دمعة عيد ...

**أحمد بن غدير** · 28-08-2012, 20:21

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

لله درك
نص مؤثر
مودتي

الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي المحترم
اختزلت العبارة وأجزلتَ في العطاء
لك أيضاً مودّتي وتقديري واحترامي.

**أحمد بن غدير** · 28-08-2012, 20:30

المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة

الزميل القدير
أحمد بن غدير
صارت عيناي غديرا دامعا
أكره الفقر والعازة
أكره رؤية الأطفال المعذبة المحرومة
لمسة جميلة ونص رائع فيه شجن أكبر مني
ويحي أين أذهب بهمومي وقهري
ودي وتحياتي لك سيدي الكريم وهمسة صغيرة
العنوان وشى بالنص
ليتنا نتركه ( دمعة ) مثلا

لا كان الهمّ يا سيّدتي، لا كان الهمّ.
فأين أذهبُ أنا من تأنيبِ نفسي إن كنتُ قد غرستُ في قلبِ أحدكم همّاً، ولكنّها الحقيقة التي نعيشها، منّا من يراها، ومنّا من لا يراها، والذنبُ عمّن يغمضُ عنها.
يالنفسك الرقيقة الشفيفة، فقد أثّر ردّك في نفسي بالقدر الذي فعلته الدمعة المحرقة على وجه ذلك الرجل، أو ردّة فعل الصغير.
الأديبة القديرة الأستاذة عائدة محمد نادر المحترمة
كما قُلتِ يا سيّدتي، فقولك صحيح، كان العنوان أجمل لو كان فقط (دمعة)
لمثل هذا الحضور أقف، ولمثل هذا الأدب أنحني، فشكراً لك.

**أحمد بن غدير** · 30-08-2012, 08:54

المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة

استاذي الكريم احمد
ما اسعدنا بوجود اباء يبكون حبا واعتزازا وفخرا وخوفا على ابنائهم .وبوجود ابناء اذكياء عقلاء حكماء ابرار تجعلهم عفتهم اطهر الناس وابرهم واكثرهم تحملا لنوائب الزمن. مثل هؤلاء شرف لعروبتهم وعزة لدينهم...نص غني ومؤلم يسلط الضوء على فئة معينة هي التي يطلق عليها فئة الاغنياء من التعفف.شكرا لك اخي على ابداع وارفة ظلاله.

الأديبة الراقية الأستاذة كلثومة جمال المحترمة
مرحباً بك يا سيّدتي، فما أسعدني أنا بقارئة تمتاز بكلّ هذه الفصاحة الممزوجة بالرقّة والشفافيّة.
كما تفضّلتِ أختي الكريمة، فقد اشترك الوالدُ و ولدهُ في التعبير عن الإنسانيّة التي يُفتَرضُ أن تكون في بني البشر، وعن ميزةٍ فيمن لم يحصلوا على نصيبٍ من غِنى، ألا وهي التعفّف.
كنتِ حاضرةً بمعنى الكلمة، ولا أملك إلاّ أن أرجوكِ أن تتقبّلي وافر احترامي وتقديري.

**أحمد بن غدير** · 30-08-2012, 09:01

المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة

النص دعوة لتبادل الأدوار ولتجديد الرؤية من موقع مخالف ..إن الإنسان يستكين إلى مجموعة من الأفكار فيحولها إلى بديهيات ، سرعان ما يكتشف بطلانها وأخطرها أن ننظر إلى من هو أكبر منا كمثال ونموذج ، في حين يثبت الواقع أن هذا النموذج هو المأساة بعينها ...
التقاطك لمثل هذه المواضيع يمنحنا لحظة للتأمل ومساءلة الواقع بطريقة غير مألوفة .
تحية وتقدير

الأديب القدير الأستاذ موسى مليح المحترم
أصدقك القول إذا قلتُ لك أحببتك، لأدبك وأدبك، ولتلك النظرة الثاقبة في بواطن الأمور، ولستُ أستغرب منك أو فيك هذا، لأنّنا إذا أردنا أن نشير إلى منابع الأدب أشرنا إلى بلادكم.
كنت رائعاً بقدر ما أراك، فتقبّل وافر احترام أخيك وتقديره.

دمعة عيد ...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث