غفوة عمر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حسن لختام
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    غفوة عمر!

    صحوت فزعة أبحث قربي, تتلمس يداي كل شيء قريب منها, وتتفصحه عيناي دون أن تفقه كنهه!
    جمرات الخيبة أضنتني, حين فتحت محمولي الخالي من كل التنبيهات, فرميته بحنق.
    - أي جهاز هذا الذي لا يجدي نفعا.. تبا له.
    مسحت رسائل خائبة
    محوت أسماء
    ومضيت أبحث عن رسالة.. كلمة.. ومضة.. أو حتى لكزة!
    تهاويت
    وبكيت كل سنين عمري الضائعة.
    حضر القص هنا ولذة القراءة
    محبتي وتقديري

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شمس الموعود مشاهدة المشاركة
    هكذا نحن نعطي كل شيء ولايرد علينا بشيء

    قد لامست الجرح في قلب الآمه

    سلمتِ استاذتنا الغالية

    تقبلي مروري المتواضع
    الزميلة القديرة
    شمس الموعود
    أشكرك سيدتي وعذرا أني تأخرت عليك بالرد
    والله آسفة وكلي خجل منكم جميعا
    سلمت شمس وسلم قلبك
    تحياتي ومحبتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حورالعربي مشاهدة المشاركة


    أستاذتنا الجميلة عائدة محمد نادر

    هي لحظة من لحظات العمر الضائعة
    كم هي قاسية خيبة الأمل في الذين نتوسم فيهم الخيروحسن العشرة
    لقد آلمتني بشدة هذه المعاناة بعمق
    جميلة هذه الومضة المستقاة من صميم حياتنا

    ودي الخالص واحترامي العميق
    الزميلة القديرة
    حور العربي
    وما أكثر الخيبات التي نتلقاها في حياتنا
    تخيب آمالنا من أقرب المقربين لنا
    هل هي سنة الحياة، أم هي سنة البشر سيدتي؟
    المعذرة على تأخر ردي عليك سامحيني أرجوك
    تحياتي وشتائل ود

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم أظنها كانت تنتظر الفجر يطل عليها من إرتعادت الهاتف لكنه خيب ظنها فباتت كل أحلامها طي الخيبة
    ومضة جميلة متقنة جدا تقديري سيدتي لحرف سامق كحرفك
    الزميلة القديرة
    ليندة كامل
    أعتذر منك كثيرا
    أنا مجحفة بحقكم جميعا لأني سهوت عن مداخلاتكم التي تحمل بين طياتها كل هذا الحب
    كم الف مرة يجب أن أعتذر لا أدري فعلا
    والفجر يحمل بين نسماته كل عبق الحب والشوق سيدتي
    أحب الحب والمحبين وذاك الشغف مابين العيون
    أشكرك وارجو مسامحتي على غفوتي الطويلة عن مداخلاتكم
    تحياتي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة


    وبكيت كل سنين العمر الضائعة ............؟
    نعم عائدة هذه انت بكل الوجع الجميل الذي عودتنا عليه
    بكل الانوثة التي تكشف احساسها المرهف ...
    ضعفها امام مرآة الزمن التي لا ترحم ..
    قد يرن ...قد تصل رسالة ...من قلب على الطرف الاخر
    من سماء الغربة ....او ربما من حدود التعب
    حيث المنتظرين على قارعة الوقت
    يتوسلون شيئا من الانسانية التي فقدت ملامحها

    رائعة ...كما عهدي بك دائما عائدة

    الزميلة القديرة
    مالكة حبرشيد
    أنت الرائعة سيدتي وهذه المداخلة التي تفيض بالمشاعر الرقيقة والحنونة
    نبقى بشر نحس بالبرد حين يبتعد عنا الأحبة
    كانت لحظة عشتها مع ابنتي الوسطى وهي تنظر لجهاز الموبايل خاصتها حين نهضت من نومها مباشرة
    ربما الصباحات تجلب معها الغياب.. ألست معي مالكةّ
    كوني بخير
    تحياتي وباقة جوري

    اترك تعليق:


  • مُعاذ العُمري
    رد
    مؤلم جدا هذا البوح
    تلك الوحدة، التي تحاصر الواحد منا وسط الزحام
    ربما أن الرضى بالتخاطر عن بعد بات خيارا أجدى من التواصل عن قرب!

    لكن هنا....
    ها نحن نجلس ونتسامر ونتبادل أسلى الحديث وأمتعه، فعلام الوحدة، والجمع هنا ربعك؟!

    الصديقة القديرة عائدة


    جبر الله الخواطر أرضاها

    أعجبني العمل كثيرا، ولو أنه أهمني.

    أطيب المنى دوما

    تحية خالصة

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
    استاذتي القديرة عائدة
    ذكرني نصك بالكثير من المواقف في حياتناكانتظار رنين جرس الباب في الشوق لقدوم شخص ما وتخيل رنين والقفز جريا ثم الخيبة حين نجد العتبة فارغة..وهناك الاصرار على النظر من النافذة وتعداد المارين وارهاق العين في التحديق والمبالغة في البحث عن لون معين او شكل معين يقترب من بعيد...
    جميل جدا ان يلتقط قلمك لحظة من لحظات عمر كل منا.لحظة نشعر فيها بانتهاء مدة صلاحيتنا ...لكننا سرعان ما نكتشف بلاهتنا حين ندرك اننا اغلى من انتظار الاخر وان معنا احبة يكفينا النظر حولنا لنجدهم.ونغني "الي انساك انساه ولا يهمك جفاه"
    استاذة عائدة شكرا لنص ممتع من صميم الواقع المعيش.تقبلي ودي وكل احترامي..

    الزميلة القديرة
    كلثومة
    وآه من انتظار رنيني الجرس
    ومراقبة المارين
    مرة انتظرت زوجي ربما ساعتين أجلس على الرصيف
    وكان الشتاء والبرد
    لم أستطع العودة للبيت حتى رأيت تباشيره تهل علي
    هكذا هي النفس البشرية
    تفعم بالأمل مرة
    وتصاب بالخيبة أخرى
    لكنها تبقى تنتظر إشارة الأحبة لأنهم يعطونها معنى الحياة ونظارتها
    بهذا المعنى أنا أفسر انتظار الرنة من جهاز بارد, أو اللكزة من تقنيات باتت تعني لنا الكثير
    أحببت مداخلتك كلثومة
    عودي دائما سيدتي
    صصباح فل وجوري

    اترك تعليق:


  • تاقي أبو محمد
    رد
    يالضياع حين لا يجد المرء ما يؤنس وحشته حتى ولو كان لكزة من حبيب بعد كل هذا العمر، إذ يصبح الشعور بالعدم في ظل اليأس قاتلا ، نص يتراقص له القلب ألما..لكمني فيوض من الإجلال والتقدير، لا عدمنا إشراقتك ، مودتي.

    اترك تعليق:


  • موسى مليح
    رد
    أقرأ عنوان النص ويتبادر إلى ذهني اسم عمر بن الخطاب ..ويقتحم كل محمول دلالي في النص ..وأتساءل كيف سيملأ هذا الرمز النص ..سبحت كثيرا من أجل بناء أفق انتظار للنص ؛لكن خاب أفق انتظاري: عمر هنا كلمة ذات بعد زمني فبعد استكانة للحركة وتعايش معها نكتشف في آخر لحظة أننا كنا نؤثت الفراغ بالفراغ فنحول الخط التصاعدي للزمن إلى خط دائري ونحكم على الزمن بأنه غير عادل ونعود مرة لعمر والعدل فيلتقي عمر بالعمر في تركيب شاذ وغريب ..فهل غياب عدل الجماعة يؤثر سلبا على الذات ؟ ألسنا جزءا من كل ؟وتبقى الحكاية تنشد شعر شاعر أندلسي :
    ما على ظني باس
    يجرح الدهر ويأسو
    ويتحول بذلك الدهر إلى طبيب ،يوقف الدمع ويعيد اللحظة إلى سيرتها الأولى .
    تحية وتقدير لكل حرف توليدينه بطريقة طبيعية .
    التعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 12-09-2012, 20:57.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
    ========================

    ** الاديبة المتميزة عائدة..

    انه لا يستحق منها كل هذه اللهفة على خبر منه ..لكنه الحب الاعمى !!

    تحياتى بعبق الرياحين

    الزميل القدير
    م. زياد صيدم
    يستحق الأحباب أن ننتظرهم
    الخصام والزعل يحدث بين المحبين
    ويظل هذا الإنتظار شرارة توقد الحب دائما
    ودي وتحياتي لك

    نوارس، وقصور حلقت أفراخ النوارس ، عاليا ترفرف بأجنحة معصوبة صوب المدى نحو القصور تمايلت رقصا، كذبائح ! ماكانت أجنحتها تكاد تحمل ثقل جسمها ركضت خلفها ملهوفة محمومة، يشنقني الأسى حين ابتلعها الجوف، عميقا أسقط من يدي فانهمرت أمطاري، غزيرة. نحن والنصوص القصصية/ وحديث اليوم http://almolltaqa.com/vb/showthread.php?122425

    اترك تعليق:


  • مازن العجوري
    رد
    وكم هي اللحظات تقسو في برد الوحدة ونار السؤال وأبواب أمل نفترش ضوءها
    كم نشتاق أصوات من نحب ووردهم (في زمن تكون فيه وحيداً)
    أديبتنا الرائعة عائدة محمد نادر
    حملتنا من جرح إلى جرح وبقينا بين ضفتي القلب نناجي بصمت
    من لنا يتذكرنا؟! سؤال إنساني عميق ومشروع
    لكن حتماً هناك من يحملون نبض الوفاء سيذَّكرون
    قصة مكثفة معبرة غارقة في التأمل ولملمة التفاصيل واختزلت زمنها في لحظات حسية نقية
    دمت بروعة ما خط قلبك
    التعديل الأخير تم بواسطة مازن العجوري; الساعة 10-09-2012, 05:48.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
    الغالية جدا

    العائدة بعد غياب
    حقيقة افتقدتك كثيرا أثناء غيابك
    و كلما حاولت مراسلتك أجد صندوقك ممتليء
    و صندوق الملتقى كالموبايل الذي ننتظر أن نرى فيه أي تنبيه يقول لنا أن هناك من سأل علينا
    و لأن كتاباتك الرائعة و روحك الجميلة تركت لديتنا بصمة لا تنسى
    كان لكل دقيقة من عمرك .. قيمة
    أعذريني على هذا الإسقاط الذي رأيته شبيها بقصتك
    فنحن نقيس أعمارنا على ما قدمناه في الحياة
    و رغم لهفتنا لسؤال .. لومضة .. لكلمة ... في وقت ما
    يظل العمر محملا بكل الذكريات و البصمات السعيدة
    فالعمر الضائع هو العمر الفارغ من كل لحظة عطاء

    تحياتي و محبتي و تقديري الكبير لك
    منار يوسف الغالية
    كتبت مداخلة ربما من عشرين سطر
    طارت
    تبخرت
    حملتها الرياح حيث لا أشتهي
    شكوت لك أمري
    بحت لك ما بصدري
    ولا أدري ماذا بعد
    معذرة لو كانت هذي لا تساوي شيئا
    لكنها على الأقل مني تشكوك بعضا مما ألم بي
    ودي وتحياتي سيدتي
    لكني كنت أود الأولى أن تصلك فعلا
    شكرا لك غاليتي على كل مافعلته من أجلي وأجل الزميلات والزملاء
    حقيقة ممتنة منك
    أرجوك استمري لأننا بحاجة لإنسانة مثلك
    لأننا بحادة لأناس يعطون دون التفكير بأخذ الثمن
    رائعة أنت وأنا فخورة بأني تعرفت بإنسانة وأديبة مثلك
    التعديل الأخير تم بواسطة عائده محمد نادر; الساعة 10-09-2012, 01:44.

    اترك تعليق:


  • شمس الموعود
    رد
    هكذا نحن نعطي كل شيء ولايرد علينا بشيء

    قد لامست الجرح في قلب الآمه

    سلمتِ استاذتنا الغالية

    تقبلي مروري المتواضع

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
    كيفك أيتها الصديقة الغالية كيف أخبارك ؟
    افتكرتك يوم العيد من أول تبريكات الأحبة عبر المحمول ^_^
    حاولت ...
    وضحكت والله رغم مرارة ما قلته عن حزننا وكيف لنا أن نتهادى بالعيد ونهنئ ونحن في زحمة الحزن!!
    وها هو نصك يلكزني بخاصرة المرارة
    ويؤنبني على مالم أقدم عليه ^_*
    ذكرتني بخيباتي يالغلا
    رائعة وما عساي أقول فالصمت أبلغ
    محبتي التي تعلمين وشتائل الغاردينيا لقلبك
    شيماء الحبيبة
    لا تصمتين أرجوك
    فأنا بحاجة ماسة كي أسمع منك أنت بالتحدي
    يتعبني وضعي
    تتعبني الحياة
    يتعبني أني محاصرة حد الإختناق
    لا أكاد أخرج من البيت وصوت الإنفجارات حولنا أتبع سمعي
    وأزيز الطائرات المروحية وهي تحلق واطئة أتعبتني وأنت تعرفين
    قربي من المطار
    أين المفر حيث لا مفر
    ولمن أشكو الأمر
    أاشكو أمري لمن بيده الأمر
    جراحي تنز قيحا وصديدا وليتني أعرف كيف السبيل للخلاص
    ربما نص غفوة جعلني أصحو على كارثية الوضع
    لا أدري حقا
    كوني بخير لأني لست كذلك
    محبتي لك سيدتي

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
    حزَّ في قلبي هذا الشجن الحنون ، وهذا العزف المنفرد
    على أرغول الحنين ...
    وشدّني هذا العنوان المُعبِّر ( غفوة عمر ) ..!!
    ولكن الغفوة في العادة يا صديقتي ...تتبعها صحوة ..
    فهل ترى للعمر أيضاً ربما تكون ...صَحْوَة ......
    صحوة تأتي ربما على كتف صُدفة ..
    وإيراقٌ ربما يتفتحُ اخضراراً ...بعد غزارة زخّة ..!
    (وكأني بكل من قرأ هذه الآمنيات يهتف من أعماقهِ :
    يا ريت ..)
    ذكّرني شجن نصّك بلحظات نعايشها كلما صفعنا القدر بغدر صديق
    أو تخّلّي حبيب ..أو خيانة من كنا نحسبهُ أمين ..!!!!!
    بعناوين كانت كل حياتنا ، وأماكن كانت مهوى أفئدتنا ...
    وأرقام هواتفٍ كانت لفترةٍ من الزمن تحمل بين أجزائها أنات أشواقنا وزفرات أرواحنا
    ودقات قلوبنا ...ثم سكتت وسكنت موجاتها ، وكفّت عن الرنين وعن مناداتنا ..
    أتأملّها أحياناً ,,,وأهم بمسحها عن قائمة المحمول ...كي أنسى أصحابها ..
    لكن إصابعي لا تطاوعني ...بإطفاء أنوارها ..مدفوعة بنبضةٍ متوسلة ...تهتف بخجل ووجل ...اتركيها
    لعلّ وعسى ...

    الزميلة الرقيقة
    نجاح عيسى
    حتى مداخلتك فيها الكثير من الشاعرية والصدق
    أتدرين نجاح أين يكمن الفوز الحقيقي
    حين نكون صادقين مع أنفسنا أولا ومع الآخرين وهذا يحدث تحصيل حاصل
    لمست الصدق ولهذا دخلت كلماتك لقلبي سريعا
    وكأني أقرأ نصا آخر
    نقف على أبواب أعمارنا
    ننتظر الأحبة
    قد يطول الإنتظار
    قد يقصر
    لكنه يبقى وحشا كارثيا يأكل أعصابنا التي تنتظر انهمار المطر
    مطر قد يبلل لكنه يسقي
    ودي ووتحياتي لك سيدتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X