غفوة عمر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركة
    رائعة كنتِ هنا غاليتي العائدة
    هي لحظات كثيراً ما تمر بنا قاسية هي مؤلم حد الضياع شعورها .
    فلأننا دائماً نصف نتعطش دوماً لنصفنا الآخر ويقتلنا البعد..
    تحياتي وكل سنه وأنتِ طيبه وعيد سعيد عليكِ
    وهل مسك الشوق حبيبي مثلما مسني
    أأضناك الحنين لي
    هل تخيلتني زهرة غاردينيا حين تفقدت أزهارك
    الزميلة القديرة
    جلاديوس المنسي
    هذه لك سيدتي
    مناجاة ل هل
    ليتني مسست ولو شريان صغير
    ودي وتحياتي
    وكم زهرة غاردينيا؟
    ألف
    ربما أكثر
    محبتي.. وسأكون دائما .. عند.. هل

    اترك تعليق:


  • حورالعربي
    رد

    أستاذتنا الجميلة عائدة محمد نادر

    هي لحظة من لحظات العمر الضائعة
    كم هي قاسية خيبة الأمل في الذين نتوسم فيهم الخيروحسن العشرة
    لقد آلمتني بشدة هذه المعاناة بعمق
    جميلة هذه الومضة المستقاة من صميم حياتنا

    ودي الخالص واحترامي العميق

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
    يالحظنا العاثر كم امتلأنا من العاطفة والحنين لنقدمها ذات شباب لمن يستحق

    قدمنا وقدمنا حتى فرغ الشحن منا وانتظرنا اعادة شحن ومر العمر والشاحن لايعمل

    ومصير المحمول سلة النفايات

    لنحيا نرقب همس القمر وشمس الشتاء ونقر المطر على نوافذنا

    وتبا للتكنولوجيا!

    نص يرسم لوحة من الابداع

    محبتي

    الزميلة القديرة
    سما الروسان
    قد تأخذنا غفوة ما
    للحظة
    ليوم
    سنة
    أو عمر بأكمله
    ليس العبرة هنا
    العبرة أننا انتبهنا أننا غفونا كل هذه الفترة
    وكأننا كنا في سبات غارقين حتى الأذقان
    هي لحظات الصحوة لو شئنا
    قاسية ومرة
    لكنها تعلمنا ذاك الدرس الوجع
    هل أنت معي أنه الدرس الأقسى
    مودتي لك غاليتي لأنك جعلتني أفضفض
    التعديل الأخير تم بواسطة عائده محمد نادر; الساعة 03-09-2012, 02:34.

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كمال بن محمد مشاهدة المشاركة
    قتلتني يا إبنة النادر...
    في القول, هذا ما قلّ و ندر..
    و في الفعل, هذا ما كبر و عظم...
    نؤثث لبضع خطوات تأخذنا لبضع زمن و ترمينا ببضع أماكن ثمّ ترمي فينا كلّ الأمكان...
    و نعيد الكرّة كلّ مرّة يا عائدة..
    و لا نملّ..
    فقط نحن نقوم نتحامل على أنفسنا, نحمل أنفسنا, نرحل عن كلّ الأماكن..
    نترك فقط ظلاّ عنّا يرتحل..
    ظلّ كان يلازمنا كلّ العمر...
    و كم غفونا و كم نسينا و كم أخذتنا السنين و كم أكل من رأسنا الشيب و كم أكل منّا هذا العمر..
    و نحن فقط بين رحلة و رحلة...
    و كلّ رحلة و نحن نرتحل...


    جميل هذا البوح أختي عائده و جميل هو صدقه و عمقه و قربه...
    منّي و من كلّ من به مرّ...
    تقبلي تحيتي و تقديري...
    الزميل القدير
    كمال بن محمد
    وجميل ردك
    مداخلة حميمة وفيها روح صافية
    أحببت قتلتني ابنة محمد نادر
    أتدري كمال
    أحيانا يأخذنا الشوق حتى لأنفسنا
    ولاتقل عني مجنونة لأني اشتقت مرة لنفسي حين أحسست أنها ابتعدت عني
    بقيت أبحث عن شيء ل أدري ماهو
    قلت لأولادي
    أضعت شيئا.ز أو .. شيئا ما كنت أود فعله لكني لا أدري ماهو
    ظلت عيناي تدوران أرجاء المكان
    ودي ومحبتي لك

    اترك تعليق:


  • ليندة كامل
    رد
    السلام عليكم أظنها كانت تنتظر الفجر يطل عليها من إرتعادت الهاتف لكنه خيب ظنها فباتت كل أحلامها طي الخيبة
    ومضة جميلة متقنة جدا تقديري سيدتي لحرف سامق كحرفك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
    أستاذتي عائدة محمد نادر ،
    نصك الجميل هذا لمست من خلاله لمسة حزن أتمنى أن لا يدوم .
    إن تواجدكم سيدتي بهذا الملتقى يعطي زخما جديدا له .
    العمر كله سيدتي وإلى فرصة قادمة بحول الله .
    الزميل القدير
    كاشة ابو حفصة
    وأنت من الناس الذين جعلوني أحب هذا المكان وأتشبث به
    أخلاقك ودماثتها وحزنك الكبير
    آه من حزنك كم أشعر به
    نعم تجد في أكثر نصوصي لمحة حزن أو وجع كبير جدا
    هكذا أنا ومنذ اعتصاب الحبيبة بغداد ولحد اللظة ولن أهدأ
    أشكرك لأنك دائما معي
    كن بخير أيها العزيز
    تحياتي وشتئل غاردينيا

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    فليغف العمر كما يشاء..
    المهم أن تبقى عائدتنا بتلك
    الروح الشابة الصخرية المعطاء...

    شكرا لك وأجمل تحية وتقدير.
    ريما الغالية
    كم أفرح حين أجدك
    وكم أحس بشيء افتقده حين تغيبين
    ومعك بسمة لأنكم الروح والدم الجديد الذي يفيض حبا ونشاطا
    وحقيقة ريما أنا لاأشعر بما يدعونه العمر
    ولو أشعر أني أكثر تأنيا من قبل سنتين مثلا
    المهم لا يعنيني العمر بقدر مايهمني التفاعل
    وبطبعي أتكيف مع كافة الأعمار حتى أني كنت أحيانا العب مع ريري الريشة مثلا وأمام الملأ
    كوني بخير حبيبتي ولا تغيبي فنحن بحاجة لبعض الجهود

    اترك تعليق:


  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    غفوة عمر!

    صحوت فزعة أبحث قربي, تتلمس يداي كل شيء قريب منها, وتتفصحه عيناي دون أن تفقه كنهه!
    جمرات الخيبة أضنتني, حين فتحت محمولي الخالي من كل التنبيهات, فرميته بحنق.
    - أي جهاز هذا الذي لا يجدي نفعا.. تبا له.
    مسحت رسائل خائبة
    محوت أسماء
    ومضيت أبحث عن رسالة.. كلمة.. ومضة.. أو حتى لكزة!
    تهاويت
    وبكيت كل سنين عمري الضائعة.

    وبكيت كل سنين العمر الضائعة ............؟
    نعم عائدة هذه انت بكل الوجع الجميل الذي عودتنا عليه
    بكل الانوثة التي تكشف احساسها المرهف ...
    ضعفها امام مرآة الزمن التي لا ترحم ..
    قد يرن ...قد تصل رسالة ...من قلب على الطرف الاخر
    من سماء الغربة ....او ربما من حدود التعب
    حيث المنتظرين على قارعة الوقت
    يتوسلون شيئا من الانسانية التي فقدت ملامحها

    رائعة ...كما عهدي بك دائما عائدة

    اترك تعليق:


  • كلثومة جمال
    رد
    استاذتي القديرة عائدة
    ذكرني نصك بالكثير من المواقف في حياتناكانتظار رنين جرس الباب في الشوق لقدوم شخص ما وتخيل رنين والقفز جريا ثم الخيبة حين نجد العتبة فارغة..وهناك الاصرار على النظر من النافذة وتعداد المارين وارهاق العين في التحديق والمبالغة في البحث عن لون معين او شكل معين يقترب من بعيد...
    جميل جدا ان يلتقط قلمك لحظة من لحظات عمر كل منا.لحظة نشعر فيها بانتهاء مدة صلاحيتنا ...لكننا سرعان ما نكتشف بلاهتنا حين ندرك اننا اغلى من انتظار الاخر وان معنا احبة يكفينا النظر حولنا لنجدهم.ونغني "الي انساك انساه ولا يهمك جفاه"
    استاذة عائدة شكرا لنص ممتع من صميم الواقع المعيش.تقبلي ودي وكل احترامي..

    اترك تعليق:


  • م. زياد صيدم
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
    غفوة عمر!

    صحوت فزعة أبحث قربي, تتلمس يداي كل شيء قريب منها, وتتفصحه عيناي دون أن تفقه كنهه!
    جمرات الخيبة أضنتني, حين فتحت محمولي الخالي من كل التنبيهات, فرميته بحنق.
    - أي جهاز هذا الذي لا يجدي نفعا.. تبا له.
    مسحت رسائل خائبة
    محوت أسماء
    ومضيت أبحث عن رسالة.. كلمة.. ومضة.. أو حتى لكزة!
    تهاويت
    وبكيت كل سنين عمري الضائعة.
    ========================

    ** الاديبة المتميزة عائدة..

    انه لا يستحق منها كل هذه اللهفة على خبر منه ..لكنه الحب الاعمى !!

    تحياتى بعبق الرياحين

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    تلك الكلمة الطيبة بلسم الجراح..آه، غير موجودة
    ظل من نحب ان يكون قريبا، غير موجود
    الموجود، الكآبة و الوحدة القاتلة..
    الصدق في التعبير بحثا عن صدق انساني ربما مفتقد
    مودتي

    الزميل القدير
    عبد الرحيم التدلاوي
    حين يصبح الشوق أكبر من ان تحتمله صدورنا
    وحين يكون الخصام حاضرا
    لابد وأن نتجرع مرارة الإنتظار ولوعته
    فنصبح بؤرة للتوتر
    تتعلق أعيننا بشاشة أو طريق
    هكذا نحن البشر
    أشكرك على مداخلتك الرقيقة
    ودي وتحياتي وباقة ورد

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد سلطان مشاهدة المشاركة
    صدقي أو لا ..
    لك ما تشائين..
    جاءتني فترة من الفترات كنت اضع فيها المحمول جنبي على الوسادة، وبالضبط كل خمس دقائق أغفو وأفيق لأنظر فيه، ثم أرميه ثم اعفو ثم اجذبه، وهكذا قرابة 3 سنوات..
    الموضوع لا يخصني فقط.. بل يخصنا جميعا
    نحن البشر
    نحن من تعلمنا وعلمنا غيرنا كيف نصنع الإنسان
    لا الآلة التي تعمل وتطحن حتى تنتهي صلاحيتها
    وعمرها الافتراضي كما (البيكيا)
    لسان (خردة) لأننا مخلوقات معقدة ومركبة
    تحب وتكره
    تلعن وتثني
    تموت وتحيا
    بكلمة
    بهمسة
    بنظرة
    وأيضا برسالة
    حتى لو مجرد رسالة فارغة

    عائدة الغالية
    لو طاوعت نفسي لسكبت نهر النيل هنا
    في متصفحك
    نص مكثف بدرجة عالية من الجمال
    ووصف المشهد أرجعني لذكريات عدة
    وآلام من لهب
    أشكرك عائدة على متعة القراءة
    فقلما يستفزني نص وأبحر معه
    وتبحر معه الذاكرة
    يااااااالله ... ماذا عساي ان أقول ... !!
    لله درك يا عراق
    لله درك يا وطني

    هاهاهاها
    ضحكت لأن زوزو تفعل هذا
    تضع الموبايل تحت رأسها حين تنام
    وبدون وعي تصحو كل برهة تبحلق بشاشته ثم تزفر بشدة هاهاهاها
    محمد سلطان ولدي الحبيب
    هي أحوال البشر
    وهذي مشاعرهم تتعلق أحيانا بخيط رفيع أو
    بشاشة بلهاء باردة لكنها تجلب السعادة حين ترن
    محبتي الخالصة لك

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    الغالية جدا
    العائدة بعد غياب
    حقيقة افتقدتك كثيرا أثناء غيابك
    و كلما حاولت مراسلتك أجد صندوقك ممتليء
    و صندوق الملتقى كالموبايل الذي ننتظر أن نرى فيه أي تنبيه يقول لنا أن هناك من سأل علينا
    و لأن كتاباتك الرائعة و روحك الجميلة تركت لديتنا بصمة لا تنسى
    كان لكل دقيقة من عمرك .. قيمة
    أعذريني على هذا الإسقاط الذي رأيته شبيها بقصتك
    فنحن نقيس أعمارنا على ما قدمناه في الحياة
    و رغم لهفتنا لسؤال .. لومضة .. لكلمة ... في وقت ما
    يظل العمر محملا بكل الذكريات و البصمات السعيدة
    فالعمر الضائع هو العمر الفارغ من كل لحظة عطاء
    تحياتي و محبتي و تقديري الكبير لك

    اترك تعليق:


  • عائده محمد نادر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
    غدٌ بِظَهْرِ الغيب واليوم لي

    وكم يخيبُ الظنُّ في المقبلِ

    ولَستُ بالغافلِ حتى أرى

    جمالَ دنيايَ ولا أجتلي
    .. تأخذني غمة نفس .. وأنا أعيش أحلى ساعات حياتي .. أجتر كل أحزاني في لحظة واحدة
    تهد أحلامي .. وتنكأ كل جروح الأمس .. (( أبات مهموم وأصبح مستجد على الهم ))
    الوحدة قاسية .. حتى وإن عشنا بين أهلنا وناسنا .. حين نستجدي كلمات الحنان من أولادنا أحيانا
    حين نصبح كشجرة قميئة لا أحد يهتم بها يقتلها الجفاف ..
    كم هو الألم كبيرا عندما ..يتجاهلنا أقرب الناس لنا نبحث عن بصيص من الأمل
    عن رنة تلفون .. تزيل غبار النسيان عنا
    عن رسالة قد تأتي بالصدفة .. ولكن لا رسائل سوى ما يرسل من شركات النقال
    حياة خالية من أي طعم باهته .. لالون لها ..
    هي كذا كما رسمتها المبدعة عائدة محمد نادر .. جسدت خلجات النفس والحسرة المختنقة في كهوف هذه الوحدة . فكانت بحق إبداعا متميزا ..
    وليس هذا بغريب على سيدة الحرف الجميل ..
    تقديري الكبير لك سيدتي
    وكل عام وأنت بألف ألف خير
    الغالي
    سالم وريوش الحميد
    كم ألف مرة أخذتنا الحياة بكل مافيها
    وكم الف مرة انتظرنا على أبواب الفرح لرنة من حبيب غادرنا في لحظة غضب
    ونبقى بعده ننظر للباب
    للهاتف
    لناصية الشارع
    لعل الفرح يأتينا من هناك
    يرتبط الفرح بالأحباب دائما
    لأنهم مصدر الفرح والدفء
    وكثيرا ما يحيطنا الناس ويمتليء البيت بالضجيج إلا أن شعور الوحدة ربما يبقى ملازما لأن هناك غياب!
    لحظة سجتلها مخيلتي في لحظة انتظار مقيتة فكان النص
    ودي واحترامي لك سالم

    اترك تعليق:


  • شيماءعبدالله
    رد
    كيفك أيتها الصديقة الغالية كيف أخبارك ؟
    افتكرتك يوم العيد من أول تبريكات الأحبة عبر المحمول ^_^
    حاولت ...
    وضحكت والله رغم مرارة ما قلته عن حزننا وكيف لنا أن نتهادى بالعيد ونهنئ ونحن في زحمة الحزن!!
    وها هو نصك يلكزني بخاصرة المرارة
    ويؤنبني على مالم أقدم عليه ^_*
    ذكرتني بخيباتي يالغلا
    رائعة وما عساي أقول فالصمت أبلغ
    محبتي التي تعلمين وشتائل الغاردينيا لقلبك

    اترك تعليق:

يعمل...
X