قلب رائع تحملينه أيتها الراقيه
دهشتي تزداد في كل سطر أمر به
وروعة تضفيها معانيك الرقيقه على ذائقتنا فتزيد من الجمال قرباً
رائعه وأكثر ...تحياتي وكامل تقديري ...
مالكة القلب الغالية
و هل هناك شرف لي بعد هذا الإهداء الغالي على قلبي
الشكر لا يفيك حقك
و أنت الصديقة العزيزة
و الإنسانة الرائعة
و المبدعة فائقة الدهشة
ما عدمت حرفك المضىء
و لا قلبك النقي العامر بالجمال
كنت رائعة هنا عادتك
قصيدة تستحق أن أعود إليها مرات
دمت للإبداع و المحبة عنوان
شكرا لك من القلب
محبتي الدائمة
مرحبا غاليتي منار
مرحبا بالقلب الكبير الذي يسع الجميع
والذي يدخل الفرحة الى النفوس
تستحقين اكثر واكثر ولو كان بامكاني
ان اهديك اجمل واجمل ما كنت ترددت
كلك عطاء منار وكلك حب وتسامح
وما القصيدة الا هداء الا شيء بسيط
حاولت من خلاله التعبير عن مشاعري نحوك
شكرا غاليتي على مرورك ...قراءتك ...
لا حرمت هذا التفاعل ابدا
هي محاولة ربما يتبناها جنون اللحظة لكسر المعتاد و تحطيم تلك القوالب التي لن تعطيها ما تريد من كشف الأقنعة عن الأمس و أسباب هذا التعسر و عن القادم للوقوف على الطريق صوب الريح لعالم تترسم الآن معالمه المتجسدة في هذا الحالم سميرها و الوقت رهينها و الألم رقيبها و الأحلام مغيثها و النجوى و تجلدات الملل
ان البكاء على الماضي كالبكاء على الحليب المسكوب لن يكون مجديا و لن يصلها بما تريد من تجاوز ما كان و لكنها على رغم ذلك و على وقع ما ترتجي لا بأس من حصر ما لابد من تجاوزه و المرور عليه و عودة القلب لبوصلته ليرتقى عرش الحياة لا الجراح
و تطل مساحات الانزياح عاصرة ما بين امتداده و عينيها رقعة شاسعة من فضاء مجنون يرتوي شعرا و صورا بكر لم يمسسها من قبل إنس حتى لو جاءوا بأفضل منها إلا أنها لها ، يضفي على ملمح الغروب زينات و ألوانا
فكَّ قيودَ الْقوافي فقد أَعلنتُ حُبِّي فأَعلنْ توبتَكَ عندَ شهقةِ رضاي يالها من خاتمة لهذه الترنيمة الشجية النابضة بالحياة كأنها رقصة لم و لن تنتهي لكنها تبدو منهكة متعبة فالألم عميق و الجراحات متأبدة و لكن دعنا نغتسل بعاصفة المدى الذي اخضر حين تفتح الشعر براعم حب في أعالي الفجر !
أستشعر هذه المتعة حين أقرأ نصا شعريا فخما توفرت له القيمة و الصورة و اللغة الحميمة و الرؤية والقدرة على تلوين الحديث بنكهة الحنين إلي الجمال الذي لا نجده إلا نادرا !
مبارك لك و لنا ماكان هنا ( أعلنت حبي ؛ فأعلن توبتك )
مرحبا أستاذي القدير ربيع
لا اعرف كيف اشكرك على قراءتك الرائعة
التي زادت المكان القا وزادتني فخرا بكلماتي
سعيدة ان وجدت هنا شيئا يروقك
اتمنى ان اكون دائما عند حسن الظن
مودتي وكل التقدير ايها الكبير
مرحبا استاذ المختار محمد خير الدرع
أفرح كثيرا ...كما الاطفال حين اشعر اني
ادخلت بعض المتعة الى قلوب العابرين
شكرا استاذي على قراءتك...ملاحظاتك
لا حرمت هذا المرور ابدا
نص استطاع أن يخضع الحالة الشعورية العالية للحرف والثقافة اللغوية
مبهرة تلك الصور
تنم عن سيل عرم
توجه النص الى رصد وعي الذات بالشعور
بحرفية واضحة
أستاذة مالكة
هذه ليست مداخلة نقدية بقدر ما هي محاولة للولوج
فكل الشكر لك سيدتي
مرحبا بالقدير زياد هديب
اهلا بك ناقدا منه نتعلم ونستفيد
ومرحبا بك شاعرا يعرف قيمة الكلمة
وما ترمي اليه الحروف
قراءتك تبعث على الفرحة وتملأني حماسا
من اجل ابداع ارقى
مودتي وكل التقدير ايها الكبير
حين نرتب الوجع ونصفف آلامنا في خزائن الذاكرة
يبقى الوقت فراغا لا حدود له ونبقى في بوتقة محنطة
هكذا هو النص
جدار يتوكأ علينا
ونذرف الحلم
تقديري مالكة ولحرفك الجميل جدا والآخذ
احترامي أديبتنا
مرحبا بالشاعرة الرقيقة نجلاء الرسول
اتمنى لك الشفاء العاجل سبحانه قادر على كل شيء
هو كما قلت غاليتي =نرتب الوجع ونصفف الالم
كلمات قليلة لكنها بليغة
دمت غاليتي ودام الاحساس
الله ما أجمل----اعترافاً كهذا يكسر كبرياء كاذب بين المحبين أنا لست مع من يقول-----إذا سكب الحليب لن يرجع عواطف البشر غير وتتميز بالحنين أحلله من ناحية نفسية-----فقد تكلم الاخوة والاخوات عن الصور والتعبير النص ينسجم من الناحية السيكلوجية --مع طبيعتنا كبشر وبالذات المرأة التي يدمر الحياء الي ربيت عليه من الاف السنين----أن تكون الطرف السلبي ولا تبوح-------ها هي تتبوح---------ما اجملك اختي مالكة تكسرين روتينا حدوداً قضباناً سيجت مشاعر المرأة ------(أعلنت حبي) فاعلن توبتك خذني قلباً يداعبه بساط الريح----------ماذا بعد هذا الاعتراف الحقيقي الذي تخبئه المرأة راجية من الله أن يقع وهي صامتة انه الاعتراف الجميل ولا بدّ ان يقابل بمثله لينتصر الحب
كلُّ المجازاتِ هنا تُسهِمُ في امتدادِ دمي لأبلغَ رُبَاك قبلَ اغتيالِ الياسمينِ خُذني إليكَ ضمدْ الزَّمنَ الْمجروحَ الْمشروخَ الْممشوقَ الْمشنوقَ قُضّْ الْغيابَ من قُبلٍ ومن دُبرٍ قبلَ أن يَكْسَر مواويلنا لحنٌ نشازٌ دعنا نغتسلُ بعاصفةِ المدى الذي اخْضرّ حين تَفتّحَ الشّعرُ براعمَ حُبٍّ في أعالي الْفجرِ !
كل المجازات هنا تسهم تسهم في امتداد دمي لا بلغ رباك قبل أن يغتال الياسمين!
ما أجمل لو كان يعقب خصام المكابرة هذه الاعترافات
ستكون عندها المعترفة أنسانة جميلة بحق
وتحترم نفسها وانسانيتها التي يغبرها كبرياء زائف
لانه من الداخل يمزق شرايين الصبر حتى النخاع-----
فلــــــــــــــــــــــــــما ذا دعنا نغتسل بعاصفة المدى الاخضر !! اي لأخضر ---والزهر----والبرتقالي-وكل الوان قوس قزح قرأـ واستمتعت في صفحة جميلة في الملتقى الرائع الذي يضم اروع كوكبة من ادبائنا
وسعيدة جداً بالعود الحميد الجميل تحت فيئة قصيدة الياسمين
بالصفو والجمال--------مرحباً بالأخت المبدعة الجميلة
تغريد بلابلي------يزور السوسن هنا ويسعدني
تحياتي---------وسلامي
مرحبا غالية الغالية
مرورك دائما ملكي
فيه سخاء كبير
تعطين فوق ما ننتظر واكثر مما ننتظر
وهذا اكبر دليل على قلبك الكبير الذي يحتتوي الجميع
دمت غاليتي ودام العطاء
مودتي وباقات زهر لقلبك الجميل
استاذة مالكة ...
كل ما في القصيدة من جمال وروعة وصور
ومشاعر وأحاسيس ..
اختصرتُها تلك الكلمات القليلة :
تكادُ عباءةُ الصّمتِ تُخْفِيني خُذني قلبًا يُداعِبُه بِساطُ الرِّيحِ فيغدو سِربًا من نِساءٍ يَزفّكَ نحو أعْمَاقي يُحلُّ سَفكَ حنيني على عَتبةِ الْقصيدِ فكَّ قيودَ الْقوافي فقد أَعلنتُ حُبِّي فأَعلنْ توبتَكَ عندَ شهقةِ رضاي
كلُّ المجازاتِ هنا تُسهِمُ في امتدادِ دمي لأبلغَ رُبَاك
**************
يــــــــــــاه ...من أين أتيت بكل هذا الجمال ..
خذني أليك ..
فك قيود القوافي ..
ويالهُ من فكاك ..
ويالهُ من إعلان ..ّ!ويا لها من توبة..
ويا لهُ من امتداد ...
ويا لها من ربا سامقة الجمال .!
ويا لهُ من توقيتٍ دقيق ...
( عند شهقة رضاي )
وهل هناك أجمل من هذا التوقيت ...!!!
وهل بعد شهقة الرضا ..كلامٌ يُقال ..!!
تحياتي وتمنياتي بدوام الرضا والهناء ...
وبدوام الرضا والإبداع ..
مرحبا بالمرهفة نجاح
لمرورك دائما نكهة خاصة
تدخلين شرايين الحرف
تخترقين الاحساس ببراعة كبيرة
كما تضعين يدك على العبارة الحساسة بالنص
وهذا يدل على تفاعلك الكبير ومعايشتك للنص
شكرا عزيزتي على القراءة الجميلة
التي تبعث على الحماس
مودتي وباقات ياسمين
أستاذتي الغالية / مالكة حبرشيد
أنعم به من تحرّش وأكرم بها من ثمار ..!!
صالت وجالت وأحدثت ما ترجوه الذائقة تأنس به وتدّخره ذخرا نفيسا تباهي به الأقران ..
نص مربك مدهش استحوذ على كل ما هو خطير وبالغ العذوبة ليصبه علينا باتقان وجودة ..
سامقة أهدت مثلها بيانا من شهد فطابت بهما الأسطر وأناخت رضيّة ..
شكرا لهذا اليراع الأنيق شكرا لأطواره الماتعة ..
محبتي وأكثر ...
للتثبـيــــــــــــــــــــــــــــــت
مرحبا بالحكيم الكبير
كما انتظر مرورك لاعرف رايك
بكل نص اضعه
احتار كثيرا في الرد عليك
مداخلاتك شعر جميل تعجز امامه اللغة
لكنها تجعلني ادخل في منافسة مع نفسي كي ابقى
دائما عند حسن ظن استاذي القدير
شكرا استاذ حكيم على تفاعلك واحساسك الكبير بما اكتب
مودتي وباقات ياسمين
مرحبا امال الغالية
مرحبا بالحرف الجميل الذي اعشق
حيثما كان ...هنا او هناك
شكرا غاليتي على مرورك وقراءتك وتفاعلك
لرايك مكانة هامة جدا عندي
تاكدي من ذلك ولا تبخلي
مودتي وكل الورود
تعليق