مالكة المدهشة دوما .
مودّتي و إعجابي .
أعلنت حبي ....فأعلن توبتك.........مهداة للشاعرة الجميلة منار يوسف
تقليص
X
-

أستاذة القديرة مالكة حبرشيد
سأتحرّشُ بالأبجديةِ
أُداعبُ رموزَها ...نِقاطَها
نص جميل جدا
أنت فعلا تحرشت بالأبجدية وصغت منها
صورا رائعة استخرجت مشاعر دافئة
مفعمة بالحب والجمال
كما يستخرج من الأصداف اللؤلؤ
شكرا على الإمتاع الرائع
محبتي
اترك تعليق:
-
-
مرحبا غاليتي منارالمشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركةمالكة القلب الغالية
و هل هناك شرف لي بعد هذا الإهداء الغالي على قلبي
الشكر لا يفيك حقك
و أنت الصديقة العزيزة
و الإنسانة الرائعة
و المبدعة فائقة الدهشة
ما عدمت حرفك المضىء
و لا قلبك النقي العامر بالجمال
كنت رائعة هنا عادتك
قصيدة تستحق أن أعود إليها مرات
دمت للإبداع و المحبة عنوان
شكرا لك من القلب
محبتي الدائمة

مرحبا بالقلب الكبير الذي يسع الجميع
والذي يدخل الفرحة الى النفوس
تستحقين اكثر واكثر ولو كان بامكاني
ان اهديك اجمل واجمل ما كنت ترددت
كلك عطاء منار وكلك حب وتسامح
وما القصيدة الا هداء الا شيء بسيط
حاولت من خلاله التعبير عن مشاعري نحوك
شكرا غاليتي على مرورك ...قراءتك ...
لا حرمت هذا التفاعل ابدا
اترك تعليق:
-
-
قلب رائع تحملينه أيتها الراقيه
دهشتي تزداد في كل سطر أمر به
وروعة تضفيها معانيك الرقيقه على ذائقتنا فتزيد من الجمال قرباً
رائعه وأكثر ...تحياتي وكامل تقديري ...
اترك تعليق:
-
-
شاعرتنا المبدعة / مالكة حبرشيد
النص من أول حرف لآخر حرف لوحة فنية مشتعلة.. وعلى مستوى عال ..
رغم الشجون إلا انه .. مدهش ..
شكرا لريشتك الرقيقة ..
دمت ِ متألقة ..
تقديري واحترامي
اترك تعليق:
-
-
ومن الشعر ما أزهر’الأستاذة/مالكة
كتبت فأبدعتقصيدة وارفة الظلشاهقة الضوءكل التقدير،،،
اترك تعليق:
-
-
.
.
تنحازين بكل جمال اللغة ... على وقع أهداء
كأنما ترنيمة أبت إلا الصعود على وتر المحبة
جميلة اللغة مالكة
للشوق في قلبك مساكن
وللكلمة أبراجا وملاحم
بوركت
اترك تعليق:
-
-
أستاذتي الغالية / مالكة حبرشيد
أنعم به من تحرّش وأكرم بها من ثمار ..!!
صالت وجالت وأحدثت ما ترجوه الذائقة تأنس به وتدّخره ذخرا نفيسا تباهي به الأقران ..
نص مربك مدهش استحوذ على كل ما هو خطير وبالغ العذوبة ليصبه علينا باتقان وجودة ..
سامقة أهدت مثلها بيانا من شهد فطابت بهما الأسطر وأناخت رضيّة ..
شكرا لهذا اليراع الأنيق شكرا لأطواره الماتعة ..
محبتي وأكثر ...
للتثبـيــــــــــــــــــــــــــــــت
اترك تعليق:
-
-
مرحبا استاذ ربيعالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةالعنوان وحده قصيدة
" اعلنت حبي ؛ فأعلن توبتك "
فما بالك بالريح و أصداف البحر ؟
أهلا بك أستاذة مالكة و بتلك المدهشة
لي عودة للخروج من براثن الجمال المشع هنا
علي أعطى القدرة على رؤية تناسب هذا النص السامق !
تقديري و احترامي
كلماتك دائما تبعث على الحماس
تمنحني شحنة قوية من اجل ابداع ارقى
شكرا استاذي على التشجيع والارشاد
مودتي وكل التقدير ايها الكبير
اترك تعليق:
-
-
مرحبا استاذ جمال السبعالمشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركةالاستاذة مالكة ..
روعة الصور لا توصف .. صفاء الروح ضم السطور فأدهش العيون .
سعيد جدا أنني كنت أول المعانقين لهذا الجمال .
تحياتي و تقديري .
سعدت ان لامست كلماتي دواخلك
شكرا ايها الشاعر الذي اعشق حرفه
مودتي وكل التقدير
اترك تعليق:
-
-
هدية جميلة من جميلة إلى جميلة
نص غني بالصور واللغة والصدق والجمال
أستاذة مالكة . .
لك نمط راقي في صياغة المعنى
مودتي العالية وتقديري الكبير
اترك تعليق:
-
-
استاذة مالكة ...
كل ما في القصيدة من جمال وروعة وصور
ومشاعر وأحاسيس ..
اختصرتُها تلك الكلمات القليلة :
تكادُ عباءةُ الصّمتِ تُخْفِيني
خُذني قلبًا يُداعِبُه بِساطُ الرِّيحِ
فيغدو سِربًا من نِساءٍ
يَزفّكَ نحو أعْمَاقي
يُحلُّ سَفكَ حنيني
على عَتبةِ الْقصيدِ
فكَّ قيودَ الْقوافي
فقد أَعلنتُ حُبِّي
فأَعلنْ توبتَكَ
عندَ شهقةِ رضاي
كلُّ المجازاتِ هنا
تُسهِمُ في امتدادِ دمي
لأبلغَ رُبَاك
**************
يــــــــــــاه ...من أين أتيت بكل هذا الجمال ..
خذني أليك ..
فك قيود القوافي ..
ويالهُ من فكاك ..
ويالهُ من إعلان ..ّ!ويا لها من توبة..
ويا لهُ من امتداد ...
ويا لها من ربا سامقة الجمال .!
ويا لهُ من توقيتٍ دقيق ...
( عند شهقة رضاي )
وهل هناك أجمل من هذا التوقيت ...!!!
وهل بعد شهقة الرضا ..كلامٌ يُقال ..!!
تحياتي وتمنياتي بدوام الرضا والهناء ...
وبدوام الرضا والإبداع ..التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 28-08-2012, 16:29.
اترك تعليق:
-
-
ملتقى الادباء والمبدعين العرب
الى منار يوسف--- أهداء مالكة حبرشيد
ومني لكما النجوم في هذا الملتقى الجميل
بيتنا الكبير

سلمت المُهدية-------والمُهدى اليها
وسلم وعاش الحب والصفاء بين المبدعات
والمبدعين ----في هذا الملتقى (بيتنا- الجميل)
والاخت المبدعة الجميلة منار تستحق
والمبدعة الجميلة مالكة لا تقصر
أدام الله المحبة والصفاء والود
في هذا المنتــــدى الجميـــــــل-- وله وللأختين انثر النجوم
أعــــــــلنت حبي-------فــــــــــــاعلن توبتك
حين ذَرَّ الماضي الرمادَ
في عيونِ الصّبرِ..
فقدَ القلبُ بوصلةَ الرّحيلِ
فَارتقَى عرشَ الْجراحِ
هي حُروفٌ رَمتني بنظرةٍ
أَنعشتْ غَضَّ الْمُحالِ
تماهَى الفؤادُ ...
مع مُزنِ النّوىَ ....عطاءً
يُغذِي جُوعَ السّنينِ الْعجافِ
بينَ امتدادِك ...وعُيوني
قنديلٌ يُضيء دوائرَ الْحزنِ
في زهوٍ يُراقِصُ دَمَعاتي
يُدثّرُ تعبي ...
بقوافٍ نَظَمَها الألمُ
على صفحةِ احتراقٍ
نمتْ غاباتُ حنينٍ
غيطانُ فرحٍ
اِسْتَدْرَجَتنا روائحُها
نحو الزّبدِ الْمُباحِ
غَذى الشّوقُ رياحينَ
تُوزعُ عِطرَها
ذاتَ اللهفةِ ..وذاتَ الحنينِ
يَتقافزُ الْوجعُ دفقًا
حُلُمًا قُزحيًّا
يُضفِي على ملمحِ الْغروبِ
زيناتٍ وألوانًا
الْغيابُ خَمرُ الْعشقِ الْمعتّقِ
يُرقّصُ اللهفةَ على الشّرفاتِ
كلما امتصتِ الْجدرانُ..
غضبَ النَّهارِ ..
عزفَ الّليلُ سِمفُونيةَ الْهدوءِ
امتثلتْ حَنجَرتي
فوقَ محرابِ الْغسقِ
تُناديك...تُناجيك =
خُذْنِي إليك من تِيهي
تكادُ عباءةُ الصّمتِ تُخْفِيني
خُذني قلبًا يُداعِبُه بِساطُ الرِّيحِ
فيغدو سِربًا من نِساءٍ
يَزفّكَ نحو أعْمَاقي
يُحلُّ سَفكَ حنيني
على عَتبةِ الْقصيدِ
فكَّ قيودَ الْقوافي
فقد أَعلنتُ حُبِّي
فأَعلنْ توبتَكَ
عندَ شهقةِ رضاي
كلُّ المجازاتِ هنا
تُسهِمُ في امتدادِ دمي
لأبلغَ رُبَاك
علنتت حبي----------فاعلن توبتك
خذني اليك من تيهي
خذني قلباً يداعبه بساط الريح
الله ما أجمل----اعترافاً كهذا
يكسر كبرياء كاذب بين المحبين
أنا لست مع من يقول-----إذا سكب الحليب لن يرجع
عواطف البشر غير وتتميز بالحنين
أحلله من ناحية نفسية-----فقد تكلم الاخوة والاخوات عن الصور والتعبير
النص ينسجم من الناحية السيكلوجية --مع طبيعتنا كبشر وبالذات المرأة
التي يدمر الحياء الي ربيت عليه من الاف السنين----أن تكون الطرف السلبي
ولا تبوح-------ها هي تتبوح---------ما اجملك اختي مالكة تكسرين روتينا
حدوداً قضباناً سيجت مشاعر المرأة ------(أعلنت حبي) فاعلن توبتك
خذني قلباً يداعبه بساط الريح----------ماذا بعد هذا الاعتراف الحقيقي
الذي تخبئه المرأة راجية من الله أن يقع وهي صامتة
انه الاعتراف الجميل
ولا بدّ ان يقابل بمثله
لينتصر الحب
كلُّ المجازاتِ هنا
تُسهِمُ في امتدادِ دمي
لأبلغَ رُبَاك
قبلَ اغتيالِ الياسمينِ
خُذني إليكَ
ضمدْ الزَّمنَ
الْمجروحَ
الْمشروخَ
الْممشوقَ
الْمشنوقَ
قُضّْ الْغيابَ من قُبلٍ
ومن دُبرٍ
قبلَ أن يَكْسَر مواويلنا
لحنٌ نشازٌ
دعنا نغتسلُ بعاصفةِ
المدى الذي اخْضرّ
حين تَفتّحَ الشّعرُ
براعمَ حُبٍّ
في أعالي الْفجرِ !
كل المجازات هنا تسهم
تسهم في امتداد دمي لا بلغ
رباك قبل أن يغتال الياسمين!
ما أجمل لو كان يعقب خصام المكابرة هذه الاعترافات
ستكون عندها المعترفة أنسانة جميلة بحق
وتحترم نفسها وانسانيتها التي يغبرها كبرياء زائف
لانه من الداخل يمزق شرايين الصبر حتى النخاع-----
فلــــــــــــــــــــــــــما ذا
دعنا نغتسل بعاصفة المدى الاخضر !!
اي لأخضر ---والزهر----والبرتقالي-وكل الوان قوس قزح
قرأـ واستمتعت في صفحة جميلة
في الملتقى الرائع الذي يضم اروع كوكبة من ادبائنا
وسعيدة جداً بالعود الحميد الجميل تحت فيئة قصيدة الياسمين
بالصفو والجمال--------مرحباً بالأخت المبدعة الجميلة
تغريد بلابلي------يزور السوسن هنا ويسعدني
تحياتي---------وسلامي
التعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 27-08-2012, 22:39.
اترك تعليق:
-
-
حين نرتب الوجع ونصفف آلامنا في خزائن الذاكرة
يبقى الوقت فراغا لا حدود له ونبقى في بوتقة محنطة
هكذا هو النص
جدار يتوكأ علينا
ونذرف الحلم
تقديري مالكة ولحرفك الجميل جدا والآخذ
احترامي أديبتنا
اترك تعليق:
-
-
نص استطاع أن يخضع الحالة الشعورية العالية للحرف والثقافة اللغوية
مبهرة تلك الصور
تنم عن سيل عرم
توجه النص الى رصد وعي الذات بالشعور
بحرفية واضحة
أستاذة مالكة
هذه ليست مداخلة نقدية بقدر ما هي محاولة للولوج
فكل الشكر لك سيدتي
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 8358. الأعضاء 3 والزوار 8355.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: