تنفّسْ شِعراً ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حامد العزازمه
    أديب وكاتب
    • 13-08-2012
    • 530

    المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
    وطني,,,, متى
    يا وجه صبح البشر ,,,يا وطني
    انى لهذا الليل ,,,,,,,,, مرقده


    ولنا بها ريحانة ,,,,,,,,,,ذبلت
    والقلب لم يسعفه ,,,,,,,اوحده

    بل عافه يصطلي في هجره ,,,الما
    وسواه باب الصبر,,,,,,,,, اوصده

    والشوق اذبله ,,,,, حتى بدا شبحا
    والوجد والتنهيد ,,,,,,,,,,, اقعده

    لم استطع ان اقاوم اغراء هذا الوزن اللذيذ
    فحنثت ,, وقد,, يحنث الشعراء


    حيّاكَ من ترجو تحيّتهُ
    يوم اللقا والكلّ يعبدُهُ
    أقدم فما في اللغو من حرجٍ
    فلنبضُ قلبكَ حان موعده
    والزهرُ يجذب نحله معه
    ورحيق حرفك بتُّ أعهدُهُ

    تعليق

    • فاروق النمر
      أديب وشاعر
      • 06-11-2008
      • 655


      السلام عليكم أحبتي جميعاً روّاد هذا المتصفح الجميل

      من له بتشطير هذه الأبيات وهي لابن وهبون :

      إنّـا لنعْـلَـمُ مايُـرادُ بنــــا فَلِمْ
      تعيا القلوبُ وتغلبُ الأهْــواءُ


      طيفُ المنايا في أساليبِ المُنَى
      وعلـى طريـقِ الصِّحَـةِ الأدواءُ


      ماالنَّفْـسُ إلّا شعلةٌ سقطتْ إلى
      حيثُ استقلَّ بها الثّرى والمــــاءُ


      حتى إذا خلُصَتْ تعودُ كما بدتْ
      ومِـنَ الخـلاصِ مشقــةٌ وعنَــــاءُ


      كذَبَتْ حياةُ المرءِ عنـدَ وجودها
      وجِـدَ الحِمامُ ومنـهُ كــانَ الــدّاءُ



      طبعاً إن أحببتم ذلك وأخص الشاعر حامد العزازمه والشاعرة غالية أبو ستة

      أمّا السبب فلأن لي قصة طريفة معها .... أذكرها لاحقاً أتمنى ألا تخذلوني.
      فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

      تعليق

      • حامد العزازمه
        أديب وكاتب
        • 13-08-2012
        • 530

        المشاركة الأصلية بواسطة فاروق النمر مشاهدة المشاركة

        السلام عليكم أحبتي جميعاً روّاد هذا المتصفح الجميل

        من له بتشطير هذه الأبيات وهي لابن وهبون :

        إنّـا لنعْـلَـمُ مايُـرادُ بنــــا فَلِمْ
        تعيا القلوبُ وتغلبُ الأهْــواءُ


        طيفُ المنايا في أساليبِ المُنَى
        وعلـى طريـقِ الصِّحَـةِ الأدواءُ


        ماالنَّفْـسُ إلّا شعلةٌ سقطتْ إلى
        حيثُ استقلَّ بها الثّرى والمــــاءُ


        حتى إذا خلُصَتْ تعودُ كما بدتْ
        ومِـنَ الخـلاصِ مشقــةٌ وعنَــــاءُ


        كذَبَتْ حياةُ المرءِ عنـدَ وجودها
        وجِـدَ الحِمامُ ومنـهُ كــانَ الــدّاءُ



        طبعاً إن أحببتم ذلك وأخص الشاعر حامد العزازمه والشاعرة غالية أبو ستة

        أمّا السبب فلأن لي قصة طريفة معها .... أذكرها لاحقاً أتمنى ألا تخذلوني.
        " إنا لنعلم ما يُراد بنا فَلِمْ "
        تتصارع الآفاقُ والآراءُ

        هل بعد أن رُسمَ الطريقُ على هُدىً
        " تعيا القلوبُ وتغلب الأهواءُ "

        " طيفُ المنايا في أساليب المُنى "
        ولبعضها ترنو له الجوزاءُ

        فالموتُ حقٌ والحياةُ متاهةٌ
        " وعلى طريق الصحة الأدواءُ "

        " ما النفسُ إلا شعلة سقطت على "
        أملٍ تضيق بعرضهِ الأرجاءُ

        حتى تردّت قطرةً لِمآلِها
        " حيث استقلّ بها الثرى والماءُ "

        " حتى إذا خلصت تعودُ كما بدت "
        عهدا وعند البارئ الإيفاءُ

        فالحشر يُسلِمُنا إلى أعمالنا
        " ومن الخلاصِ مشقة وعناءُ "

        " كذبت حياة المرء عند وجودها "
        فعلام يَنشُدُ وُدّها الأحياءُ

        مُذ كانت الدنيا وزيفُ خلودها
        " وُجِد الحِمامُ ومنه كان الداءُ "


        تحيتي لك أخي الأستاذ فاروق النمر
        التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 09-04-2013, 16:24.

        تعليق

        • فاروق النمر
          أديب وشاعر
          • 06-11-2008
          • 655

          المشاركة الأصلية بواسطة حامد العزازمه مشاهدة المشاركة
          " إنا لنعلم ما يُراد بنا فَلِمْ "
          تتصارع الآفاقُ والآراءُ

          هل بعد أن رُسمَ الطريقُ على هُدىً
          " تعيا القلوبُ وتغلب الأهواءُ "

          " طيفُ المنايا في أساليب المُنى "
          ولبعضها ترنو له الجوزاءُ

          فالموتُ حقٌ والحياةُ متاهةٌ
          " وعلى طريق الصحة الأدواءُ "

          " ما النفسُ إلا شعلة سقطت على "
          أملٍ تضيق بعرضهِ الأرجاءُ

          حتى تردّت قطرةً لِمآلِها
          " حيث استقلّ بها الثرى والماءُ "

          " حتى إذا خلصت تعودُ كما بدت "
          عهدا وعند البارئ الإيفاءُ

          فالحشر يُسلِمُنا إلى أعمالنا
          " ومن الخلاصِ مشقة وعناءُ "

          " كذبت حياة المرء عند وجودها "
          فعلام يَنشُدُ وُدّها الأحياءُ

          مُذ كانت الدنيا وزيفُ خلودها
          " وُجِد الحِمامُ ومنه كان الداءُ "


          تحيتي لك أخي الأستاذ فاروق النمر
          أخي الحبيب الشاعر الشاعر المبدع

          حامد العزازمه

          أحسنت والله أخي غاية الإحسان وبانتظار من يود التشطير حتى مساء غدٍ فإن كان من أحد فنعم
          وإلا ذكرتُ لكم ماكان لي من قصة مع هذه الأبيات آملاً ممن يردُ متصفحك التشطير أو الإنتظار
          حتى تكتمل القصة وكم أتمنى لو تلبي طلبي الشاعرة المبدعة الأخت

          غالية ابو سته

          لقاؤنا مساء الغد بإذنه تعالى .

          أراكم بخير
          فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

          تعليق

          • فاروق النمر
            أديب وشاعر
            • 06-11-2008
            • 655

            المشاركة الأصليةحامد العزازمه; اللون الأخضر--شعر غالية ابو ستة




            " إنا لنعلم ما يُراد بنا فَلِمْ "
            نخشى الردى ويدوسنا الأعداءُ

            رغم التغنّي بالمصير نهاية
            "تتصارع الآفاقُ والآراءُ"

            "هل بعد أن رُسمَ الطريقُ على هُدىً"
            بالجهل نسعى تورق البغضاء

            من غير تقوى الله -يُغتال الرضى
            " تعيا القلوبُ وتغلب الأهواءُ "

            " طيفُ المنايا في أساليب المُنى "
            كم فارس أردت به الخُيلاءُ

            بعض المنى من خبث شيطان طغى
            "ولبعضها ترنو له الجوزاءُ"

            "فالموتُ حقٌ والحياةُ متاهةٌ"
            والغِرّ من قفّت به الغبراءُ

            تُغري وتُلهي وهي ملساءٌسعت
            " وعلى طريق الصحة الأدواءُ "

            " ما النفسُ إلا شعلة سقطت على "
            نهر الهوى فيه الشطوط عناء

            وتهالكت وتزاحمت ترنو إلى
            "أملٍ تضيق بعرضهِ الأرجاءُ"

            "حتى تردّت قطرةً لِمآلِها"
            غدرت بها الأحلام والإغواءُ

            حُملت الى قفرٍ أوت لمصيرها
            " حيث استقلّ بها الثرى والماءُ "

            " حتى إذا خلصت تعودُ كما بدت "
            من نور تقوى-والثواب رواءُ

            فالله عفو واقتدار تسامح
            "عهدا وعند البارئ الإيفاءُ"

            "فالحشر يُسلِمُنا إلى أعمالنا"
            والله من بعد الحساب رجاءُ

            ومحمد الهادي الحبيب شفيعنا
            " ومن الخلاصِ مشقة وعناءُ "

            " كذبت حياة المرء عند وجودها "
            وَمِنَ السديم بدا السنا الوضاءُ

            هي خدعة وهمية تلهو بنا
            فعلام يَنشُدُ وُدّها الأحياءُ

            "مُذ كانت الدنيا وزيفُ خلودها"
            نولٌ بها يكسو لنا الإعياءُ

            أوتارها عزف البِلى بِرَنيِمها
            " وُجِد الحِمامُ ومنه كان الداءُ "


            تحيتي لك أخي الأستاذ فاروق النمر


            أخي الحبيب الشاعر الشاعر المبدع

            حامد العزازمه

            أحسنت والله أخي غاية الإحسان وبانتظار من يود التشطير حتى مساء غدٍ فإن كان من أحد فنعم
            وإلا ذكرتُ لكم ماكان لي من قصة مع هذه الأبيات آملاً ممن يردُ متصفحك التشطير أو الإنتظار
            حتى تكتمل القصة وكم أتمنى لو تلبي طلبي الشاعرة المبدعة الأخت

            غالية ابو ستة

            لقاؤنا مساء الغد بإذنه تعالى .

            أراكم بخير
            فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

            تعليق

            • فاروق النمر
              أديب وشاعر
              • 06-11-2008
              • 655

              الأخت المبدعة الشاعرة المتمكنة البارعة

              غالية ابو ستة

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              سلم الفكر والنبض وحاملهما ... إبدعت أختاه فقد شطرت ماهو مشطور أصلاَ لله درك

              شاعريتك لاتحتاج إلى دليل ولكنك للأمانة مبهرة حقاً أما التنسيق والترتيب فحكاية أخرى

              تعجز الكلمات أن تفيك حقك فلك مني مداد من التحايا الممزوجة بماء المسك والورد

              ودمت بكل الود
              فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

              تعليق

              • فاروق النمر
                أديب وشاعر
                • 06-11-2008
                • 655

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                بدايةً أشكر الشاعرين الكبيرين المبدعين
                { حامد العزازمه وغالية أبو ستة }

                أما قصتي مع الأبيات فهي تعود لعام 1994 وكنت وقتذاك في السنة الثالثة من حياتي الجامعية في كلية الأداب

                وكان عندي مادة { أدب أندلسي2 } لم أكن قد حضرتها جيداً وبعد تسلمي لورقة الأسئلة وجدت في بدايتهــــــا

                السؤال الرئيسي متضمناُ أبيات {ابن وهبون} أعلاه لتحليلها وتحليل نفسية الشاعر من خلالها تأملتها قليـــلاً

                ثم شرعت بتشطريها لأبرز براعتي للدكتورمدرس المادة وكان ذلك وكانت الأبيات التالية بعد التشطير :

                إنّـا لنعْـلَـمُ مايُـرادُ بنا فَلِمْ
                نسعى وفي السعي الحثيثِ بلاءُ

                تتصارعونَ وفي الصراع كما تروا
                تعيا القلـــــوبُ وتغلِــــــبُ الأهْواءُ

                طيـفُ المنايا في أساليبِ المُنَى
                فــدعِ الأمـــاني إنهــــنُّ بـَـــلاءُ

                فالداءُ في بعض المواطنِ صحَّةٌ
                وعلـى طريـقِ الصِّحَــــةِ الأدواءُ

                ماالنَّفْـسُ إلّا شعلةٌ سقطتْ إلى
                أرضِ الظّلامِ فساءَها الإسراءُ

                ياللتعاسةِ إنَّهــــــا سقطتْ إلـى
                حيثُ استقلَّ بها الثّرى والمـاءُ

                حتى إذا خلُصَتْ تعودُ كما بدتْ
                تبغي الهناءَ .. وهل هناك هناءُ

                فمــن الخلاصِ مسرَّةٌ وسعــادةٌ
                ومِـــنَ الخـلاصِ مشقـةٌ وعنـاءُ

                كذَبَتْ حياةُ المرءِ عنـدَ وجودها
                فجميعُنـــا ياصـــاحبي تُعســــاءُ

                فالنفس مذ وُجِدَتْ أمامَ وجودها
                وجِـــــدَ الحِمامُ ومنـهُ كانَ الـدّاءُ

                فلكمْ درستُ وكنتُ أعلــــــمُ أنّني
                نحْـــوَ الرّٰسُوبِ تشُدُّنــي الآراءُ

                هـذا ابنُ وهبونٍ أراهُ معذبــــــــاً
                شــــــــأنُ الجبانِ تُخيفُـهُ الظلماءُ

                لا عشتُ يوماً إنْ درسْتُ قصيدةً
                فيهـــا التشـــــــاؤمُ حِلَّــةٌ ورِداءُ

                فلقدْ جُبِلتُ على التفاؤلِ إنّـني
                ممْـــنْ يُقــالُ بأنَّـهُــم ظُـرَفـاءُ


                (( أندلسي2في قاعة الإمتحان الساعة 8،30 صباح يوم 11/6/1994 ))

                وقد زدتُ على الأصل أربعة أبيات وهي الأخيرة طبعاً .

                وكانت النتيجة كما توقعت رسوب المادة أحببت مشاركتكم القصة آملاُ أن تجد الرضى لديكم رغم أنني الآن

                أرى أنه كان عملاً متهوراً ولو وضعني الدكتور برأسه لبقيت في الكلية حتى الآن هههههه .

                أتمنى أن أسمع آرائكم ...... تحياتي للجميع ... ودمتم بكل الود إخوتي


                همسة صغيرة للعزيزة الأخت غالية ليس للتنسيق إلاك أختاه .
                فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                تعليق

                • غالية ابو ستة
                  أديب وكاتب
                  • 09-02-2012
                  • 5625

                  فاروق النمر;


                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  بدايةً أشكر الشاعرين الكبيرين المبدعين
                  { حامد العزازمه وغالية أبو ستة }

                  أما قصتي مع الأبيات فهي تعود لعام 1994 وكنت وقتذاك في السنة الثالثة من حياتي الجامعية في كلية الأداب

                  وكان عندي مادة { أدب أندلسي2 } لم أكن قد حضرتها جيداً وبعد تسلمي لورقة الأسئلة وجدت في بدايتهــــــا

                  السؤال الرئيسي متضمناُ أبيات {ابن وهبون} أعلاه لتحليلها وتحليل نفسية الشاعر من خلالها تأملتها قليـــلاً

                  ثم شرعت بتشطريها لأبرز براعتي للدكتورمدرس المادة وكان ذلك وكانت الأبيات التالية بعد التشطير :

                  إنّـا لنعْـلَـمُ مايُـرادُ بنا فَلِمْ
                  نسعى وفي السعي الحثيثِ بلاءُ

                  تتصارعونَ وفي الصراع كما تروا
                  تعيا القلـــــوبُ وتغلِــــــبُ الأهْواءُ

                  طيـفُ المنايا في أساليبِ المُنَى
                  فــدعِ الأمـــاني إنهــــنُّ بـَـــلاءُ

                  فالداءُ في بعض المواطنِ صحَّةٌ
                  وعلـى طريـقِ الصِّحَــــةِ الأدواءُ

                  ماالنَّفْـسُ إلّا شعلةٌ سقطتْ إلى
                  أرضِ الظّلامِ فساءَها الإسراءُ

                  ياللتعاسةِ إنَّهــــــا سقطتْ إلـى
                  حيثُ استقلَّ بها الثّرى والمـاءُ

                  حتى إذا خلُصَتْ تعودُ كما بدتْ
                  تبغي الهناءَ .. وهل هناك هناءُ

                  فمــن الخلاصِ مسرَّةٌ وسعــادةٌ
                  ومِـــنَ الخـلاصِ مشقـةٌ وعنـاءُ

                  كذَبَتْ حياةُ المرءِ عنـدَ وجودها
                  فجميعُنـــا ياصـــاحبي تُعســــاءُ

                  فالنفس مذ وُجِدَتْ أمامَ وجودها
                  وجِـــــدَ الحِمامُ ومنـهُ كانَ الـدّاءُ

                  فلكمْ درستُ وكنتُ أعلــــــمُ أنّني
                  نحْـــوَ الرّٰسُوبِ تشُدُّنــي الآراءُ

                  هـذا ابنُ وهبونٍ أراهُ معذبــــــــاً
                  شــــــــأنُ الجبانِ تُخيفُـهُ الظلماءُ

                  لا عشتُ يوماً إنْ درسْتُ قصيدةً
                  فيهـــا التشـــــــاؤمُ حِلَّــةٌ ورِداءُ

                  فلقدْ جُبِلتُ على التفاؤلِ إنّـني
                  ممْـــنْ يُقــالُ بأنَّـهُــم ظُـرَفـاءُ


                  (( أندلسي2في قاعة الإمتحان الساعة 8،30 صباح يوم 11/6/1994 ))

                  وقد زدتُ على الأصل أربعة أبيات وهي الأحيرة طبعاً .

                  وكانت النتيجة كما توقعت رسوب المادة أحببت مشاركتكم القصة آملاُ أن تجد الرضى لديكم رغم أنني الآن

                  أرى أنه كان عملاً متهوراً ولو وضعني الدكتور برأسه لبقيت في الكلية حتى الآن هههههه .

                  أتمنى أن أسمع (آراءكم )
                  ...... تحياتي للجميع ... ودمتم بكل الود إخوتي
                  همسة صغيرة للعزيزة الأخت غالية ليس للتنسيق إلاك أختاه




                  الشاعر القدير الأخ فاروق النمر
                  تحية واحتراما
                  لو كنت أنا الدكتور المعني لأعطيتك امتياز في هذه المادة
                  فالموضوع ليس مباراة بين الطالب والمدرس--فقد يكون الطالب مبدع
                  ويأتي بما لم يتوقعه مدرسه
                  كونك شطرت الأبيات-يعني انك فهمتها جيداً
                  وكونك عرفت ما دعا له من افكار ورددت معبراً عن رأيك
                  يعني أنك صاحب فكر
                  وأنا أفرح جداً عندما أجد طالبة بهكذا شخصية وهكذا فكر وصاحبة
                  رأي----وكثيراً ما حدث تصادم لوقوفي مع طالبات لم يلتزمن بالمطلوب
                  تحديداً وأتين بما يبذه ويرجح عنه في إجاباتهن-بالذات في تصيح الثانوية العامة
                  التي يبنى عليها مستقبل الطالب ---ويصحح اوراقه ويعطيه الدرجات مدرس محدود الفكر
                  لا يفهم غير ما هو مباشر وموضوع له كنموذج للإجابة---والمدرس من ضمن رسالته الحقيقية
                  تشجيع الطالب واكتشاف مواهبه-----لا أن يقف له متحدياً الند بالند
                  تحياتي واحترامي
                  م-بتشطيري المشطر زودت عدد الابيات التي كتبت لأخرج بقصيدة من عشرة ابيات
                  فأنا أحترم كل كلمة كتبتها ولا أتركها دون أن تكون من إرثي الخاص .
                  وهذا ديدني---

                  تحياتي لك وللأخ الشاعر القدير الاستاذ حامد العزازمة
                  دمتما بخير ولكما سلامي-----وزاهي الأمنيات




                  تحياتي واحترامي ---وأغلى الأمنيات لكما
                  وللمرور الكرام------دمتم جميعاً بخير وسلام وسلامة.









                  يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                  تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                  في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                  لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                  تعليق

                  • حامد العزازمه
                    أديب وكاتب
                    • 13-08-2012
                    • 530



                    الرائعين
                    الأخ الشاعر الكبير فاروق النمر
                    بنت العم الغالية غالية أبو ستة

                    بأي حروف سأشكركما على إبداعكما المستمر
                    الأخت غالية لقد كان تشطيرك قمة الروعة خاصة وأنك شطرت المشطر وهذا لا يتأتى لأي شاعر

                    الأخ فاروق النمر
                    أنا متضامن معك أشد التضامن في مواجهة استبداد أستاذك
                    فقد جئت له بما هو أعظم من الإجابة التي يريد
                    فمن يريد أن يشطر قصيدة لا يستطيع ذلك إلا إذا تقمص جوها .. وألم بما يفكر به قائلها ..
                    أشكركما من جديد
                    وبارك الله فيكما ..



                    أشكرك جداً ابن العم الغالي---حامد العزازمة
                    وتحياتي

                    تعليق

                    • فاروق النمر
                      أديب وشاعر
                      • 06-11-2008
                      • 655

                      الأديبة الراقية الشاعرة الغالية أبو ستة

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      تعجزني الكلمات أمام بهاء حضورك ونبلك وكرمك الحاتمي والله يشهد أنني

                      لا أُمَــاريْ بل أقول مايختلجُ في الفؤاد ..... أختاه الغالية الغالية (( مقصودة))

                      رحم الله من سمَّاك (( حيّاً وميتاً )) فأنت قد نلت كامل نصيبك من اسمك فالكل

                      يحبك ويحترمك ويجلك أتابعك بصمت وأخجل من كرمك حيث أراه وهو لايخفى

                      عن ذي عقلٍ وبصيرة ، وجهدك واضح في أرجاء الملتقى أما عبيرك فيعم كافة

                      أركانه من أقصى يمينه إلى أقصى يساره ومن أعلاه إلى أسفله فأنت للأمانة

                      لست موجودة على السطور بل في الصدور .

                      بالنسبة لما تفضلت به أختاه فقد راودني الأمل في النجاح سيما وأن مدرس

                      المادة كغيره كان من عشاق الشعر العامودي وصدقيني كنت متلهفاً لظهور

                      النتيجة ظناً مني في حينها أنها قد يفعل ماتفضلت أنت بذكره ولكن خاب الظن

                      وخرجت بالأبيات مكتوبة على الوجه الثاني لورقة الأسئلة وقد فاتني أن أذكر

                      عندما أوردتُ لكم ذكر الحادثة السبب الرئيسي لكل ذلك وهو أن زوجتي حفظها

                      الله كانت تقوم بعملية (( تنظيف )) أرض جو بحر ...... كعادتها كل سنة مع بداية

                      الصيف وبداية الشتاء وتكرر على مسامعي (( ذات الموشّحْ )) خلصني من

                      أوراقك وكتبك التي تملأ أرجاء المنزل وتقوم بأخراج كرتونة من هنا وأخرى من

                      هناك طالبةً مني العودة إليهن لترتيبهنّ وإلا ستقوم بإحراقهم .....ههههههه

                      فأنا مثلاً لا أزال أحتفظ بأوراق الأسئلة مثلاً لكل سنواتي وخاصة في الجامعة

                      الى غيرها من كتب وملخصات و......و..... الخ

                      أطلت عليكم المهم بالصدفة عثرت على الورقة وهي كما أرَّخْتها أعلاه فتذكرت

                      القصة وإحببت أن أشارككم بها .

                      سامحوني للإطالة ودمتم في حفظ الله وأمنه ورعايته والسلام .
                      فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                      تعليق

                      • غالية ابو ستة
                        أديب وكاتب
                        • 09-02-2012
                        • 5625

                        [QUOTE=فاروق النمر;934148]الأديبة الراقية الشاعرة الغالية أبو ستة

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        تعجزني الكلمات أمام بهاء حضورك ونبلك وكرمك الحاتمي والله يشهد أنني

                        لا أُمَــاريْ بل أقول مايختلجُ في الفؤاد ..... أختاه الغالية الغالية (( مقصودة))

                        رحم الله من سمَّاك (( حيّاً وميتاً )) فأنت قد نلت كامل نصيبك من اسمك فالكل

                        يحبك ويحترمك ويجلك أتابعك بصمت وأخجل من كرمك حيث أراه وهو لايخفى

                        عن ذي عقلٍ وبصيرة ، وجهدك واضح في أرجاء الملتقى أما عبيرك فيعم كافة

                        أركانه من أقصى يمينه إلى أقصى يساره ومن أعلاه إلى أسفله فأنت للأمانة

                        لست موجودة على السطور بل في الصدور .

                        بالنسبة لما تفضلت به أختاه فقد راودني الأمل في النجاح سيما وأن مدرس

                        المادة كغيره كان من عشاق الشعر العامودي وصدقيني كنت متلهفاً لظهور

                        النتيجة ظناً مني في حينها أنها قد يفعل ماتفضلت أنت بذكره ولكن خاب الظن

                        وخرجت بالأبيات مكتوبة على الوجه الثاني لورقة الأسئلة وقد فاتني أن أذكر

                        عندما أوردتُ لكم ذكر الحادثة السبب الرئيسي لكل ذلك وهو أن زوجتي حفظها

                        الله كانت تقوم بعملية (( تنظيف )) أرض جو بحر ...... كعادتها كل سنة مع بداية

                        الصيف وبداية الشتاء وتكرر على مسامعي (( ذات الموشّحْ )) خلصني من

                        أوراقك وكتبك التي تملأ أرجاء المنزل وتقوم بأخراج كرتونة من هنا وأخرى من

                        هناك طالبةً مني العودة إليهن لترتيبهنّ وإلا ستقوم بإحراقهم .....ههههههه

                        فأنا مثلاً لا أزال أحتفظ بأوراق الأسئلة مثلاً لكل سنواتي وخاصة في الجامعة

                        الى غيرها من كتب وملخصات و......و..... الخ

                        أطلت عليكم المهم بالصدفة عثرت على الورقة وهي كما أرَّخْتها أعلاه فتذكرت

                        القصة وإحببت أن أشارككم بها .

                        سامحوني للإطالة ودمتم في حفظ الله وأمنه ورعايته والسلام .



                        الأخ الشاعر القدير فاروق النمر-حفظك الله

                        بداية ----أشكرك جداً على الإطراء--والمديح
                        وفرحت جداً أن قلت لي -ان اسمي مسطر في الصدور
                        هذا شيء جميل أحسن مما يكون --ع الحور العتيق الذي
                        تتغنى به فيروز----والله شكراً أستاذ فاروق--أنا كذلك قلبي
                        كبير كبر البحروأحبكم جميعاً إخوان في الله وفي طيبة الشعراء
                        أو هكذا ما يجب أن يكون-----سأتناول لك كل النقاط التي ذكرتها
                        واحدة واحدة حتى لا تنزعج من أطالتك-وتجد لك في الاسهاب رفيق

                        بالنسبة لعشمك في النجاح كان معك حق،لكن للأسف كل التعليم عندنا
                        للأسف لا يشجع على ابراز المواهب وتربية إنسان مبدع او مخترع
                        الا من رحم ربي حتى لا نعمم

                        بالنسبة لاسمي -أي نعم قصدت أمي رحمها الله معنى الاسم،فهي عانت في
                        حياتها من خلفتها التي كانت تموت بالتواصل،حتى وصل العدد 4-وكانت
                        من حزنها قررت ان تنهي حياتها مع ابي حتى تهرب من قصة الموت
                        المصاحب---لكن الله اراد لها ان تستمر فلم تمت من قبلي الا بعد أن قاربت
                        على موعد ميلادي وتوفت رحمهم الله جميعاً وكان لها بنت عاشت سنتين
                        واحبتها جداً ثم خطفها منها الموت
                        اسمتني غالية لعلي أعيش وأعوضها عن غالية------ولم تكن تصدق نفسها
                        انني سأعيش مما جعلها تربط خوفها علي بحبها الشديد طول حياتها-ولحبها
                        لي كانت توافقني على كل شيء وأحبتني كل العائلة لأجلها وهي عائلة كبيرة
                        وكنت احس بذلك---ولما ابعدتني الظروف الخاصة بالوطن كانت وصيتها أن
                        نتخاطب ونلتقي دوماً عبر التريا قالت انها لا تغيب ودوماً تظهر في السماء
                        حيث تراني وأراها----رحمهاا الله ----يعني كما حسبتها لم يكن مجرد لقب
                        أنادى به--لذلك كان هذا الشعور مصاحبا لي ومن هنا أحب الجميع ولا أتخيل
                        إلا انهم يحبونني كذلك هذا ما رسخ في مخيلتي منذ الصغر-!

                        بالنسبة لضجر الست زوجتك من أوراقك واتخيل موقفها -وحالتك اللامبالية
                        ببعثرة الاوراق والتمسك بها وجمعها والفوضى المصاحبة فالحال من بعضه
                        ومهما أحاول لا يمكن الا ان تكون النتيجة واحدة وهي ضجر الأسرة كبيرها
                        وصغيرها وتعليقاتهم المستمرة عليها ---وأحاول اتقاء ذلك لكن الحفاظ على
                        ذكرياتي والشعور بان الحروف فيها بعضاً مني لا يجعلني أتخلى عنها--وبالتأكيد
                        أكثر الشعراء على نفس الوتيرة

                        ختاماً تحياتي وسلامي

                        ودمت بطيبة وإبداع

                        يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                        تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                        في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                        لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                        تعليق

                        • فاروق النمر
                          أديب وشاعر
                          • 06-11-2008
                          • 655

                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          هي أبيات مرتجلة نظمتها أتمنى أن تجد القبول أقول فيها :

                          سجّلْ فديتُكَ هذا الشّعـرَ فـي الكتُـبِ
                          مـا كــلُّ مسـكِـرَةٍ تـأتـي مــن العـنَـبِ


                          لمّـا قــرأتُ بـديـعَ النّـظـم ...حرّكـنـي
                          بـعـد المواتِ..ومـاتـت قـصــةُ الـتّـعـبِ


                          من وحيِ عبْقـرَ أشعـارٌ قـد انسكبـت
                          فقلـتُ مبتهجـاً : يافرحـتـي اقتـربـي


                          فهـاتِ كأسـكَ صُـبَّ الشعـر مُنْتشـيـاً
                          حـتـى الثُمـالـةِ لاتـخـشَ مــن الـعـتـبِ


                          واشْــربْ أخــيَّ فـلاخـوفٌ ولا وجـــلٌ
                          إذا شـرِبْـتَ فـهـذي أحْـــرفُ الـعــربِ

                          ودمتم بكل الود
                          فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                          تعليق

                          • نجاح عيسى
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2011
                            • 3967

                            مساء الخير للجميع ...جميع روّاد هذا المتصفح الجميل ..
                            الأخ الكريم صاحب المتصفح الأستاذ الشاعر حامد العزازمة
                            والأخت غالية الصديقة الصدوقة والأخت العزيزة ,,
                            جميلٌ هذا المتصفح بأقلامكم وإبداعاتكم المتميزة ..
                            وأرجو أن يبقى كذلك دائماً ..فقد مرّ عليه وقت كان
                            مهجوراً بارد الأجواء ,,,دون أنفاسكم الدافئة ..ولكن ها هو
                            الآن يتنفس بأنفاسكم الشاعرة ..ومشاعركم الدافئة ..
                            ولا شك يعني أن بعض الفضل يعود لي ( أنا العبد الفقير )
                            والحارس الأمين ..فقد كنت في غيابكم افتح الباب ..والشبابيك
                            واجدّد الهواء في زوايا المتصفّح ، وأزيح الستائر كي تدخله
                            الشمس ...
                            ثم أسقي الزهور ..والأشجار ..وأمسح الغبار المتراكم فوق الحروف ..
                            فهل تنكُروا ذلك ؟؟ لا أظن !!
                            وللأخ العزيز والصديق الكريم الشاعر المبدع فاروق النمر أقول
                            أهلا به وبحروفه الشاعرة ..أنرت المتصفّح ..فازداد جمالاً فوق جماله ..
                            وازداداً ألقاً وعطراً وأريجاً بزهورك وورود كلماتك ..........,(لكن )
                            انا زعلانه منه شوية وعاتبه عليه ..
                            لماذا ...لأنه دعى الأستاذه غالية والأستاذ حامد لتشطير ابياته
                            الجميلة ، ولم يوجّه لي دعوة ...كدعوته لهم ههههه..
                            لماذا يا استاذ نمر ؟؟
                            صحيح انا لستُ بشاعرة ..لكني ( شاطرة جدا ) في التشطير ههههه
                            يا سيدي كان دعوتني من باب رفع العتب يعني هههههه ..حتى لا ازعل منك ..
                            يعني اعتبرتني هون فستق فاضي ؟؟
                            انا اللي زعّلني إنه اخوتي كانوا ونحن صغار يعاملوني كمان ك فستق فاضي
                            في أي لعبة يلعبوها ..ويضعوني في اللعبة بدون دور ,,ويسموني فستق فاضي
                            ويضحكوا عليّ .. وها انت كمان عاملتني ك فستق فاضي في التشطير ..!!
                            يعني يحق لي أزعل ولاّ ...لأ ؟؟؟ ه ..مساء الخير جميعاً ..
                            وطبعاً تحية للأخ الزميل جودت الأنصاري الغايب عن المتصفّح ..مش عارفه فين ..
                            لعله يأتي ويشارككم الشطارة ..قصدي التشطير ..
                            لكن تعرفوا ؟؟ أنا سأفاجئكم بتشطير أي قصيدة الاقيها امامي هنا ..بس أعطوني
                            شي اسبوعين تلاته ..هههههه ..!! مساءكم عطر المحبة وأنفاس الربيع .

                            تعليق

                            • غالية ابو ستة
                              أديب وكاتب
                              • 09-02-2012
                              • 5625

                              فاروق النمر;السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              هي أبيات مرتجلة نظمتها أتمنى أن تجد القبول أقول فيها :

                              سجّلْ فديتُكَ هذا الشّعـرَ فـي الكتُـبِ
                              مـا كــلُّ مسـكِـرَةٍ تـأتـي مــن العـنَـبِ


                              لمّـا قــرأتُ بـديـعَ النّـظـم ...حرّكـنـي
                              بـعـد المواتِ..ومـاتـت قـصــةُ الـتّـعـبِ


                              من وحيِ عبْقـرَ أشعـارٌ قـد انسكبـت
                              فقلـتُ مبتهجـاً : يافرحـتـي اقتـربـي


                              فهـاتِ كأسـكَ صُـبَّ الشعـر مُنْتشـيـاً
                              حـتـى الثُمـالـةِ لاتـخـشَ مــن الـعـتـبِ


                              واشْــربْ أخــيَّ فـلاخـوفٌ ولا وجـــلٌ
                              إذا شـرِبْـتَ فـهـذي أحْـــرفُ الـعــربِ

                              ودمتم بكل الود

                              الشاعر القدير-فاروق النمر

                              قصيدة في منتهى الجمال

                              ويظهر عليها علامات زيارة عبقر

                              أستطيع أن أهنئك على انفتاح شهيتك للشعر الجميل

                              دمت مبدعاً جميلا لنستمتع بموسمك الإبداعي
                              يظهر أنه يتناغم عندك مع الربيع
                              أستاذ فاروق----وهذا جميل
                              كن بخير وسلامة-أخي
                              واقبل تحياتي


                              حييت إن عبير الطيب أنعشنا
                              يا ساكب الحرف بالأحبار من ذهب


                              إذ انتخبت ربيع الكون في ثقة
                              من عنبر سُكب الإبداعُ بالعجب

                              مع تحياتي


                              يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                              تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                              في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                              لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                              تعليق

                              • حامد العزازمه
                                أديب وكاتب
                                • 13-08-2012
                                • 530

                                أسعد الله مساءكم بكل جميل
                                الأخ الشاعر فاروق النمر .. أبدعت في أبياتك وسأحاول مجاراتها على طريقتي ..
                                الأخت غالية أبو ستة .. شكرا على زهورك التي تنثرينها في كل مكان ..
                                الأخت نجاح عيسى .. لا أحد يستطيع إنكار حضورك الجميل هنا وفي كل مكان ..

                                **************

                                أتوقُ للوصلِ والأشواقُ تلعبُ بي
                                وأستقي الشعرَ من معزوفة اللهبِ

                                أمْلَت بهاءً وقد ماست ففاضّ ندىً
                                قلبي وطار بها كالبلبل الطَّرِبِ

                                يا ليلةً أشتهي منها استعادتها
                                كانت بها قمراً في زحمة الشُّهُبِ

                                بدراً على الدهر لا نقصٌ يبادرهُ
                                يزفّهُ الليل في ثوبٍ من العجبِ

                                هيّجتَ شعرا نزيفا كنتُ أصحبُهُ
                                حتى استبدّ وما للوصل من سببِ

                                التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 11-04-2013, 16:27.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X