تنفّسْ شِعراً ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • هبة مشعل
    أديبة
    • 04-10-2013
    • 146

    ما كنت يوما أستحقُ خيانتك
    أو أن تموت على يديك حياتي
    ما كان قصدي أن أبيعَ قصائدي
    أو أن أبيد حديقتي ونبــــاتي
    قد جئتُ في أبهى ثيابي كي أرى
    عينيك تصرخُ للورى هذي فتاتي
    وكأن أطماعي طغت وتبعثرتْ
    كي تستبيحَ اليوم قتل َحيـــــــاتــي

    تعليق

    • مباركة بشير أحمد
      أديبة وكاتبة
      • 17-03-2011
      • 2034

      المشاركة الأصلية بواسطة هبة مشعل مشاهدة المشاركة
      ما كنت يوما أستحقُ خيانتك
      أو أن تموت على يديك حياتي
      ما كان قصدي أن أبيعَ قصائدي
      أو أن أبيد حديقتي ونبــــاتي
      قد جئتُ في أبهى ثيابي كي أرى
      عينيك تصرخُ للورى هذي فتاتي
      وكأن أطماعي طغت وتبعثرتْ
      كي تستبيحَ اليوم قتل َحيـــــــاتــي
      يا أيها الإسم الذي عشق النوى
      فتراقصت حور الهناء بذاتي

      فإذا الوداد بها مدائنك انطفى
      وحسبت وحدك من يضيئ حياتي

      اصدح به للتو حرفا لامعا
      كالبدر يكشف جبهة الظلمات

      وانظر ترى هل سوف تسكر مهجتي
      وتميد عن حمل المنى خطواتي

      ********
      أسمى تحاياي الوردية، أيتها الشاعرة المرهفة /هبة
      واصلي ،،،فلازلنا ننتظر منك المزيد .
      همسة : أحسب أن " هذي فتاتي " بحاجة إلى إعادة نظر حتى يستقيم الوزن.

      تعليق

      • حامد العزازمه
        أديب وكاتب
        • 13-08-2012
        • 530

        وتبعثرت لمّا حَضنتُ عِتابَها
        آآآآآهٍ تلوّت في بقايا طيفِها

        جُنّ اللقاءُ مُقيّداً في نارِهِ
        والوعدُ يخطُرُ في ليالي صيفِها

        ورديّةُ الكلماتِ بين حروفها
        رقصَ الجمالُ على مدارجِ زيفِها
        التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 22-10-2013, 17:25.

        تعليق

        • حامد العزازمه
          أديب وكاتب
          • 13-08-2012
          • 530

          وعدٌ ألمّ فهل أُلمُّ بهِ
          أم أنّهُ كحدائقِ الوهمِ

          أمسيتُ أعزفها على وتري
          وأصوغُها في لؤلؤِ النظمِ


          تعليق

          • هبة مشعل
            أديبة
            • 04-10-2013
            • 146

            فــي كفيك رأيتُ الدنيا
            أقرب من أحلامي عني
            كل جميل يسري نحوي
            ملأ النور زوايا عيني
            بين منامي أو في صحوي
            أنت الشمسُ وأنت الدنــيا
            فيك ملامح كل الكــــــونِ

            إلى المبدعة / مباركة بشير أحمد
            و تحية أبعثها عبر الحروف
            لكِ مني كل الشكر والحب والتقدير
            ودائماً على لقاء وموعد هنا لنتنفس شعـــراً..

            تعليق

            • حامد العزازمه
              أديب وكاتب
              • 13-08-2012
              • 530

              أتُراكِ أنتِ أمِ الزمانُ تَقلَّبا
              حتى رأيتُكِ في النساءِ تَقرُّبا

              أنَطَقتِ أنتِ أمِ الحروفُ رهينةٌ
              حتى سمعتُكِ كلَّ صوتٍ أَطرَبا

              أخَطَرتِ أنتِ أمِ العبيرُ مُرافقي
              منذُ الوداعِ أصرّ أن لا يذهبا

              يا بحرَ أسفاري وشاطئَ رحلتي
              وسفينَ أحلامي وأمواجَ الصِّبا

              وعواصِفاً مجنونةً تجتاحُني
              كيفَ النَّجاةُ لمن يراكِ المَهربا

              من أنتِ تقتنصينَ نبضَ مشاعري
              وتُساوِمينَ على جُنونيَ مَذهبا

              وتُلاطفينَ على الحروفِ حَمائمي
              فأتتكِ زاجلةً بقلبٍ عُذّبا

              أَلقي لثامَكِ واستديري لي ففي
              لَوْحي لوجهكِ صورةٌ لن تَغرُبا

              إن كنتِ أنتِ ؛ فأنتِ زيتُ قصائدي
              أو كنتِ أنتِ ؛ فأنتِ حُلْمي المجتبى

              إني أكادُ أقودُ فيكِ جحافلي
              وأصوغُ منكِ إلى الحقيقةِ موكبا

              فلتحذريني إن جُنِنتُ فإنني
              لو كنتِ في سبأٍ لجئتُكِ مُطْلِبا

              بلقيسُ أنتِ فإن أتيتِ تواضُعاً
              أو إن أبيتِ وجدتِ قصرَكِ أقربا

              فدعي عِنادَكِ لَمْ تكوني هكذا
              أم أنت وهْمٌ وابتهالاتي هبا
              ؟؟؟






              التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 25-10-2013, 19:03.

              تعليق

              • هبة مشعل
                أديبة
                • 04-10-2013
                • 146

                مـــــاذا بعد رحيلك عني
                ماذا يمكن أن يدهشني
                هل ستقول لكل الدنيا أن حياتك جزءٌ مني
                اني كنتُ لأجلك مأوى
                اني كنت لعينك مروى
                ما من شئٍ عنـي يُغــني
                هل ستقدّم بعض ديونك
                لا أنتظرُ الـــردَ لديْنــي
                التعديل الأخير تم بواسطة هبة مشعل; الساعة 25-10-2013, 21:04.

                تعليق

                • هبة مشعل
                  أديبة
                  • 04-10-2013
                  • 146


                  كيف شتاؤك أنت حبيبي
                  كيف يمرُّ عليك الوقــــتْ
                  كيف تكون ببردٍ وحـدَك
                  لا تغتاظ لهذا الصمـــتْ
                  ......
                  يا من تسكن بين يديّ
                  أفَنَى بيتي بين يديكْ؟
                  تَعْلَم أنّي لم أتوقف
                  عن
                  إحساسِ الخوفِ عليكْ
                  ......
                  من نافذتِي
                  بين نقاطِ الغيثِ رجوتْ
                  أنْ يجمعنَا ضوءُ القمــــرِ
                  يتجدّدُ شكلـي والصـــوت
                  أُغمرُ كلَّ الكونِ صِيـــاحاً
                  فأنــا مـَـن جاء مِن المـوتْ
                  أنت الشمسُ وأنت ربيـعي
                  كيف أحبـُّــــــك طول الوقـْــــــــت



                  تعليق

                  • غالية ابو ستة
                    أديب وكاتب
                    • 09-02-2012
                    • 5625

                    حامد العزازمه;
                    أتُراكِ أنتِ أمِ الزمانُ تَقلَّبا
                    حتى رأيتُكِ في النساءِ تَقرُّبا

                    أنَطَقتِ أنتِ أمِ الحروفُ رهينةٌ
                    حتى سمعتُكِ كلَّ صوتٍ أَطرَبا

                    أخَطَرتِ أنتِ أمِ العبيرُ مُرافقي
                    منذُ الوداعِ أصرّ أن لا يذهبا

                    يا بحرَ أسفاري وشاطئَ رحلتي
                    وسفينَ أحلامي وأمواجَ الصِّبا

                    وعواصِفاً مجنونةً تجتاحُني
                    كيفَ النَّجاةُ لمن يراكِ المَهربا

                    من أنتِ تقتنصينَ نبضَ مشاعري
                    وتُساوِمينَ على جُنونيَ مَذهبا

                    وتُلاطفينَ على الحروفِ حَمائمي
                    فأتتكِ زاجلةً بقلبٍ عُذّبا

                    أَلقي لثامَكِ واستديري لي ففي
                    لَوْحي لوجهكِ صورةٌ لن تَغرُبا

                    إن كنتِ أنتِ ؛ فأنتِ زيتُ قصائدي
                    أو كنتِ أنتِ ؛ فأنتِ حُلْمي المجتبى

                    إني أكادُ أقودُ فيكِ جحافلي
                    وأصوغُ منكِ إلى الحقيقةِ موكبا

                    فلتحذريني إن جُنِنتُ فإنني
                    لو كنتِ في سبأٍ لجئتُكِ مُطْلِبا

                    بلقيسُ أنتِ فإن أتيتِ تواضُعاً
                    أو إن أبيتِ وجدتِ قصرَكِ أقربا

                    فدعي عِنادَكِ لَمْ تكوني هكذا
                    أم أنت وهْمٌ وابتهالاتي هبا
                    ؟؟؟



                    هتف الفؤاد وطير قلبيَ غَرَّدا
                    يشدو مناه مشرّقاً ومغرّبا

                    فتلعثمت لغة القصيدِ ولجلجت
                    ونوارس الكلمات جئن تحسّبا

                    صخبت ببحر شجونها صدفاتها
                    عَذُبت شواطئها وطابت مَشربا

                    رفّت فراشات الهوى بخميلها
                    وترشّفت بطيوب عابقة الرّبى


                    وتراقصت وتعانقت بأزاهري
                    رسمت على فنن المنى فَجراً حَبَا

                    لغريد طير ربيعنا بعنائه
                    وطيوف ذكر ِهلال سعد قد كبا

                    وعرفت طيرك من فصيل بلابلي
                    يا أيها لطير المناغم مرحبَا

                    يا أنت يا طير الوداد مرفرفاً
                    في مهجة الأحباب تبدو الأقربا

                    وحمائمي سجعت بساحات الرؤا
                    هجرت جدالاً قد تبدّى مُتعبا

                    وترنّمت أطيار شوقي عانقت
                    تلك الحمى - تبدو قلاعيَ أنسبا

                    إن كنت أنت فأنت حلم نوارسي
                    وتكون ُ أنت- تَدوس قحطاً مُسغِبا

                    هل جُنّدَتْ جندُ السليمان لمن
                    رام الهوى من ظبية - ليس مذنبا

                    خُلُقُ المحبين العِناد بحبّهم
                    حتى إذا أقفى تباكوا- من سَبَى

                    يا ساكب الأشعار -معسول الرّوى
                    اسقِ الدّلالَ كئوسَ ودك مطلبا

                    لا بالجحافل والأصائل- ودّها
                    فاسق النّدى بالطيْب فز-لن تُغلبا

                    مع التحية--لابن العم الشاعر المتألق--حامد العزازمة-- والشواعر والشعراء المساجلين
                    والمرور الكرام--------كونوا جميعاً بخير
                    غالية
                    26-10 2013

                    يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                    تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                    في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                    لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                    تعليق

                    • حامد العزازمه
                      أديب وكاتب
                      • 13-08-2012
                      • 530

                      المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
                      حامد العزازمه;
                      أتُراكِ أنتِ أمِ الزمانُ تَقلَّبا
                      حتى رأيتُكِ في النساءِ تَقرُّبا

                      أنَطَقتِ أنتِ أمِ الحروفُ رهينةٌ
                      حتى سمعتُكِ كلَّ صوتٍ أَطرَبا

                      أخَطَرتِ أنتِ أمِ العبيرُ مُرافقي
                      منذُ الوداعِ أصرّ أن لا يذهبا

                      يا بحرَ أسفاري وشاطئَ رحلتي
                      وسفينَ أحلامي وأمواجَ الصِّبا

                      وعواصِفاً مجنونةً تجتاحُني
                      كيفَ النَّجاةُ لمن يراكِ المَهربا

                      من أنتِ تقتنصينَ نبضَ مشاعري
                      وتُساوِمينَ على جُنونيَ مَذهبا

                      وتُلاطفينَ على الحروفِ حَمائمي
                      فأتتكِ زاجلةً بقلبٍ عُذّبا

                      أَلقي لثامَكِ واستديري لي ففي
                      لَوْحي لوجهكِ صورةٌ لن تَغرُبا

                      إن كنتِ أنتِ ؛ فأنتِ زيتُ قصائدي
                      أو كنتِ أنتِ ؛ فأنتِ حُلْمي المجتبى

                      إني أكادُ أقودُ فيكِ جحافلي
                      وأصوغُ منكِ إلى الحقيقةِ موكبا

                      فلتحذريني إن جُنِنتُ فإنني
                      لو كنتِ في سبأٍ لجئتُكِ مُطْلِبا

                      بلقيسُ أنتِ فإن أتيتِ تواضُعاً
                      أو إن أبيتِ وجدتِ قصرَكِ أقربا

                      فدعي عِنادَكِ لَمْ تكوني هكذا
                      أم أنت وهْمٌ وابتهالاتي هبا
                      ؟؟؟



                      هتف الفؤاد وطير قلبيَ غَرَّدا
                      يشدو مناه مشرّقاً ومغرّبا

                      فتلعثمت لغة القصيدِ ولجلجت
                      ونوارس الكلمات جئن تحسّبا

                      صخبت ببحر شجونها صدفاتها
                      عَذُبت شواطئها وطابت مَشربا

                      رفّت فراشات الهوى بخميلها
                      وترشّفت بطيوب عابقة الرّبى


                      وتراقصت وتعانقت بأزاهري
                      رسمت على فنن المنى فَجراً حَبَا

                      لغريد طير ربيعنا بعنائه
                      وطيوف ذكر ِهلال سعد قد كبا

                      وعرفت طيرك من فصيل بلابلي
                      يا أيها لطير المناغم مرحبَا

                      يا أنت يا طير الوداد مرفرفاً
                      في مهجة الأحباب تبدو الأقربا

                      وحمائمي سجعت بساحات الرؤا
                      هجرت جدالاً قد تبدّى مُتعبا

                      وترنّمت أطيار شوقي عانقت
                      تلك الحمى - تبدو قلاعيَ أنسبا

                      إن كنت أنت فأنت حلم نوارسي
                      وتكون ُ أنت- تَدوس قحطاً مُسغِبا

                      هل جُنّدَتْ جندُ السليمان لمن
                      رام الهوى من ظبية - ليس مذنبا

                      خُلُقُ المحبين العِناد بحبّهم
                      حتى إذا أقفى تباكوا- من سَبَى

                      يا ساكب الأشعار -معسول الرّوى
                      اسق الدّلالَ كئوس ودك مطلبا

                      لا بالجحافل والأصائل- ودّها
                      فاسق النّدى بالطيْب فز-لن تُغلبا


                      مع التحية--لابن العم الشاعر المتألق--حامد العزازمة-- والشواعر والشعراء المساجلين
                      والمرور الكرام--------كونوا جميعاً بخير
                      غالية
                      26-10 2013

                      أبنتَ العمّ والأصلِ الكريمِ
                      وأختَ الجودِ والحرفِ النديمِ
                      تشرّفتِ الحواضرُ والبوادي
                      بِمَقدَمِها ونادتها : أقيمي

                      بنت العم الغالية .. غالية أبو ستة
                      شكرا لك على حضورك الذي أسعدني
                      والشكر موصول لكل الرائعين الذين أتحفونا بكلماتهم الساحرة
                      وآنسونا بطلّاتهم الآسرة
                      خالص مودتي وتحيتي للجميع
                      التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 27-10-2013, 16:19.

                      تعليق

                      • مباركة بشير أحمد
                        أديبة وكاتبة
                        • 17-03-2011
                        • 2034

                        ألا أيَها القلب الكبيرألا ترى
                        فذاك غراب الشؤم يلعق وجهتي

                        فماذا عسى الأعماق تنضح ياترى
                        وإن له نعبا يكدَر مهجتي ؟

                        أأخرسه بالرجم أم بتجاهل
                        ففي ظلمات الريب تنمو حكمتي ؟
                        ****

                        صباحك الورد ،أيتها الشاعرة الرقيقة / هبة
                        وأشكرك على الإهداء الرائع.

                        تعليق

                        • حامد العزازمه
                          أديب وكاتب
                          • 13-08-2012
                          • 530

                          قرفٌ على قرفٍ وشؤمٌ مُحدِقُ
                          وغرابُ بينٍ بالبذاءة ينعِقُ
                          صادفتُ في يومي كآبةَ أشهرٍ
                          حتى نطقتُ أسىً بما لا يُنطقُ
                          ووددتُ لو أن الحذاءَ مطيعُني
                          لانحطّ فوقَ وجوههم يتمزّقُ
                          التعديل الأخير تم بواسطة حامد العزازمه; الساعة 29-10-2013, 17:04.

                          تعليق

                          • ابتــــــــهال
                            صحراء ليبيا
                            • 09-11-2012
                            • 1026

                            السلام عليكم ورحمة الله
                            تحياتي لكل المتنفسين بعبق الشعر الجميل
                            ولصاحب التنفس اﻷستاد حامد العزازمة
                            وابعد الله عنك القرف
                            العزيزة غالية أقول لك تلحمد لله علي سلامتي هههه
                            سأتواصل معك عندما أعود إلى ليبيا
                            تحياتي للجميع

                            ولكم هذه اﻷبيات الساخرة التي كتبتها قبل مدة

                            عرق على عرق ومثلي يعرق
                            حر يزيد وشفة تشقق

                            والحر فاق اﻷربعين بخمسة
                            العفو ياربي بنا تترفق

                            والكهرباء مدبدب ومقطع
                            جو ممل بالكآبة يخنق

                            سكان شط البحر كم أرجو بأن
                            في ذات يوم بتسونامي تغرقوا

                            من عاش منكم يلتجي في خيمة
                            ويذوق ماذقنا وآه ينطق

                            تعليق

                            • حامد العزازمه
                              أديب وكاتب
                              • 13-08-2012
                              • 530

                              أسعد الله مساءك الرائعة ابتهال
                              شكرا لك
                              والحمد لله على سلامتك
                              أبياتك حانقة .. يكفينا شر التسونامي لأنه في صحرائنا العربية سيكون ترابيا
                              الحر عندكم حارق كما يبدو هههه

                              تعليق

                              • حامد العزازمه
                                أديب وكاتب
                                • 13-08-2012
                                • 530

                                ذروني إذا ما الصُبحُ أودعَ سِرّهُ
                                وباحَ بهِ وَردٌ تفيضُ لآلِئُهْ
                                تقاطَرَ منهُ الحُسنُ حتى استبدّ بي
                                وأسعدُ ممّن يحملُ الحُسنَ قارئُهْ
                                تحيّنتُها شمساً كسولاً بخدرِها
                                فطالَ صباحي وانتشائي يمالِئُهْ

                                تعليق

                                يعمل...
                                X