المساءُ يحفُّ روحي بالعذاباتِ
ويسألني
كيفَ تفكّر حيالَ تلك الأمنياتِ من حولك..
الثلاثون خريفاً
وأنت تعدُّ الظباءَ
ترتِّبها !! كلٌّ على حِدَةٍ
ضوضاءٌ تتنّفسُ
لوحاتٌ يجفُّ زيتها كرغيفٍ في الظلِّ
ليس يُبصِرها غيرَ قلبكَ
إذْ زارهُ الشكُّ
الثلجي
الشاعر المميز
كنت ولاتزال وارف الحزن والجمال
حرفك يسكن الحلم والقلب
كأني بك
كتبتها وأنت مغمضا
لكثرة ماشعرت بصدقها
وبحنينها الراقي جدا
ألم وشاعرية ترتب الظباء
وترتب الغابة
وتتفرد بحزنك وشاعريتك
كل الود والتقدير
ميســـــاء العباس
ويسألني
كيفَ تفكّر حيالَ تلك الأمنياتِ من حولك..
الثلاثون خريفاً
وأنت تعدُّ الظباءَ
ترتِّبها !! كلٌّ على حِدَةٍ
ضوضاءٌ تتنّفسُ
لوحاتٌ يجفُّ زيتها كرغيفٍ في الظلِّ
ليس يُبصِرها غيرَ قلبكَ
إذْ زارهُ الشكُّ
الثلجي
الشاعر المميز
كنت ولاتزال وارف الحزن والجمال
حرفك يسكن الحلم والقلب
كأني بك
كتبتها وأنت مغمضا
لكثرة ماشعرت بصدقها
وبحنينها الراقي جدا
ألم وشاعرية ترتب الظباء
وترتب الغابة
وتتفرد بحزنك وشاعريتك
كل الود والتقدير
ميســـــاء العباس
تعليق