حديد / محمد فطومي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أمين خيرالدين
    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
    • 04-04-2008
    • 554

    #16
    استاذ محمد فطومي

    صراع مؤلم مع كل شيء، مع المنبّه، مع الملابس، مع الحقيبة، مع الزمن

    مع االزوجة، مع الأولاد، مع الغربة في السجن، في البيت في الوطن!

    حالة من الذعر نعيشها أينما كنّا، مع الواقع المررّ الذي نمرّ به

    الذي يهون عنده السجن

    لذلك "ماعاد ضجيج السادسة يوقظ المساجين"

    تحياتي وودي
    [frame="11 98"]
    لأني أحبُّ شعبي أحببت شعوب الأرض

    لكني لم أستطع أن أحب ظالما
    [/frame]

    تعليق

    • محمد فطومي
      رئيس ملتقى فرعي
      • 05-06-2010
      • 2433

      #17
      تحيّة مودّة و تقدير لكِ أستاذة مالكة،
      محاوراتكِ الشّاعريّة تُلغي حدود النصّ و تعيد تشكيل مادّته بطعم المجاز الجميل حتّى أنّي لا أراها تُغادر النّسمة إذا مرّت.
      عديدة هي المناسبات التي أجدني فيها أتعقّب تعاليقك لأنّها نصوص سخيّة بحدّ ذاتها.

      كوني بخير سيّدتي.
      مدوّنة

      فلكُ القصّة القصيرة

      تعليق

      • محمد فطومي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 05-06-2010
        • 2433

        #18
        أستاذي الجليل ربيع ،
        مرورك و لو كان خاطفا بحدّ ذاته مصدر ثقة و دفــء بالنّسبة لي ،
        و العفو سيّدي فأنا تلميذك و سأظلّ.
        كلّ عبارات المحبّة و الشّكر.
        مدوّنة

        فلكُ القصّة القصيرة

        تعليق

        • محمد فطومي
          رئيس ملتقى فرعي
          • 05-06-2010
          • 2433

          #19
          "ما عاد ضجيج السّادسة يوقظ بقيّة المساجين"

          كما لم يعد القرص و لا الصّفع برهانا على أنّنا نعيش اليقظة بحالاتها التي لا حصر لها.
          فهو الاستسلام إذن؟
          لعلّه فقدان الشّهيّة لليقظة.
          أو ربّما وظّف إنسانُ هذا الزّمان كلّ أدواته الفكريّة ليهوّن اغترابا أصبح بديهة لفرط ما هو حقيقة.

          استمتعتُ معك أستاذي العزيز ،(و المُختلف دعني أقول) أمين خير الدّين.
          مودّتي الصّادقة و شكري الكبير على ما تركته من أسطر عميقة.
          مدوّنة

          فلكُ القصّة القصيرة

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #20
            تروق لي هذه القصص التي تغوص في النفس البشرية
            لن أقول تعرِّيها . ففي التعرية جانب سلبي لا أقصده .
            ربما لو قلت يحررها من القيود . قيد الزمان وقيد
            المكان القيد الحقيقي الواقعي والقيد المتخيّل الافتراضي
            كلّها قيود . وقيود من حديد وليست من كرتون أو ورق .
            في كل صباح نستيقظ على أمل أن هناك انفراجا ما
            ينتظرنا على عتبة الزمن .
            أصبحنا مساجين ندور في فلك الغد القادم المحمل بنسيم
            الحرية والإنطلاق .
            كنت بديعا . مختصرا ومفيدا أخي محمد فطومي
            تحياتي
            فوزي بيترو

            تعليق

            • محمد فطومي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 05-06-2010
              • 2433

              #21
              في كل صباح نستيقظ على أمل أن هناك انفراجا ما
              ينتظرنا على عتبة الزمن .


              الآن و الآن فقط صدّقتُ أنّ نصّي هذا قد أسّس لمعنى ما ،لا يهمّ إن كنتُ قد خطّطتُ له أم لا،يُفرحني أنّه مهّد لمقولة رائعة كهذه ،بسيطة و عميقة على عفويّتها.
              كنتَ أكثر إفادة أستاذي العزيز فوزي سليم.
              تحيّة محبّة و تقدير أسوقها لك.
              مدوّنة

              فلكُ القصّة القصيرة

              تعليق

              • البكري المصطفى
                المصطفى البكري
                • 30-10-2008
                • 859

                #22
                الأستاذ الفاضل ؛ الأديب المقتدر؛ محمد فطومي تحيتي وتقديري : نصك القصصي جميل وممتع ؛ يلتقط التفاصيل بطريقة فنية من الواقع المعيش؛ يصور المشهد الحركي للبطل بدراية وخبرة فنية ؛ وخلف التفاصيل تكمن الدلالات العميقة المتاحة للتأويل وفك الرموز .خاصة النهاية التي انتزعت من قلب المعاناة فكرة (التأجيل) الذي يقتل ديمومة الفعل ويعطل الزمن.
                دامت لك المسرات

                تعليق

                • محمد فطومي
                  رئيس ملتقى فرعي
                  • 05-06-2010
                  • 2433

                  #23
                  تحيّة محبّة و تقدير لك أستاذنا العزيز البكري مصطفى،
                  قراءتك المتبصّرة أضاءت النصّ و أمدّتني ببعض القوّة و بالكثير من الرّغبة في البحث عمّا هو أفضل.
                  شكرا لك سيّدي الكريم.
                  مودّتي.
                  مدوّنة

                  فلكُ القصّة القصيرة

                  تعليق

                  يعمل...
                  X