من البداية وضعت نفسها في آتون الجمر
و هل تعلم أنها حتما .. ستحترق ذات يوم
و كل يوم تؤجل الإحتراق .. بتأجيل النهاية المؤكدة

العزيزة نجاح
هذه حوادث نعرفها و نراها كثيرا
لكن بأسلوبك الشيق جعلتنا نقرأها و نحن نستمتع بهذه النكهة اللذيذة في السرد
شكرا لك غاليتي
الحمد لله ... لن يكون هنا أي خطط سحرية لتفسير النص ههههههه
كنت رائعة في اختيار الفكرة و في أسلوب السرد الشيق

آدي القصص ولا بلاش هههه
المرأة هي المخلوق الوحيد الذي يحب الكذب ويصدقه رغم علمه بأنه كذب .. بشرط واحد أن يكذب في جمالها الآخاذ ، العيون الكحيلة، الخدود الوردية، الشفاه الياقوتية، الثغور اللؤلؤية، الأعطاف المرتجة، النهود ال.. ال.. كما يقول الرافعي رحمه الله .. وبعدها افعل ما شئت بهــا فإنها فاقدة الوعي هههه
تحياتي لك استاذة نجاح

[CENTER]

[/CENTER
القاصة الرائعة الجميلة نجاح-------كل التحايا
تعرفين أنني أحب أسلوبك-----وأنك خير قاصة تبرز الجمال الذي تريد له أن يكون
لم يبق من حروف الجمال حرفاً لم يرف بأجنحة فراشه الا وحلق يعلن الجمال
لكني يا صديقتي
لا أقبل التحكم من طرف لآخر لا الرجل--------ولا المرأة
ثم هل الجميلات يقصفن الرقاب---هههه لأ ويلقين من الشباك
أيّ رقبة --- بين المرأة وزوجها إما الرضى والحب بالتسامح والتفاهم
وإما أن يذهب كل الى حاله ، حتى لو كانت الدار والشركة لها
ليس الخراب في الماديات بل خراب آخر كانت ستفقد الرجل الذي أحبته
أحبته ووكلته على كل شيء لأنها أحبته ولولا حبها له ما سامحته
وهذا قمة الححب أن تتسامح مع من تحب ---- مثل انجليزي يقول " من تحبه تحب كلبه "
لا والله السكرتيرة أهون ---- لو كنت مكانها لأحببت كلبه ههههه قصدي العصفورة
هو نقل الطفل الخبر لها --- الذي أثارها لولا ذلك لم تعرف ، لم تحس بتغيير سلوكه
لم يعد عصبيا معها ---- كل ما في الامر ربما استلطف السكرتيرة --------- وياااااااااااما
لو كان كل واحدة ترى زوجها يستلطف إحداهن تطرده إذن لخربت البيوت -- ولا تفرق
كثيرا إن كانت بمالها أوبماله ------ ومهما حاولت أن تقنعيني لن لأقتنع ، ثم إن التحايل
على الزوجة بإظهار اللهفة والحب مشروع ومحبب وهي أي المرأة يسرها ذلك،
القصة جميلة يكفي أنها بأسلوب قاصتنا الجميلة -- لكننا هنا نناقش قضية التملك
التي يفرضها أخحد الزوجين على الآخر ، وهل إظهار الزوج لزوجته الحب حتى
لو كان كاذباً -- مشروع أم لا
وهل تغاضيها ومسامحته غلط أم صح
أنا من عندي أتسامح --- رغم أنك صديقتي
أراك على طرف نقيض تقصفين الرقاب -هههه
الان سأفك الارتباط يا نجاح فيم أخطأ
الرجل وهو استلطف واحدة من بنات جنسنا ،! ومن منهم لا يستلطف
خارج البيت ------ هل نخرب بيوتنا ------ اعقلي دعي المرأة فرحة بالوردة
وكم كلمة حلوة
عاقلة --------وياما خربت حكايات مشابهة بيوت-----الحصيلة كانت الندم
أعرف انك لن توافقيني ------- على الأقل طاوعي أختك التي تحبك وتهاديك الورد
تحياتي لك ولأسلوب قصصك الذي أحبه بالفصحي - بالعامية وبكل لهجة - أنت رائعة
ودمت بكل الخير

قصة رائعة ، تحمل في هودج حروفها المياس متعة وظرافة
وتدلل على روحك السمحة ،المرهفة أيتها الكاتبة القديرة نجاح
مادمت قد اخترت أن تعيش البطلة تحت كنف زوجها الألعوبان
ولم تزلزلي على رأسه سقف البيت أو الشركة.ولم تقصقصي
جناح تلك العصفورة " الخطافة" أو تحرقيها بالنيران الملتهبة.
لكنه الواقع ....فكثير من النساء على شاكلة بطلة القصة ،يخدعهن
الكلام الجميل .
"خدعوها بقولهم حسناء....والغواني يغرهن الثناء.
.............
أجدت تصوير الأحداث كاتبتنا القديرة نجاح ،بأسلوب جميل ،يميل إلى السخرية .
تستحقين تصفيقات إعجاب .
تقديري لك ومودتي.

وكأنك تشجعيه على ( مرة قادمة ) يا عزيزتي
وتريدينهُ أن يحترس أيضاً ؟؟
لالأظن أنها ستتناون معه في المرة القادمة ..
بل ستكون هي القشة التي قصفت ظهر هذا البعير الفاشل !!هههه
اهلا بك والف شكر لإهتمامك ومرورك الكريم .

** الاديبة الراقية نجاح..

استطاع ان يثير الشك فى عقلها لما سمعه طفلها بالامس ..وهنا نجح الزوج فى دحرجة الامور لكن الى متى ؟؟ فطالما انه بدأ بخيانته وطالما استكانت هى فان الامور حتما ستتكرر وباعتقادى لن يكون أى نوع من العقاب الذى تفكر به برأسها لحظة الحقيقة لان هناك حقيقة أخرى اكثر ايلاما وهو فارق العمر فلابد وان تصبر على واقع جديد !

تحياتى بعبق الرياحين