::: مناداة :::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    ::: مناداة :::

    مناداة

    تناول المفتاح ينوي الخروج، حانت منه التفاتة إلى الخلف،
    رآها تحمل طفلهما الصغير، تلوحّ مودعة،
    ودمعة تترقرق... فأغلق الباب..
    من الداخل........!
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 31-10-2012, 10:09.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.
  • أمنية نعيم
    عضو أساسي
    • 03-03-2011
    • 5791

    #2
    الله ما أروعها من التقاطه الرائعه ريما
    نعم كلنا في فترة ما عانينا من تجاهلهم لحاجتنا لمثل هذه اللقطه
    فمع حضور الاولاد تميل كفة الميزان نحو الهروب من البيت
    وان سؤلوا قالوا " دوشه " هه هه هه كأنهن بس هني بيندوشوا ؟
    رائعه بحق رسمتي على وجهي ابتسامة بحجم قلبك ...
    [SIGPIC][/SIGPIC]

    تعليق

    • تاقي أبو محمد
      أديب وكاتب
      • 22-12-2008
      • 3460

      #3
      لقطة جميلة فيها كل معاني الحب والحنان..بوركت أستاذة ريما وطاب القلب والإبداع.


      [frame="10 98"]
      [/frame]
      [frame="10 98"]التوقيع

      طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
      لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن




      [/frame]

      [frame="10 98"]
      [/frame]

      تعليق

      • الطاهر التاي
        أديب وكاتب
        • 16-06-2012
        • 348

        #4
        ريما العزيزة
        الدمعة الحرى تذيب القلوب المتحجرة ، والصادقة تفتح كل الأبواب المغلقة .
        وقد تغلقها ( من الداخل ) !
        أعجبني النص ، وسعيد أن أكون من أوائل الذين يتشرفون بقراءتهم لهذا النص الجميل .
        دمت مبدعة .

        محبتي ... وكل الود

        تعليق

        • عكاشة ابو حفصة
          أديب وكاتب
          • 19-11-2010
          • 2174

          #5
          ريما المحترمة .
          مواضعك الإجتماعية تجلبني وأجد نفسي بداخلها وربما أكون أنا هو البطل في بعض الاحيان .
          لهذا أطلب منك أن لا تغيبي عنا هنا سواء بالمشاركات
          أو من خلال التعليقات التي نستفذ منها كأعضاء بهذا الملتقى الهادف .
          القلب يتوسع ؟ كيف يتوسع ؟ ومن يجعله يتوسع ؟ ...
          الجواب سهل ترى من يتحكم في توسع هذه المضعة ؟؟؟ .
          إنهم زينة حياة الدنيا كما قال الحق سبحانه ،
          الأطفال نعم الأطفال ومن منا لا يحب الأطفال ؟....
          إن تعلق بطلنا بفلدة كبده دفعته إلى غلق الباب من الداخل ، نعم يغلقه من الداخل
          لأنه توسع بميلاد طفل أو طفلة سيضفي هذا حب ثاني ثالث ورابع .
          قبل الزواج تكون الأم هي الساكنة بالقلب ـ وعند تأمين الحياة يتوسع القلب ليضيف حبيبة،
          سيتوسع لها القلب لتتحول الى زوجة . يتوسع مرتين باستقبال المولود الجديد الذي سيحمل الإسم
          ثم يزيد في التوسع بعد أضافة أم الأولاد والأولاد ثم يتمطط طولا وعرضا ليزيد الأصهار والأحفاذ ...
          أخشى أن يتوقف بالسكته أو ينفجر لا قدر الله .
          ريما، أعتذر عن هذه الإطالة . والسلام عليكم .

          التعديل الأخير تم بواسطة عكاشة ابو حفصة; الساعة 26-10-2012, 05:19.
          [frame="1 98"]
          *** حفصة الغالية أنت دائما في أعماق أعماق القلب, رغم الحرمان...فلا مكان للزيارة ما دمت متربعة على عرش القلب.
          ***
          [/frame]

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            كانت القفلة قوية و صادمة.
            هي لب المتعة بالنسبة لي
            مودتي

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة امنيه نعيم مشاهدة المشاركة
              الله ما أروعها من التقاطه الرائعه ريما
              نعم كلنا في فترة ما عانينا من تجاهلهم لحاجتنا لمثل هذه اللقطه
              فمع حضور الاولاد تميل كفة الميزان نحو الهروب من البيت
              وان سؤلوا قالوا " دوشه " هه هه هه كأنهن بس هني بيندوشوا ؟
              رائعه بحق رسمتي على وجهي ابتسامة بحجم قلبك ...
              الله يسعدك أختي امنية ..
              ويوسع قلبك بحيث يحتوي كل أحبابك،

              لكم سعدت بك وبحضورك القيم الجميل،
              كوني بخير وصحة وعافية...

              خالص تحيتي واحنرامي وتقديري،

              والأماني الطيبات.
              التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 30-10-2012, 12:49.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • سما الروسان
                أديب وكاتب
                • 11-10-2008
                • 761

                #8
                المشاعر الصادقة تذيب الحجر

                ابدعت غاليتي ريما

                محبتي

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                  لقطة جميلة فيها كل معاني الحب والحنان..بوركت أستاذة ريما وطاب القلب والإبداع.
                  طاب نهارك وكل ايامك ايها الوارف...

                  عسى تكون مملوءة بالحب والسعادة،

                  ويتوسع قلبك بوجود أحبابك...

                  شكرا جزيلا على الحضور الألق.

                  مودتي واحترامي وتقديري.

                  تحيتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • سالم عمر البدوي بلحمر
                    عضـو ملتقى الأدباء والمبدعين العرب
                    • 27-06-2009
                    • 1447

                    #10
                    أختي الكريمة الراقية .
                    نص جميل عشت في الواقع مع طفلتي الحوراء ولكن ياغالية كانت دمعة حزن من أمها وقد تكون دمعة حرى وأنا لم أحس ..نص واقعي رائع ..بارك الله فيكِ .تحيتي بحجم الكون ..حقا نتعلم من الكبار !.
                    [align=center]
                    بين النخلة والنخلة مسافة لايقيسها إلا أنا .

                    أبعدوني قسراً من على أديمك ,ولم ينزعوا قلبي من بين حناياك .





                    [/align]

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الطاهر التاي مشاهدة المشاركة
                      ريما العزيزة
                      الدمعة الحرى تذيب القلوب المتحجرة ، والصادقة تفتح كل الأبواب المغلقة .
                      وقد تغلقها ( من الداخل ) !
                      أعجبني النص ، وسعيد أن أكون من أوائل الذين يتشرفون بقراءتهم لهذا النص الجميل .
                      دمت مبدعة .

                      محبتي ... وكل الود
                      وأنا أيضا سعيدة بحضورك الآسر ..

                      الاخ والصديق الاأستاذ القدير الطاهر التاي،

                      وردك القيم وتفاعلك الجميل الآثر...

                      كن بخير وصحة وعافية...

                      مودتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #12
                        نص جميل يتدفّق حبا وحنانا..شكرا على الإمتاع
                        محبتي،ريما

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                          ريما المحترمة .
                          مواضعك الإجتماعية تجلبني وأجد نفسي بداخلها وربما أكون أنا هو البطل في بعض الاحيان .
                          لهذا أطلب منك أن لا تغيبي عنا هنا سواء بالمشاركات
                          أو من خلال التعليقات التي نستفذ منها كأعضاء بهذا الملتقى الهادف .
                          القلب يتوسع ؟ كيف يتوسع ؟ ومن يجعله يتوسع ؟ ...
                          الجواب سهل ترى من يتحكم في توسع هذه المضعة ؟؟؟ .
                          إنهم زينة حياة الدنيا كما قال الحق سبحانه ،
                          الأطفال نعم الأطفال ومن منا لا يحب الأطفال ؟....
                          إن تعلق بطلنا بفلدة كبده دفعته إلى غلق الباب من الداخل ، نعم يغلقه من الداخل
                          لأنه توسع بميلاد طفل أو طفلة سيضفي هذا حب ثاني ثالث ورابع .
                          قبل الزواج تكون الأم هي الساكنة بالقلب ـ وعند تأمين الحياة يتوسع القلب ليضيف حبيبة،
                          سيتوسع لها القلب لتتحول الى زوجة . يتوسع مرتين باستقبال المولود الجديد الذي سيحمل الإسم
                          ثم يزيد في التوسع بعد أضافة أم الأولاد والأولاد ثم يتمطط طولا وعرضا ليزيد الأصهار والأحفاذ ...
                          أخشى أن يتوقف بالسكته أو ينفجر لا قدر الله .
                          ريما، أعتذر عن هذه الإطالة . والسلام عليكم .

                          نعم هو كذلك الصديق الأستاذ عكاشة ابي حفصة..

                          هو يتوسع بالحب لأفراد عائلته...

                          سررت بك وبردك القيم الآثر...

                          وبمشيئة الله وعنايته لن أغيب.

                          كن بخير وصحة وعافية...

                          موتدتي واحترامي وتقديري.

                          تحيتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                            كانت القفلة قوية و صادمة.
                            هي لب المتعة بالنسبة لي
                            مودتي
                            سعيدة بحضورك وردك الآثر الاستاذ عبد الرحيم...

                            الله يسعدك ويوفقك ويحفظك...

                            مودتي واحترامي وتقديري.

                            تحيتي.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                              المشاعر الصادقة تذيب الحجر

                              ابدعت غاليتي ريما

                              محبتي
                              هو كذلك غاليتي مديحة فعلا...

                              راي قديرة مثلك بالنص أسعدتني.

                              كوني بخير وصحة وعافية...

                              أطيب الأماني والتقدير...

                              تحيتي واحترامي.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X