::: مناداة :::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • م. زياد صيدم
    كاتب وقاص
    • 16-05-2007
    • 3505

    #16
    ** الاديبة الراقية ريما..

    رق قلبه وفاض حبا..فرابط فى باحة مسكنه يعيش فى كنفها السكينة .

    باقة من الرياحين
    أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
    http://zsaidam.maktoobblog.com

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سالم عمر البدوي بلحمر مشاهدة المشاركة
      أختي الكريمة الراقية .
      نص جميل عشت في الواقع مع طفلتي الحوراء ولكن ياغالية كانت دمعة حزن من أمها وقد تكون دمعة حرى وأنا لم أحس ..نص واقعي رائع ..بارك الله فيكِ .تحيتي بحجم الكون ..حقا نتعلم من الكبار !.
      اهلا بك الرائع سالم عمر البدوي بلحمر ..

      سررت بك وبردك الله يسعدك مع ابنتك وعائلتك الفاضلة..

      وعفوا أنا التي أتعلم من حضراتكم...

      دمت بخير وصحة وعافية...

      مودتي واحترامي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #18
        ومضة خاطفة ورائعة يا ريما
        الله عليك وعلى قصصك
        الحب يتركنا نفكر ألف مرة قبل اي قرار
        تحيتي وياسمينة لروحك .
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
          نص جميل يتدفّق حبا وحنانا..شكرا على الإمتاع
          محبتي،ريما
          شكرا على حضورك الأستاذ حسن الختام،
          وأثلج صدري إعجابك، فأنا أثق بذائقتك..

          كن بخير وصحة وعافية.

          تحيتي واحترامي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • نجاح عيسى
            أديب وكاتب
            • 08-02-2011
            • 3967

            #20
            لقطة جميلة ..ومتفائلة استاذة ريما ..
            ربما عاد فعلاً لإغلاق الباب من الداخل
            هذه المرة تحت ضغط ( الدمعة الحرى ) ..
            وقد يفعلها مرة او مرات ..
            ولكن لن يواظب عليها كثيراً ...
            فلتحتفظ بطلتك بدموعها الحرى ..لمناسبات
            اخرى .. ربما تكون أكثر أهمية ، وبحاجة إلى وجوده
            داخل البيت فعلاً ، وألاّ تستنفذ رضوخه في حاجات ربما
            ليست مُلِحّة ..بل تمنحهُ بعض مساحةٍ من الحرية ..بذكاء
            وتكتيتكٍ ..يجعلهُ يحرص على إغلاق الباب من الداخل
            برضاه ...وليس تحت ضغط اي دمعة..
            بارعة انت كما دائما يا ريما في التقاط اللحظات اإنسانية ..
            تقديري والف هلا ...

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
              ** الاديبة الراقية ريما..

              رق قلبه وفاض حبا..فرابط فى باحة مسكنه يعيش فى كنفها السكينة .

              باقة من الرياحين
              أهلا بك الأستاذ المبدع زياد صيدم..

              أوجزت ولخصت الحدث فأجدت..

              شكرا من الأعماق لك،

              الله يسعدك ويحفظك ويطول عمرك..

              تحيتي واحترامي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                ومضة خاطفة ورائعة يا ريما
                الله عليك وعلى قصصك
                الحب يتركنا نفكر ألف مرة قبل اي قرار
                تحيتي وياسمينة لروحك .
                الله يسعدك الاديبة القديرة خديجة..

                لكم أسعدني حضورك الجميل وردك الآثر،

                وإعجابك بالنص أعتز به كثيرا..

                شكرا لك، وأهلا بك ومرحبا.

                محبتي واحترامي وتقديري.

                تحيتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                  لقطة جميلة ..ومتفائلة استاذة ريما ..
                  ربما عاد فعلاً لإغلاق الباب من الداخل
                  هذه المرة تحت ضغط ( الدمعة الحرى ) ..
                  وقد يفعلها مرة او مرات ..
                  ولكن لن يواظب عليها كثيراً ...
                  فلتحتفظ بطلتك بدموعها الحرى ..لمناسبات
                  اخرى .. ربما تكون أكثر أهمية ، وبحاجة إلى وجوده
                  داخل البيت فعلاً ، وألاّ تستنفذ رضوخه في حاجات ربما
                  ليست مُلِحّة ..بل تمنحهُ بعض مساحةٍ من الحرية ..بذكاء
                  وتكتيتكٍ ..يجعلهُ يحرص على إغلاق الباب من الداخل
                  برضاه ...وليس تحت ضغط اي دمعة..
                  بارعة انت كما دائما يا ريما في التقاط اللحظات اإنسانية ..
                  تقديري والف هلا ...
                  أهلا بك غاليتي نجاح ..

                  دمعتها تلك المرة كانت تلقائية وإعلان صامت عن حبها له،
                  ورغبتها في بقائه، وهو فهم ففضل أن يستكين في بيته مع عائلته..
                  ستمر دمعات جديدة لمواقف أخرى، لكن من الممتع تسجيل تلك اللقطة..

                  شكرا لك ولإعجابك، لكم يسعدني حضورك الجميل القيم
                  وأفتقد غيابك... كوني بخير وصحة وعافية...
                  مودتي واحترامي وتقديري.

                  تحيتي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 08-11-2012, 15:56.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X