أَرِيحِي الصَّبَّ مِنْ طَلَبِ الْعَذِيرِ ،، شعر زياد بنجر

**زياد بنجر** · 11-11-2012, 16:22

المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة

على مثل هذا الشعر أقول الله الله ..
تحياتي و إعجابي .

حُيِّيت شاعرتنا الراقية
" آسيا رحاحلية "
سررت برضاك عن النصّ لما نعلمه من ذوقك الرّفيع
و قد غابت نصوصك طويلاً يا أختاه فعسى من عودة لها قريباً
تحيّاتي العطرة و خالص الودّ و التقدير

**زياد بنجر** · 11-11-2012, 16:27

المشاركة الأصلية بواسطة حامد العزازمه مشاهدة المشاركة

رااااااائع رااااااااائع

الشاعر الكبير الأخ زياد بنجر
قصيدة من أجمل الشعر مبنى ومعنى
احترت مفاضلة بين أبياتها
فقلت أقتبسها كلها لأن كل بيت فيها يعضد أخاه
فوحدة الموضوع وروعة السبك تجعلان القارئ يأتي لنهاية القصيدة دون أن يشعر بطول المسافة ..
ما أشهى عذاب العشق ..
وكم نكذب على أنفسنا بوهم قدرتنا على قطع شعرة معاوية ..
لن تحسم أمرها ولو صلت واستخارت ..
ولكنك أنت من حسم صورة الجمال في هذا القصيد الراااااائع
تقبل مروري وخالص مودتي

حيّاك الله شاعرنا الكبير
" حامد العزازمة "
ثناء عطر أبهج النّفس و أسعد القلب لصدوره من شاعر مبدع رائع
أشكرك كلّ الشكر لكرم عباراتك و لذوقك الرّفيع و أعتزّ برأيك كلّ الاعتزاز
دمت بحفظ المولى الكريم و لك خالص الودّ و التّقدير

**زياد بنجر** · 12-11-2012, 04:58

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد بن غدير مشاهدة المشاركة

ما أجمل حظّي هذا اليوم مع الشِّعر!
من جمالٍ إلى جمال، ومن إبداعٍ إلى إبداع
الشاعر الكبير الأستاذ زياد بنجر المحترم
ربّما ذكرتها في أحد ردودي السابقة، ليست القصائدُ بندرة ألفاظِها، ولا بعدد أبياتها، وليست القصائدُ ببنائها فقط،
فالقصيدةُ الجميلة تذهبُ بقارئها إلى عالمها، تأخذهُ إلى هناك كما يأخذ الهواءُ العليل ريحاً طيّبة، فيعشقها من مرّ بها ويعشقُ منبعَها، ولا شكّ أنّ شاعراً من أمثالك أهلٌ لأن يكون منبعاً للطيب.
سعِدتُ بقراءتها، وأرجو قبول احترامي وتقديري، و كلّ عامٍ وأنتم بخير.

.

أهلاً بك شاعرنا االحبيب و النّاقد الأريب
" أحمد بن غدير "
حقيقة ما أجمل حظّنا جميعاً بك فحضورك زينة للقصائد و يكسوها سناء
أشكرك لما تفضّلت به من رؤيات في الشعر أحاطت القصيدة بهالة من نور
لك خالص الودّ و عطر التحيّة و الاحترام

**عبده فايز الزبيدي** · 12-11-2012, 15:16

أخي الحبيب
تشرفت بالمرور على جميل الشعر
فشكرا لك و له!
محبكم

**عبدالكريم شكوكاني** · 27-11-2012, 08:05

وِصالُكِ شَعْرَةٌ أَشْفَقْتُ مِنْها
عَلى الآمالِ وَ الْحُلُمِ الْحَرِيرِي
فَرِفْقاً بِالتَّأَرْجُحِ أَطْلِقِيها
رَصاصَةَ رَحْمَةٍ لِلْمُسْتَجِيرِ
وَ لا تَتَحَمَّلِي نَدَماً وَ إِثْماً
فَهَذا الْقَلْبُ يَعْفُو عَنْ كَثِيرِ

لها من البهاء بهاء
ومن الرقة الكثير
قوية اللغة وبليغة

شكراً أخي زيادعلى هذا الجمال
دمت بخير

أَرِيحِي الصَّبَّ مِنْ طَلَبِ الْعَذِيرِ ،، شعر زياد بنجر

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث