شيبـــــوب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خالد الجريوي
    أديب وكاتب
    • 05-12-2009
    • 96

    شعر عمودي شيبـــــوب

    [GASIDA="type=2 width="100%" border="none" font="bold xx-large Arial" bkimage="""]
    شَيبُوبُ إرْجِعْ لَسْتُ أنتَ بِعَنتَرَهْ = وَالعَادِيَاتُ فَلَا يُروّضُها كَثِيرُ الثّرثَرهْ
    شَيبُوبُ إنّ الصّافِنَات زَوَابِعٌ = وَدَعِ الوَغَى فَالرّيحُ زَادَ نَوَاعِرَهْ
    يَا شِيبَةً لَيسَ الصُّرَاخُ بِطُولةٍ = هَمْسُ الرّجَالِ تَخَافُ مِنهُ القَسْوَرَهْ
    عَبْلُ التي تَرْنُو كَلَحْنٍ بَيْنَنَا = لا تدّعِي كَذبًا بِأنّك زَامِرَهْ
    أتَظُنُّ أنْ تَأتِي إليك مُثَيّبٌ = عَن فَاِرسٍ دَهَشَ العَدُوّ وَحَيّرهْ ؟
    عَبْلُ التِي هَامَت بِعَنْتَرَ لَم تَكُنْ = تَلهُو وَلَا حَدّ الجُنُونِ مُسَافِرَهْ
    بَلْ طَاوَعَتْ قَلبًا وَعَقلا عِنْدَمَا = رَأتِ الشّهَامَةُ تَرْتَدِيهِ مُجَاهِرَهْ
    هَذَا الّذِي عَشِق التُّرابَ وَدِينَهُ = كالرّوحِ إنْ بَلغَت مَدَاها مَنْحَرهْ
    يتشتّتُ الأمَلُ المُغلّفِ بِالسّرَا- = بِ خَطِيئةً حَمْقَاءَ تَسْكُنُ مِحجَرَهْ
    شَيبُوبُ إنّ عُبَيلةً لا يُرْضِها = وَغدٌ يَلفُّ الجُبْن مِنهُ خَوَاصِرَهْ
    كَذِبًا بَلغْتَ العَرشِ يَا صُعْلُوكًا = عَفْوًا .. فَمَا كَانَت عُبَيلَةَ عَاهِرَهْ
    مَا أدّبَ الصُّهيُونَ حَيثُ إدّعَى = بَل خَاطَب الصُّعلُوكَ وُدّ الفَاجِرَهْ
    قدْ أجّلَ الغَزَواتِ حَتّى يَنتَهِي = مِن غَلقِ أفوَاهِ الشُّعُوبِ الثَّائرَهْ
    كَي يَنتَهِي إيهَامُنَا بِمَصَائبٍ = وَيُرَاودُ الأبْطَالَ بِكِذبِ دَفَاتِرَهْ
    يَخشَى القِتَالَ وَمَا عَنَى لِهِتَافَنَا = وَوُعُودَهُ أسْرابُ بُومِ مُهَاجِرَهْ
    أيْقَنتُ يَا شَيبُوبَ أنّكَ فَاِشلٌ = فارْحَلْ بِلَيْلٍ جَاءَ وَارْخِ سَتَائِرَهْ
    وَانْأى بِنَفسِكَ .. لِلحَيَاةِ رِجَالُ = صَنَعُوا تَوَارِيخَ البِلادِ مُعَطّرَهْ
    وارْفقْ بِطَيّكَ قَوْمُكَ البؤسَاءُ = وَاقْرَأ لِخَالِدَ ثُمّ إقْرَأْ مَيْسَرَهْ
    وَصَلاحَ أيُّوبَ الذِي خَضَعَت لَهُ = فِي عِزّةٍ هِمَمُ الأسُودِ الجَائِرَهْ
    يَا عَبَلةٌ آنَ الأوَانُ لِتَحزَني = لَم يَبْقَ عَنتَر غَيْرَ عِطرِ نَوَادِرَهْ
    ضُمّي جَنَاحَكِ يَا بنيّة وامْكُثي = فَالمَوتُ غيَّبَ كُلّ رُوحٍ طَاهرهْ
    غُفّي بُصَاقَكِ يَا عُبَيلةَ واتْفُلِي = هَذَا زَمَانٌ قَدْ خَلا مِن عَنْتَرَهْ
    [/GASIDA]
    [align=center]
    [flash=http://g5g5.net/xzfiles/74b72164.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
    [/align]
  • أحمـــ الجمل ـــد
    أديب وكاتب
    • 14-11-2011
    • 544

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد الجريوي مشاهدة المشاركة
    [GASIDA="type=2 width="100%" border="none" font="bold xx-large Arial" bkimage="""]
    شَيبُوبُ إرْجِعْ لَسْتُ أنتَ بِعَنتَرَهْ = وَالعَادِيَاتُ فَلَا يُروّضُها كَثِيرُ الثّرثَرهْ
    شَيبُوبُ إنّ الصّافِنَات زَوَابِعٌ = وَدَعِ الوَغَى فَالرّيحُ زَادَ نَوَاعِرَهْ
    يَا شِيبَةً لَيسَ الصُّرَاخُ بِطُولةٍ = هَمْسُ الرّجَالِ تَخَافُ مِنهُ القَسْوَرَهْ
    عَبْلُ التي تَرْنُو كَلَحْنٍ بَيْنَنَا = لا تدّعِي كَذبًا بِأنّك زَامِرَهْ
    أتَظُنُّ أنْ تَأتِي إليك مُثَيّبٌ = عَن فَاِرسٍ دَهَشَ العَدُوّ وَحَيّرهْ ؟
    عَبْلُ التِي هَامَت بِعَنْتَرَ لَم تَكُنْ = تَلهُو وَلَا حَدّ الجُنُونِ مُسَافِرَهْ
    بَلْ طَاوَعَتْ قَلبًا وَعَقلا عِنْدَمَا = رَأتِ الشّهَامَةُ تَرْتَدِيهِ مُجَاهِرَهْ
    هَذَا الّذِي عَشِق التُّرابَ وَدِينَهُ = كالرّوحِ إنْ بَلغَت مَدَاها مَنْحَرهْ
    يتشتّتُ الأمَلُ المُغلّفِ بِالسّرَا- = بِ خَطِيئةً حَمْقَاءَ تَسْكُنُ مِحجَرَهْ
    شَيبُوبُ إنّ عُبَيلةً لا يُرْضِها = وَغدٌ يَلفُّ الجُبْن مِنهُ خَوَاصِرَهْ
    كَذِبًا بَلغْتَ العَرشِ يَا صُعْلُوكًا = عَفْوًا .. فَمَا كَانَت عُبَيلَةَ عَاهِرَهْ
    مَا أدّبَ الصُّهيُونَ حَيثُ إدّعَى = بَل خَاطَب الصُّعلُوكَ وُدّ الفَاجِرَهْ
    قدْ أجّلَ الغَزَواتِ حَتّى يَنتَهِي = مِن غَلقِ أفوَاهِ الشُّعُوبِ الثَّائرَهْ
    كَي يَنتَهِي إيهَامُنَا بِمَصَائبٍ = وَيُرَاودُ الأبْطَالَ بِكِذبِ دَفَاتِرَهْ
    يَخشَى القِتَالَ وَمَا عَنَى لِهِتَافَنَا = وَوُعُودَهُ أسْرابُ بُومِ مُهَاجِرَهْ
    أيْقَنتُ يَا شَيبُوبَ أنّكَ فَاِشلٌ = فارْحَلْ بِلَيْلٍ جَاءَ وَارْخِ سَتَائِرَهْ
    وَانْأى بِنَفسِكَ .. لِلحَيَاةِ رِجَالُ = صَنَعُوا تَوَارِيخَ البِلادِ مُعَطّرَهْ
    وارْفقْ بِطَيّكَ قَوْمُكَ البؤسَاءُ = وَاقْرَأ لِخَالِدَ ثُمّ إقْرَأْ مَيْسَرَهْ
    وَصَلاحَ أيُّوبَ الذِي خَضَعَت لَهُ = فِي عِزّةٍ هِمَمُ الأسُودِ الجَائِرَهْ
    يَا عَبَلةٌ آنَ الأوَانُ لِتَحزَني = لَم يَبْقَ عَنتَر غَيْرَ عِطرِ نَوَادِرَهْ
    ضُمّي جَنَاحَكِ يَا بنيّة وامْكُثي = فَالمَوتُ غيَّبَ كُلّ رُوحٍ طَاهرهْ
    غُفّي بُصَاقَكِ يَا عُبَيلةَ واتْفُلِي = هَذَا زَمَانٌ قَدْ خَلا مِن عَنْتَرَهْ
    [/GASIDA]
    حياك الله الشاعر القدير أ / خالد الجريوي
    وأحييك على هذه القصيدة الرائعة
    غير أنني توقفت عند الملون بالأحمر
    وأظنها , إن لم أكن مخطئا , تحتاج إلى مراجعة
    تحيتي وتقديري
    ودمت في حفظ الله
    كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
    إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

    والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
    يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

    فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
    مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

    تعليق

    • أحمـــ الجمل ـــد
      أديب وكاتب
      • 14-11-2011
      • 544

      #3
      شَيبُوبُ إرْجِعْ لَسْتُ أنتَ بِعَنتَرَهْ
      وَالعَادِيَاتُ فَلَا يُروّضُها كَثِيرُ الثّرثَرهْ
      شَيبُوبُ إنّ الصّافِنَات زَوَابِعٌ
      وَدَعِ الوَغَى فَالرّيحُ زَادَ نَوَاعِرَهْ
      يَا شِيبَةً لَيسَ الصُّرَاخُ بِطُولةٍ
      هَمْسُ الرّجَالِ تَخَافُ مِنهُ القَسْوَرَهْ
      عَبْلُ التي تَرْنُو كَلَحْنٍ بَيْنَنَا
      لا تدّعِي كَذبًا بِأنّك زَامِرَهْ
      أتَظُنُّ أنْ تَأتِي إليك مُثَيّبٌ
      عَن فَاِرسٍ دَهَشَ العَدُوّ وَحَيّرهْ ؟
      عَبْلُ التِي هَامَت بِعَنْتَرَ لَم تَكُنْ
      تَلهُو وَلَا حَدّ الجُنُونِ مُسَافِرَهْ
      بَلْ طَاوَعَتْ قَلبًا وَعَقلا عِنْدَمَا
      رَأتِ الشّهَامَةُ تَرْتَدِيهِ مُجَاهِرَهْ
      هَذَا الّذِي عَشِق التُّرابَ وَدِينَهُ
      كالرّوحِ إنْ بَلغَت مَدَاها مَنْحَرهْ
      يتشتّتُ الأمَلُ المُغلّفِ بِالسّرَا-
      بِ خَطِيئةً حَمْقَاءَ تَسْكُنُ مِحجَرَهْ
      شَيبُوبُ إنّ عُبَيلةً لا يُرْضِها
      وَغدٌ يَلفُّ الجُبْن مِنهُ خَوَاصِرَهْ
      كَذِبًا بَلغْتَ العَرشِ يَا صُعْلُوكًا
      عَفْوًا .. فَمَا كَانَت عُبَيلَةَ عَاهِرَهْ
      مَا أدّبَ الصُّهيُونَ حَيثُ إدّعَى
      بَل خَاطَب الصُّعلُوكَ وُدّ الفَاجِرَهْ
      قدْ أجّلَ الغَزَواتِ حَتّى يَنتَهِي
      مِن غَلقِ أفوَاهِ الشُّعُوبِ الثَّائرَهْ
      كَي يَنتَهِي إيهَامُنَا بِمَصَائبٍ
      وَيُرَاودُ الأبْطَالَ بِكِذبِ دَفَاتِرَهْ
      يَخشَى القِتَالَ وَمَا عَنَى لِهِتَافَنَا
      وَوُعُودَهُ أسْرابُ بُومِ مُهَاجِرَهْ
      أيْقَنتُ يَا شَيبُوبَ أنّكَ فَاِشلٌ
      فارْحَلْ بِلَيْلٍ جَاءَ وَارْخِ سَتَائِرَهْ
      وَانْأى بِنَفسِكَ .. لِلحَيَاةِ رِجَالُ
      صَنَعُوا تَوَارِيخَ البِلادِ مُعَطّرَهْ
      وارْفقْ بِطَيّكَ قَوْمُكَ البؤسَاءُ
      وَاقْرَأ لِخَالِدَ ثُمّ إقْرَأْ مَيْسَرَهْ
      وَصَلاحَ أيُّوبَ الذِي خَضَعَت لَهُ
      فِي عِزّةٍ هِمَمُ الأسُودِ الجَائِرَهْ
      يَا عَبَلةٌ آنَ الأوَانُ لِتَحزَني
      لَم يَبْقَ عَنتَر غَيْرَ عِطرِ نَوَادِرَهْ
      ضُمّي جَنَاحَكِ يَا بنيّة وامْكُثي
      فَالمَوتُ غيَّبَ كُلّ رُوحٍ طَاهرهْ
      غُفّي بُصَاقَكِ يَا عُبَيلةَ واتْفُلِي
      هَذَا زَمَانٌ قَدْ خَلا مِن عَنْتَرَهْ
      حياك الله الشاعر القدير أ / خالد الجريوي
      وأحييك على هذه القصيدة الرائعة
      غير أنني توقفت عند الملون بالأحمر
      وأظنها , إن لم أكن مخطئا , تحتاج إلى مراجعة
      تحيتي وتقديري
      ودمت في حفظ الله
      كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
      إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

      والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
      يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

      فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
      مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

      تعليق

      • خالد الجريوي
        أديب وكاتب
        • 05-12-2009
        • 96

        #4
        أشكرك أستاذي الكريم
        أحمد الجمل

        [GASIDA="type=2 width="100%" border="none" font="bold xx-large Arial" bkimage="""]
        شَيبُوبُ إرْجِعْ لَسْتُ أنتَ بِعَنتَرَهْ = وَالعَادِيَاتُ فَلَا تَهَاب الثّرثَرهْ
        شَيبُوبُ إنّ الصّافِنَات زَوَابِعٌ = وَدَعِ الوَغَى فَالرّيحُ زَادَ نَوَاعِرَهْ
        يَا شِيبَةً لَيسَ الصُّرَاخُ بِطُولةٍ = هَمْسُ الرّجَالِ تَخَافُ مِنهُ القَسْوَرَهْ
        عَبْلُ التي تَرْنُو كَلَحْنٍ بَيْنَنَا = لا تدّعِي كَذبًا بِأنّك زَامِرَهْ
        أتَظُنُّ أنْ تَأتِي إليك مُثَيّبٌ .. ؟ = عَن فَاِرسٍ دَهَشَ العَدُوّ وَحَيّرهْ
        عَبْلُ التِي هَامَت بِعَنْتَرَ لَم تَكُنْ = تَلهُو وَلَا حَدّ الجُنُونِ مُسَافِرَهْ
        بَلْ طَاوَعَتْ قَلبًا وَعَقلا عِنْدَمَا = رَأتِ الشّهَامَةُ تَرْتَدِيهِ مُجَاهِرَهْ
        هَذَا الّذِي عَشِق التُّرابَ وَدِينَهُ = كالرّوحِ إنْ بَلغَت مَدَاها مَنْحَرهْ
        يتشتّتُ الأمَلُ المُغلّفِ بِالسّرَا- = بِ خَطِيئةً حَمْقَاءَ تَسْكُنُ مِحجَرَهْ
        شَيبُوبُ إنّ عُبَيلةً لا يُرْضِها = وَغدٌ يَلفُّ الجُبْن مِنهُ خَوَاصِرَهْ
        كَذِبًا بَلغْتَ العَرشِ يَا صُعْلُوكًهُ = عَفْوًا .. فَمَا كَانَت عُبَيلَةَ عَاهِرَهْ
        مَا أدّبَ الصُّهيُونَ بلْ إنّهُ ادّعَى = بَل خَاطَب الصُّعلُوكَ وُدّ الفَاجِرَهْ
        قدْ أجّلَ الغَزَواتِ حَتّى يَنتَهِي = مِن غَلقِ أفوَاهِ الشُّعُوبِ الثَّائرَهْ
        كَي يَنتَهِي إيهَامُنَا بِمَصَائبٍ = وَيُرَاودُ الأبْطَالَ كِذْبِ دَفَاتِرَهْ
        يَخشَى القِتَالَ وَمَا عَنَى لِهِتَافَنَا = وَوُعُودَهُ أسْرابُ بُومِ مُهَاجِرَهْ
        أيْقَنتُ يَا شَيبُوبَ أنّكَ فَاِشلٌ = فارْحَلْ بِلَيْلٍ جَاءَ وَارْخِ سَتَائِرَهْ
        وَانْأى بِنَفسِكَ .. لِلحَيَاةِ رِجَالُها = صَنَعُوا تَوَارِيخَ البِلادِ مُعَطّرَهْ
        وادْعُ إليك الخانعين تعسفا = وَاقْرَأ لِخَالِدَ ثُمّ إقْرَأْ مَيْسَرَهْ
        وَصَلاحَ أيُّوبَ الذِي خَضَعَت لَهُ = فِي عِزّةٍ هِمَمُ الأسُودِ الجَائِرَهْ
        يَا عَبَلةٌ آنَ الأوَانُ لِتَحزَني = لَم يَبْقَ عَنتَر غَيْرَ عِطرِ نَوَادِرَهْ
        ضُمّي جَنَاحَكِ يَا بنيّة وامْكُثي = فَالمَوتُ غيَّبَ كُلّ رُوحٍ طَاهرهْ
        غُفّي بُصَاقَكِ يَا عُبَيلةَ واتْفُلِي = هَذَا زَمَانٌ قَدْ خَلا مِن عَنْتَرَهْ
        [/GASIDA]
        التعديل الأخير تم بواسطة خالد الجريوي; الساعة 07-11-2012, 06:04.
        [align=center]
        [flash=http://g5g5.net/xzfiles/74b72164.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
        [/align]

        تعليق

        يعمل...
        X