اختبأت بين السطور أحجية الشوق والرغبة في لقاء من غادر
باح بها قلمك الباكي بسر التوق ورحلة السفر
كانت لكلماتك هنا درباً غاليتي حفت به أشواك الغياب وأزهرت معه فرحة اللقيا ولو بالحلم
استاذتي ريما ...كم هو ممتع التجول وقلمك وقلبك ونومة تأخذن حيث السهر ...رائعه وأكثر .
تعليق