روحي على كفي
لا أنحني للقيد والحيف
لا غدر يثنيني ولا أخشى من القصف
ماضٍ إلى الجنّات فيها أبتغي حتفي
ماضٍ برغم القيد والنزف
لا عشتُ إنْ ألقيتُ يوماً من يدي سيفي
روحي على كفي
لا أنحني للقيد والحيف
النصر يحدوني ورشاشي على كِتْفي
إن متُّ يأتِ الزحفُ بالآلاف من خلفي
إن متُّ جاء الألفُ بعد الألفِ والألفِ
حتى تعود القدسُ والمحتلُ يمضي راغمَ الأنف
لا أنحني للقيد والحيف
لا غدر يثنيني ولا أخشى من القصف
ماضٍ إلى الجنّات فيها أبتغي حتفي
ماضٍ برغم القيد والنزف
لا عشتُ إنْ ألقيتُ يوماً من يدي سيفي
روحي على كفي
لا أنحني للقيد والحيف
النصر يحدوني ورشاشي على كِتْفي
إن متُّ يأتِ الزحفُ بالآلاف من خلفي
إن متُّ جاء الألفُ بعد الألفِ والألفِ
حتى تعود القدسُ والمحتلُ يمضي راغمَ الأنف
تعليق