يا معربدة الرؤى
لا تؤنبي مستهل ملامحي
كثيرٌ أنا في عطرك
سأنزوي في نواصي قبلتك
أفجر الحكايات و المآذن.
-
حين تستبيح المرايا الوعود
لن تخنق العتمة دمائي
و لو نكحت الاحتمالات يراعي.اترك تعليق:
-
يثمل المعنى
على آية الضنك
الغربان تحتسي مقاسي
لن أبعثر صلاة ً من نقمة
الريح تنبطح بمجرد مرور وعد ٍ ذبيح.
حاء
اترك تعليق:
-
اتحــــــــــــاد
أم تركة عناد
الذهب المعتق بالكرامة
لا يصدأ..
يشتت غياهب الخذلان
مهما ظنت أنها سامقة
ستظل عروشا من ضباب
اتحـــــــاد
لكل خصومة أباد
تضطرب الصراعات و تفتل شارب
النصر مزهوة ً بزيفها
و تأبى النمور إلا تصحيح الأوضاع
بعد أن شاخت مخالبها بفعل فاعل
أرسلت أشبالها ..
عطرتهم بإرث المعالي و زئير الجلالة
فما خلقت إلا لافتراس أساطين الخواء
اتحـــــــــــــاد
جال و ساد...
http://www.youtube.com/watch?v=5DKeh2KpgKAاترك تعليق:
-
على قيود اللذة أهرول
و المعاني فوهة شبق
تطلق رصاصات المتعة
بصدر النسيان..اترك تعليق:
-
لولا الأمل لما كان للحياة معنى..
ولولا الحب لما كان للحياة طعم..
ولولا حضوركم لما كان للكلمات نبض..
مساء الخير يا أمل الربيع...
اترك تعليق:
-
تتعبني الحياة..المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
ضيّقة أراضيها بذنوبنا
وتدركني رحمة ربّي ..
فأقطن في رحابة الأمل ..اترك تعليق:
-
تعجبني الحياة
فسيحة جدا
لا يسعها فضاء الكلمات
ضيّقة جدا
تُختَصَر في
نظرة ...اترك تعليق:
-
بشغف يكون الانتظار
الدقائق تهرول نحو اللقاء
تريد أن تقتص جوانح الحنين
لكن الانتظار مملا والوقت يبدو طويلا
ولساعات اللقاء لحظات معدودة كأن لم تكن
ريما
نوناترك تعليق:
-
بارك الله فيك أخي أحمد ..
ألف شكر لك و أمانة في عنقك أن تدلّني دائما على هفواتي
بل خطيئتي في حق العربية ...
تحياتي و تقديري .اترك تعليق:
-
سيّدتي (أسيا):
(الكتابة) خيرُ بديلٍ، وخير (مُتَنَفَّس) للمكروب، هي: الملاذ، الصدر الحنون الذي نُسند إليه رؤوسنا ونهنأُ بلحظاتٍ ناعمة فيها كلّ ما تشتهيه الأنفس ... من نعيم..
(الكتابة) هي الجانب الآخر الجميل في حياة الكاتب.
بل إنَّها حياته كلّها.
أحسنت سيّدتي في اختيار (البيت) الذي تقصدين.. إذا نضبت عندك المؤونة ..
سيّدتي:( نَفَذَتْ ): معناها: دخلت من جانبٍ وخرجت من الجانب الآخر.
أَمَّا (نَفِدَتْ) فهي: انتهت ونضبت وشحّت ..
فانتبهي للنقطة فوق الدّال.
لك منّي الشكر والإعجاب.التعديل الأخير تم بواسطة أحمد عكاش; الساعة 26-08-2013, 12:26.اترك تعليق:
-
دموعي
الغزيرة كغابة حزن
المالحة كمياه البحر
نفدت فجأة
ذات مساء
فبدأتُ أكتب ..اترك تعليق:
اترك تعليق: