من ضحك علي
و أطعمني القصائد
و الليل شفاه انكسار
سيلمع العراء
وأنا أتهيأ لمصافحة الوسن
خفقاتي خردة يراع
ضل حين بات وجهي
تنور ضجيج
فما أفعل؟
والشوق يسوق قواني المساء
يفطم الدفء عاداتي السيئة
والقمر رديء الولاء..
و أطعمني القصائد
و الليل شفاه انكسار
سيلمع العراء
وأنا أتهيأ لمصافحة الوسن
خفقاتي خردة يراع
ضل حين بات وجهي
تنور ضجيج
فما أفعل؟
والشوق يسوق قواني المساء
يفطم الدفء عاداتي السيئة
والقمر رديء الولاء..
تعليق