-
ياسمين حياتي رويتك من دمي مزجته بدمعي لتمنحي الروح بعض العبير عله يطرد قليل من نتانة الدنيا التي أزكمت أنفي وأتلفت رئتي وأوردتني الهلاك لتظلي أوكسجين عمري أتنفس به وسط غازات السموم التي تحيطني أرجوك لاتذبلي وكوني قويةً مثلي لاتقولي يوماً أنك ضعيفة وسط الغابة الضخمة الشجر اصمدي في وجه تمدد جذورها الاستطياني أنت أقوى أنا أسقيك دمي ودمعي الياء -
لاستكانة الليل ,,, وهدأته ,
وقع غريب على قلبي ,,
لا ادري لم اشعر انني المخلوق الاول
على هذه الارض,,,,,
وانك انت نجمتي ,, الوحيده دون النجوم
اترك تعليق:
-
نهر الأشواق ساري
بين قلبينا جاري
تارة يقذفنا نحو الشمس
وأخرى يرمينا للظلال
اللام .اترك تعليق:
-
يوحي التناغم بالسفر
نحو الضياء وروعة القمر
يلملم عن أطراف الورد عبير
لينشره في فضاءات السحر
" ياريت إنت وأنا بالبيت "
التاءاترك تعليق:
-
يواعدني وينساني
و مالك كل ألحاني
و يبكي يقول من ظلمي
و يشكي و هوه الجاني
يا ليت عفريت يخدمني
بيدي الخاتم السليماني
في كل ليلة يقابلني
ينام للفجر بأحضاني
تلطف يا رقيق القد
رحمك الشوق و أضناني
يقولي بكره نتقابل
و لكن برضه ينساني
هلا و غلا بكل الحضور
حياااااااااااااااااااااااااااااكم
اترك تعليق:
-
رء الحبيب وواعدني
وكانلووو مده غايب عني ....
تتابع اللحن يوحي بسهرة تليق بالشجن
مساءكم أنتم رفقة الخاطر الجميل
اللاماترك تعليق:
-
يتراكم دخانها :
كغمام يوشك ان يهطل ,, تلك الصالة الكبيره,,,
برقه ,,
حرقة العاشقين ,,,
ورعده: تأوه المئات وهم يتماوجون
ويرددون مع صوتها الاخاذ :
وتحيّر ويه الافكااااااااااااااار
الراء
اترك تعليق:
-
ليلُنا عشقٌ وأشواقٌ تُغني حولنا
وشراعٌ سابحٌ في النور يرعى ظلّنا
كان في الليل سُكارى أفاقوا قبلنا
ليتهم قد عرفوا الحب فباتوا مثلنا ..
يا حبيبي هذه ليلة حبي
آهِ لو شاركتَني أفراح قلبي ..!
مقطع من روائع محمد عبد الوهاب .
التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 27-02-2013, 15:40.اترك تعليق:
-
رحل ...!
ذاك البريق من نجمتي أفل
حين قررنا وأنت اغلاق الباب
في وجه العقل ...رحل ...
اللام .اترك تعليق:
-
ركلت قلبي ... تاهت أحرفي... التهم الصمت لساني
شخص بصري ... لا أعلم مادهاك ؟!
لم تعد رقيقا كما عهدتك تنظم الشعر قرابين شوق !
ولا الليل يغريك بالسمر .. وحتى يدك فقدت الورد والعطر!
الراء
التعديل الأخير تم بواسطة ريما الجابر; الساعة 27-02-2013, 15:03.اترك تعليق:
-
تقترب ساعات النهار من النهاية
وعلى أعتاب البيت سكنت حكاية
خُطت ببقايا أشعة شمس
ولونتها أثار أقدام المرايا
تعكسنا نداءات باتت في ليلنا
وتحملنا أماني العمر نحو البدر
الراءاترك تعليق:
اترك تعليق: