في إحدى صالات المغادرة بذلك المطار ، كانت كل كلمة وداع بين المودعين والمسافرين ، وكأنها تخرج من فمي.
وكان كل عناق أشعر بحميميته.
وكل دمعة تُذْرَف أشعر بها تحرق المآقي
ما أقسى الوداع
وكان كل عناق أشعر بحميميته.
وكل دمعة تُذْرَف أشعر بها تحرق المآقي
ما أقسى الوداع
تعليق