نام الضياء توسد القمر
والسهد بيراعي أراه قد انتشر
يحكي لليل تفاصيل شوق ٍ
لعينها
لثغرها
لرمش ٍ كحيل ٍ
و قلب ٍ من حجر
لا شرقية ٍ و لا غربية
من رياض النور بسمتها
من خصرها تنبت الأغاني
حين الليل سكرة وتر
سراب الوصل حنكتها
بتناغم الربيع تنهشني
كيف بالدفء ِ يكون الخطر؟
العشق بالمشيب حماقة ٌ
هواها منقوش ٌ منذ الصغر
فرفقا بحرف ٍ تعنا
إن هزه الشوق تثنى
أدمن الوجع و السهر [read]الياسمين يطرح صباحه
رنمه الأريج--على العموم الراء
في المحيط بداية البحث عن القمر[/read]
رأيت الراء هنا رنيم طائر المطر
كل ما رفرف الان من موسيقى
حبيبات تستقي الضوء من النجوم
من القمر
توشوش الكون بما رأت في درب
زيارة الحياة لما ومن فتح ذراعيه
على ترانيم الحب والأمل ومن رأى
على نفسه انكفأ
قطرة مطر تمردت
على سمفونية انشغال موكب المطر
باحتفاء الارض
رأتني اراقص انهمارها في دروب
موحلة ههه
ابتسمت لي والكون يتابع معزوفة
موكب العشق الابدي
نظرت لها انزلقت قدمي ازلقت معها
ما زالت تضحك وهي موحلة مثلي
كأنني وإياها خالطنا شيئاً فقد منا منذ
زمن
ابتسم لنا كل شيء من حولنا ،من فوقنا
من تحتنا!
هربت نزلة برد أرادت أن تهاجمنا-حضن
القمر النجوم وعلى هودجة عدت سعيدة
على موسيقى خلق جديد
بينما كانت الأغصان تدمع ،كانت تعزف ألحان
الحياة البذور
وتتتدفأ في اعشاشها تستعد للتكاثر الطيور
راء ٌ بليل ٍ تكحل والشوق بقلبي تبتل تبتل تبتل بهذا القمر فالليل يا فتني مجرد سناء ٍ ترمل أنجب الأغاني وما كمل هربت إليه مواويل السفر وقصائدي رقصات شتاتي تقتني عطر غرامي بكل الشوق تكحل بحروف الشهد تسربل مدادها لهفة وتر فلا يقلقك ِ صمتي فلست أشكو فراقا ً خفقي بات مقعد ٌ شعوري بالبين تعطل حين الوجع بقلبي تجندل بوارف البؤس انهمر كم بات جفني مسهدا يبكي الصبابة مجهدا الوله نغم ٌ شجي ٌ لكنه بصد ٍ تنكل كأن نبضي مؤول الصدق فيه انتحر فرفقا بقلب ٍ تعنا من قسوة الهجر تثنى غروب ٌ فيه تشكل سراب الوصل تزمل فبات يرجو الخطر فلا تهلعي علي تعودت هذا منذ الصغر أنا بذكرك ِ أحيى لكل جنوني تأمل أنت ِ العشق المدلل بعينيك ِ كان المستقر بالليل يُعرف القمر و لولا الظمأِ ما صلينا للمطر.
القديرة / غالية أبو ستة لله درك يا ملمهمة القمر الضياء
نام الضياء توسد القمر
والسهد بيراعي أراه قد انتشر
يحكي لليل تفاصيل شوق ٍ
لعينها
لثغرها
لرمش ٍ كحيل ٍ
و قلب ٍ من حجر
لا شرقية ٍ و لا غربية
من رياض النور بسمتها
من خصرها تنبت الأغاني
حين الليل سكرة وتر
سراب الوصل حنكتها
بتناغم الربيع تنهشني
كيف بالدفء ِ يكون الخطر؟
العشق بالمشيب حماقة ٌ
هواها منقوش ٌ منذ الصغر
فرفقا بحرف ٍ تعنا
إن هزه الشوق تثنى
أدمن الوجع و السهر [read]الياسمين يطرح صباحه
رنمه الأريج--على العموم الراء
في المحيط بداية البحث عن القمر[/read]
رأيت الراء هنا رنيم طائر المطر
كل ما رفرف الان من موسيقى
حبيبات تستقي الضوء من النجوم
من القمر
توشوش الكون بما رأت في درب
زيارة الحياة لما ومن فتح ذراعيه
على ترانيم الحب والأمل ومن رأى
على نفسه انكفأ
قطرة مطر تمردت
على سمفونية انشغال موكب المطر
باحتفاء الارض
رأتني اراقص انهمارها في دروب
موحلة ههه
ابتسمت لي والكون يتابع معزوفة
موكب العشق الابدي
نظرت لها انزلقت قدمي ازلقت معها
ما زالت تضحك وهي موحلة مثلي
كأنني وإياها خالطنا شيئاً فقد منا منذ
زمن
ابتسم لنا كل شيء من حولنا ،من فوقنا
من تحتنا!
هربت نزلة برد أرادت أن تهاجمنا-حضن
القمر النجوم وعلى هودجة عدت سعيدة
على موسيقى خلق جديد
بينما كانت الأغصان تدمع ،كانت تعزف ألحان
الحياة البذور
وتتتدفأ في اعشاشها تستعد للتكاثر الطيور
نام الضياء توسد القمر
والسهد بيراعي أراه قد انتشر
يحكي لليل تفاصيل شوق ٍ
لعينها
لثغرها
لرمش ٍ كحيل ٍ
و قلب ٍ من حجر
لا شرقية ٍ و لا غربية
من رياض النور بسمتها
من خصرها تنبت الأغاني
حين الليل سكرة وتر
سراب الوصل حنكتها
بتناغم الربيع تنهشني
كيف بالدفء ِ يكون الخطر؟
العشق بالمشيب حماقة ٌ
هواها منقوش ٌ منذ الصغر
فرفقا بحرف ٍ تعنا
إن هزه الشوق تثنى
أدمن الوجع و السهر.
التعديل الأخير تم بواسطة أبوقصي الشافعي; الساعة 13-01-2013, 22:18.
اترك تعليق: