يباغتني طيفها
يحتلّ أشيائي،
يتمرّد ثمّ ينطفئ...،
اشتعاله كان مؤقّتا
تراه ككلّ الأشياء التّي تجتاحها،
عفوا!
لست نبضا مؤقتا،
تطرحينه حين تشائين
كأن لم يكن شيئا...!!
فدفاتري المرهقة، أعياها الحنين
أعياها الدّمع،
وأعياها الرّقص على حبائل الجنون
إنّ الوقوف على ناصية الجرح
يراقص اعيائي
فأبحري الآن حيث تشائين
لي سبيلي أشقّه ولو بعد حين
.
.
.
ليكن باتساع النون
يحتلّ أشيائي،
يتمرّد ثمّ ينطفئ...،
اشتعاله كان مؤقّتا
تراه ككلّ الأشياء التّي تجتاحها،
عفوا!
لست نبضا مؤقتا،
تطرحينه حين تشائين
كأن لم يكن شيئا...!!
فدفاتري المرهقة، أعياها الحنين
أعياها الدّمع،
وأعياها الرّقص على حبائل الجنون
إنّ الوقوف على ناصية الجرح
يراقص اعيائي
فأبحري الآن حيث تشائين
لي سبيلي أشقّه ولو بعد حين
.
.
.
ليكن باتساع النون
تعليق