أعلم أنك صهيل أحلام ٍ منهكة تبرع لها الدجى بكثبان الانتظار ومسافة ٍ من عراء فكم يلزمني من الضياء لألبد عينيك ِ بوجهي ألكزك بلثغة ٍ طاعنة ً في الرجاء ما لي غير وصلك مطلبُ.
أعجب ُ منك و أنت لأمري تعجبُ
و ليس كل الشوق يُكتبُ دعي الليل تنسك ِ بقصائدي سأكون وجهك الجديد يانصيب خفقاتك حين تقيدك ِ الأماني حرري يراعي لأبدو أكثر وسامة
اترك تعليق: