تمطر الآن
أكاد أسمع ضحكة التراب
و أرى ابتسامة الحشائش..
-
دوما أكتشف بصمة الرجل فوق رداء هزيمتي
وعلى وشاح انكساري..
لماذا؟
لماذا كل ما راجعت دفتر أحزاني
وجدت أسفل كل صفحة توقيع رجل؟
وكلما فتحت أبواب الألم في حياتي
وجدت على الأرض والجدران وفي الهواء أشياء رجل ...:
قفازات... جريدة... .. أعقاب سجائر..رائحة غدر..
لماذا...و كل رجل أتعثر به
أبحث في عينيه عن حب أبي ..
وفي ثيابه عن رائحة تبغ
ورحلة صيد في ثياب أبي.....
أتحسس تضاريس يديه علي أعثر على لمسة أبي...
أنبش عشب صدره بحثا عن حنان ودفء أبي....
لماذا...وكل رجل... أحمله أنا على أكف الوجع
إلى بيادر الفرح..يجرّني هو من شعري..
معصوبة العينين.. إلى المقصلة...؟اترك تعليق:
-
دلل على بقايا الحكايا
برواية من زمن الشرود
فكان أن فارق الحاضر
بسهم طائش من يد عنوداترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربان حكيم آل دهمش مشاهدة المشاركة
تأخذك الطرقات
حيث لا تشتهي
ولا تقودك الأقدام
إلا نحو الرغائب
أهلاً بالحكيم الربان ومرحباً بعد زمااااااان استاذنااترك تعليق:
-
معذرة ...
أنا لا أرجوك ِ ولا أستجديك ِ ..
أنا لا أرضاك ِ ولن أرضيك ِ..
لكن قولي : أين أسير ..
وقبري مدفون فيك ِ ..
.
اترك تعليق:
-
المشاركة الأصلية بواسطة آسيا رحاحليه مشاهدة المشاركة
تنبطح الأماني
بمجرد مرور وعد ٍ ذبيح
سيمارس الزيف رصد ملامحنا
و بطولاته المجازية.
هلا و غلا
بالقديرة / آسيا رحاحلية
منووووووووووووورة
اترك تعليق:
-
قلت : أين أسير ..
وقبري مدفون فيك ِ ..
وإحساسي أني أحتاجك يجلدني ..
في اليوم مئات المرات ..
يشطرني نصفين ويرميني ..
طعما تأنف منه الكلمات ..
فيجيئك شعري مضطرا ً ..
ومنشي كرداء الحفلات ..
.
.
اترك تعليق:
-
قلديني كلما وزعك الشحوب
المرايا نزيف شهوات ٍ مستجدة
كاد لها صمت ٌ محموم.
ميم
منوووووووووورة
رفيقة القمر..(:
اترك تعليق:
-
أهزم رغبتي باللجوء اليك
برفع أكفي لخالقي
ربي أوزعني أشكر نعمتك
وهبني لسان صدقاترك تعليق:
-
كي لا أشيخ
تبتسم أمي للموت
سأقهر الوداع
و أكون نمرود ظمأ.
منووووووورة أستاذة فاطيمة
تقديري و أكثراترك تعليق:
-
آثمة تلك الزوابع التي تمر
تذرو وبالًا
تقطف المحبة من على رؤوس الأشجار المثمرة
تزرع شوكاً
ينمو عند الربيع كآفة تنتشر
تقض مضجعي ومضجعكاترك تعليق:
-
بت لا أخشى الغد
كما أخشى يومي المرهق على أبواب العتب
لكن المستقبل أجدر بالمخاطرة
فالحياة هبة احتضناها بحنان
حتى لحظة ميعاد نومنا الأبدياترك تعليق:
اترك تعليق: