تتعاكس الاتجاهات
فامشي اليك
و انت تترنح بداخلي
فتعبر من خلالي
فتتغير مفاهيم الجاذبية
يشيعني شوقي اليك
و يجرني الى مثواي الاخير
سجال ...للخواطر القصيرة...حياكم
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
إذا كان للحب ضفتين كالنهر كما أرى
وعند ضفتي لدي قارب من ورق
فهل أستطيع العبور للضفة الأخرى؟
اترك تعليق:
-
-
ولّى فصل الحب قد أفرغتُ كأسي
و طردت الحب من قلبي و رأسي
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 15-11-2016, 08:39.
اترك تعليق:
-
-
غبت طويلا ..أتدري ؟
حدثت أمور كثيرة
في غيابك
كلنتون خسرت
و أصبح للعالم فرعونٌ جديد
و القمرُ البارحة كان عملاقا
شعري، و كنت تحبه طويلا
أصبح طويلا
بشبرٍ أو يزيد
جارتي التي انتظرت لسنوات
جاءها حفيدٌ جميل
بشرته مشدودة و ملساء
كأنّه دمية
حدثت أمور كثيرة في غيابك
استبدلتُ القهوة بشرب الشاي
النبتة في الأصيص ماتت
و زرعتُ بمكانها نبتة أخرى
رأيتها يانعة هذا الصباح
و بها زهورٌ بنفسجية ..
حدثت أمور كثيرة هنا
ما الذي حدث هناك ؟
لا شيء
ما يزال غيابك عملاقا
مثل قمر البارحة .
.
ليلة تعملق فيها القمر
14/11/2016
التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 15-11-2016, 08:38.
اترك تعليق:
-
-
حضّرتُ القهوة
سقيتُ النبتة على رفّ النافذة
قلت للحمام صباح الخير
ابتسمت للشجرة المقابلة لبيتي
فكّرت : ما تاريخ اليوم ؟
" الكلندر " على الجدار
يقول إنّه اكتوبر
لا أحد في البيت انتبه
لا أحد اهتم
نزعت الورقة و مزّقتها
مزّقت الزمن
رميته في حاوية العمر
و من الورقة الجديدة أطلّ نوفمبر
هل ستكون كريما مثل نوفمبر
هل ستأتي ؟
اترك تعليق:
-
-
مسافرٌ زاده الخيالُ
والسحر والعطر والظلالُ
ضمآن والكأس فى يديه
والحب والفن والجمالُ
شابت على ارضه الليالي وضيعت عمرها الجبالُ
ولم يزل ينشدُ الديارَ ويسأل الليل والنهارَ
اترك تعليق:
-
-
أين من عيني هاتيك المجالِ... يا عروس البحر يا حلم الخيالِ
أين عشاقك سمار الليالي... أين من واديك يا مهد الجمالِ
موكب الغيد وعيد الكرنفالِ... وصدى البلبل في عرض القنالِ
التعديل الأخير تم بواسطة مصباح فوزي رشيد; الساعة 27-10-2016, 10:11.
اترك تعليق:
-
-
الليل ذكيّ
يمنحك الاحساس بأنّه لك وحدك .
النهار مشاعٌ للجميع ...التعديل الأخير تم بواسطة آسيا رحاحليه; الساعة 26-10-2016, 20:27.
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 84216. الأعضاء 3 والزوار 84213.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
اترك تعليق: