فعلا أ- أحمد عيسى كتير يصلح أن يقال في حقهم ( محدش فاهم حاجة )
دستور يا سيدي ... دستور
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركةتحياتي أستاذنا أحمد عيسى
عاوز الجَد؟
القصة تصوير ديجيتالي لمسرح الحياة الآن في مصر الحبيبة حفظها الله
لا فض فوك.
لو أعطيتني حق إختيار إسم لهذه القصة المسرحية لقلت :
سأعيش في جلبابي
دمتم
هو مسرح الحياة في مصر
وهو تركيز واضح على تلك الفئة التي لا تفهم شيئاً
ليس لجهلها
أو لأميتها
ولكن لأنها مغيبة
ومشاكلها أكبر بكثير من الدستور
مشاكلها تبدأ بلقمة العيش
ولا تنتهي ...
سأعيش في جلبابي
لكن هذا القروي رفض حتى أن يعيش في جلبابه
وقرر ترك قريته وكاره
وخسر هنا وهناك
تقديري لك استاذي” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركةعبده هذا نموذج للكثير من أبناء مصر في الريف و القرى المهمشة
تلك التي يشعر أهلها أنهم بمعزل عن العالم
و أن الجنة هناك .. في المدينة
حيث المدنية و الرزق الوفير .. كما يرون في الأفلام
لكنهم لم ينتهبوا أو يلتفتوا إلى .. الوجه القاتم في المدينة
عبده هذا الإنسان البسيط الذي لا يريد إلا حياة مختلفة أكثر رفاهية
بها الخبز الأبيض و الحلم الأبيض و البيت الأبيض
الخالي من رائحة الدخان و روث البقر و عرق الحقول
كيف له أن يعرف عن الدستور و هو لازال .. في طور الحلم الأول
أنها لتلك المفارقة
أن تطلب من الجائع الحالم بالخبز .. أن يعرف الدستور
هذا مجرد نموذج استحق أن يلقى عليه الضوء
في ظل هذه الأوضاع المتخبطة
شكرا لك أ احمد
استمتعت بقراءة القصة و بساطة سردها
الزميلة القديرة : منار يوسف
لعبده آلاف الأخوة الحائرين الآن .. ينتظرون من يستمع لهم
أشكرك لهذا المرور الجميل
خالص الود” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
تعليق
-
-
ذكَّرْتني بفلاّحينا الفلسطينيين يا استاذ أحمد ، حين تركوا حقولهم ، وزيتونهم _إلا ما ندّر _
وانطلقوا ليكونوا عمالاً في ورَش أولاد العم ..بناؤون ، وخبازون ، وعمال نظافة . وعمال صيانة
وغيرها من حِرَف ..متنكّرون للأرض مشيحون بوجوههم عنها وقد أغراهم الكسب السريع ،
وربما الكثير ، وأصبحوا يبتاعوا خضارهم وقمحهم وفاكهتهم من الحوانيت كما ابناء المدن .
وبعد انقضاء حاجة الإسرائليون منهم لفظوهم ..واستبدلوهم بالعمالة الوافدة ( الآسيويه ) وغيرها .
وحاولوا العودة للأرض ولكنها كانت قد ماتت. جفّت فيها ينابيع العطاء . لم يكونوا يعلموا أن الأماكن
أيضا تموت حين تُهجّر ..!
إنه إغراء الرغبة في الأفضل والأكثر والأسرع ..والأسهل أيضاً ..ولكنهم يكتشفوا خطأهم بعد فوات الأوان .
نص محكم أخي استاذ أحمد ، كعادتك تبحث عن مكامن الوجع ، كي تشير إليها بهذا القلم المبدع .
نسأل الله السلامة لهبة النيل أرض الكنانة ، ولأرض الياسمين شامنا العزيز .
كل الإحترام استاذي الكريم .ومساءك شمس الأصيل .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة
أستاذ أحمد
مساؤك وطن وسلام
وأي جمال هذا الذي أتيت به
رأيت القصة مثلت الكثير من أراء الثورة وجديتها وتداعيتها
والحرامية التي ظهرت فجأة ( البلطجية ) وبساطة هذا الحالم القادم بكل أحلامه من الريف وزوجته كأنه يمثل أهل الطيبة هناك
لكن لتجد في النهاية هذه الأحلام الضياع
وأؤلئك الهاتفون كأنما بالنهاية اقتربوا ليسرقوه فقط
وكأن احلامه ضاعت كما أحلام الثورة بالدستور
رأيتها تلخص بعضا من رؤى الثورة بأسلوب مائز جداً تستحق القراءة عدة مرات
لهذا الرقي في الأسلوب ولهذا الطرح من مشاكل حياتية معاصرة للأمة
أنت أوصلت أفكارك البعيدة والقريبة بشكل رائع
بلغة جميلة وسخرية لاذعة حتى العظم
تحيتي لك كبيرة
كم أحب قراءة حروفك الضخمة
ياسمين لإبداع يليق
.
عبده هذا ، ورغم أنه يشكل الغالبية العظمى في شعوبنا العربية ، الريفي البسيط المتعلم بالكاد أو الغير متعلم ، وهو والدي وجدي وخالي ، ورغم ذلك يأتي أحد المثقفين بين هلالين ليطالب باستبعاده ومن يشبهه .. الأميين كما أسماهم من التصويت على الاستفتاء !!
على اعتبار أن هذا الأمي يمكن أن يخدع بسهولة !
هو صحيح ماحدش فاهم حاجة
لكن عبده وغيره ، يمكنهم أن يميزوا الصواب والخطأ ، وأن يتنبهوا لمصلحة البلاد
تقديري أ رشا” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركةفقط كان شاغل هؤلاء الشباب على الجانبين هو الإستقطاب دون العمل على نشر التوعية
فقط أرادوا عدد وجلب أكبر نسبة تؤيد أفكارهم دون السؤال
القياس للفريقين كان سطحياً فخسرا
ومن ناحية أخرى
وفي حين تصارع القوى ما بين نعم ولا ....نجد أن السواد الأعظم لا يدري ولا يريد أن يدري
نجد بذور زرعها نظام فاسد تأصلت وتوغلت قد أينعت .... البحث عن لقمة العيش وكيف تصبح صاحب لقب .
وبالأخير
بقي الفريقين للإستقطاب
وظل الحمار ...... حمار .
****
سردك أ/ أحمد كان سلس ومعبر عن حال نحياه
تحياتي
نعم هي معركة طاحنة
لها ضحاياها بالتأكيد
والخاسر الوحيد دائماً هو المواطن
نتمنى ممن لا يدري أن يدري
وأن يعي ويدرك خطورة المرحلة
ولا عزاء لعبده
أو من يشبهه
تقديري لك
وشكرا للمرور” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
[align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]
تعليق
-
-
الاستاذ الكبير أحمد عيسى
لنسمها مانشاء فنتازيا أو كوميديا سوداء ، تحمل في طياتها الكثير من المعاناة للإنسان المسلوب الأرادة والذي يعيش على الأوهام واحلام لن تتحقق ، لأن أحلام الفقراء صعبة التحقيق ، و أن كل المشاريع لأنتشالهم من واقعهم المزري مؤجلة ، كم رشيقة تلك القطعة الفنية الراقية ؛ جاء وقعها وكأنها تحاول أن تخرجنا من حالة الحلم إلى الواقع ولن يكون هذا الخروج واقعا إلا من خلال صدمة توقضنا من سباتنا ، اقولها مرارا أن شعوبنا لم تعرف عن الديمقراطية إلا قشورها ، وحكوماتنا لم تطبق من الديمقراطية إلا ما يتفق وأجندات بقائها ، فتكلم ماتشاء لكن من يصغي لصوت المستضعفين ,,, كلك رقيا أيها المبدع أحمد عيسى عام جديد وإبداع متواصل
على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 193418. الأعضاء 5 والزوار 193413.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق