█◄ ضيــــــــاع امــــــرأة ►█

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحمـــ الجمل ـــد
    أديب وكاتب
    • 14-11-2011
    • 544

    شعر تفعيلي █◄ ضيــــــــاع امــــــرأة ►█




    ضيــاع امـرأة




    خَانَنِي


    ومَحَى البَراءَةَ مِنْ صِفَاتِي

    باعَنِي

    وشَرَى بِسَاعَتِهَا حَيَاتِي

    سَرقَ السَّعَادةَ مِنْ عُيونِي

    واسْتباحَ لَها شَتَاتِي

    قَتَلَ الطُّفُولَةَ فى عُروقِي

    وانْتَهَى مِنْ سَلْخِ ذَاتِي

    ونَأَى يُبَعْثِرُ كِبْرِيَائِي

    فَوْقَ بَعْضٍ مِنْ رُفَاتِي


    وعَلى مَنَابِرِ كِبْرِهِ
    أَطْلالُ مِيلادِي ...

    مَمَاتِي

    ،،

    نَثَرَتْ يَدَاهُ حُطَامَ رُوحِي

    فَوْقَ شَوْكٍ فى فَلاةِ

    رُوحِي قَضَتْ كانتْ هُنا

    أَضْحَتْ سَراباً كالحياةِ



    آآآآآهٍ تَفَنَّنَ بعد وأْدِي فى كِتَابَةِ ذِكْرَيَاتِي

    اقرأْ كتابيَ كيْفَ صاغ بلا ضَميرٍ صفحاتي

    سَطْرٌ بِدَمْعِ العين يجري
    والْمِدَادُ لَهُ آهاتي


    وَيَلِيهِ سَطرٌ مِنْ هُمُومٍ
    كالْجِبالِ الرَّاسِياتِ

    وحُروفُهُ جَمْرٌ تَلَظَّى
    فى ضُلوعي الثَّائِراتِ

    ألَمِي رَفيقِي

    والسُّهادُ مُشَهِّيَاتِي

    والحُزْنُ أنْفَاسي

    تُضَاجِعُ بَعْضَها
    فَتُنْجِبُ زَفَرَاتِي

    ،،،

    ما خَطْبُهُ ؟؟
    ماذا يَضِيرُ السَّلْخُ
    بَعْدَ أَنْ يَنْعَى مَمَاتِي

    واسْتَخْرَجَتْ أيْدِي خِيانَتُهُ كتاباً ،،

    كُلُّ ما فيهِ وَفَاتي



    والآنَ فى الْفَصْلِ الأَخيرِ
    يَلُوحُ طَيْفٌ كالسَّرابْ

    ودَنَا يُعانِقُ خَطْوه أَمَلٌ
    يَزِيدُ بِلا حِسابْ

    آآآآآآآآآهٍ يَمُدُّ يَدَاهُ لِي

    فَنَسِيتُ مَا بِي مِنْ عَذابْ

    قالَ ارْكَبِي ...

    فَعَلَوْتُ قَلْباً
    شَقَّ بِي أُفْقَ السَّحابْ

    وعَلَى جَناحِ وَفائِهِ
    مَزَّقْتُ أوراق الكتابْ

    ونَسيتُ غَدْراً مِنْ قَريبٍ
    كادَ يُورِينِي التُّرابْ

    وجَزاؤُهُ هذا النَّبِيلُ
    تُراهُ شَهْدٌ مِنْ رِضَابْ ؟

    لا بَلْ طَعَنْتُ وَفَاءَهُ
    بالْغَدْرِ رَجْماً كالشِّهابْ

    آآآآآآآآآهٍ طعنت وفاءه بالغدر

    فاخْتتمَ الكتابْ

    آآآآآآآآآه طعنت وفاءه بالغدر
    فاختتم الكتاب
    ،،،،،

    بقلمى

    أحمـــ الجمل ـــد

    التعديل الأخير تم بواسطة أحمـــ الجمل ـــد; الساعة 05-12-2012, 14:09.
    كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
    إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

    والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
    يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

    فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
    مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا
  • عبدالكريم شكوكاني
    أديب وكاتب
    • 31-12-2010
    • 266

    #2
    لك التحيات أيها العزيز أحمد
    تنثر الجمال كيفما حللت

    أدامك الله
    ودمت بخير

    تعليق

    • حامد العزازمه
      أديب وكاتب
      • 13-08-2012
      • 530

      #3
      الحبيب أحمد الجمل
      ما أجمل شعرك ومعانيك
      حقا ليس بعد الخيانة جرح يؤلم
      تقبل خالص تحيتي ومودتي

      تعليق

      • أحمـــ الجمل ـــد
        أديب وكاتب
        • 14-11-2011
        • 544

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالكريم شكوكاني مشاهدة المشاركة
        لك التحيات أيها العزيز أحمد
        تنثر الجمال كيفما حللت

        أدامك الله
        ودمت بخير

        أهلا ومرحبا أخي الفاضل
        الشاعر الرائع المبدع أ / عبد الكريم شكوكاني
        أعزك الله ورفع قدرك
        وجزيل الشكر على تشريفك لمتصفحي
        وعلى مشاركتك التي سعدت بها كثيرا
        بارك الله فيك
        وشكر الله لك
        وتقبل تحيتي وخالص مودتي
        ودمت في حفظ الله


        كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
        إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

        والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
        يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

        فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
        مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

        تعليق

        • أحمـــ الجمل ـــد
          أديب وكاتب
          • 14-11-2011
          • 544

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حامد العزازمه مشاهدة المشاركة
          الحبيب أحمد الجمل
          ما أجمل شعرك ومعانيك
          حقا ليس بعد الخيانة جرح يؤلم
          تقبل خالص تحيتي ومودتي

          أهلا ومرحبا أخي الحبيب
          الشاعر المبدع القدير أ/ حامد العزازمة
          ربنا يبارك في عمرك ويحفظك من كل سوء
          ويجعلك من السعداء في الدنيا والآخرة
          كل الشكر أستاذي الفاضل على تشريفك لمتصفحي
          وعلى مشاركتك التي أسعد بها دائما
          حفظك الله ورعاك
          وتقبل فائق احترامي وتقديري
          وخالص مودتي
          ودمت في أمان الله


          كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
          إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

          والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
          يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

          فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
          مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

          تعليق

          • غالية ابو ستة
            أديب وكاتب
            • 09-02-2012
            • 5625

            #6

            الشاعر المبدع بحق-----الأخ أحمد الجمل

            السلام عليكم

            كم كنت صادقاً في ايصال قهر وغبن هذه المرأة حتى
            كأني أسمع زفرات ألمها
            ثم لهاثها منتقمة كذئب
            نهشه الجوع والجراح
            يرتفع عواؤه في دجى ليل بهم
            كم انت رائع التعبير توصل نبض حروفك
            بطريقة واضحة صادقة متعددة النبرات والانغام
            دمت مبدعاً
            تحياتي ودي ومحبتي
            شكراً لك تنقل معاناة المرأة أكثر منا
            يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
            تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

            في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
            لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



            تعليق

            • نجاح عيسى
              أديب وكاتب
              • 08-02-2011
              • 3967

              #7
              بارعٌ هذا البوح الأنثويّ على لسان رجل يا أحمد
              ذكّرتني بنزار قباني ، أروعُ من استطاع أن ينطق بلسان المرأة
              وأن يُعبّر عن أدقّ دقائق مشاعرها وخلجاتها ، ونبض مشاعرها
              بكل ما فيها من خصوصية وأسرار لا يدركها الرجال ...ولكن هذا الشاعر
              كان حقاً لسان المراة الصادق في كل مناحي حياتها وذرات كيانها الأنثويّ .
              هكذا هو ابداع الشعر ، وهذا ما يميّزهُ عن كافة أشكال الكتابة .
              صعبة الخيانه طبعاً وقاتله ..وبشعة ..
              ولكن الأصعب والأبشع هو أتهامن للآخرين بها ، فكثيراً ما يُصوّر الشك
              والوسواس لأحدنا أن الحبيب يخون أو يتنكّر ..لكن دون دليل أو إثبات حقيقيّ ..
              فيثور ..ويُجن ويروح يُلقي بالنهم جزافاً ويميناً وشمالاً ،دون استيضاح ..او استفسار ،، والطرف الآخر بريء
              لا يدري ماذا جنى كي يكون نصيبه كل هذا العذاب ...
              أعجبتني هذه القصيدة ، كم أنت مبدع ، وغزير القلم استاذ أحمد ..
              أتمنى لك المزيد من التألق والتقدم على هذا الطريق المعبّد بالمشاعر والأحاسيس .
              تحياتي وباقة ورود .وصباحك جميل .

              تعليق

              • مباركة بشير أحمد
                أديبة وكاتبة
                • 17-03-2011
                • 2034

                #8
                سامق هذا البوح ،شفيف ،ومؤثر لدرجة البكاء حتى الإغماء
                على لسان تلك البائسة المسكينة في زمن( التجمد العاطفي والمصلحة الخاصة)
                تقديري .

                تعليق

                • سعيد محمد الخروصي
                  أديب وكاتب
                  • 08-12-2010
                  • 97

                  #9
                  كلمات صادقة المشاعر دل على ذلك وصولها في قلب المستمع، أحسنت

                  تعليق

                  • أمنية نعيم
                    عضو أساسي
                    • 03-03-2011
                    • 5791

                    #10
                    نعم أحسنت بحق أيها ال أحمد صفةً وخلقا
                    بت من مدمني القراءة لحضرتك فعندك للصور مدى واسع
                    استطعت اختزال الكثير في نسيجك الحزين فكانت صرخة انعتاق وألم .
                    تحياتي واحترامي شاعرنا الكريم .
                    [SIGPIC][/SIGPIC]

                    تعليق

                    • د/أسماء جابر الشارود
                      عضو الملتقى
                      • 24-02-2011
                      • 23

                      #11


                      حقا أستاذ أحمد
                      إن قلب المرأة الجريح ينزف من الدم قدراً يكفي لإغراق من طعنه،،


                      حقا..وأي ضياع أضيع من هذه البائسة المغدور بها..ألا قبح الله الخيانة..خنجر مسموم يوجه لقلب المرء؛فإن أخطأه حده فلا يخطئ قتله السم

                      دمت متألقاً مبدعا..ودامت قصيدتك هادفة معبرة ..وللقيم والمبادئ مؤصلة موصلة
                      [COLOR=#ff0000]صلى الله على محمد & صلى الله عليه وسلم[/COLOR]

                      تعليق

                      • أحمـــ الجمل ـــد
                        أديب وكاتب
                        • 14-11-2011
                        • 544

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

                        الشاعر المبدع بحق-----الأخ أحمد الجمل

                        السلام عليكم

                        كم كنت صادقاً في ايصال قهر وغبن هذه المرأة حتى
                        كأني أسمع زفرات ألمها
                        ثم لهاثها منتقمة كذئب
                        نهشه الجوع والجراح
                        يرتفع عواؤه في دجى ليل بهم
                        كم انت رائع التعبير توصل نبض حروفك
                        بطريقة واضحة صادقة متعددة النبرات والانغام
                        دمت مبدعاً
                        تحياتي ودي ومحبتي
                        شكراً لك تنقل معاناة المرأة أكثر منا

                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        أهلا ومرحبا أختي الفاضلة
                        الشاعرة الرائعة المبدعة أ/ غالية أبو ستة
                        ربنا يبارك في عمرك ويحفظك من كل سوء
                        أسعدني كثيرا أن راقت لك القصيدة
                        وسعدت جدا بمقدرتك الفائقة على الغوص في أعماقها إلى هذه الدرجة
                        حتى لكأنك أنت من كتبها ونظم أفكارها
                        كل الشكر أختي الفاضلة على تشريفك لمتصفحي
                        وعلى مشاركتك الرائعة التي أسعدتني كثيرا
                        وتقبلي فائق احترامي وتقديري
                        وخالص مودتي
                        ودمت في حفظ الله


                        كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
                        إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

                        والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
                        يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

                        فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
                        مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

                        تعليق

                        • أحمـــ الجمل ـــد
                          أديب وكاتب
                          • 14-11-2011
                          • 544

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                          بارعٌ هذا البوح الأنثويّ على لسان رجل يا أحمد
                          ذكّرتني بنزار قباني ، أروعُ من استطاع أن ينطق بلسان المرأة
                          وأن يُعبّر عن أدقّ دقائق مشاعرها وخلجاتها ، ونبض مشاعرها
                          بكل ما فيها من خصوصية وأسرار لا يدركها الرجال ...ولكن هذا الشاعر
                          كان حقاً لسان المراة الصادق في كل مناحي حياتها وذرات كيانها الأنثويّ .
                          هكذا هو ابداع الشعر ، وهذا ما يميّزهُ عن كافة أشكال الكتابة .
                          صعبة الخيانه طبعاً وقاتله ..وبشعة ..
                          ولكن الأصعب والأبشع هو أتهامن للآخرين بها ، فكثيراً ما يُصوّر الشك
                          والوسواس لأحدنا أن الحبيب يخون أو يتنكّر ..لكن دون دليل أو إثبات حقيقيّ ..
                          فيثور ..ويُجن ويروح يُلقي بالنهم جزافاً ويميناً وشمالاً ،دون استيضاح ..او استفسار ،، والطرف الآخر بريء
                          لا يدري ماذا جنى كي يكون نصيبه كل هذا العذاب ...
                          أعجبتني هذه القصيدة ، كم أنت مبدع ، وغزير القلم استاذ أحمد ..
                          أتمنى لك المزيد من التألق والتقدم على هذا الطريق المعبّد بالمشاعر والأحاسيس .
                          تحياتي وباقة ورود .وصباحك جميل .

                          أهلا ومرحبا أختي الفاضلة
                          الشاعرة الرائعة والأديبة البارعة أ/ نجاح عيسى
                          أعزك الله ورفع قدرك وزادك من فضله
                          وجزيل الشكر على تشريفك لمتصفحي
                          وعلى مشاركتك الرائعة التي أسعدتني كثيرا
                          ,,
                          أعجبني كثيرا قراءتك الواعية وتحليلك الرصين لما ورد في القصيدة
                          ف شكرا من القلب
                          وتقبلي فائق احترامي وتقديري
                          وخالص مودتي
                          ودمت في حفظ الله


                          كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
                          إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

                          والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
                          يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

                          فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
                          مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

                          تعليق

                          • أحمـــ الجمل ـــد
                            أديب وكاتب
                            • 14-11-2011
                            • 544

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة مباركة بشير أحمد مشاهدة المشاركة
                            سامق هذا البوح ،شفيف ،ومؤثر لدرجة البكاء حتى الإغماء
                            على لسان تلك البائسة المسكينة في زمن( التجمد العاطفي والمصلحة الخاصة)
                            تقديري .

                            أهلا ومرحبا أختي الفاضلة
                            الشاعرة القديرة أ/ مباركة بشير أحمد
                            أعزك الله ورفع قدرك وزادك من فضله
                            وأشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر الذي ازدان به متصفحي
                            بارك الله فيك
                            وشكر الله لك
                            وتقبلي فائق احترامي وتقديري
                            وخالص مودتي
                            ودمت في حفظ الله


                            كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
                            إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

                            والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
                            يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

                            فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
                            مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

                            تعليق

                            • أحمـــ الجمل ـــد
                              أديب وكاتب
                              • 14-11-2011
                              • 544

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة سعيد محمد الخروصي مشاهدة المشاركة
                              كلمات صادقة المشاعر دل على ذلك وصولها في قلب المستمع، أحسنت

                              أهلا ومرحبا أخي الفاضل الأستاذ / سعيد محمد الخروصي
                              أعزك الله ورفع قدرك
                              وجزيل الشكر على تشريفك لمتصفحي
                              وعلى مشاركتك الطيبة التي سعدت بها كثيرا
                              بارك الله فيك
                              وشكر الله لك

                              كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
                              إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

                              والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
                              يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

                              فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
                              مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X