المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم
مشاهدة المشاركة
سجلات اكتشاف الذات ( متجدد )
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركةصدق الكلم سيدي يأتي من عمق الحس ، وذوبان الجوف بفيض الشعور ، فتخرج حروفنا خالصة مصفاة نقية شفافة فلا يكون جزاؤها إلا قدرة التصوير ورسم ما بعد الحدود حد تجسيد الجمال ، فتأتينا نسائم تحملنا إلى عالم الممكن بلا تعطيل فنشعر ونسمع حد الرؤيا بجلاء ؛ آآآآآةٍ..... فيكون لمسنا الأشياء تلامس مادي منا لجوهر المرسوم ومجسد الجمال .
نسائم الذكرى تتهادى فتغشانا تُشبعنا فيُثملُ الحشا مذاق النسيم .
تعليق
-
-
سجل رقم ( 13 ) تسليم
الواصل بقدر الحاصل والمحصود بقدر المبذور ولولا الفضلُ واللطف لحدث لنا في معيننا جفافٌ سرمدي , نعطي كي نأخذ وبقدر الدافع يكون العلو ولكل مقذوفٍ منجنيق يوصله حد الهدف , هذا ما عرفناه في حياتنا, ولكن التجارة في هذا الباب يقاس فيها الواحد بعشرة والأضعاف كثيرة والمقدم في مفهومنا بسيط , والعطاء يشملنا من كل اتجاه , السهم يحتاج لقوسٍ ووتر , والليل يحتاجُ إلى رُهبان كما يحتاج الصبح إلى فرسان , ومع تقديم ما نملك ننتظر ما يُسبغنا به محبوبنا الأعلى من هبات لكن الشرط تمام التسليم مع شدة الحب في ثقةٍ ويقين , وما نقدمه لأنفسنا من خيرٍ حتماً سنجدهُ عنده دون شروطٍ ولا اختيار إذ أننا نختار لأنفسنا من وجهةِ نظرِ الذي لا حول له ولا قوة أما اختيار المحبوب الأعلى لنا فهو حتماً من عند الذي خلق , وبرأ , وذرأ , وكبَّر , وعلَّمَ , وفَهَّم , ومن علم أنه مخلوق حياته بيد خالقه وعابدٌ في محراب معبوده سعد بمنزلته عند حبيبه واكتفى بالقوي عن الضعيف وبالعالي عن الدون وبالنور عن الظلام وبالرحةِ عن الشتات ذاق الخير والسعادة من كل مكان الأمر فقط يحتاج إلى ................... تسليم
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةباللهِ ربك أ- أمنية حاولي توضيح هذه الفقرة فأنا لازلتُ أحاول فهم إشكالياتها وأبعادها لكن قدر الفهمِ أوقفني
حسب فهمي للنسيم الذي التمسته من بين حروفك
وجدته سر الصفاء
ووجدته الذهاب مع كل الطبيعه نحو الخالق
لذلك قلت استاذنا انه سر التوحد مع الخالق لمن أراد البقاء في صومعة التبتل مع حبيبه الأوحد
لتمنى ان لا اكون أسأت الفهم والتعبير على سجلاتك الراقيه ..
أعتذر إن بدر مني ما يسئ . أو يكدرصفو ترانيمك .[SIGPIC][/SIGPIC]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركةسلامة قدرك استاذنا الشرقاوي
لذلك قلت استاذنا انه سر التوحد مع الخالق لمن أراد البقاء في صومعة التبتل مع حبيبه الأوحد
لتمنى ان لا اكون أسأت الفهم والتعبير على سجلاتك الراقيه ..
أعتذر إن بدر مني ما يسئ . أو يكدرصفو ترانيمك .لا اعتذار أ- أمنية فهذا ما وصل إلى فهمي المتواضع أثناء القراءة وراجعت مرات ومرات حتى قلت ربما لها مقصد آخر والقصد أن المشهد لا يخلو من ريبة ... رغم تصويركم المحراب والتوسل إلا أن التوحد في قدر ذاته تجرؤ وأعلم ان مقصدكم برئ بإذن الله من قصد التجرؤ إذ أن الفرق بين التجرد والتجرؤ حرف كلاهما في ذات المحبوب ولكن أن يصل الفكر إلى حلول او توحد ( إتحاد ) فهذا منبع التجرؤ على محبوبنا الأعلى وما نحن إلا ذرات لا تُرى بين كُثبان وكُثبان في ملكوت الواحد الديان نعبده بحب ونتقرب منه بذل ونقف على بابه خاضعينَ بشوق ونكون في ذات المحبة مهلهلين متوسلين راجين الرحمة والغفران عما كان ...
أ- أمنيه نعيم قلمكم حر وفيه الخير بإذن الله - تأملكم عالٍ تملؤه مشاعركم الفياضه .. فقط يحتاج الأمر إلى مزيدٍ من التأمل والاعتناء وقليل من العناء واعذري مني ذلك فالخير كل الخير أن ننصح لأنفسنا في ذات الإله وأن تكبر مساحات الثقة لطالما مقصدنا هو الله ..... جزاكم الله خيراً
تعليق
-
-
أستاذي الجميل الشرقاوي
أكيدة أنك تعلم معاني التوحد مع الخالق سبحانه
وأنه بأذن الله لا تطاول ولا تجرؤ على القدير العظيم
فكما قرأنا في ما وراء الطبيعه الصوفيه " الميتافيزيقيا "
هناك معنيين اثنين إما أن الخالق هو الحقيقه الوحيده في الوجود
وبالتالي فنحن جزء من هذه الحقيقه
أو أن الوحده هي في عقل المؤمن وداخله وبالتالي فالخالق والمؤمن كلين منفصلين
وإن عمل المؤمن وتعلم كل ما يقوده للوصول الى حقيقة الإيمان " { وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ } [آل عمران: 79]""
لست بصدد أي نظرة تقسيميه او تصنيفيه لأسلامي أيها الكريم
ولكني أحببت أن أبين وجهة نظري ومصدر كلمة التوحد في حرفي
أشكر لك نصحك الذي أقدر واعتز به احترامي وجل التقدير .
[SIGPIC][/SIGPIC]
تعليق
-
-
سجل رقم ( 14 ) رحلة
حينما نتأمل الجمال تقفُ الأبصار شاخصة , وتتهادى الأفئدة في أرقى وصال , حينما نتعرفُ على أصل الحب وأصل الشوق وأصل الود ومنابع السكينة ورقي الطمأنينة , حينما نتعلم أن لكل بابٍ مفتاح , ولكل شئ مقاس , ولكل محتوى مضمون , نعود إلى أصل كل شئ ومردُ كل أمر , نعود إلى مصدر كل جمال , وأصل كل حسن نجده واضحاً جلياً في ما كل رقيّ إذ أننا بطبعنا نبحث عن العلو عن الارتفاع والإرتقاء , وكلما علونا وارتفعنا استنشقنا النسيم العليل وكلما سلمنا أنفسنا وواجهنا أمواج الصفاء متمثلةَ في نقاء الهواء كلما تغلغل في حشانا وصلُ الجمال , هناك حيث هواء القمم ونسيم الأسحار , هناك حيث لا مكان إلا لذوي الإهتمامات العالية أصحاب النفوذِ من لهم محلٌ قابل للفضل فهم يستنزلونه بذلٍ وسكينةٍ وتوسل تنكسرُ أبصارهم لتلحظ بصائرهم يئنون ويحنون ويتقربون عطشى لمزيدٍ من مستقر الجمال , هناك وما أدراك ما هُناك وما أدراني ؟
ولكنَّا نكتشف جميعنا ذاك الإكتشاف وآن أوان تدوينة لمن أراد أن يرى الجمال فقط :
( فليُسلم نفسهُ جميعها لنجائبِ الإرتقاء والصعود :
مطيته في ذاك الرقي : تتبع أوامر المحبوب الأعلى والكف عن نواهيه
ووقوده في تلك الرحلة : مقتطفات الجمال من كلام المحبوب يغذي به الروح
راحته في رحلته : على أن يكون نومه غفوة بأحلام الطريق
رفقائه في تلك الرحلة : من هم على شاكلته بالفهم الصحيح
محطات الرحلة : وقفات المحاسبة ماذا ليّ وماذا عليّ
نهايةُ الرحلة : ما لاعينُ رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ) والله المستعان
تعليق
-
-
الأستاذ / أمنية نعيم
بارك الله لكم فيما تقرأون وفيما فهمتم ومنَّ علينا وعليكم بالفهم الصحيح في ذاته سبحانه وتعالى ولأن الدائرة ربما تتسعُ بنا على غير محل ومجال في تقريب الصورة وتفسير معنى الربانية من مصادرها المعتبرة إذ لا يضركم أن وجهتُ لكم رسالة تدبر لا أكثر وإن أزعجتكم فاعتبروها لم تكن , غير أنني أحببت توضيح أن الآية التي ذكرتم عند مردها لتفسيرها من كلام بن عباس والضحاك وغيرهم أي علماء حكماء وفقهاء هنا ربما تأتي التأويلات في معاني التوحد على غير موقعها فأحببت التنويه من مجرد كلمة توحد أو اتحاد وأن الذات هي الكل أو الجميع والأمر عقيدة سيدتي الفاضلة ... وخصوصاً تفضلوا بمحاولة نسيانكم مشاركتي .. شكراً لكم
تعليق
-
-
تفضلوا بمحاولة نسيانكم مشاركتي .. شكراً لكم
حاضر
جزيتم الخير كله .التعديل الأخير تم بواسطة أمنية نعيم; الساعة 23-12-2012, 15:06.[SIGPIC][/SIGPIC]
تعليق
-
-
سجل رقم (15) نظرة
ما يجعل العين تصفو والرؤيا أكثر وضوحاً هو صواب النظرة إذ أنه كلما كانت نظرتنا إلى الأفق البعيد أقربُ لنا من كل قريب وأن الحياة بما عليها ما هي سوى ناقله لحياة هي الأصل .. أكبر .. أكثر اتساعاً .. أبقى ديمومة ... صفت تلك الرؤيا وتحدد الهدف , هنا تصبح الأمور كلها سواء فالسراء والضراء لطالما هي على نفس الطريق فهما سواءً بسواء ففي السراء نشكر وعلى الضراء نصبر لا صبرُ عجز وإنما صبر احتسابٍ وثقة فيما عند المحبوب الأعلى .. من رُزق النظرة الصائبة على الاقدار والأكدار ومن عرف تمام المعرفة كيف يرى الخير وبأي وجهٍ يلقى الضُر أصابه من الراحةِ سكنها ومن الهدوء طمانينته ومن الحياةِ رغدها فقط ننظر على خطٍ واحد وهو الخط المستقيم الموصل إلى رب العالمين وعليه نقيس كل شئ نقيس نجاحنا ونقيس اهتماماتنا نرى مظهرنا في مرآته ونبحث في أعماقنا ودواخلنا بأي كمٍ نحمل هم اللقاء نقيس شهاداتنا هل ستنفعنا هناك نقيس علومنا هل ستساعدنا على حل الاسئلة الثلاث في برزخنا نقيس أفكارنا هل ستحمينا وتنفعنا وتدفعنا للجواب عند العرض نقيس فلسفاتنا هل ستنجح مع ملوك الملوك معلمنا الكلام نقيس أمورنا كبيرها وصغيرها بتلك النظرة ومن رأى بتلك العين صفت له الرؤيا ورأى بعين الحق نور الطريق حتى يسكن في مقعد صدق .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركةالاستاذ القدير الشرقاوي
لمثل هذه النظرة المتوازنه ترنوا أرواح المؤمنين
كي يستطيعوا الثبات على الطريق المستقيم
وحتى يستطيعوا التعامل مع الحياة كدار مرور
كل عمل فيها هدفه العبور ...
تبارك الله ما تزال تجول في ملكوت الروح فتهب الكلام معان الرقي
بوركت وسلمت ...كلماتكم في لب الموضوع وصميمه لن تصفو لنا معيشه ولن نعرف مذاق الحياة الكريمة إلا بعد تعميق هذه النظرة بداخلنا ففي الآخرةِ كل الجمال وسكن الروح وأصل الحياة فهناك حيث الخلود نعرف حقيقة الأمور وبواطنها ونعرف حق السعادة .. إن كان لنا نصيب فالله نسأل لنا ولكم أن يجمعنا ومن نحب في ظل عرشه وتحت سقف فردوسه الأعلى
تعليق
-
-
في ذكريات عمرنا..نقلب قديمنا وحديثنا،.... وتالدنا وطريفنا .... نطوف في حناياها...ونعرج على خباياها،ننفض عنها غبار الأيام ،وعوامل السنين
يغمرنا الحنين إليها حينا....ويتضاءل الشوق إليها أحيانا
نسترجع حلوها ونجتر مرها
لكنني مع هذا لا أريد أن أتذكر من ماضيَّ إلا ما كان من تقرب إلى الله، ليذكرني ذلك فأزداد قربا
أو ما كان من معصية فأستغفر عنها وأزداد عن الذنوب بعدا
أما ما كان فيها من قرب الأحباب ثم رحيلهم،ولقائهم ثم فراقهم ووداعهم.........فلا أريد استعادة ذكراه؛إذ لوعة الفراق تحرق القلب وتعذبه................وفي ضغوط الحياة ولواعج الأيام ما يغني عن اجترار الحزن والاستزادة من عذابات القلب.
أخي الكريم
تذكرني سجلاتك هذه سجلات أعمالنا يوم تعرض علينا لا يخفى منها شيء
حينها يقول المجرمون وقد أشفقوا مما فيه:"يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا"
ترى ماذا نقول حين نرى صحائف أعمالنا وسجلات ذواتنا
إنني أجدها اليوم فرصة رائعة ربما لا تتكرر ليراجع كل منا سجلات أعماله فيصححها ويراجعها فيزيد من صالحها ويمحو فاسدها وسيئها بالتوبة والإنابة ، ألا فلنحاسِب أنفسنا قبل أن نحَاسَب ونزن أ‘مالنا قبل أن توزن، ونتزين للعرض الأكبر...يوم أن نعرض على الله لا تخفى منا خافية.
[COLOR=#ff0000]صلى الله على محمد & صلى الله عليه وسلم[/COLOR]
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة د/أسماء جابر الشارود مشاهدة المشاركةفي ذكريات عمرنا..نقلب قديمنا وحديثنا،.... وتالدنا وطريفنا .... نطوف في حناياها...ونعرج على خباياها،ننفض عنها غبار الأيام ،وعوامل السنين
يغمرنا الحنين إليها حينا....ويتضاءل الشوق إليها أحيانا
نسترجع حلوها ونجتر مرها
لكنني مع هذا لا أريد أن أتذكر من ماضيَّ إلا ما كان من تقرب إلى الله، ليذكرني ذلك فأزداد قربا
أو ما كان من معصية فأستغفر عنها وأزداد عن الذنوب بعدا
أما ما كان فيها من قرب الأحباب ثم رحيلهم،ولقائهم ثم فراقهم ووداعهم.........فلا أريد استعادة ذكراه؛إذ لوعة الفراق تحرق القلب وتعذبه................وفي ضغوط الحياة ولواعج الأيام ما يغني عن اجترار الحزن والاستزادة من عذابات القلب.
أخي الكريم
تذكرني سجلاتك هذه سجلات أعمالنا يوم تعرض علينا لا يخفى منها شيء
حينها يقول المجرمون وقد أشفقوا مما فيه:"يا ويلتنا ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها.ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا"
ترى ماذا نقول حين نرى صحائف أعمالنا وسجلات ذواتنا
إنني أجدها اليوم فرصة رائعة ربما لا تتكرر ليراجع كل منا سجلات أعماله فيصححها ويراجعها فيزيد من صالحها ويمحو فاسدها وسيئها بالتوبة والإنابة ، ألا فلنحاسِب أنفسنا قبل أن نحَاسَب ونزن أ‘مالنا قبل أن توزن، ونتزين للعرض الأكبر...يوم أن نعرض على الله لا تخفى منا خافية.
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
وبفضله تظل الأرضُ أرضاً والسماوات وسماوات , وتبقى النفوس شاردةً إلى أن تهنئ وتهدأ بالأعمال الصالحات فلا جزعٌ ولا سخطٌ لطالما أن هناك رباً يدبر الأمور خير تدبير ويقدر لنا المقادير وما علينا إلا أن ننظر إلى صراطنا في الدنيا لنشهد مالنا على صراط الآخرة ونُحاسب أنفسنا هنا ونقلب صفحاتنا لنخفي القبيح كما أخفاه الله عن عيون الخلائق ونُظهر الجميل لا من أجل العُجب والظهور ولكن ربما يعفو عنا ربنا من بينها ما لا يعمله سواه , فعليه سبحانه المُعتمد وله مآل كل أمر ...
جزاكم الله خيراً على مروركم الدافع د/أسماء
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى شرقاوي; الساعة 04-01-2013, 11:29.
تعليق
-
-
في سجلات ذكرياتنا .... كثيرون نلتقي بهم فيذهبون، وقليلون هم الذين نحتفظ بهم في أعماقنا ..
لا يستطيع غبار الزمن أن يمحو آثارهم من ذاكرتنا .... إذ يحتكرون الجلوس على ناصية القلب تقديرا وإجلالاً ؛ حيث كانوا يذكروننا بالله....ويحثوننا على الإخلاص في الطاعة، ويشجعوننا على الثبات في العبادة.
إليهم.... نهدي قلوبا رقراقة....ونفوسا تواقة... ولهم منا دعوة في ظهر الغيب في وقت الغروب، وذكرى هادئة هانئة في وقت السحرالتعديل الأخير تم بواسطة د/أسماء جابر الشارود; الساعة 06-01-2013, 15:11.[COLOR=#ff0000]صلى الله على محمد & صلى الله عليه وسلم[/COLOR]
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 87072. الأعضاء 5 والزوار 87067.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق