أنا والطريق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #16
    الأستاذ الفاضل والمبدع الجميل، منتظر السوادي
    أشكرك على القراءة..سررت بحضورك الرائع
    محبتي وكل التقدير

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #17
      صديقي المبدع المتألق: يحيى البحاري
      راقت لي قراءتك الأنيقة للنص..أشكرك
      محبتي الخالصة، أيها العزيز

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        ما أصعب الفقد، وكيف ونحن أطفال صغار..
        نمني النفس بالأطاييب،خصوصا في أيام
        الحرمان، ليتنا نسطيع مسح حزن متراكم
        بنا منذ الطفولة...

        الاستاذ حسن الختام، شكرا على النص
        العذب..

        تحيتي واحترامي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #19
          شكرا على قراءتك الأنيقة للنص..سررت بتواجدك
          محبتي، ريما

          تعليق

          • جلال داود
            نائب ملتقى فنون النثر
            • 06-02-2011
            • 3893

            #20
            تحياتي أستاذ حسن

            قصة تختزل أيامنا الخوالي وحاضرنا ، وكان الله في عوننا في مقبل الأيام


            ومازلت أمشي في طريق موحشة..ودراهمي،التي لاتحصى، تضيع مني على حين غرّة.
            أما فرحتي، التي لم يُكتب لها أن تكتمل، مازالت مصطبغة بحزن وتساؤل عميقين.

            جزئية تحتضن كثيرا من الأحوال

            دمتم

            تعليق

            • نجاح عيسى
              أديب وكاتب
              • 08-02-2011
              • 3967

              #21
              فعلاً أعدتنا بهذ الأقصوصة الجميلة إلى أيام الطفولة اخي الأستاذ حسن ..
              نعم هناك حالات وحوادث كنا حين نمر بها نرى الدنيا قد ( انهدّت )فوق رؤوسنا
              وعندما نتذكرها الآن نضحك طويلاً ..مما كنا نرى مصيبة ..
              أنا أيضاً أضعت وأنا في المرحلة الإبتدائية قلم حبر من ( شيفرز ) كان والدي قد
              تلقاه كهدية من صديق له في الكويت ....وكنت قد تحايلتُ على والدي وتوسّلتُ إليه
              ان يجعلني استعمله بضعة أيام كي أتباهى به وأستعرض أمام زميلاتي في المدرسة ..
              ولم أكد احصل على هذا الكنز حتى اندلعت مظاهرات ذكرى 5 حزيران ..وقد لاحقنا
              يومها جنود الإحتلال ..فسقطت منا الحقائب المدرسية ..وضاعت حقيبتي وقلم الشيفرز الثمين
              الذي فاق ضياعه يومها في نظري ضياع فلسطين ..ههههههه!!
              تحياتي استاذ حس الختام ..نص صيغ بأسلوب عفويّ جعله يحمل جمال التلقائية ..


              تعليق

              • حسن لختام
                أديب وكاتب
                • 26-08-2011
                • 2603

                #22
                أخي المبدع الجميل: جلال داود
                سررت كثيرا بجميل مرورك..أشكرك على وارف الحضور والرؤية
                محبتي وتقديري، أيها العزيز

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #23
                  أجمل الذكريات هي ذكريات الطفولة..تجمع بين سخرية الحياة من عقولنا الصغيرة، وبين الأحلام العريضة. سرّني أن النص عاد بك إلى حيث البراءة والجمال وصفاء النفوس..زمن الطفولة الجميل.
                  العودة أحيانا إلى زمن الطفولة يبث فينا، لاشعوريا، الحياة من جديد.
                  أشكرك على جميل مرورك وحضورك الراقي
                  محبتي وتقديري، أختي المبدعة الأنيقة نجاح عيسى

                  تعليق

                  يعمل...
                  X