قلوب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • غالية ابو ستة
    أديب وكاتب
    • 09-02-2012
    • 5625

    #16
    [gdwl]حسن لختام;انتظر الطفل نهاية الأذان، ثم سأل أباه بكل براءة:
    -أبي..أين يسكن الله؟
    -في قلوب المؤمنين يابني. أجاب الأب دون تردّد.
    فكّر الطفل مليّا، نظر الى أبيه وقال متعجبا:
    -إلى هذا الحدّ قلوبهم كبيرة ياأبي؟!

    شكرا للأستاذ القدير، شريف عابدين، على هذه النهاية الموفقة
    [/gdwl]


    بكل بساطة عبر الطفل بأن الله كبيراً
    كأن الفطرة هي الملهمة
    دمت بألق وفي حفظ الله
    أديبنا ---حسن الختام


    يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
    تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

    في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
    لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



    تعليق

    • أحمد عكاش
      أديب وكاتب
      • 29-04-2013
      • 671

      #17
      بكل بساطة عبر الطفل بأن الله كبير.
      كأن الفطرة هي الملهمة
      دمت بألق وفي حفظ الله
      أديبنا ---حسن الختام


      الأخ المبدع: حسن لختام:
      سرّني تعقيب (الأديبة: غالية أبو ستّة)
      وأوجزَ كلّ الأفكار والطروحات بقليل من الكلمات،
      فكان مصداقاً لـ (خير الكلام ما قلّ ودلّ)
      وكلّ ما سيقال بعده (فضول).
      تبدو لي أنّك تنوي النكول عن مضمون نصّك،
      لا تفعلْ
      الزَمْ نصّك يا أخي، لا تبْرحْهُ فهو خير.
      رحم الله جبران خليل جبران، فكثير من تعابيره تدور حول هذه الفكرة
      (عظمة الله، وكبر قلوب المؤمنين).
      لك الودّ كلّه.
      يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
      عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
      الشاعر القروي

      تعليق

      • حسن لختام
        أديب وكاتب
        • 26-08-2011
        • 2603

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
        [gdwl]حسن لختام;انتظر الطفل نهاية الأذان، ثم سأل أباه بكل براءة:
        -أبي..أين يسكن الله؟
        -في قلوب المؤمنين يابني. أجاب الأب دون تردّد.
        فكّر الطفل مليّا، نظر الى أبيه وقال متعجبا:
        -إلى هذا الحدّ قلوبهم كبيرة ياأبي؟!

        شكرا للأستاذ القدير، شريف عابدين، على هذه النهاية الموفقة
        [/gdwl]


        بكل بساطة عبر الطفل بأن الله كبيراً
        كأن الفطرة هي الملهمة
        دمت بألق وفي حفظ الله
        أديبنا ---حسن الختام


        شكرا لك على القراءة و التعقيب الجميل ، أختي المبدعة الغالية
        محبتي وتقديري، أيتها العزيزة

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
          بكل بساطة عبر الطفل بأن الله كبير.
          كأن الفطرة هي الملهمة
          دمت بألق وفي حفظ الله
          أديبنا ---حسن الختام


          الأخ المبدع: حسن لختام:
          سرّني تعقيب (الأديبة: غالية أبو ستّة)
          وأوجزَ كلّ الأفكار والطروحات بقليل من الكلمات،
          فكان مصداقاً لـ (خير الكلام ما قلّ ودلّ)
          وكلّ ما سيقال بعده (فضول).
          تبدو لي أنّك تنوي النكول عن مضمون نصّك،
          لا تفعلْ
          الزَمْ نصّك يا أخي، لا تبْرحْهُ فهو خير.
          رحم الله جبران خليل جبران، فكثير من تعابيره تدور حول هذه الفكرة
          (عظمة الله، وكبر قلوب المؤمنين).
          لك الودّ كلّه.
          العزيز، أحمد عكاش
          سرّني حضورك، وجميل مرورك..شكرا لك على القراءة
          محبتي وكل التقدير

          تعليق

          • اماني مهدية الرغاي
            عضو الملتقى
            • 15-10-2012
            • 610

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
            بكل بساطة عبر الطفل بأن الله كبير.
            كأن الفطرة هي الملهمة
            دمت بألق وفي حفظ الله
            أديبنا ---حسن الختام


            الأخ المبدع: حسن لختام:
            سرّني تعقيب (الأديبة: غالية أبو ستّة)
            وأوجزَ كلّ الأفكار والطروحات بقليل من الكلمات،
            فكان مصداقاً لـ (خير الكلام ما قلّ ودلّ)
            وكلّ ما سيقال بعده (فضول).
            تبدو لي أنّك تنوي النكول عن مضمون نصّك،
            لا تفعلْ
            الزَمْ نصّك يا أخي، لا تبْرحْهُ فهو خير.
            رحم الله جبران خليل جبران، فكثير من تعابيره تدور حول هذه الفكرة
            (عظمة الله، وكبر قلوب المؤمنين).
            لك الودّ كلّه.
            الأخ الفاضل احمد
            رد الأخت الفاضلة الغالية ابوستى
            اتى جميلا بعد تعديل النص من طرف أخينا شريف عابدين
            ولا عيب في النكول على النصوص
            اذا كانت تثير جدلا حول الذات الإلهية (وإن كان خيرا فأنرنا جزاك الله )
            وقد انقلب المعنى 360 درجة وصار النص فعلا كبيرا
            وعميقا ورائعا...وتجلت فيه عظمة الله وكبر قلوب المؤمنين
            جبران كان مسيحيا مارونيا لكن يستشف من أقواله انه
            يقدرمحمدا (صلعم )و الإسلام
            وعلى سرير موته سألته الممرضة
            هل هو كاوثوليكي فأجاب بلا
            الله يرحمه إن كان قلبه قد استوعب حقا عظمة الله
            وألا يكون ما كتبه حبرا على ورق أو خترفات محموم مصدور
            ارجو الا يكون كلامي الأخير هذا فضولا
            مع المودة
            اماني
            التعديل الأخير تم بواسطة اماني مهدية الرغاي; الساعة 13-12-2013, 13:56.

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #21
              لاعلاقة ،أساسا، بين إله النص(المتخيّل) وإله السماء المنزّه والمتعالي، يااماني
              لايجب أن نخلط بين الأمور(العقائدية والنصوص الأدبية المتخيّلة)
              محبتي الخالصة

              تعليق

              • حسن قرى
                أديب وكاتب
                • 19-07-2013
                • 143

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                انتظر الطفل نهاية الأذان، ثم سأل أباه بكل براءة:
                -أبي..أين يسكن الله؟
                -في قلوب المؤمنين يابني. أجاب الأب دون تردّد.
                فكّر الطفل مليّا، نظر الى أبيه وقال متعجبا:
                -إلى هذا الحدّ قلوبهم كبيرة ياأبي؟!

                شكرا للأستاذ القدير، شريف عابدين، على هذه النهاية الموفقة
                صديقي الجميل لختام، طفلك مؤذب وفيلسوف صغير، ( انتظر نهاية الآذان- سأل ...ببراءة) جاءه الجواب من خبير عليم، فشكرا لكما للمتعة الوارفة، تحياتي وكل التقدير...

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن قرى مشاهدة المشاركة
                  صديقي الجميل لختام، طفلك مؤذب وفيلسوف صغير، ( انتظر نهاية الآذان- سأل ...ببراءة) جاءه الجواب من خبير عليم، فشكرا لكما للمتعة الوارفة، تحياتي وكل التقدير...
                  سرّني حضورك الوارف، وتعقيبك البهي
                  شكرا لك على القراءة
                  مودتي، أخي العزيز حسن

                  تعليق

                  يعمل...
                  X