يا أوراق الظلال المتساقطة
في حضن الرمل
علميني
كيف يشعل الشعراء
رماد القوافي
لأتلمس طريقي نحو الارتياح
أشعل الريح قصائد
على امتداد الضمائر
الغائبة والحاضرة
أمحو آثار أرق
منح الحياة
حدودا لضوء أعمى
حتى صار العيش
تابوتا لليقظة
اليقظة مرآة للنفي
النفي جمرا انطفأ
على شفة الورد
الورد أشواكا مكسورة اللحن
منحت صوتها لطرقات
تحتمي من الريح بالدخان
تشاغب الغابات بالاحتراق
و الفصول مواسم مختلفة
معظمها متخم بالخسران
في حضن الرمل
علميني
كيف يشعل الشعراء
رماد القوافي
لأتلمس طريقي نحو الارتياح
أشعل الريح قصائد
على امتداد الضمائر
الغائبة والحاضرة
أمحو آثار أرق
منح الحياة
حدودا لضوء أعمى
حتى صار العيش
تابوتا لليقظة
اليقظة مرآة للنفي
النفي جمرا انطفأ
على شفة الورد
الورد أشواكا مكسورة اللحن
منحت صوتها لطرقات
تحتمي من الريح بالدخان
تشاغب الغابات بالاحتراق
و الفصول مواسم مختلفة
معظمها متخم بالخسران
دائما تهزمين الحروف
ببعض قرنفل تتركينه على شرفة القصيدة
كنت أقرأ و أقرأ و أقرأ
و لا أملّ هذا البوح العذب الذي نثرته روحك النقية
أختي الأديبة الكبيرة مالكة
أشكرك جدا على جمال عبورك الفاخم كــ أنت
دمت بألف خير
تعليق