يا أنا نفسي أبث شكواي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
    و تأخذك الأنثى نحو أسطح حزينة
    نحن هنا وجدناك ترقبين الشمس
    ربما تتشكل في هيئة لحظة قريبة
    لا الزهر ستدوسه الرمال
    و لا الأمكنة ستتسلق صهوة الخريف
    *********
    رائع ما كتبت أستاذتي
    تحياتي و تقديري
    والأروع هو حضورك الخضل زميلي القدير جمال سبع
    إطلالة أعتز بها وحضور كريم
    سلمت ودمت على شذرات حرفك ومرورك
    تحيتي وتقديري

    تعليق

    • منيره الفهري
      مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
      • 21-12-2010
      • 9870

      #17
      الغالية و أكثر أستاذتي
      شيماء عبد الله
      جمييييييل هذا الحرف رغم الوجع
      استمتعت بمعانقة نصك هنا سيدتي الرائعة
      تحياتي و باقات الورد لروحك الجميلة


      تعليق

      • ياسمين محمود
        أديب وكاتب
        • 13-12-2012
        • 653

        #18
        ساحر هو الحزن عندما تلثمه حوارية الدمع لمكنون جفن
        وساحر عندما ترسمه ريشة الغالية شيماء
        وبكل صدق أدهشتني هذه الدرر
        كنا هنا ولك كل الألق ..


        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
          أيتها الشيماء الرائعه
          حملتنا بين يدي إبداعك الشفيف
          وألقيت بنا في أرخبيل من الصور المترعة حزناً
          كنا معك حين ذرفت الدمع وكذا حين ألقيت عنك هذا الحمل
          جميل ما بثثت من شكوى أديبة يليق بها الحرف
          فتسموا به وبنا الى مصاف النجوم ...تحياتي وأكثر .
          غاليتي العزيزة أمنية نعيم
          كم أسعدني حضورك وآسفة لأني أحزنتك
          لا أحزنك الله ولا أشقاك
          حضورك هو السمو والروعة الدائمة
          سلمت ودمت ودامت إشراقتك
          محبتي وشتائل الورد

          تعليق

          • ظميان غدير
            مـُستقيل !!
            • 01-12-2007
            • 5369

            #20
            الاستاذة الاديبة
            شيماء عبدالله

            خاطرة جميلة

            ارتحت ِ فيه للبث والبوح
            فجاءة متسلسة وجارية كأنها نهر
            ومتدفقة كشلال ماء ..

            وللوجع والشكوى أغنية عذبة شكلت صورا انيقة رغم وجعها ...

            سلمت ِ
            نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
            قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
            إني أنادي أخي في إسمكم شبه
            ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

            صالح طه .....ظميان غدير

            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة
              سيدتي الرقيقة ذات القلب الكبير
              استاذتي الصديقة الغالية
              شيماء عبد الله

              ابعد الله عنك ِ الوجع والألم ... يارب
              خاطرة بل قصيدة نثرية تأخذنا لروعتها بعمق الإحساس
              وطراوة اللغة وبهاء التعابير الراقية ... وقفت عند اكثر من مشهد ..
              ولأكثر من مرة روعة والله والمدهش ان قلمك ما ان يشعر يسكب مشاعركِ
              فوق السطور بحرية تامة وبطريقة أرتجالية ومميزة ...
              منفردة غاليتي بـ حرفك الأخاذ الراقي دوماً
              رغم الحزن الذي لا أتمناه لقلبك الرائع ابدا الا انك كنت كعادتك رقيقة
              مزدهرة كزهرة الربيع ...
              محبتي وتقديري
              احتراماتي

              الصديقة الغالية والأخت الرائعة بلقيس
              كم يسعدني قربك وهمسك وصرح كلماتك
              حتى في ردودك تشعين ألقا وخلقا راقيا
              ممتنة لإشادتك وروعة حضورك
              غمرتني السعادة بهطول تحيتك الندية
              محبتي وشتائل الورد لقلبك ولا عدمتك يالغلا

              تعليق

              • شيماءعبدالله
                أديب وكاتب
                • 06-08-2010
                • 7583

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                .
                .

                شكوى تلهم الأصابع
                تكتبنا

                وتتدارى اللغة ....جاثية الحس تنبيء عن الروح
                وإذ هي فكرة

                وأن نعبر عنهاا ...قدرة

                تحلينا إلى النور



                سيدتي
                الشيماء

                بورك النبض

                وأنت تسرين لغة مثلى


                آمال الغالية الرقيقة
                حضورك دائما يحفني بالفرحة والسمو
                وأغبط النفس عليه
                باقات شكر لا يحدها حد
                لروعة هطول حرفك النابض المشجع
                محبتي وشتائل الورد لقلبك
                التعديل الأخير تم بواسطة شيماءعبدالله; الساعة 22-12-2012, 11:26.

                تعليق

                • ليندة كامل
                  مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                  • 31-12-2011
                  • 1638

                  #23
                  السلام عليكم
                  تقبلي مني هذه الخربشات على صفحات يراعك الجميل محبتي شيماء

                  يا أنا نفسي أبث شكواي


                  الروح ونفسي
                  خطان متوازيان
                  ماشتبكت خطوط يدي!
                  حياة وصيد
                  رحلة عسيرة لراحلة يسيرة
                  الحياة هنا تزواج بين الروح والجسد متلازمان متشابكان حتي يمران الى رحلة الحياة الرحلة الصعبية
                  كتاب الذاكرة
                  وشيك الانفجار
                  كلما مر العمر كلما زادت الذكريات حتي الإنفجار
                  والأوراق جوعى
                  ليلتهم قلم مغامر كراريس مدارس
                  فلا محط لنا سوى احتضان الورق سوى أن ننقل الاشياء بحزنها وفرحها إلي ذلك القلم

                  حروف تلاطم بعضها
                  من يحسن سياط الفكرة؟
                  ونياط حبري مغروس في جرابها !
                  تخالج أخدود المغيب
                  لتعاكسها وتعكسها
                  حين نبدأ بإخراج مكنوناتنا تتصارع في أعماقنا الورق هو مرآة لوجهنا الخفيّ

                  قريحة معلقة في أضلاع راحتي
                  تذيب مياعة الكلمات؛
                  الشكاية في مشكاة
                  تمد سيقانها لتدعس عصب يابس
                  والحواس تخالع ؛ من ينتهر مخدعها
                  تلك القريحة التي تدفعني دفعا تتصارع تمد سيقانها لتدعس الماضي وتجري الحواس لتزرع صورا أخرى
                  وذنب يفر من شناشيل
                  ليعلق في مزراب أبكم
                  تخشى صنادله من تقاطر !
                  كالعهن حرفي لامس ضرام
                  تبحث هنا عن مفر لذنب يجرجر ه القلم
                  وجران سائح في مدن الفجع
                  تصرخ منه المراحم
                  من نهش هطولي ؟
                  لم أكن أنا حين ارتمت نفسي!؟
                  تتبرأ هنا من ذنوبها

                  هذه الدمعات اشتكت احتضارها فوق نزف الطين
                  ولم تمت
                  تحار هراق بوصلة في سفائن سحب منثورة
                  لسماء تنثر الصحائف
                  لغة الدموع ما تزال اللغة التي لن تندمل
                  وهمار عطر وشوش في خابر سمعي
                  تصرخ أمي بغصة الفرح
                  ما أنعش طيبك (يمّا) ..
                  والوالد الموسوم عشقا
                  جبهته تسرق رقعة بيضاء
                  وحشرجة في عين نبع تهمي
                  حين يباغتنا الوجع نلتجأ حتما الى الحظن الذي ينقص علينا حالات الوجع
                  (هاذ انت ابني)
                  رغم ترانيم الحزن تهذي فداك نفسي ...

                  قبرة لن ترحل من وكرها بعناد وصلف !!
                  تهذي
                  أحصد الزرع في تخوم الأرض..!
                  فجيعة فكت زرارها عرّت وجوها فاجرة
                  وانتعل البهتان ذلا ليقارع التعرق!
                  وكأن الحياة هنا مفاجع تحصد تعري عن الألم
                  كطريدة في فيه سمكة
                  أنتنها العفن
                  ملؤها قطران آسن
                  ما أبشع ترامي الصور الباهتة
                  تقض المضاجع ..
                  صور الحزن المتراكمة تبدوا كالعفن
                  للتو
                  Bas du formulaire
                  التعديل الأخير تم بواسطة ليندة كامل; الساعة 22-12-2012, 13:57.
                  http://lindakamel.maktoobblog.com
                  من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

                  تعليق

                  • شيماءعبدالله
                    أديب وكاتب
                    • 06-08-2010
                    • 7583

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    ترنيمة وجع بلغة شفيفة و مهارة فائقة في صوغ الجمال.
                    بورك القلم.
                    مودتي

                    وبورك هذا الحضور الذي فاض سموا
                    شكرا لكلماتك التي عنت لي الكثير أيها الأديب المكرم عبد الرحيم
                    مرور أغبطني عليه
                    تحيتي الكبيرة مع فائق التقدير

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                      شيماء يا شيماء

                      لله درك ماهذا الجمال
                      وما هذه الأبجدية المتفردة ؟
                      صدق من قال كتابات الحزن تصل القلوب بإحساس كاتبها
                      على عجل
                      وفي وجل بثيت شكواك
                      من سويداء وجدك
                      فأتت لنا بحرقة دمعها
                      ومن رحم الفكرة
                      تمخضت اللغة فانسابت
                      ببكاء الكلمات مطرا ووجعا
                      تصارع بها الموت المنتظرا
                      ومهما طال احتضار الدمع
                      الا وأنه سيزول يوما يا بنت الأجواد
                      هذا قدر محتوم
                      ماذا أقول وقواميسي لاتفيك
                      ماذا أقول واحساسي يصغر أمام معاليك
                      حبيبتي الشيماء هذا نثر رائع وأوافق الأخت بلقيس
                      أوركيدا لمحياك واعذري قصوري كنت برحلة سفر
                      أنت أدرى بأهوال المغتربين .
                      محبتي واحترامي .

                      وقاموس شكري عجزت أبجديته بإيفاء هذا الحضور
                      الصديقة الرائعة والأديبة المميزة خديجة بن عادل
                      حضورك زادني بهجة لأغبطني عليه
                      سلمت أيتها المورقة الرائعة لهذا الحضور الخضل والكلمات الترفة
                      لاعدمت مرورك الراقي وطلتك الأنيقة
                      محبتي وشتائل الورد لقلبك

                      تعليق

                      • شيماءعبدالله
                        أديب وكاتب
                        • 06-08-2010
                        • 7583

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
                        لغة اتشحت من الحزن
                        سلمت الأحزان ودمت بأمان غاليتي/ شيماء
                        روعة البوح، شارفت على إطلالة القلب وهمس الروح
                        فعانقنا السطر بشغف
                        دمت هنا

                        مساء الهنا والسرور على نسمتنا الغالية ريما الجابر
                        حضورك عانق شغاف قلبي ليغمرني غبطة
                        سلمت وهذا المرور العابق
                        لك مني باق ورد وبحر ود
                        محبتي وأكثر

                        تعليق

                        • شيماءعبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 06-08-2010
                          • 7583

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
                          تتجلى تلك الصور كجحافل تهاجم جسدا
                          انهكته صروف الأحزان
                          يحاول الفرار من براثن ألم الذكريات ..

                          عجزت مرارا عن الوفاء لهذه القطعة الفنية الرائعة
                          التي جمعت بين صدق الشعور وروعة البيان وبلاغة الأسلوب
                          متميزة سامقة كالثريا أستاذتي الحبيبة شيماء عبد الله
                          دمتِ ودام لك العطاء وروعة الحضور
                          مودتي ورياض الورد ~
                          هو حضورك الراقي غاليتي سميرة
                          جعل حرفي يعانق ثريا حروفك الصادقة الصافية
                          كم سرني حضورك العبق
                          إشادة أتقلدها وساما في متواضع صفحتي التي كبرت بكم وبمروركم العابق
                          لك المحبة وشتائل الورد

                          تعليق

                          • بسباس عبدالرزاق
                            أديب وكاتب
                            • 01-09-2012
                            • 2008

                            #28
                            الحزن هنا بارز
                            بل قاتل

                            حرف ذو قامة و همة عالية

                            سأستريح عندك في صفحتك
                            و لو أن صفحتك كلها عذاب


                            بامان الله أستاذة شيماء
                            السؤال مصباح عنيد
                            لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                            تعليق

                            • شيماءعبدالله
                              أديب وكاتب
                              • 06-08-2010
                              • 7583

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
                              الغالية و أكثر أستاذتي
                              شيماء عبد الله
                              جمييييييل هذا الحرف رغم الوجع
                              استمتعت بمعانقة نصك هنا سيدتي الرائعة
                              تحياتي و باقات الورد لروحك الجميلة

                              يا حيا الله الغالية العزيزة أستاذة منيرة الفهري
                              غبت وآسفة لهذا الغياب القسري
                              والله وقتي ضيق والخدمات متردية
                              وحبي لكم هو من أعادني لأقدم لكم شكر يليق وهذا الحضور الخضل
                              سلمت أيتها المميزة الراقية
                              أغبطني لمرورك وعبق حضورك
                              سلمت ودمت
                              محبتي وشتائل الورد

                              تعليق

                              • شيماءعبدالله
                                أديب وكاتب
                                • 06-08-2010
                                • 7583

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
                                الاستاذة الاديبة

                                شيماء عبدالله

                                خاطرة جميلة

                                ارتحت ِ فيه للبث والبوح
                                فجاءة متسلسة وجارية كأنها نهر
                                ومتدفقة كشلال ماء ..

                                وللوجع والشكوى أغنية عذبة شكلت صورا انيقة رغم وجعها ...

                                سلمت ِ
                                الأستاذ القدير ظميان غدير
                                هو حضورك وقراءتك بين السطور أضفت الأناقة وجمال حرف
                                سلمت لهذا الحضور الخضل
                                ممتنة بحق
                                وعذرا على تأخري بالرد
                                تحيتي وتجل التقدير


                                تعليق

                                يعمل...
                                X