أنطينوس ... لذعتي الأخيرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبوقصي الشافعي
    رد
    وديعة أنت ِ
    لغتي ستتقن سرقة عينيك ِ
    أخشى أن تصيبك لوثة الأماني
    فإن غسلت ِ الفوضى
    صففي مسامات السراب
    ذكريها بأنامل قارئة الفنجان
    و زعفران الغروب
    يوما ما سيعتنقنا العراء
    ننفض بكارة الدفء
    نطير خارج ملامحنا.

    القديرة حد الدهشة
    الأديبة السامقة
    سماح شلبي
    لله درك أستاذتي
    كقارئ و راصدٍ للجمال
    استمتعت كثيرا بهذا النص
    و تعلمت منه الكثير من الصور
    فكل الشكر و التقدير لهذا البهاء
    احترامي سيدتي و تحية تليق

    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
    الرائعة سماح
    شدتني هذه المعزوفة الراقية
    و أطربني هذا النغم الهادىء على أوتار القلب
    كان التصوير مدهشا
    و الموسيقى سلسة و إيقاعها منضبط

    استمعت بما قرأت هنا
    تحية و تقدير للإبداع و الرقي
    الأستاذة الجميلة منار اليوسف
    اعتذر جداً لتأخري بالرد
    مرورك العبق الفواح بين حروفي أسعدني جداً وأطرب قلبي
    شكراً بحجم الكون
    إحترامي وتقديري يارائعة
    محبتي

    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    لوحة بالفعل تستحق وقفة طويلة
    لسبر ما تحمل
    التناص جاء منضدا مع اللغة و إن حملت المهجور


    أحتاج للعودة مع هذا الاتقان

    تقديري
    أستاذي الجميل ربيع عقب الباب
    وقفتك شرفتني بكل المقاييس
    أنا من دعاة إحياء بعض المهجوردون المبالغة صديقي قبل التورط في التكرار والملل
    لغتنا الجميلة أرض واسعة وخصبة حتى تلك البعيدة والنائية منها فلم لا نرتع فيها احياناً
    بعض الحنين للقديم والبعيد قد يكون حياة جديدة
    هذه وجهة نظري الخاصة بالطبع
    شكراً لكرمك شاعرنا
    خالص إحترامي وتقديري
    محبتي وسوسنة

    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    الأخت سماح

    لي عودة لمعانقة النص
    لكن يمكن لك المتابعة على رابط الإذاعة
    ســ 11 بتوقيت القاهرة

    مع الشكر

    رابط إذاعة شغف :



    أستاذتي الرائعة سليمى السرايري
    كانت متابعة وسهرة رائعة في الغرفة الصوتية
    شرفني الحضور يا غالية
    أعتذر عن تأخر الرد
    محبتي وسوسنة

    اترك تعليق:


  • منار يوسف
    رد
    الرائعة سماح
    شدتني هذه المعزوفة الراقية
    و أطربني هذا النغم الهادىء على أوتار القلب
    كان التصوير مدهشا
    و الموسيقى سلسة و إيقاعها منضبط

    استمعت بما قرأت هنا
    تحية و تقدير للإبداع و الرقي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    لوحة بالفعل تستحق وقفة طويلة
    لسبر ما تحمل
    التناص جاء منضدا مع اللغة و إن حملت المهجور

    أحتاج للعودة مع هذا الاتقان

    تقديري

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    الأخت سماح

    لي عودة لمعانقة النص
    لكن يمكن لك المتابعة على رابط الإذاعة
    ســ 11 بتوقيت القاهرة

    مع الشكر

    رابط إذاعة شغف :



    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    أستاذي الأجمل حكيم الراجي
    شرفني إختيارك سيدي وأبهج قلبي
    هو مدعاة فخر أكيدة لي
    أتمنى وأود من كل قلبي التواجد وأصلي أن لا يحدث معي ظرف يمنعني
    لكم أنا شاكرة هذا الإختيار
    محبتي وسوسنة لروحك المحلّقة

    اترك تعليق:


  • حكيم الراجي
    رد
    أستاذتي الغالية / سماح شلبي
    أعود مبتهجا لأقول لك :
    اخترت هذا النص لسهرة يوم الأثنين القادم 24-12-2012 في الغرفة الصوتية ..
    نتمنى حضورك معنا أستاذتي ..
    محبتي وأكثر ..

    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?11314

    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    لوحة غنية بالفن
    والتصوير المحلق
    وتعامل راقي مع التاريخ

    أسعدتني القراءة
    مودتي
    الأستاذ الجميل محمد مثقال الخضور
    راقي هذا الحضور ...
    أنيق العبور بين الكلمات ...
    محلقة روحي بكرمكم ...
    شكراً بحجم نبلك سيدي
    إحترامي وتقديري
    دمت بود

    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
    أنطينوس ...
    الغارق في انتباهة الحزن
    لا يدرك هشاشة الحلم،
    حين تهوي عليه أقدام الحقيقة ...
    لن يفيدك التقليب في أوراق التاروت
    ولا قطرة من ( ترياق كاردوين )؛ *
    فالسّنبلة ماتت قبل مواسم الحصاد ؟؟
    والزّهرة هجرها الطلع قبل طقوس البذار
    و معاول الصمت؛


    قصيدة مختلفة
    أدت طقس انطينوس بحرفية وجمال

    أيقظت تأويله قام أسطوريا موازيا للحقيقة

    اللغة ورغم بعض الاستخدام المفرط إلا انها تناسبت وجو القصيدة العام
    وكان التماهي من رموز التاروت وما صورته بذهن القاريء ذكاء تصويري جيد
    حلق بمخيلة القاريء وفتح مدارج البحث والدرس


    تقديري
    الأستاذة الجميلة آمال محمد
    أطرب قلبي تعقيبك أيتها الغالية
    في عوالم التشابه كم نبغى الإختلاف والتّجدد
    وما اللغة إن لم تخدم النص وتبرز جمال المعاني
    وهل الأدب يحلو إلا بجميل المبالغة سيدتي ؟!
    وما من مستفز للغة أكثر من عبق التاريخ والأساطير المشبوبة بالعاطفة ...
    لنغدق عليه من زينتها و نغمره بعطر الحداثة
    كريم هذا الحضور ... مِسكيّة كلماتك
    إحترامي وتقديري

    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة



    هي الليالي
    كما شاءها انطينوس
    صفير ريح
    لثغة غياب
    وتهاوي فواصل
    طالما شدت عضد الانتظار
    ليساقط قوس الشوق
    قبل ان يستدير النهار
    يينع النوار
    القصيدة تمعن في النواح
    فكيف حال الحلم أنطينوس؟
    وقد صارت الحكاية
    مضمخة بالآهات الدائمة
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    ما اروعك سماح
    وما اروع ما خطه فكرك الثاقب
    واحساسك المرهف
    هكذا رايتك واحسست
    وان كانت هذه اول مرة الامس فيها حروفك
    اقبلي ما ارتجلت هنا وان كان لا يرقى الى جمال النص

    لثغة غياب
    وتهاوي فواصل
    طالما شدت عضد الانتظار
    ليساقط قوس الشوق
    قبل ان يستدير النهار

    الرائعة مالكة حبرشيد

    إرتجال جميل ومؤثر
    عبر قلبي كالنسيم
    شعورعظيم حين تثير الحروف الحروف
    ويماهي الجمال الجمال
    في إشراقة كلمة لا تغرب
    إمتناني يا غالية للطف مرورك
    هو مدعاة فخر كبيرة لي
    محبتي لكِ وسوسنة


    اترك تعليق:


  • سماح شلبي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
    أستاذتي العزيزة / سماح شلبي
    لا أقول اجفلني أسلوبك بمتانة داهشة وإيقاع فادح القوة ..!
    لكنه ألزم ذائقتي تيار الصدمة البارقة تروح وتجيء حين يبحر وحيث يحلّق ..
    أكثر من رائع وأعمق من أن ينوشه المداد بالمدح ..
    شكرا لك سيدتي ..
    أحييك مسرورا ..
    محبتي وأكثر ...


    همسة :
    الآلهه = الآلهة

    الأستاذ الرائع حكيم الراجي
    أثملني هذا الثناء سيدي وحلق بروحي عالياً ...
    لكم هي شهادة رائعة من قدير كأنت ...
    إمتناني وتقديري أيها النبيل
    محبتي

    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    لوحة غنية بالفن
    والتصوير المحلق
    وتعامل راقي مع التاريخ

    أسعدتني القراءة
    مودتي

    اترك تعليق:


  • آمال محمد
    رد
    أنطينوس ...
    الغارق في انتباهة الحزن
    لا يدرك هشاشة الحلم،
    حين تهوي عليه أقدام الحقيقة ...
    لن يفيدك التقليب في أوراق التاروت
    ولا قطرة من ( ترياق كاردوين )؛ *
    فالسّنبلة ماتت قبل مواسم الحصاد ؟؟
    والزّهرة هجرها الطلع قبل طقوس البذار
    و معاول الصمت؛


    قصيدة مختلفة
    أدت طقس انطينوس بحرفية وجمال

    أيقظت تأويله قام أسطوريا موازيا للحقيقة

    اللغة ورغم بعض الاستخدام المفرط إلا انها تناسبت وجو القصيدة العام
    وكان التماهي من رموز التاروت وما صورته بذهن القاريء ذكاء تصويري جيد
    حلق بمخيلة القاريء وفتح مدارج البحث والدرس


    تقديري

    اترك تعليق:

يعمل...
X