المشاركة الأصلية بواسطة سماح شلبي
مشاهدة المشاركة
هي الليالي
كما شاءها انطينوس
صفير ريح
لثغة غياب
وتهاوي فواصل
طالما شدت عضد الانتظار
ليساقط قوس الشوق
قبل ان يستدير النهار
يينع النوار
القصيدة تمعن في النواح
فكيف حال الحلم أنطينوس؟
وقد صارت الحكاية
مضمخة بالآهات الدائمة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما اروعك سماح
وما اروع ما خطه فكرك الثاقب
واحساسك المرهف
هكذا رايتك واحسست
وان كانت هذه اول مرة الامس فيها حروفك
اقبلي ما ارتجلت هنا وان كان لا يرقى الى جمال النص
اترك تعليق: