لست حزينا ....!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة
    لست حزينا
    كي أهدي فرحي لليل و أنام
    لست حزينا
    كي تبني العناكب بيوتها على جدار صمتي و شفتاي
    لست حزينا
    سأطلق العنان لفرس الفرح و الكلام في القصيدة
    و أبتسم و فنجان قهوة ككل صباح
    تقديري لحرفك الرائع العميق
    أستاذنا الكبير ربيع
    أبعد الله عنك الحزن و حماك
    جميل مرورك أيها المختار
    و إن كان الحزن نبالة قد لا أسمو إليها !

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • زياد هديب
      عضو الملتقى
      • 17-09-2010
      • 800

      #17
      في إكسير نفي النفي مجازات فلسفية تشر فداحة وقدحاً في الذات الخالية من أي معنى يبرر مجرد وجودها
      تناول فذ أنيق في صورة نصية مباغتة يحيط بكل هذا السواد المحيط
      أدعي أنني ما زلت بحاجة إلى قراءة تفزعني..كي أعود
      ربيع الحبيب


      شكراً لك فقد آلمتني كثيراً
      هناك شعر لم نقله بعد

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

        لقلبك الفرح أستاذ ربيع

        ومساؤك أحلى دائماً
        حرف يموج بحزنه يموج بمحطات تعبأ الفضاء
        أسئلة .. أسئلة أرتدت ثوباً آخر للاحتجاج
        كان حرف من وهج شوق من وهج حضور
        عبأت قلوبنا لنكون معك بكل وجداننا مع هذه المشاعر
        الشجية لنقول لقلبك السعادة ما حييت

        رقيقة جدا نثريتك قوية كريح توقظنا لنصحو
        من ملح الحياة

        ليدم قلبك روض جمال
        وفرح
        تقديري الكبير
        .
        كيف أكون حزينا و أنت فرحتي
        كلما آتاني صوتك يضج الطفل داخلي فرحا
        و شقاوة
        و لا ينتهي
        ماذا أقول له الآن ؟
        بعدما خاصمني .. ومات على ضجيجي !

        شكرا استاذة رشا لحضورك الجميل المبهج
        sigpic

        تعليق

        • مهيار الفراتي
          أديب وكاتب
          • 20-08-2012
          • 1764

          #19
          لست حزينا لكنك حزن الحزن
          علقتنا على حبل الدمع و تركت لنا وجعك يولم باصابع من برق حرائق المكان
          الرائع كعادته دائما الربيع ربيع
          سرني أن مررت و أكثر أن قرأت
          دمت بخير
          أسوريّا الحبيبة ضيعوك
          وألقى فيك نطفته الشقاء
          أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
          عليك و هل سينفعك البكاء
          إذا هب الحنين على ابن قلب
          فما لحريق صبوته انطفاء
          وإن أدمت نصال الوجد روحا
          فما لجراح غربتها شفاء​

          تعليق

          • حنان علي
            أديب وكاتب
            • 20-07-2010
            • 92

            #20
            أستاذي الكبير المبدع الأديب:ربيع...

            حزن غير مقيد ..!!
            كبيادر ذكريات تضلع،ولوج نص يشبه مشكاه دوري يوقد وهج
            الشوق وما يستقر منه على وجوه الوقت المندثر!
            مد وجر بلغة أبحرت على صدر صحائف مدججه بخمس ولت, وخمس خبأت فصولها بأوردةٍ النخيل..!
            وتعقبها قبضة قبضت من اثر وهم ....!!
            عذرا ...تنسل أفكاري على هواها بارتجالٍ تحمل بين أكوامها ابتسامات بلهاء وأحاديث من شتاء الروح.
            نصك حرضني على التعقيب وقد اعتزلت كل هذا مذ أمد
            دمت لمحبيك
            سلاما ومودة
            لا أعلم أيهما يرتوي من الآخر

            تعليق

            • عبد الأحد بودريقة
              أديب وكاتب
              • 09-02-2010
              • 202

              #21
              مساء النورالأديب الجميل ربيع عقب الباب
              قرأتك قاصا مهووسا بالسرد وقرأتك شاعرا
              وأعلم أنك ستحب بالتأكيد حضوري قارئا
              كان الحزن موغلا وحلقت لسبك صور مغزولة
              بأعماق الروح
              نثرية جرفها تيار السرد فكانت نثرا يتوسل الشعر
              لوضاقت العبارة لكان أفضل في رأيي المتواضع
              مودتي ومحبتي
              ودمت بكل خير

              لم يعد بالوسع أن نقول أيهما هو الآخر
              جورج أورويل

              تعليق

              • زياد هديب
                عضو الملتقى
                • 17-09-2010
                • 800

                #22
                معارضة ( لست حزيناً) للقدير ربيع عقب الباب


                لم يترك الفراشُ – رغمَ طيبته- خطوطاً بيضاءَ على وجوهِ امتقعت لحظةَ النّور
                كان الكلامُ – طيِّباً- حينَ مزَّقوا كبِدي ورَسموه تعويذةً على جدران الفقراء..يُصيبُهم نصيبُهم وما لهم من نصيب
                ألستَ حزيناً؟
                وقد ألجموا الطَّلع حتى باتت المقاهي تعجُّ بأحاديثِ النَّصر في زمن الجوع
                لا أعرفُ كيف أيقظتُ عينيَّ بين صور المحاربين يزُفّونَ مناجِلَهم – الطّيِّبة- إلى حقولٍ خرساءَ مذ أشعلها( نيرون) ....ونام دافئاً
                (الشُّعراءُ يتَّبِعُهم الغاوون)... ثم أنَّبهُ الصَّمتُ حين صارت الأصفادُ قصيدة
                أدرَكَ صاحبُنا مشانقَ الخيلِ لما نكثتْ وعودَها...فماتَ الفرسانُ على شفاهِ الخمر
                ألستَ حزيناً؟
                وقد قالها من ضيَّعتهُ المدنُ الخَرِبةُ...فأنشأ وطناً في العتمة
                لله درُّكَ من ( حزين) أسألُه ..يَرُدُّني ..يسألني فأجيب , خذ وجهي المرتدَّ عن شِرعةِ الخبزِ.. واستتبني
                ألستُ حزيناً؟
                يكبرُني عمري بلحظةِ الموت...يسرقُ منّي ما بقي من سواد
                لا تكفيه قبورٌ من مدى يُنبِتُ- كلَّما احترقتْ فسيلةٌ- شهيداً ظنَّ الجنَّةَ بين يديه..ولم يُصَلّوا عليه
                أنا يا صديقي
                الحزنُ فارقَ فطرَتهُ لينسِلَ مني ما يستعيذُ منه
                رمقني كآخرِ الحُسّاد قبلَ يأسه وعادني _ على جفوةٍ منه – واحتضر
                حين تخطَّيتُ حواجزَهم الأمنية..فقدتُ دوافعَ الاحتفالات ,احتمالات ِ(العفو عند المقدرة) ,بريقَ العيون المُصطفَّةِ على جوانب الشهداء
                خذلت زغرودةَ أمّي حينَ انطفأ فيها قنديلُ (ديوجين)
                _رغم طيبتها _ وجهلِها بتضاريسِ الفلسفة
                هي تعلم أنَّ اللونَ الملتهبَ في ثوبِها لا تغارُ منه الشَّمس
                هي تعلم أنَّ الرحى..للقمح كما هي لحلُمٍ ظلَّ في صدرها..وانكفأ
                ألستّ حزيناً؟
                ألستُ حزيناً؟
                ضُمَّ ظِلي.... فهذا ما تَبقى
                هناك شعر لم نقله بعد

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركة
                  معارضة ( لست حزيناً) للقدير ربيع عقب الباب


                  لم يترك الفراشُ – رغمَ طيبته- خطوطاً بيضاءَ على وجوهِ امتقعت لحظةَ النّور
                  كان الكلامُ – طيِّباً- حينَ مزَّقوا كبِدي ورَسموه تعويذةً على جدران الفقراء..يُصيبُهم نصيبُهم وما لهم من نصيب
                  ألستَ حزيناً؟
                  وقد ألجموا الطَّلع حتى باتت المقاهي تعجُّ بأحاديثِ النَّصر في زمن الجوع
                  لا أعرفُ كيف أيقظتُ عينيَّ بين صور المحاربين يزُفّونَ مناجِلَهم – الطّيِّبة- إلى حقولٍ خرساءَ مذ أشعلها( نيرون) ....ونام دافئاً
                  (الشُّعراءُ يتَّبِعُهم الغاوون)... ثم أنَّبهُ الصَّمتُ حين صارت الأصفادُ قصيدة
                  أدرَكَ صاحبُنا مشانقَ الخيلِ لما نكثتْ وعودَها...فماتَ الفرسانُ على شفاهِ الخمر
                  ألستَ حزيناً؟
                  وقد قالها من ضيَّعتهُ المدنُ الخَرِبةُ...فأنشأ وطناً في العتمة
                  لله درُّكَ من ( حزين) أسألُه ..يَرُدُّني ..يسألني فأجيب , خذ وجهي المرتدَّ عن شِرعةِ الخبزِ.. واستتبني
                  ألستُ حزيناً؟
                  يكبرُني عمري بلحظةِ الموت...يسرقُ منّي ما بقي من سواد
                  لا تكفيه قبورٌ من مدى يُنبِتُ- كلَّما احترقتْ فسيلةٌ- شهيداً ظنَّ الجنَّةَ بين يديه..ولم يُصَلّوا عليه
                  أنا يا صديقي
                  الحزنُ فارقَ فطرَتهُ لينسِلَ مني ما يستعيذُ منه
                  رمقني كآخرِ الحُسّاد قبلَ يأسه وعادني _ على جفوةٍ منه – واحتضر
                  حين تخطَّيتُ حواجزَهم الأمنية..فقدتُ دوافعَ الاحتفالات ,احتمالات ِ(العفو عند المقدرة) ,بريقَ العيون المُصطفَّةِ على جوانب الشهداء
                  خذلت زغرودةَ أمّي حينَ انطفأ فيها قنديلُ (ديوجين)
                  _رغم طيبتها _ وجهلِها بتضاريسِ الفلسفة
                  هي تعلم أنَّ اللونَ الملتهبَ في ثوبِها لا تغارُ منه الشَّمس
                  هي تعلم أنَّ الرحى..للقمح كما هي لحلُمٍ ظلَّ في صدرها..وانكفأ
                  ألستّ حزيناً؟
                  ألستُ حزيناً؟
                  ضُمَّ ظِلي.... فهذا ما تَبقى
                  لا يجرمنهم شنآن قلب
                  تباريح لغة شمطاء
                  أكاسيد من أناجيل الساسة وسفسطة الثلج
                  تكويني المغلوط لا يحتمل الزجاج حين يكشر
                  ويكرمش وجهه كضفدعة
                  مستحثا نوابض الإيقونات
                  في جيفة ألقاها كانط على عتبة التاريخ
                  ثم ركب رأس ميكافيلي
                  وولى هاربا من بلطة
                  سوف تأتيه على كل حال


                  جيبي الطائر
                  الحافي دائما إلا من كسرة موت
                  وقطعة جبن أعدها فيثاغورثي
                  دائما ما ينسى وقت يربكني حزن حبيبتي
                  اني مشنوق به منذ نيف وزيف
                  وقبل كميونة باريس
                  كنا سوية نعبئ الرفض في جرار الخسر
                  في جوف بار قرب النهاية بقليل
                  حيث البحارة يلقون حبالهم
                  ثم يعطون للرمل نشبج الغربة
                  و يعلو غناؤهم بالحنين
                  لرائحة النساء

                  لا بد من سن أظافر الكلمات
                  نفخ الكور في هامد الولع
                  ليتناثر رؤوسا من أقانيم
                  قتلي في سجلات الوقت
                  وعلى رفرفات النساء الخضر
                  أوزع عناوين البيوت التي لم أسكنها ولم تسكنني
                  و ما أهل لغير العرب
                  من شهور النبيذ و النرد
                  أكون الفحل على أبواب طيبة
                  الوحش الذي نسي لغزه
                  على جغرافيا الملكة
                  ونحر الشاهد الوحيد على مذبح الاشتهاء

                  الحب لا يقاس بترمومترات البلاغة
                  احترافات نيوتن
                  والشفقة التي ضمخت جنون نيتشه
                  خذ نخبي المعتق
                  بأحزان اللآلئ
                  لأستعيد معك قذارتي
                  أتخلص من تهمة التسكع على نصوص رأس المال
                  من أوهام الرغيف
                  تجليات ابن عربي
                  نزق أبي ذر
                  انزياحات السهروردي
                  رعونة جيفارا
                  لأكتفي
                  الآن ينتظرني الرفاق
                  لاغتيال ما بقى على وجه الطيبة
                  من أناشيد لوركا !







                  sigpic

                  تعليق

                  • زياد هديب
                    عضو الملتقى
                    • 17-09-2010
                    • 800

                    #24
                    للتاريخٍ سمةٌ يُتقنُ شعوذتَها الفلاسفة
                    يموتُ الحالمونَ في سبيلها
                    (كانت) ما يزال قائماً بحُجَّته يذرو
                    ما تزال الميتافيزيقا عالماً من تأويلٍ فريد
                    فلا الجنَّة استوطنها اليهود
                    ولا النَّهرُ الجاري يحفظ وجهاً وحيداً
                    على أبواب طروادة ...آثار الشعراء فقط
                    أما سنابكُ الخيل...فماتت كأصداء المجد
                    وحدَه امتشقَ الزُّجاج
                    هلكَ على لوحِ بابلَ وفسَّرهُ الأغنياء
                    الرَّغيفُ ملكوتٌ صوفي في بلادنا
                    منتهاهُ في أوَّلِه
                    ولا عاصمَ من عُتلٍّ يكرَهُ القمح
                    بيني وبينك
                    قوسٌ من رماد
                    كلمة أولى...تشبه فناءَ العالم
                    وغيثُ السراب
                    أدندنُ كي أحشو الرطانةَ في سماء الوعي
                    أنتحلُ كلَّ صفات البحر
                    كي أموتَ على رملٍ وسِع أقدامَهم ونسيني
                    أحبُّ فيك
                    دانتك البعيدة
                    أحبُّ فيَّ
                    أن أسيرَ ..كي تُظِلَّني
                    هناك شعر لم نقله بعد

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركة
                      للتاريخٍ سمةٌ يُتقنُ شعوذتَها الفلاسفة
                      يموتُ الحالمونَ في سبيلها
                      (كانت) ما يزال قائماً بحُجَّته يذرو
                      ما تزال الميتافيزيقا عالماً من تأويلٍ فريد
                      فلا الجنَّة استوطنها اليهود
                      ولا النَّهرُ الجاري يحفظ وجهاً وحيداً
                      على أبواب طروادة ...آثار الشعراء فقط
                      أما سنابكُ الخيل...فماتت كأصداء المجد
                      وحدَه امتشقَ الزُّجاج
                      هلكَ على لوحِ بابلَ وفسَّرهُ الأغنياء
                      الرَّغيفُ ملكوتٌ صوفي في بلادنا
                      منتهاهُ في أوَّلِه
                      ولا عاصمَ من عُتلٍّ يكرَهُ القمح
                      بيني وبينك
                      قوسٌ من رماد
                      كلمة أولى...تشبه فناءَ العالم
                      وغيثُ السراب
                      أدندنُ كي أحشو الرطانةَ في سماء الوعي
                      أنتحلُ كلَّ صفات البحر
                      كي أموتَ على رملٍ وسِع أقدامَهم ونسيني
                      أحبُّ فيك
                      دانتك البعيدة
                      أحبُّ فيَّ
                      أن أسيرَ ..كي تُظِلَّني
                      فماذا عني
                      أن أنبتني الحب زغبا أخضر
                      بصدر الريح
                      طوش كل جنون الحكمة
                      أوهام البلغاء
                      رزانة أهل الذل
                      ليبلغني النهر بكواسره
                      ما علمني الطفو و قوانين الماء
                      إلا ليكتال الحصبة بقسطاس الكثبان
                      قالوا للخدن : مالك تتأبط نخر الوقت
                      و أوهام الحمقى
                      احذر صدق الرقصة
                      لا تأنس لزغب الطير فتهلك تحت حوافر جلوته
                      " ما تزال الميتافيزيقا عالماً من تأويلٍ فريد
                      فلا الجنَّة استوطنها اليهود
                      ولا النَّهرُ الجاري يحفظ وجهاً وحيداً "
                      قالت وهي تخض الحصى بين أناملها
                      لأفعى الصمت :
                      الحب ثوب أتلفه الشعراء
                      الشعر ..
                      آيتي
                      المجتثة من مشيمة الوجع
                      ما عاد يجدي اللون الواحد سوى الوجه الآفل
                      قلت لدمعة مازالت تبكي حزني :
                      لا بأس عليك
                      لا تنتهكي كل الملح
                      فحارتنا لن يكفيها بحرك
                      ولو كان مدادا من نذر الغيث !
                      sigpic

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                        لست حزينا ذكرت في خمس
                        كلها تقطر ألما ووجعا وأسفا عما ضاع
                        الا واحدة .
                        أستاذ ربيع عبد الرحمن بوح جميل
                        رغم نبرة الكبر وعدم الإعتراف بجرحك
                        تحيتي ويومك طيب ان شاء الله .
                        جميل مرورك أستاذة خديجة
                        سرني أن كنت هنا

                        تقديري و احترامي
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
                          حزن رزين مهيب القسمات
                          نقلنا إلى داخلك بلغة قوامة
                          أدركت الأبجدية بقوة الخاطر
                          فكان أن تلاك بأجمل ما تكون اللغة

                          تحقيقك للمعنى لزمه الإسترسال فكان أن ابتعد عن الشعر
                          وصوب جبروته نحو النثر الإبداعي


                          تقديري

                          ما أجمل زيارتك أستاذة آمال
                          في القليل منك الفائدة و في الكثير الغنى كله

                          تقديري و احترامي
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة رعد يكن مشاهدة المشاركة
                            حزن باذخ أيها الشاعر الجميل ..
                            لونته بكلمات بهية ، استطاعت وبمهارة نقله إلينا
                            تحياتي ومودتي
                            شاعر السهل الممتنع
                            و الممتنع السهل
                            كنت هنا كليلة قدر انتظرها الفقراء !

                            محبتي
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركة
                              في إكسير نفي النفي مجازات فلسفية تشر فداحة وقدحاً في الذات الخالية من أي معنى يبرر مجرد وجودها
                              تناول فذ أنيق في صورة نصية مباغتة يحيط بكل هذا السواد المحيط
                              أدعي أنني ما زلت بحاجة إلى قراءة تفزعني..كي أعود
                              ربيع الحبيب


                              شكراً لك فقد آلمتني كثيراً
                              الألم رحيق الروح سيدي
                              يزيل عنها صديدها و كامدها

                              محبتي
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
                                لست حزينا لكنك حزن الحزن
                                علقتنا على حبل الدمع و تركت لنا وجعك يولم باصابع من برق حرائق المكان
                                الرائع كعادته دائما الربيع ربيع
                                سرني أن مررت و أكثر أن قرأت
                                دمت بخير
                                أستاذي مهيار .. أشجاني مرورك كثيرا

                                محبتي
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X