إلى ..بياتريس
إعتقادى الراسخ والذى أؤمن به يوماً بعد يوم ،نهمى وشغفى وجوعى الأبدى نحو الإلمام بكل ثقافات الشعوب عبر عصورها المختلفة .
تلاحقنى هواجسى، أننى لن أحيط علماً بكل هذه الثقافات ،فالعمر قصير ،وما أطلبه عسيراً صعب التنفيذ .
وأرفع راية التحدى فى وجه هذا العمر القصير والمطلب العسير ،وأمضى فى سعيى ،لاهروب منه ولاتأجيل ،
وأنكر الأفكار التى تتلبسنى ،بتقدم السن وبعدم وجود الطاقة على المتابعة ..
لكننى سأواصل حتى الرمق الأخير .
وأتوق للبحث عن معنى للحياة وتفسيراً لها،قبل أن يضمنى قبرى .
وهاهى نفسى الطامحة الطموحة تختصنى، اللحظة ، بإعادة قراءة المسرح اليونانى ،
وتضع أمامى ماكتبه الرائد العظيم طه حسين عن قادة الفكر وترجمته لبعض مسرحيات عباقرة المسرح اليونانى ،
وبعض الكتب المترجمة عن أدب اليونان قديمه وحديثه ،وماترجمه الدكتور نعيم عطية .
ومنذ مدة قرأت "المنشق"سيرة ذاتية ل نيكولا كازنتزاكى بقلم زوجته إيلينيى كازنتزاكى. صاحب الرواية الأشهر زوربا والإغواء الأخير للمسيح والإخوة الأعداء ..و.. وايضاً أعمال كفافيس الشعرية وريتسوس.. وغيرهم .
ولا أملك إلا دعوة كريمة للإخوة والأخوات لمشاركتى متعتى، فى إلقاء النظرة العجلى على وليمة مقتضبة من أشعار اليونانيين، أبناء حضارة عريقة وتاريخ مجيد فى إثراء العقل والقلب معاً.
إعتقادى الراسخ والذى أؤمن به يوماً بعد يوم ،نهمى وشغفى وجوعى الأبدى نحو الإلمام بكل ثقافات الشعوب عبر عصورها المختلفة .
تلاحقنى هواجسى، أننى لن أحيط علماً بكل هذه الثقافات ،فالعمر قصير ،وما أطلبه عسيراً صعب التنفيذ .
وأرفع راية التحدى فى وجه هذا العمر القصير والمطلب العسير ،وأمضى فى سعيى ،لاهروب منه ولاتأجيل ،
وأنكر الأفكار التى تتلبسنى ،بتقدم السن وبعدم وجود الطاقة على المتابعة ..
لكننى سأواصل حتى الرمق الأخير .
وأتوق للبحث عن معنى للحياة وتفسيراً لها،قبل أن يضمنى قبرى .
وهاهى نفسى الطامحة الطموحة تختصنى، اللحظة ، بإعادة قراءة المسرح اليونانى ،
وتضع أمامى ماكتبه الرائد العظيم طه حسين عن قادة الفكر وترجمته لبعض مسرحيات عباقرة المسرح اليونانى ،
وبعض الكتب المترجمة عن أدب اليونان قديمه وحديثه ،وماترجمه الدكتور نعيم عطية .
ومنذ مدة قرأت "المنشق"سيرة ذاتية ل نيكولا كازنتزاكى بقلم زوجته إيلينيى كازنتزاكى. صاحب الرواية الأشهر زوربا والإغواء الأخير للمسيح والإخوة الأعداء ..و.. وايضاً أعمال كفافيس الشعرية وريتسوس.. وغيرهم .
ولا أملك إلا دعوة كريمة للإخوة والأخوات لمشاركتى متعتى، فى إلقاء النظرة العجلى على وليمة مقتضبة من أشعار اليونانيين، أبناء حضارة عريقة وتاريخ مجيد فى إثراء العقل والقلب معاً.
تعليق