أديبنا العزيز ربيع،
إشادة أعتزّ بها،ضاعت معها نشوة نقطة الحبر الأخيرة التي أنزلتُها النصّ.
كشفت لي أسرار ربّما فوّتها عنّي اندفاع الكتابة و حماس التّخلّص من عبء أطيافها و تشكّلاتها المرهقة.
كيف أشكرك؟
محبّتي الخالصة لك.
إشادة أعتزّ بها،ضاعت معها نشوة نقطة الحبر الأخيرة التي أنزلتُها النصّ.
كشفت لي أسرار ربّما فوّتها عنّي اندفاع الكتابة و حماس التّخلّص من عبء أطيافها و تشكّلاتها المرهقة.
كيف أشكرك؟
محبّتي الخالصة لك.
تعليق