:: مسرحية " المجهول " ::

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لبنى علي
    .. الرّاسمة بالكلمات ..
    • 14-03-2012
    • 1907

    #16
    هذا وقد أضحت " ذات الأطياف السبعة " أسطورة تناقلتها الأجيال


    إلى أن اشتدتْ إيقاعاتها صخباً في مخيلة العم عصام ,, وتساؤلات


    عديدة اجتاحت فؤاده ,,


    ترى ,, هل عثر سام على تلك الجوهرة السحرية أثناء


    مغامرته البحرية الأخيرة ,, فأضحى حاله كحال أحمد ؟؟


    هل ابتلعه البحر ؟؟


    هل قذفتْ به أمواج البحر الهادر الى إحدى الجزر البعيدة ؟


    هل أضحى وجبة دسمة للحيتان ؟


    هل وهل وهل ,,

    تعليق

    • لبنى علي
      .. الرّاسمة بالكلمات ..
      • 14-03-2012
      • 1907

      #17
      وما زالت سهام تلك التساؤلات تخترق ميادين


      إجابات وإجابات ,, وضبابية تكهنات ,,


      مخلّفة وراءها.. تساؤلات أكثر عمقاً ورهبة ,, وصمتاً ..




      النهاية



      لبنى



      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #18
        اعتقد و الله اعلم ان النص يدين التآمر على الحب و ان الفاعل نتيجته وبالا عليه و على غيره..
        شاعرية النص واضحة لغة و صورا. و خيال خصب.
        مودتي

        تعليق

        • لبنى علي
          .. الرّاسمة بالكلمات ..
          • 14-03-2012
          • 1907

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
          اعتقد و الله اعلم ان النص يدين التآمر على الحب و ان الفاعل نتيجته وبالا عليه و على غيره..
          شاعرية النص واضحة لغة و صورا. و خيال خصب.
          مودتي
          طبتَ أيها الفاضل عبدالرحيم ورُقيّ الحضور المتناغم وطيب الطِّيبِ والأناقة الحضوريّة ..

          تعليق

          • سليمى السرايري
            مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
            • 08-01-2010
            • 13572

            #20
            لغة سلسة مريحة يا أستاذة لبنى
            وخيال واسع

            سأحاول المتابعة
            مزيدا من الألق والجمال




            لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

            تعليق

            • لبنى علي
              .. الرّاسمة بالكلمات ..
              • 14-03-2012
              • 1907

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
              لغة سلسة مريحة يا أستاذة لبنى
              وخيال واسع

              سأحاول المتابعة
              مزيدا من الألق والجمال





              طبتِ يا سليمى الياسمين وطيب الطّيب .. وحتمًا بكِ ستزدان النبضات وتبسمُ ..

              تعليق

              • غالية ابو ستة
                أديب وكاتب
                • 09-02-2012
                • 5625

                #22


                المبدعة الجميلة لبنى

                لا تكونين الا جميلة

                الأسلوب شاعري برقتك

                الخيال نقيّ شاعري

                الطائر الأخضر من تراثنا الجميل

                الخير والشر في صراع مستمر

                رأيتك هنا تقولين الحقيقة بعيداً عن رفاه الأمنيات

                فللشر مخالب جارحة




                وللخير نسائم الزهور الناعسة

                لكنما الشر دوماً يجرف معه

                مهندسيه وهذا ما كان

                في شرقنا وثقافتنا هداها الله

                يحارب الحب لا لشيء الا لأنه الأرقّ والاجمل

                لكنه لا يموت يعيش لحناً
                وقصيداً

                وأغنية شعبية تغنيها الأجيال

                دمت بخير
                وإبداع جميل
                يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
                تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

                في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
                لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



                تعليق

                • لبنى علي
                  .. الرّاسمة بالكلمات ..
                  • 14-03-2012
                  • 1907

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة


                  المبدعة الجميلة لبنى

                  لا تكونين الا جميلة

                  الأسلوب شاعري برقتك

                  الخيال نقيّ شاعري

                  الطائر الأخضر من تراثنا الجميل

                  الخير والشر في صراع مستمر

                  رأيتك هنا تقولين الحقيقة بعيداً عن رفاه الأمنيات

                  فللشر مخالب جارحة




                  وللخير نسائم الزهور الناعسة

                  لكنما الشر دوماً يجرف معه

                  مهندسيه وهذا ما كان

                  في شرقنا وثقافتنا هداها الله

                  يحارب الحب لا لشيء الا لأنه الأرقّ والاجمل

                  لكنه لا يموت يعيش لحناً
                  وقصيداً

                  وأغنية شعبية تغنيها الأجيال

                  دمت بخير
                  وإبداع جميل

                  ما أبهاكِ يا غالية الياسمين ونوارس بصمةٍ بالعزِّ نابضة يقينًا وفكرًا نيّرًا وطيب الطّيب .. فدمتِ للرُّقيّ الأصيل بعنوان ..
                  التعديل الأخير تم بواسطة لبنى علي; الساعة 08-02-2013, 10:13.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X