لا أحد يرثي أحد

**نجلاء الرسول** · 27-01-2013, 12:31

المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة

نص مميز ، فالسلاسة في دحرجة الحروف و الصور تشبع الذوق الشعري .
اشتقنا لهذا القلم الماتع .
تحياتي و تقديري لك أستاذة نجلاء

أخي جمال طيب هو حضورك كالمسك بين الحروف
لك تقديري الكبير

**المختار محمد الدرعي** · 27-01-2013, 14:49

كنت كعادتك أستاذتنا و شاعرتنا المبدعة نجلاء فوق العادة
و فوق الجمال
دائما لا تأتينا إلا و أنت محملة بأغلى و أحلى الكلمات
لا حرمنا من هذه الإبداعات
تقديري و إحترامي الكبير

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:08

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

جميل سيدة الشعر ما أتي منك بك
لينال وترا
و قبضة من أنفاس
ربما ما بقى في الإناء .. ليكون على حزن بحجم المدى .. و بحجم المدى يرسو الفراغ !

جميل رسمك لوجع الذات حين يلملم جوانب المأساة

تقديري و محبتي

شكرا لحضورك البهي أستاذي ربيع لا عدمتك
وشكرا لقراءتك

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:10

المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة

لا أحد يرثي أحد
استهلالية نفي الرثاء تؤكد ثوابت الغياب
تبدأ القصيدة بتبعيض الزمن فاتحة باب المقابلة
ومؤكدة على مكابدات البراءة التي نغتالها بأيدنا أحيانا
و أحيانا أخرى تعيش تغريبتها الطويلة
ورغم بشاعة الحياة و هواجس الموت الذي تتكرر مشاهده أمامنا كل يوم
إلا أنه لم يكن من الصعب أبدا أن نعايش تلك الهواجس بإغفاءات طويلة
القصيدة جميلة جدا
ملغومة بالشعرية و الدهشة
تأرجحت بين فكرة و صورة
مصورة لواقع معاش
الأديبة الرائعة نجلاء
لقد أسعدنا جدا قراءتك هنا سيدتي
دمت بألف خير

أخي الكريم مهيار
تحيتي لك ولقراءتك الجميلة وحضورك الراقي
احترامي وتقديري

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:12

المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة

ليس صعبا ....
أن تصمد أمام أغنية تذكرك دوما بمن رحلوا
أو ..
أن تبدأ نهارك بدمعة
تعلم جيدا أنها لن تواسي تفاصيلك المهدرة

الأستاذة الكبيرة نجلاء
لله درك فاضلتي
هذه الكلمات تحتاج لمراجعة مني
تحتاج مني لأراجع نفسي كثيرا عند حدود الأغنيات
تحتاج ان أبقى مستيقظا في الأحلام حتى لا تهرب

بوركت فاضلتي

أخي بسباس شرفتي بمتصفحي
وحضورك الكريم
تقديري الكبير أستاذي الفاضل

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:14

[quote=سليمى السرايري;907932]

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة

أحيانا ....
تجرح الطفل الذي فيك
لكن الأرض تستمر في دورانها
وهذا الطفل يكبر فيقتل ذاته

نص مثير للشجن فالشجن إذا مُزح بالكلمة ، أصبح شعرا جميلا يقطر شعرا وينضج بأسباب الإبداع.
وفي الحقيقة هذا النص نموذج لبقيّة نصوص نجلاء الرسول التي تتّصف بالعمق وألم في آنٍ
فمن أيّ بئر تغرفين الدموع الرقراقة لتفيض شفافيّة ولوزا ؟؟

جميلة أنت يا نجلاء
من اختياراتي لبرنامج اختيارات أدبيّة وفنّيّة.
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?114115

سؤال لا إجابة له يا صديقة
كذلك نحن نهايات حتمية لشيء ماء

شكرا لروح سليمى ولاختيارك نصي في الغرفة الصوتية

مودة وتقدير

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:16

المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

كل ما في النص يتنفس الألم
يستعيد أنفاس وجع بدء ولم ينتهي
يمسك خطوط الذات وهي تجتاح شارع الموت
رغم إيمانها الكبير بالقدر
تكتفي بأن تتنفس سلامها ولو بسماء صغيرة
وقبضة من مساحة أرض

شاعرتنا المبدعة
صديقتي نجلاء

اشتقت لحرفك كثيراً كثيراً
لكن لم أتصوره يقطر بكل هذا الشجن

كنت مبهرة بجمالك الشجي
بحرفك المسك
ورؤاك البديعة وإيحاءاتك المترامية الأبعاد

لا عدمت منك جمال الروح وبهاء الحرف

لروحك الفرح والسلام دائماً

.

حبيبتي يا رشا شكرا لك ولحضورك الذي ينير صفتحي دوما
مودتي الكبيرة وباقة ياسمين

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:20

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

ليس صعبا ....أن تلهو معك إغماءة طفيفة
تكرر فيها مشهد القتل الذي لا يثير شيئا في نفسك

وليس صعبا ...أن تنام على تفاصيل الجرح
بعدما رشوت الارض ببعض ما فاض
من نزف الظهيرة
لتسمح لك باختيار البقاء
وان بسفح الذاكرة المفجوعة
ما اروعك استاذة نجلاء
وانت ترسمين الوجع بالوان الغسق
احييك على هذه الحروف التي انبثقت
من عمق الالم

ما أجمل ماصغحتك يا صديقة
شكرا لك يا مالكة القديرة
وشكرا لروحك

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:22

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

أن تبدأ نهارك بدمعة
تعلم جيدا أنها لن تواسي تفاصيلك المهدرة
ليس صعبا ....
أن تلهو معك إغماءة طفيفة
تكرر فيها مشهد القتل الذي لا يثير شيئا في نفسك

المثال البسيط على النثرية القصيدة

هادئة متزنة ...

تقدم الروح في حزنها
حيث القليل من الأرض تكفي لتدثرنا

اللجوء هنا ..قوام المؤمن الذي يطلب النور حيث تكون السماء أكثر عذوبة
وقت ينتهي الألم

سيدتي نجلاء

شكرا على العذوبة
التي منحتنا ...أنت

اللجوء لا يعرف إلا مريديه يا صديقة
شكرا لقراءتك التي دوما أحبها
احترامي لآمال الراقية

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:25

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

لا شيء أجمل من رؤية الاسم العزيز على القلوب يطرز الصفحة
لا شيء أجمل من عودة مدرسة الشعر إلى تلاميذها

فرحت بعودتك سيدتي
فرحت بالشعر
وفرحت للشعر

أستاذي الخضور إن حضورك أجمل من النص
باركك الله دوما أخي الشاعر

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:27

المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عبد الغني مشاهدة المشاركة

اقنع الحمام أن يهرب
لكن الفجر أكثر استعجالاً !

أستاذتي الحبيبة نجلاء الرسول

النسيج مطلي بغشاء لفظي مُذهب
وفي رهان مستمر على غنى المعنى لتكتمل قصيدة
متيقظة حاضرة وإن انتهت
سلمتِ غاليتي ودمت بصحة.
تحيتي

دوما لحضورك المائز وافر تقدير يا صديقة
شكرا لجمال الألق في حرفك يا إيمان

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:28

المشاركة الأصلية بواسطة محمد ثلجي مشاهدة المشاركة

يا الله ما اروع هذا النص

نجلاء الرسول مبدعه في كل حالاتك
وتلك النبرة الحزينة الصاعدة كيف شقت عباب الشعر فانسجما كلاهما ليولد اذ ذاك نص كلما امعنت النظر كلما اورق الحس الانساني وتألق الكلام لابعد حد واجل مكانة

دمت مبدعة وجديرة

أستاذي محمد شكرا لك ولحضورك الأنيق في متصفحي أخي الشاعر
مودة وتقدير لحضرتك

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:30

المشاركة الأصلية بواسطة شكري بوترعة مشاهدة المشاركة

الشاعرة الرائعة نجلاء
أنت فعلا أعذب من ماء الثكنات ... أعذب من احتضار مفاجئ و مداهمة وشيكة ... هكذا يكون الشعر في أقصى حالات التصعيد
هكذا تعود نجلاء بموسيقى اليومي

ما أسعد قلبي بحضورك يا شكري
فأنت أستاذي في الشعر
تحيتي التي تليق بك دوما أيها الشاعر الجميل

**نجلاء الرسول** · 28-01-2013, 15:32

المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة

كنت كعادتك أستاذتنا و شاعرتنا المبدعة نجلاء فوق العادة
و فوق الجمال
دائما لا تأتينا إلا و أنت محملة بأغلى و أحلى الكلمات
لا حرمنا من هذه الإبداعات
تقديري و إحترامي الكبير

أخي المختار تقديري الذي لا ينتهي
شكرا لحضورك الأنيق البهي أخي الشاعر

**سليمى السرايري** · 28-01-2013, 23:07

بمناسبة شفائك يا نجلاء الحبيبة

http://www.youtube.com/watch?v=6CdboqRIhdc&feature=youtu.be

لا أحد يرثي أحد

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث