د/ مازن اوع تسمع كلام الليثي
دا كلام ناس عينها فارغة وتندب فيها رصاصة
قال اربعة قال
ههههههههههههههههههههههه
اخي الكريم احيلك على هذا الموضوع فقد اسال مدادا كثيرا
واستفدنا منه كثيرا

فتور المشاعر في الحياة الزوجية/اسباب وحلول - ملتقى الأدباء والمبدعين العرب - Arabs of Letters Forum

http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=2675

في كثير من الزيجات -إن لم نقل كلها-في مجتمعاتنا العربية نجد عمر الحياةالزوجية الذهبي يكون في السنتين الاولى والثانية وبعدها ..وبعد مجيء أول طفل يتسلل الروتين وتبدأ مشاعر الزوجين تأخذ منحى آخر نحو الفتور وعدم الاهتمام وقد يصل الأمر الى عدم تحمل العيش مع بعض. ترى ما السبب؟ ومن المسؤول؟ هل الزوج؟ ام الزوجة؟ ام هي العادة

تقديري وودي
اختك رشيدة

استاذ الليثي

حتى لو جبت الاربعة وتستعمل كل انواع الاحتمالات اللي اخترعوها
حيبقى لازمك اربعة ثانيين وثالثين وليه لا يمكن المليون

فالافضل تعيش لوحدك على انك تعيش زي ابن بطوطة كل يوم في بقعة ارض لون

الليثي بلاش ترفع الراية السودا هههههههههه

د مازن لاتسمع كلامه اسمع كلام خالتي بهية دي ست كويسة خالص هههههههه على قولة الاستاذ الموجي

********

كان هذا الفاصل واليكم الاخبار

بصفتي أنثى ...مين قاللك هههههههه

بصراحة مش عارفة كل اللي اعرفه ان الحياة بين الزوج والزوجة لا يستطيع أحد الحكم عليها ولا على مشاكلها إلا هما الاثنين وفي ايديهم ينفضوا غبار الروتين ويمحوا القسوة بالتسامح والبحث عن نقط التقاء لتسير القافلة وأحيانا الغلظة في الحياة الزوجية ليها طعم خاص لكن بعيدا عن ما يقلل من احترام الطرفين وعلى حسب علمي ان العشرة تقوي المودة ولن اتكلم عن الحب فالمودة أعمق ربما هكذا يخيل الي
أما عن تحديد الاسباب فلا أحد يستطيع تحديدها بل هي تراكمات عديدة وليس فقط الزوجة الكلام ينطبق أيضا على الزوج كلاهما على متن سفينة واحدة لهما الاختيار أحيانا بتماسك أيديهما او اختيار الفرقة ولانهما على متن نفس السفينة فالغبي من يختار الفرقة ويصر عليها

هي الايام دول احيانا مبسوطين واحايين كثيرة زعلانين ويمكن قريبين وساعات بعاد عن بعض ومش بالضرورة دايما الكلام المعسول ما يلفت النظر انما هي مواقف ولحظات ومشاكل يتخطاها الطرفان وايديهما متشابكان

الموضوع شاسع لكن ربما لا اكون قد اجبت عن سؤالك انما هذا ما استطيع قوله

شاكرة لك تقبلك مروري
دمت بود

[motr]الأخ الحبيب : د.أحمد الليثي[/motr]


اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

يشرفني أن تحضرنا هنا ومعك ذخائر لربما تكفي لاشعال نار وشرب الشاي الجماعي ... بس مين اللي راح يقدم الشاي لمين .... السيدات لنا أم نحن لسيدات ..!!

صدقني أن القصة ليست في تعدد الزوجات وإلا لكان الامر أسهل ما يكون ... ولكن كل رجل يعرف أن في وسعه أن يُقبل عيني زوجته فيغمضها حتى تكاد تكون كالعمياء ،وأنه بستطيعأن يطبع قبلة على شفتيها قبلة تفقدها القدرة على النطق ...!!!
وكل زوجة تعرف أن زوجها يعرف هذه الحقائق ،ولكنها لا تعرف أتجن أم تحتقره حين يقتتل معها لأنها قصرت يوما في طهو الطعام كما ينبغي أو لأنها اشترت ثوبا جديدا ...!!
أما كان الأحرى به أن يستعين باللياقة ، وأن يتحمل مشقة تملقها ولو قليلا ليصل الى ما يهدف إليه ..؟؟!!

أراك لا زلت متمسكا بالآربعة كحل جذري .
أتذكر أن مديرنا كان متزوجا من سيدة تعمل معنا في نفس الصيدلية .. وكانت بالغرفة المجاورة ... وكان ذلك صباح احد يوم الاجتياحات الاسرائيلية ... ولان الوضع صعبا جدا كنا نتحدث في أمور شتى ... حيث نظام الطواريء يفرض تواجدنا المستمر بلا عودة للبيت .... فكان يدور الحديث عن الزوجات وتقريبا بنفس موضوعنا ... وسألنا " بعلو الصوت " ..
- برأيك هل الزوجة الواحدة تكفي للرجل ..؟؟؟!!!
فرد مباشرة ... نص واحدة بتكفي ..!! المهم كيف يمكنك اعتبارها كونا كاملا ..؟؟!!


ما رأيكـ دكتورنا الحبيب ...؟!

[motr]أختي الكريمة
وأديبتنا الراقية المتألقة
رشيدة فقري
[/motr]
شكرا لك من القلب للرابط الذي سيبقى معي طويلا
أسيتفيد منه وأتعلم
وسيكون لي تعليق أيضا هنا
إن شاء الله

أتمنى لك التوفيق

أخوك : مازن ابويزن

[align=center][motr]الأخت الفاضلة
سميرة ابراهيم[/motr]

بداية شكرا لك لرأيك الصريح والمقنع ان شاء الله

نعم ان تجاوز الاخلافات يعتمد عليهما معا وليس على طرف دون الأخر . كي يستقيم الحال .. وتصل السفينة دوما الى شاطيء الامان ...


ولكي تبقى الاسرة متينة وقوية وصامدة أمام الظروف و الأعاصير العاتية ، وصعاب الحياة المتكاثرة يجب أن يتوفر الحب والمودة بين الزوج وزوجته ، ولهذا قال تعالى { ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة }

" لهذا لا يمكن أن تكون الهدايا الوقتية بديلا عن الحب .. أو لغض الطرف عن الخروج عن النص مثلاً " نزوات أو تهرب من مسؤوليات " ....


وسؤالي هنا :


"إن كثير من الأزواج " المتعلمين " هم / على الرغم من ذلك ،أميُّون ..؟؟!! "

ما رأيك هنا..؟؟!!


بانتظارك عزيزتي

مازن [/align]

[align=center][motr]الأخت الفاضلة
سميرة ابراهيم[/motr]

بداية شكرا لك لرأيك الصريح والمقنع ان شاء الله

نعم ان تجاوز الاخلافات يعتمد عليهما معا وليس على طرف دون الأخر . كي يستقيم الحال .. وتصل السفينة دوما الى شاطيء الامان ...


ولكي تبقى الاسرة متينة وقوية وصامدة أمام الظروف و الأعاصير العاتية ، وصعاب الحياة المتكاثرة يجب أن يتوفر الحب والمودة بين الزوج وزوجته ، ولهذا قال تعالى { ومن آياته أن جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة }

" لهذا لا يمكن أن تكون الهدايا الوقتية بديلا عن الحب .. أو لغض الطرف عن الخروج عن النص مثلاً " نزوات أو تهرب من مسؤوليات " ....


وسؤالي هنا :


"إن كثير من الأزواج " المتعلمين " هم / على الرغم من ذلك ،أميُّون ..؟؟!! "

ما رأيك هنا..؟؟!!


بانتظارك عزيزتي

مازن [/align]

حتى لا نبتعد بالموضوع عن أساسه أقول إن التعدد له ضوابطه، وليس ما يقوله الليثي في بيتين شعر، أو تعليق حسب التجلي. ومن ثم لندع هذا الموضوع جانباً.

أما المعيشة بين الرجل والمرأة فتحكمها علاقة المودة والرحمة -ولا فرق أكانت الزوجة واحدة أو أكثر. وعلى الرجل أن يتزوج ذات الدين ويترك ما عداها، لأنه لا خير فيها. وكما قال الحسن البصري ناصحاً من يريد تزويج ابنته "إذا زوجت ابنتك فزوِّجها لتقيّ، فإنه إن أحبها أكرمها وإن كرهها لم يظلمها".
والمعيشة بين الزوجين حين تخلو من الود توشك أن تتحول إلى نار موقدة. ولا يكون الود إلا بطاعة الله. ويقول عز وجل "الذين آمنوا وعملوا للصالحات يجعل لهم الرحمن ودا".

أما المعيشة على نظام "سي السيد" من جانب أو "راسي براسك" من جانب آخر، فعلى الرغم من إمكانية استمرار المعيشة بهذا الشكل إلى أن يشاء الله فإنها تحوِّل المحبة في القلوب إلى شيء آخر تختلف درجته حسب اختلاف اعتداله أو انحرافه؛ ذلك أن البيوت لا تقوم على الحب فقط.

أما مظاهر هذا الحب فتختلف حسب اختلاف الناس والأذواق. فمن النساء من ترضي بوردة، ومنهن من ترضي بحزمة جرجير، ومنهن من لا يملأ عينها إلا التراب. والرجال كذلك. والعشرة بين الزوجين توِّلد هذه الخبرة حتى يستقيم ميزان العلاقة الزوجية.

أما ما يخرب هذه العلاقة ففي المقام الأول غياب الوازع الديني والعلم الشرعي الصحيح، وابتعاد الناس رجالاً ونساءا عن المنهج القويم الذي قوامه الاعتدال في كل شيء. وإذا حدث الاعتدال صلحت الحياة الزوجية. فمن غير المسلمين من يعيشون عيشة سعيدة هنيئة مع غياب الوازع الديني والعلم الشرعي، وما هذا إلا لأن الميزان المعمول به اعتدلت فيه المصالح المشتركة. ولا يطلب غير المسلم من الله أجراً على اعتدال الميزان. أما المسلم فيسعد سعادتين.

وإذا كان الأمر كذلك وجب أن تسقط المرأة من حساباتها الخوف من زواج الرجل بأخرى، فحكمة التعدد ليس لأن الرجل "عينه فارغة" بل هي حكمة عظيمة، من شاء أخذ بها، ومن شاء تركها. ولا يمنع هذا أن تختلف النوايا ويكون سبب التعدد غير ما جعل الشرعُ التعددَ له. وإنما يقدح هذا في الفعل نفسه وليس في الحكمة من ورائه. فمن لديه جهاز تلفاز مثلاً لا يأثم إلا إذا استخدم التلفاز في معصية. أما أن يكون لديه أربعة أجهزة تلفاز يستخدمها في طاعة الله فهو مأجور أربعة أضعاف.

نسأل الله أن يتقبل منا ومنكم.

أخي مازن،
لو كنت متزوجا لأجبتك على سؤالك، ولكن، انتظر حتى أتزوج وبعدها نشوف لك رد ساخن هههههه

هناك من يعتقد أن المرأة ليست إلا أداة في يد الرجل يستعملها كيفما شاء ومتى شاء. ولكن، هذا ليس صحيح لأن المرأة مصدر الأحاسيس والعواطف الجياشة. وكل تقصير في حق هذه الأحاسيس سيكون له عواقب وخيمة على الحياة الزوجية. وكما يحب الرجل أن تهتم به الزوجة طول الوقت أو نصفه فهي كذلك أو ربما تحتاج إلى الرعاية طول الوقت.
هذا رأيي المتواضع... أتمنى ألا أكون قد أخطأت..
تحياتي

عدنا من جديد

اولا اشكر الاستاذ الليثي لانه بصراحة لخص الامر ببراعة


ثانيا اما عن الامية فالانسان لا يكتمل علمه مادام على وجه الارض
فالازواج منهم العديد اميين ليس من منطق العلم والدراسة وكونه استاذ او دكتور او مجرد مواطن عادي انما من منطق ان الانسان يعتبر دائما اميا ما لم يختبر مجالا من المجالات
فالزوج والزوجة تحكمهم مصاعب يتخطونها على طول ميثاق الزواج ولكن تبقى الرغبة في تخطي المصاعب وتشابك الايدي والاستمتاع بحياتهم بالاضافة الى تقوى الله
تكوينة الزوج وتكوينة الزوجة يجب على كل منهما ان يحاول التعرف عليها عن قرب وان لا يحاول احدهما تغيير الاخر بالقوة او بفرض طريقة التعامل انما تقبلها ومحاولة التنبيه بطرق مستحبة على ضوء معرفته لشخصية الاخر وخبرته معه
فلمحاربة امية الازواج ربما يكفي التفاتة انتباه صغيرة جدا ورغبة اكيدةفي هذه الالتفاتة لمعرفة المرافق حق المعرفة وليس مهما ان تكون هدية من ذهب ربما كلمة ربما تصرف ربما زهور ربما لا هذا ولا ذاك

المشكلة ليس كما يصورها البعض الا وهي تعدد الزوجات ..هي اكبر من ذلك بكثير ..انا مثلا عندي تحفظات ازاء التعدد فما من امراة تقبله عن رضى وقناعة..مع انه حلال ولكنه ايضا ليس فرض!!ما يغيظني حقا ان الرجل يستعمل الدين كوسيلة لتنفيذ غرضه هذا ...وينسى كل ما عدا ذلك..ينسى ما يترتب على هذا التعدد....وان لهذا التعدد شروط يجب تنفيذها....والامر الاهم الصعوبة في ان يعدل الرجل بين كلتاهما..وهذا ليس عيب فيه...العدل امر شاق وصعب فلماذا يدخل الرجل راسه فيما لا يستطيع القيام به..فليكتفي بما عنده ويحاول التعايش مع وضعه..هذا على فرض ان لم يكن هو سبب انعدام التعايش والمحبة والالفة...وكما قال الشاعر"العدل في الارض يستضحك الجن لو سمعوا به!!!

المهم يا أخي مازن أنها في النهاية أرادت أن تصحو , وتشعر بأنها بحاجة إلى الحنان والدفء ..وأنا هنا يا أخي مازن هل تدري أنني لا ألوم زوجها , بل ألومها هي لأنها لم تعرف سوى طهو الطعام , وترتيب البيت , أما عن زينتها وجمالها فأرادت أن تدفنه في المطبخ والبيت وهذا مما يؤثر على العلاقة الزوجية , ويرمي بها للفشل والضياع ...

د. أحمد
أ . علوشي
الاخت : زهرة
الاخت : سميرة

انطلاقا مما تفضلتوا به .. أود أن اسجل تعقيب هنا ويتبع ان شاء الله

ان نظام التعدد في الإسلام هو نظام أخلاقي إنساني
أخلاقي لأنه لا يسمح للرجل أن يتصل بأي امرأة شاء في أي وقت شاء ..
انه لا يجوز له أن يتصل بأكثر من ثلاث نساء زيادة عن زوجته
ولا يجوز له أن يتصل بواحدة منهن سراً ، بل لا بدَّ من إجراء العقد وإعلانه ، ولو بين نفر محدود ..
ولا بد أن يعلم أولياء المرأة بهذا الاتصال المشروع ، ويوافقوا عليه ، وأن لا يبدوا عليه اعتراضا
ولا بد من تسجيله في محكمة مخصصة لعقود الزواج
أو يستحب أن يولم الرجل عليه ، وأن يدعو لذلك أصدقاءه وأن يضرب له الدفوف مبالغة في الفرح والإكرام .


لي عودة مع ( الجانب الانساني )

مازن

الاخت الفاضلة
بنت الشهباء

شكرا لحضورك معنا ... وأوافقك الرأي فيما تفضلت به .. ولقد ركز ادراجي عليه من خلال شكوى الرجل العابرة .. وكانت نقطة لم يلاحظها الا انت .. وفقك الله ،،،،


سؤالي : أبعد كل هذه السنوات يغفلها لاجل زينة ما في جسدها ... اليست هي من افنت جسدها وكل شيء من اجله واولادهما وتكوين عائلة ناجحة .. أهذا جزاؤها ... ؟؟!!

مازن

ههههههههههههههه استاذي الليثي ولو ان كلامك موجه للاخ الدكتور مازن ولكن انا انتقيت هذه المشاركة من بين الجميع واراها قريبة الى قلبي و نواياي الحسنة البيضاء ....بس كنت عاوز اعرف ايه هي مواصفات الـــ كويسة ..كمل جميلك بقى يا استاذ

دكتور مازن قصتك فعلا مضحكة مبكية ..كما قال اخونا مصطفى ..ولك حس رائع وقلم بديع
ودمت ساخرا