تويت
د.حيدر الشامي...اسمح لي ان ارد عليك نيابة عن.. د.احمد الكويسة تعني في اللغة العامية الهبلة..وتعني البلهاء ..وترجمتها الحرفية انها تضع نصب اعينها انه اليوم زواجها وغدا يمكن ان يتم طلاقها...لان سي السيد قد لا ينجح في فهمها....في هذه الحالة اهنئك بها ..واهنئها بك....
-
-
لي عودة هنا
مع وقائع جديدة ومثيرة
وحكاية الليثي مع زهرة وحيدر
والجانب الانساني في تعدد الزوجات
لربما نجد مخرجا لما وقعنا فيه جميعــــاً
دمتم بألف خير أصدقائي ... ولا أدري بصدق كيف يمكن
أن يتزوج الانسان بأن من واحدة طالما أنها تلبي له كل حقوقة
الشرعية والحياتية والاجتماعية وتنتظر منه أي طلب لكي تقول له حاضر
بكل الحب والمودة والطاعة .. لا أدري ربما هناك من يحتاج التعدد ولكن لسبب وجيه ...!!
أخوكم : مازن أبويزن
متزوج من واحدة
ويكفي ،،،،،،،
والحمد لله رب العالمين
مجموعتي الادبية على الفيسبوك
( نسمات الحروف النثرية )
http://www.facebook.com/home.php?sk=...98527#!/?sk=nf
أتشرف بمشاركتكم وصداقتكمتعليق
-
[align=center]أخي الدكتور مازن
ومضة في دقيقة في عمر في قهر في ألم في دمعة في ابتسامة...
رائع حينما صوّرت الرجل كيف في دقيقة يفعل ما يفعله ثمّ يغط في نومٍ عميق...
ربما نومه هذا هروب من قول كلمة شكر لزوجته التي منحته وقتها وعمرها وروحها وجسدها دون شكوى او تذمر...
شكراً لنص أمتعني حقيقة، لم أكن اعرف من قبل أنك تبدع أيضاً في الأدب الساخر...
شكراً لك ثانية اخ مازن...[/align]أحبب أخاك بقلبك، واغفر له، حتى أثناء طعناته لك... فربما، وأنت تسقط مدمياً، تحتاج لأن تضع يدك على كتفه!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د.مازن ابويزن مشاهدة المشاركة
كل هذا يا أخي مازن صحيح , ولكن يبقى على المرأة مهما مرّ عليها الزمان أن تحافظ على أنوثتها ولياقتها , ولا تترك جسدها عرضة للسمنة وتغيير العوامل التي تمرّ بها مثل الولادة وغيرها ...
والله يا أخي مازن التقيت بامرأة متزوجة قريبا عندنا في البيت , وكنت أحسب أنها متزوجة من جديد بما هي عليه من رشاقة وأناقة ووووو.... ولكن كانت المفاجأة لي كبيرة حينما علمت أنها قد زوجت ابنتها وعندها حفيد ....
سألتها كيف استطعت أن تحافظي على رشاقتك وأناقتك فقالت لي الأمر سهل جدا هو أنني ما زلت أشعر بأنني أختا لأولادي وبناتي ... نلعب الرياضة سويا وووو......
فالمرأة إذا تستطيع أن تحافظ على أنوثتها , لكن أن تأتي إحداهن حين تتزوج وتترك نفسها دون رقيب وتقول كما يقال عندنا في حلب : خلص رضينا الراضي وكتب كتابنا القاضي
يعني أنها لم تعد تتزين , ولا تهتم بنفسها ما دامت تزوجت ورضي بها زوجها ...
أمينة أحمد خشفةتعليق
-
دقيقة في متصف الليل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك كثيرا أنك حركت في الوجدان وجعلتني أقرأ القصة عدة مرات وان أسلوبك مشوق ومثير ومميز وممتاز لإنه يعالج قضية مهمة جدا وحساسة ..إن العلاقات بين المرأة والرجل أصابها الفتور وأصبحت روتنية وأظن هذا راجع إلى ثقافة الزوجين في تدبير وتسيير الأمور الزوجيه أصبح الرجل والمرأة عبارة عن آلة لاتشعر ولا تحس وليس لها قلب أو وجدان أغلب الأسر تعاني من برود العاطفة كثير من الناس لايهتم بالعاطفة يهمه المال بدرجة عالية ثم الجمال ولايهمه الأخلاق ولا الإحسان ولا الكلمة الطيبة ولا لا....فالحياة الزوجية تحتاج منا إلى ثقافة حتى تكون الأسرة سعيدة وتشعر بالحنان والود بين أفرادها وقد ينعكس هذا على النجاح الذي تحققه الأسرة في مسيرتها ...المهم القصة كانت هادفة والكاتب من خلالها أراد أن يبرز مكمن الداء ثم إعطاء الدواء وكما أراد أن يقول لنا غيروا من مسيرة حياتكم حتى تسعدوا ...لك مني جزيل الشكر والأحترام والتقدير ...أبوبكر شرق الجزائر تحياتي*9*تعليق
تعليق