تويت
مالكة حبرشيد
آهٍ منك .. يا نون النسوة
قصمت ظهري
عند سفحِ العُمرِ
تقاسمتِ الضمائر
زهرَ الحياةِ
وشرّعت محوي
بمرسومِ القصاص
يانعةً كنت...
حين ضربتِ الحصارَ
على بسماتٍ
ذنبُها ....أنها
عرّشت فوق شجرِ الحُلمِ
دونَ استئذانِ
قانونِ الأعراف
ضاع صوتُها ..
بين رنةِ خلخالٍ
وطقطةِ " دمليج "
تنازلتِ الشّمسُ عن عوسجها
آهٍ ... يا نونُ النّسوة
كم ضاجعت الحرفَ
حتى أنجبت لقطاء..
في كلِّ دربٍ ..
من مدنِ الأرق
الله يا صديقتي على هذا الطرح الرائع
هن تستحق التقريع -على الهوان وإنجاب اللقطاء
تستحق التقريع لأأنها فعلاً حافظت على أرث الموؤودة
تنازلت عن مهرة صهيل العزة لتجر عربة الذل بسوط نخاس
بمنتهى الرضوخ--لتفوز برضى سائسها الجبار -طامرة في درب ذلها
الناسرين الرقيق وزهور الحبق---لم تتخلّ الشمس عن عوسجها فقط بل تخلت
عن بريقها ورمضاء تطهير الكون من يرقات التطفل ، وعنجهية التعالي على الصحة
العامة---فأينعت بذور الضمور والودعة--- وألقت غيوم الاستكانة في الأرجاء بكل مباهاة
تفيأت ما تركه لها موروث الوأد، متباهية بظلال شجرة الاتقاء، تضفي من قبحه ما يكفي لعدوى
الملايين---هن ضحية الجبروت -فالاتقاء- والتماهي مع طيوف الخنوع أفرعت وتشعبت لتظلل بخوائها
الراهي أكبر عدد ممكن من المارين والمارات من باحات هن وهم ممن استمرؤوا نضح الهوان-ويرشون منه للآخريات ---
تحياتي لإبداع من عمق ظلال البنفسج والرياحين
وكل عام وأنت بخير
ورمضان كريم
صديقتي الغالية-مالكة
وللنون في هنّ سؤال وسؤال
وعلامات تعجب
بالطرح السهل
يبدو برِجم تراكم الصخر
اليسير الممتنع
موؤودة تنجب بالعسر
لأخرى تتوارث وأدها
معضلةٌ
وتوّرثها لأسر
قفصٍ الألوان الحمقى
ويعكس للوهْن
من لي يفسّر معنى للأسهل
شرنقهُ الّصعِبْ
يا هن فانتبهي
منذ اختلأط تراب الأرض
بالشمس تجلّت -وبعض العشب
مذ أزهر حب
كانوا وما زالوا
الغزل الظمآن -تواقاً ب هم
لزلال الماء
في شطآن هن
فلماذا الوأد للشطّ إذاً
من لي بتفسير قوافي الماء
تشدو وتُغلّ
من لي بتفسير
رويّ القلب يَشفي ويَغلّ
أنا لست أفهم أغنية الغرام
بإبهام الجحود للعين سمل
كيف تسقي الحب قطراناً بذل
كيف تُطفئ للمقل
قصمت ظهري
عند سفحِ العُمرِ
تقاسمتِ الضمائر
زهرَ الحياةِ
وشرّعت محوي
بمرسومِ القصاص
يانعةً كنت...
حين ضربتِ الحصارَ
على بسماتٍ
ذنبُها ....أنها
عرّشت فوق شجرِ الحُلمِ
دونَ استئذانِ
قانونِ الأعراف
ضاع صوتُها ..
بين رنةِ خلخالٍ
وطقطةِ " دمليج "
تنازلتِ الشّمسُ عن عوسجها
آهٍ ... يا نونُ النّسوة
كم ضاجعت الحرفَ
حتى أنجبت لقطاء..
في كلِّ دربٍ ..
من مدنِ الأرق
الله يا صديقتي على هذا الطرح الرائع
هن تستحق التقريع -على الهوان وإنجاب اللقطاء
تستحق التقريع لأأنها فعلاً حافظت على أرث الموؤودة
تنازلت عن مهرة صهيل العزة لتجر عربة الذل بسوط نخاس
بمنتهى الرضوخ--لتفوز برضى سائسها الجبار -طامرة في درب ذلها
الناسرين الرقيق وزهور الحبق---لم تتخلّ الشمس عن عوسجها فقط بل تخلت
عن بريقها ورمضاء تطهير الكون من يرقات التطفل ، وعنجهية التعالي على الصحة
العامة---فأينعت بذور الضمور والودعة--- وألقت غيوم الاستكانة في الأرجاء بكل مباهاة
تفيأت ما تركه لها موروث الوأد، متباهية بظلال شجرة الاتقاء، تضفي من قبحه ما يكفي لعدوى
الملايين---هن ضحية الجبروت -فالاتقاء- والتماهي مع طيوف الخنوع أفرعت وتشعبت لتظلل بخوائها
الراهي أكبر عدد ممكن من المارين والمارات من باحات هن وهم ممن استمرؤوا نضح الهوان-ويرشون منه للآخريات ---
تحياتي لإبداع من عمق ظلال البنفسج والرياحين
وكل عام وأنت بخير
ورمضان كريم
صديقتي الغالية-مالكة
وللنون في هنّ سؤال وسؤال
وعلامات تعجب
بالطرح السهل
يبدو برِجم تراكم الصخر
اليسير الممتنع
موؤودة تنجب بالعسر
لأخرى تتوارث وأدها
معضلةٌ
وتوّرثها لأسر
قفصٍ الألوان الحمقى
ويعكس للوهْن
من لي يفسّر معنى للأسهل
شرنقهُ الّصعِبْ
يا هن فانتبهي
منذ اختلأط تراب الأرض
بالشمس تجلّت -وبعض العشب
مذ أزهر حب
كانوا وما زالوا
الغزل الظمآن -تواقاً ب هم
لزلال الماء
في شطآن هن
فلماذا الوأد للشطّ إذاً
من لي بتفسير قوافي الماء
تشدو وتُغلّ
من لي بتفسير
رويّ القلب يَشفي ويَغلّ
أنا لست أفهم أغنية الغرام
بإبهام الجحود للعين سمل
كيف تسقي الحب قطراناً بذل
كيف تُطفئ للمقل
تعليق