العاصفة ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #16
    أخي الحبيب والمبدع الجميل فاروق طه الموسى
    من يكتب نصا كنص العاصفة لن يكون سوى رجلا عاش الفصول، ولن يكون سوى مثقفا جميلا يعشق الربيع..إن كانت أحيانا تعاليقي مبهمة فلا تعرها أدنى اهتمام..أنا هكذا.. في أحايين كثيرة أصاب بنوبات، وأقسم لك بشرفي أنك ستظل من المبدعين الذين أحترمهم وأنحني لإبداعاتهم..فأنت مبدع أنيق وجميل
    تحيتي و كامل احترامي لصديقي المبدع فاروق طه..أحييك على نصوصك الأنيقة

    تعليق

    • سما الروسان
      أديب وكاتب
      • 11-10-2008
      • 761

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
      حلَّ الظلام .. والصمتُ يقهقه في الساحة .
      بين يدي رجل ينزف .. وأضع لمساتي الأخيرة على أنفه .!
      الحارس يتحسس قفاه ..
      نمت في فمه الطحالب .. وعلى شاربيه نسج العنكبوت رواية .
      اشتّدت العاصفة ..
      هطلت الأشلاء ..
      فابتسم لي رجل الثلج .!
      بين العاصفة وابتسامة رجل ثلج ساخرة حكايا وقصص

      كل يتناولها ويؤولها حسب قناعاته وتأويلاته

      ويبقى المعنى في بطن الشاعر

      محبتي

      تعليق

      • فاروق طه الموسى
        أديب وكاتب
        • 17-04-2009
        • 2018

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
        عظم المأساة وهول الفجيعة يجعلان الحليم حيران

        القتل والدمار يهبان كعاصفة قطبية لا تلوي على شيء

        انعقد لساني

        نص رائع سبكا وفكرة

        لك الود حتى ترضى

        تحياتي
        أهلاً أخي العزيز مصطفى ..
        سرني حضورك بعد غياب ..
        سرني أكثر أن أعجبك النص ..
        أعتز بهذا الحضور .. محبتي ياصديقي ..
        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
          الاستاذ فاروق
          نص له أبعاد كثيرة ورؤى مختلفة مابين السرد والتلميح والتصوير والتخيل والإبحار يبقى الأمر صورة لنهاية لا أعتقد أنها نهاية ..فلنقل نهاية لبداية ..
          مودتى
          بداية النهاية .. هي كذلك والله ياأخي الجميل ..
          سرني حضورك صديقي الأغلى .. وممتن للإشادة ..
          حياك الله .
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
            الجميل أنها قصة قج بامتياز تتحدث عن ليل وحارس و رجل يبني رجل ثلج وعاصفة تدمره في لغة شاعرية تمتح من قاموس فنطازي وأسلوب مموه تكشف عنه قفلة مفاجئة.
            والأجمل أن قاموس الأسماء يحمل رموزا يمكن إسقاطها على الكثير من مظاهر الوجود القاتلة ذات الملامح الكاريكاتورية ،بأسلوب ساخر.وربما بقليل من تدخل فيه من السارد قد تفشي أسرارها...وهنا الإبداع يصل مداه البعيد الباهر
            تحياتي أخي فاروق
            دمت والإبداع
            تحيتي للنظرة الثاقبة .. التحليل الجميل .. والتغلغل العميق ..
            النص مفصل بين يديك أخي عبد المجيد ..
            محبتي دائماً ..
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            • فاروق طه الموسى
              أديب وكاتب
              • 17-04-2009
              • 2018

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
              اكتفِ بابتسامة رجل الثلج؛
              هي حسبك!
              دع عنك الطحالب والعناكب والأشلاء...


              القدير فاروق

              صارت تأتيك القصيرة مياسة مشرعة الذرعان

              أعجبني العمل على أحسن ما يكون

              تحية خالصة
              اكتفيت والله أخي معاذ .. لكنهم اتهمونا بتسليحه ..
              أشكرك على المداخلة الجميلة .. وعلى الإشادة التي أعتز بها ..
              محبتي دوماً ..
              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

              تعليق

              • فاروق طه الموسى
                أديب وكاتب
                • 17-04-2009
                • 2018

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                البراعة في إجادتك الحبكة والكتابة بحرفية
                عالية. ووضع المفاتيح الصحيحة..

                محظوظين بحضرتك، ومنك نتعلم.

                لك كل الإجلال والتقدير.

                تحيتي.
                شكراً أيتها الريم .. على هذا الإطراء الذي أخجل تواضعي ..
                بارك الله فيك ..
                من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                تعليق

                • فاروق طه الموسى
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2009
                  • 2018

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                  أخي الحبيب والمبدع الجميل فاروق طه الموسى
                  من يكتب نصا كنص العاصفة لن يكون سوى رجلا عاش الفصول، ولن يكون سوى مثقفا جميلا يعشق الربيع..إن كانت أحيانا تعاليقي مبهمة فلا تعرها أدنى اهتمام..أنا هكذا.. في أحايين كثيرة أصاب بنوبات، وأقسم لك بشرفي أنك ستظل من المبدعين الذين أحترمهم وأنحني لإبداعاتهم..فأنت مبدع أنيق وجميل
                  تحيتي و كامل احترامي لصديقي المبدع فاروق طه..أحييك على نصوصك الأنيقة
                  أهلاً أخي الجميل والذي أحب ..
                  أبعد الله النوبات .. ودمت كما أنت مبدعاً خلاقاً أكن له كل تقدير واحترام ..
                  تحيتي لزخة الصدق التي وصلتني هنا .. وأشكرك على ثقتك ..
                  محبتي ياطيب ..
                  من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                  تعليق

                  • د.نجلاء نصير
                    رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                    • 16-07-2010
                    • 4931

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                    حلَّ الظلام .. والصمتُ يقهقه في الساحة .
                    بين يدي رجل ينزف .. وأضع لمساتي الأخيرة على أنفه .!
                    الحارس يتحسس قفاه ..
                    نمت في فمه الطحالب .. وعلى شاربيه نسج العنكبوت رواية .
                    اشتّدت العاصفة ..
                    هطلت الأشلاء ..
                    فابتسم لي رجل الثلج .!
                    هذا النص مفعم بالرموز المتلاحقة وشفرة حلها يكمن في الاشارة التي أرسلتها استاذي الفاضل :فاروق طه موسى
                    للمتلقي في القفلة وهي ابتسامة رجل الثلج الباردة
                    ابداع محكم النسج
                    تحياتي وتقديري
                    sigpic

                    تعليق

                    • د.نجلاء نصير
                      رئيس تحرير صحيفة مواجهات
                      • 16-07-2010
                      • 4931

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                      حلَّ الظلام .. والصمتُ يقهقه في الساحة .
                      بين يدي رجل ينزف .. وأضع لمساتي الأخيرة على أنفه .!
                      الحارس يتحسس قفاه ..
                      نمت في فمه الطحالب .. وعلى شاربيه نسج العنكبوت رواية .
                      اشتّدت العاصفة ..
                      هطلت الأشلاء ..
                      فابتسم لي رجل الثلج .!
                      هذا النص مفعم بالرموز المتلاحقة وشفرة حلها يكمن في الاشارة التي أرسلتها استاذي الفاضل :فاروق طه الموسى
                      للمتلقي في القفلة وهي ابتسامة رجل الثلج الباردة
                      ابداع محكم النسج
                      تحياتي وتقديري
                      sigpic

                      تعليق

                      • فارس رمضان
                        أديب وكاتب
                        • 13-06-2011
                        • 749

                        #26
                        نص ملئ بالحكايا والرموز والتفاصيل. بداية من العنوان " العاصفة " ومرورا بالرجل النازف ووصولا إلى رجل الثلج الذي ابتسمم. وكانت البداية بالجملة الحكاية "حل الظلام والصمت يقهقه في الساحة" والظلام ربما كان ظلمة المكان أو ظلمة العقل وأنا أرجح الاثنين معا، ظلمة المكان وظلمة العقل. فالعقل الفارغ يحن إلى الظلمة ويسكن الجسد الأجوف ليعم الصمت وكأن الجملة كانت تمهيدا للقارئ وهدوء يسبق العواصف.... الرجل النازف يحتضر وكأني أراك وأنت تطلق عليه رصاصة الرحمة وتضع يدك على أنفه بدلا من أن تغمض عينيه، فاللمسة الأخيرة دوما من نصيب العين لا الأنف. أما الحارس أراه...ينتظر لا يدري ماذا يفعل..!! لقد نجحوا في تحييده وأعادوا توصيفه وتوظيفه.. " ياحارس لا تكن إلا خيال مآتة .. إبق كما أنت ...مجرد فزاعة وكن في الظل وتجنب المنتصف ؛ منتصف الميدان... واكتم أنفاسك واطبق شفتيك حتى لا يدخلها النور... اصمت واصمد" وصمت الحارس ...واقف صامد كالتمثال... لايهتز له جفن ولا شارب حتي علاه التراب. ولما اشتد العصف وحمى الضرب كان لهم كما قالوا. أما رجل الثلج رأيته هناك الحاضر الغائب.... لقد كان هو الدافع ينفخ في النار... يرمقني... يتحداني ليقول " أنا دوما فائز أما أنت فخاسر." أعجبني النص وأعجبني " وعلى شاربيه نسج العنكبوت رواية" وما تحمله من دلالة لموت رجولة. وأيضا أعجبني " هطلت الأشلاء" وما توحي به من جبروت. وبهرني التعبير" فابتسم لي رجل الثلج " حائك المؤامرات. أعجبني البناء..رائعة المصطلحات والتعبيرات... قوية التشبيهات وربما أكون قريبا وربما... تلك هى رؤيتي فتقبلها. دمت مبدعا متألقا أستاذنا وكل الود.تحيتي.

                        تعليق

                        • فاروق طه الموسى
                          أديب وكاتب
                          • 17-04-2009
                          • 2018

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                          بين العاصفة وابتسامة رجل ثلج ساخرة حكايا وقصص

                          كل يتناولها ويؤولها حسب قناعاته وتأويلاته

                          ويبقى المعنى في بطن الشاعر

                          محبتي
                          وتأكدي أن كل قراءة سيكون لها وقعاً جميلاً عند الكاتب ..
                          وكلها تقبض على المعنى في ليلة تساقط الأشلاء ..
                          سرني حضورك أخت سما .. لك المودة والتقدير .
                          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                          تعليق

                          • فاروق طه الموسى
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2009
                            • 2018

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
                            هذا النص مفعم بالرموز المتلاحقة وشفرة حلها يكمن في الاشارة التي أرسلتها استاذي الفاضل :فاروق طه موسى
                            للمتلقي في القفلة وهي ابتسامة رجل الثلج الباردة
                            ابداع محكم النسج
                            تحياتي وتقديري
                            نعم أستاذة نجلاء .. نستشف المفارقة من تلك الابتسامة الماكرة ..
                            حضورك سرني .. ومداخلتك القيمة أسعدتني ..
                            شكري وامتناني .
                            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                            تعليق

                            • فاروق طه الموسى
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2009
                              • 2018

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة
                              نص ملئ بالحكايا والرموز والتفاصيل. بداية من العنوان " العاصفة " ومرورا بالرجل النازف ووصولا إلى رجل الثلج الذي ابتسمم. وكانت البداية بالجملة الحكاية "حل الظلام والصمت يقهقه في الساحة" والظلام ربما كان ظلمة المكان أو ظلمة العقل وأنا أرجح الاثنين معا، ظلمة المكان وظلمة العقل. فالعقل الفارغ يحن إلى الظلمة ويسكن الجسد الأجوف ليعم الصمت وكأن الجملة كانت تمهيدا للقارئ وهدوء يسبق العواصف.... الرجل النازف يحتضر وكأني أراك وأنت تطلق عليه رصاصة الرحمة وتضع يدك على أنفه بدلا من أن تغمض عينيه، فاللمسة الأخيرة دوما من نصيب العين لا الأنف. أما الحارس أراه...ينتظر لا يدري ماذا يفعل..!! لقد نجحوا في تحييده وأعادوا توصيفه وتوظيفه.. " ياحارس لا تكن إلا خيال مآتة .. إبق كما أنت ...مجرد فزاعة وكن في الظل وتجنب المنتصف ؛ منتصف الميدان... واكتم أنفاسك واطبق شفتيك حتى لا يدخلها النور... اصمت واصمد" وصمت الحارس ...واقف صامد كالتمثال... لايهتز له جفن ولا شارب حتي علاه التراب. ولما اشتد العصف وحمى الضرب كان لهم كما قالوا. أما رجل الثلج رأيته هناك الحاضر الغائب.... لقد كان هو الدافع ينفخ في النار... يرمقني... يتحداني ليقول " أنا دوما فائز أما أنت فخاسر." أعجبني النص وأعجبني " وعلى شاربيه نسج العنكبوت رواية" وما تحمله من دلالة لموت رجولة. وأيضا أعجبني " هطلت الأشلاء" وما توحي به من جبروت. وبهرني التعبير" فابتسم لي رجل الثلج " حائك المؤامرات. أعجبني البناء..رائعة المصطلحات والتعبيرات... قوية التشبيهات وربما أكون قريبا وربما... تلك هى رؤيتي فتقبلها. دمت مبدعا متألقا أستاذنا وكل الود.تحيتي.
                              أهلاً أخي الفارس ..
                              قراءتك العميقة .. عنونت نهاري بالسعادة ..
                              كنت ماهراً في الغوص .. والوقوف عند حيثيات هذا النص المتواضع ..
                              أعجبني توقفك عند الحارس .. كسابقة .. وتفتيشه .. والتعرف عليه عن كثب ..
                              ولولا احتجازك له .. لظل هناك ملقى في الظل ..
                              فبين الحارس الهارب .. ورجل الثلج الذي يتهيأ لجمع الأشلاء كان الرهان .. وكنت فارسه ..
                              تقديري لحضورك الجميل .
                              من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                              تعليق

                              • السيد البهائى
                                أديب وكاتب
                                • 27-09-2008
                                • 1658

                                #30
                                الفاضل /
                                فاروق طه الموسى
                                ..
                                بعد كل ما قيل لاأجد ما أقول : سوى سلمت يداك..
                                تحياتى...
                                الحياة قصيره جدا.
                                فبعد مائه سنه.
                                لن يتذكرنا احد.
                                ان الايام تجرى.
                                من بين اصابعنا.
                                كالماء تحمل معها.
                                ملامح مستقبلنا.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X