هواؤنا . . في الليل أَسود

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مهيار الفراتي
    أديب وكاتب
    • 20-08-2012
    • 1764

    #16
    لو كانَ للندى ضجيجٌ . . لأَيقظنا مع النافذة
    سنتوقَّفُ عن الدورانِ حين نصيرُ أَقلَّ انشغالًا بالفصول
    قد نحتاجُ وطنًـا لكي نقومَ بواجبِ الضيافةِ
    لو صادفَـتْـنـا – في طريقها إِلى سهمِ بوصلةٍ - جهةٌ طائشة
    الكونُ ضَـيِّـقٌ في قواربِ النجاةِ
    ما هَمَّنا . . إِن كان كلُّ شيءٍ يكبرُ مع الوقتِ سوى النافذة !
    هواؤُنا . . في الليل أَسودْ

    الرائع كعادته المتجدد روحا و شعرا
    الشاعر الجميل محمد الخضور
    هنا مكثت مطولا فاغر الدهشة
    أمام هذا الشلال الجمالي الهادر
    أمام عذراوات الصور
    أما هذا التحليق اللا محدود
    شكرا لك أيها الصديق الرائع
    و دمت بألف خير
    أسوريّا الحبيبة ضيعوك
    وألقى فيك نطفته الشقاء
    أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
    عليك و هل سينفعك البكاء
    إذا هب الحنين على ابن قلب
    فما لحريق صبوته انطفاء
    وإن أدمت نصال الوجد روحا
    فما لجراح غربتها شفاء​

    تعليق

    • ميساء عباس
      رئيس ملتقى القصة
      • 21-09-2009
      • 4186

      #17
      المقدمة رائعة تغوينا للأبعد
      نلج نافذتك نطل منها على كون متسع للفلسفة
      قصيدة شاعرية فلسفية
      ومنها حلقنا في كثير من حكمة في الحياة
      محمد ياصديقي جميل الروح والحرف
      أراك هنا تجرب وجع آخر ونوع آخر من الشعر
      وكانت قفزتك محكمة
      دمت بخير وألق
      كل الودوالتقدير
      ميساء العباس
      مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
      https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

      تعليق

      • وليد مروك
        أديب وكاتب
        • 12-11-2011
        • 371

        #18
        الشاعر القدير محمد مثقال الخضور:
        هنا أدركت الركب متأخرا عذرا
        هذه الجميلة تغدق المعاني تصورا وأكثر
        هنا انغمست مشرعا وعيي وحبات السكر
        لك وحدك أيها المتفرد وسامي وصباحي
        وماعندي لا يسع ذائقة الوقت تذكر
        شكرا على هذا الابداع أستاذي محمد

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #19
          عساك بخير شاعرنا الجميل
          و عسانا بوجودك نكون أجمل
          فلا تبحر في الرحيل
          حتى لا تسقط قواربنا في قاع البئر !

          محبتي
          sigpic

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
            الكونُ ضَـيِّـقٌ في قواربِ النجاةِ

            هو مس الشعر يا صديقي
            يعبر عن جنونه
            ويغير ملامح الكون
            لينجو من ندى الآخرة

            تقديري لهذا النص الفجر النص الأبيض

            يثبت

            تحيتي الكبيرة للأستاذ الخضور



            أستاذتي الرائعة الراقية
            نجلاء الرسول

            مرورك الرقيق سيدتي يمنح النص شرفا
            وتثبيتك له وسام

            أشكرك أستاذتي على نبلك وكرم عطائك

            تقديري الكبير لك
            وما يليق من الاحترام

            تعليق

            • شيماءعبدالله
              أديب وكاتب
              • 06-08-2010
              • 7583

              #21
              ياااه أستاذي القديرالمفضال الخضور
              كم حزينة هي ترنيمتك
              وكم الحروف توشحت بوشاح الحداد
              لم أعلمك بهذا الحزن من قبل
              لا أحزنك الله ولا أشقاك
              هي حياتنا يوم لنا فيها عيد وأيام قهر ووعيد
              ولنا فيها صلاة ولا ندري متى تخاصم الروح الجسد !
              لنبني جسور الأمل
              ولا نقطع خيط الوصال مع مصالحة أنفسنا ..
              هكذا أنا تعلمت وربما عميت
              وربما أبقى على حال سبات أو اتعلم المزيد منكم وأستفيد
              سلكت بعيدا !؟
              هكذا أوحى لي حرفك بعض تمتمات
              مبدع ولا يقال إلا المزيد
              جل تحيتي وفائق تقديري


              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #22
                هواؤنا .. في الليل أبيض


                الشوارع تستدرج الصمت حتى آخر دمعة ..
                في عين
                نسيها صاحبها في ظل جدار ساخر
                ضاجة بليل مباغت
                أسقط عنها ألوانها
                ثم قلاها تحت سياط الحزن
                و نباتات الحيل ..
                أرض تأتي فجأة
                على قعقعات البطون
                حين يخدع أصحابها الفجر الذي ضلّ الطريق
                بعد أن شبحوه على ثلاث نخلات
                بين كذب و كذب
                كفؤوس تطحن صدر البلاد
                تطارد أحلامها
                كالواقعة ..أو أشد جرّا و انبطاحا
                يأتي بآخر زجره كالموت
                لتلعن البدور أبجديتها
                ثم تعطي غضبها لجلاديها في الأرض و السماء


                الليل عش مفخخ بالرعاش
                و انكسارات الظل على مسابح الأنين
                خدعة المباح و المتاح
                يصول على جنبه
                فاتحا الممالك و الأرض التي استعصت
                و الليل حجاب معلق بين الظل و الجريمة
                بين عشش الفقراء ورجاله النبلاء
                لا يستوي الليل والنهار
                لا يستوي الأعمى و البصير
                الخلط يذكي الوقيعة
                و الشوارع وعول ظامئة لاكتشاف جموحها
                لا الليل " يحمينا من خدعةِ السرابِ وكثرةِ الجهات "*
                و لا هو أعشى قلوبنا في حظائره !


                لا بأس عليك و" لا هم يحزنون "
                فأولياؤك يسرقون الدفء على عين الآيات
                يفرغون قلب المدائن من أحلامها
                في كل زاوية تسرح عتمات أفئدتهم
                تخلع الأخضر
                النور من عيون الرضا ولو كان كبعوضة هائمة
                ثم تغلق الليل سرمدا بعجزها
                وولدنة ذكائها المصنوع !


                لا أظن قوارب النجاة غارقة
                ولا تتسع لأحلام البلاد !
                فالشوارع تتناسل حارات و زقاقات قيظ
                و نقم معتقة تفك تخثرها على جبين الشمس
                التي لا يهزمها الليل
                و لا تمل الوقوف بشرفات الصاحين من موتهم
                لا فرق بين رصاصة ورصاصة
                إن سكنت قلب الشمس أم قلب الليل
                صدر طفلة
                أم لحية أفعى حملوها بالسموم ..قبل أن تغادر الطائرة في ظلام المحنة !


                "رئاتنا خارج الأقفاص "
                و لا نجد الهواء كافيا لمصاحبتنا الطريق إلي الفجر
                لندعه ينتظر قليلا ..
                ربما تصفح آياتنا
                بما يكفي لردم تلك الحفر

                ما بين الصلاة و الحب

                ما بين الترتيل و الغناء

                لا عليك ..إن خضبَ العماءَ بقاني القلوب
                لبس ثوبَ حطابٍ يحصد هشيش الشجر
                لا عليك ..
                فسوف ينبت من بين أظافره حلمنا
                فارها في المدى

                مشرقا في الوجوه

                وهواؤه في الليل أبيض !

                التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 19-03-2013, 13:21.
                sigpic

                تعليق

                • جوتيار تمر
                  شاعر وناقد
                  • 24-06-2007
                  • 1374

                  #23
                  هنا اقرأ نصاً متخماً بالدلالات الشعرية المتناسلة من صميم الحدث الشعري المتفاعل هو الاخر مع التقنيات الجحداثية الموظفة في النص، فالعلاقة المتبادلة بين التشكيل الصوتي والمحتوى الشعري والتي تتحدد بدرجة الانزياح عن المعنى المعجمي المحدد عبر السياق لأن السياق وحده هو الذي يحدد الدلالة الشعرية، وقد تحققت هنا بإضافة القيمة التنظيرية للرؤيا على مجريات الحدث الشعري بحيث لاقت استحساناً دلالياً ولغوياً وصورياً فخلقت جمالية شعرية مستديمة ومعبرة عن فحوى المعجم الشعري الذي وظفته في نصك.
                  محبتي
                  جوتيار

                  تعليق

                  • إيمان عبد الغني سوار
                    إليزابيث
                    • 28-01-2011
                    • 1340

                    #24
                    إي عنوان هذا
                    الذي بعثرني ثم بعثرني !
                    ملامح كرستالية لاتشبه الزجاج
                    وجع أخضر يتشبث بابتسامة
                    ليل غير مستعجل لفجر سيامي !
                    هي
                    الهواء والداء لنا والدواء قصائدك أيها الأستاذ العزيز
                    دمت لنا وسلمــــــت
                    تحيتي
                    " الحرية هي حقك أن تكون مختلفاً"
                    أنا الهذيان وبعـض الوهم حقيقة!

                    تعليق

                    • مالكة حبرشيد
                      رئيس ملتقى فرعي
                      • 28-03-2011
                      • 4544

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                      هواؤنـا . . في الليلِ أَسودُ


                      على برودةٍ هادئةٍ . . يـنضُجُ الفجرُ
                      يُصادقُ لـيلَنا . . ويتجاوران !
                      لو كانَ للندى ضجيجٌ . . لأَيقظنا مع النافذة
                      لكنَّ الهواءَ يتخفَّفُ من أَحمالهِ بصمتٍ . .
                      لكي يسبقنا إِلى رائحةِ الأَرضِ . . وصحفِ الصباح
                      لا جدوى من التصاقِنا بهذا الكوكبِ العبثيِّ
                      يطوفُ مزهوًّا حول نفسهِ بغباءِ الفراشات
                      سنتوقَّفُ عن الدورانِ حين نصيرُ أَقلَّ انشغالًا بالفصول
                      أَو أَكثرَ رغبةً برؤيةِ أَسماعِـنا وأَبصارنا وبقـيَّـةِ الضحايا . .
                      يُسابقونَ اللاشيءَ بُـغيةَ الوصولِ إِلى لاشيء أَجمل

                      ننحني لقواعدِ الإِعرابِ خوفًـا وطمعًـا بنشرةِ الأَخبار
                      الليلُ يحمينا من خدعةِ السرابِ وكثرةِ الجهات
                      قد نحتاجُ وطنًـا لكي نقومَ بواجبِ الضيافةِ . .
                      لو عثرتْ علينا حياةٌ . .
                      أَو . .
                      لو صادفَـتْـنـا – في طريقها إِلى سهمِ بوصلةٍ - جهةٌ طائشة

                      الرطوبةُ . . فِكرتُـنا التي تُجادلُ الشموسَ والأَرياح
                      عَـتْـمـتُـنا سِجنُـنا الكونيُّ الذي لا يحتاجُ جاذبيةَ الأَرضِ
                      لكي يُسقطَ جدرانَـهُ حولنا . .
                      ويُـنقذَنا من شُرورِ أَنفسنا . . وتَعدُّدِ الأَلوان

                      الكونُ ضَـيِّـقٌ في قواربِ النجاةِ
                      ما هَمَّنا . . إِن كان كلُّ شيءٍ يكبرُ مع الوقتِ سوى النافذة !
                      كيفَ نرصدُ ما حلَّ بـبـقـيَّـتنا إذا تكاثرت المداراتُ ؟
                      وبُـعثِرَ ما في القبور ؟
                      هكذا . . همست زهرةٌ لقاطفها . .
                      قبل أَن يُمدِّدها على قبرٍ أَنيقٍ . .
                      ويستسلمَ للشوارعِ . . والشرود !

                      لو كانت رئاتُـنا خارجَ الأَقفاصِ . .
                      لاتَّـشَحَتْ بالبياضِ كلَّ فجرٍ . .
                      وربَّما اتَّسَعَتْ لكي تلملم الغبارَ في طريقنا إِلى الصلاة . .
                      فــَنَتَـيَمَّمُهُ "صعيدًا طيِّــبًا" ، وننامُ طاهرين !
                      لكننا – كــَــ ليلةٍ مشبوهةٍ – نموتُ في النهار
                      لا نرى عيونَـنا . . لكي نُـعلِّقـها على الحبالِ بيننا وبين الفجر
                      أَحلامُنا . . حربٌ خجولةٌ على السكونِ والظلام
                      أَعمارُنا . . صالاتُ انتظارٍ
                      أَوراقُـنا مُحالةٌ إِلى فضيلةِ المفتي
                      وهواؤُنا . . في الليل أَسودْ !
                      قابيل لم يكن يعلم أن دموع هابيل
                      ستملأ الأرض طفيليات
                      تجيد استنشاق الهواء الأسود
                      لتنفثه زفيرا في رئة الحقيقة

                      اعتذر كثيرا
                      أن تأخرت على هذا الجمال
                      تعلم كم اعشق حرفك ايها الشاعر
                      لكنها ظروف الهواء الاسود
                      ابعدتنا عن المساحات الخضراء

                      دمت رائعا كما عهدي بك دائما

                      تعليق

                      • ابراهيم سعيد الجاف
                        ناص
                        • 25-06-2007
                        • 442

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                        هواؤنـا . . في الليلِ أَسودُ


                        على برودةٍ هادئةٍ . . يـنضُجُ الفجرُ
                        يُصادقُ لـيلَنا . . ويتجاوران !
                        لو كانَ للندى ضجيجٌ . . لأَيقظنا مع النافذة
                        لكنَّ الهواءَ يتخفَّفُ من أَحمالهِ بصمتٍ . .
                        لكي يسبقنا إِلى رائحةِ الأَرضِ . . وصحفِ الصباح
                        لا جدوى من التصاقِنا بهذا الكوكبِ العبثيِّ
                        يطوفُ مزهوًّا حول نفسهِ بغباءِ الفراشات
                        سنتوقَّفُ عن الدورانِ حين نصيرُ أَقلَّ انشغالًا بالفصول
                        أَو أَكثرَ رغبةً برؤيةِ أَسماعِـنا وأَبصارنا وبقـيَّـةِ الضحايا . .
                        يُسابقونَ اللاشيءَ بُـغيةَ الوصولِ إِلى لاشيء أَجمل

                        ننحني لقواعدِ الإِعرابِ خوفًـا وطمعًـا بنشرةِ الأَخبار
                        الليلُ يحمينا من خدعةِ السرابِ وكثرةِ الجهات
                        قد نحتاجُ وطنًـا لكي نقومَ بواجبِ الضيافةِ . .
                        لو عثرتْ علينا حياةٌ . .
                        أَو . .
                        لو صادفَـتْـنـا – في طريقها إِلى سهمِ بوصلةٍ - جهةٌ طائشة

                        الرطوبةُ . . فِكرتُـنا التي تُجادلُ الشموسَ والأَرياح
                        عَـتْـمـتُـنا سِجنُـنا الكونيُّ الذي لا يحتاجُ جاذبيةَ الأَرضِ
                        لكي يُسقطَ جدرانَـهُ حولنا . .
                        ويُـنقذَنا من شُرورِ أَنفسنا . . وتَعدُّدِ الأَلوان

                        الكونُ ضَـيِّـقٌ في قواربِ النجاةِ
                        ما هَمَّنا . . إِن كان كلُّ شيءٍ يكبرُ مع الوقتِ سوى النافذة !
                        كيفَ نرصدُ ما حلَّ بـبـقـيَّـتنا إذا تكاثرت المداراتُ ؟
                        وبُـعثِرَ ما في القبور ؟
                        هكذا . . همست زهرةٌ لقاطفها . .
                        قبل أَن يُمدِّدها على قبرٍ أَنيقٍ . .
                        ويستسلمَ للشوارعِ . . والشرود !

                        لو كانت رئاتُـنا خارجَ الأَقفاصِ . .
                        لاتَّـشَحَتْ بالبياضِ كلَّ فجرٍ . .
                        وربَّما اتَّسَعَتْ لكي تلملم الغبارَ في طريقنا إِلى الصلاة . .
                        فــَنَتَـيَمَّمُهُ "صعيدًا طيِّــبًا" ، وننامُ طاهرين !
                        لكننا – كــَــ ليلةٍ مشبوهةٍ – نموتُ في النهار
                        لا نرى عيونَـنا . . لكي نُـعلِّقـها على الحبالِ بيننا وبين الفجر
                        أَحلامُنا . . حربٌ خجولةٌ على السكونِ والظلام
                        أَعمارُنا . . صالاتُ انتظارٍ
                        أَوراقُـنا مُحالةٌ إِلى فضيلةِ المفتي
                        وهواؤُنا . . في الليل أَسودْ !
                        الخضور القدير،مرحى.
                        الشكر لجهدكم.
                        النص يتجالس،لأنه ضمنا عثر ومن زمن على إن الشعر ليس قصيدة.ولأنه لا يملك جهازا سمعيا ينتظر زمن ومساحة شطر ومساحة قصيدية لذا في تشطيره العقلي لمساحة شعرية مأمولة ينجز أكثر من مسافة ومساحة وزمن داخل وجه ال شطر الواحد ،ربما دربة الخضور الماورائية ،تعيق الاضافات أن تنهك المعنى وإن أتى الشطر على أرجل وصفية سردية عارية محضة سرعان ما يلتئم التشظي وبعض من أطراف الشطر ،وأقصد هنا أطراف النص بالشطر السابق والشطر اللاحق وهنا ما يتبع إن تواصلنا متداخلين.الشكر للقدير الخضوروللمساحة التي نسكن.
                        إبراهيم الجاف
                        من كرد كردستان
                        al_jaf6@yahoo.com
                        al-j-af@live.com
                        http://facebook.com/abrahym.aljaf

                        تعليق

                        • محمد مثقال الخضور
                          مشرف
                          مستشار قصيدة النثر
                          • 24-08-2010
                          • 5517

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة صهيب العوضات مشاهدة المشاركة
                          الأستاذ الشاعر القدير
                          محمد الخضور

                          مساؤك أمواج قمح
                          يقيناً الشعر الذي تكتبه هو الأقرب للمتلقي
                          لإنه ينساب من بين أصابعك بكل سلاسة وبساطة
                          وأكثر ما يميزك أنك تكتب بدون طلاسم و ألغاز
                          وهذا ما أحببته في قصائدك التي قرأتها

                          لو كانت رئاتُـنا خارجَ الأَقفاصِ . .
                          لاتَّـشَحَتْ بالبياضِ كلَّ فجرٍ . .
                          وربَّما اتَّسَعَتْ لكي تلملم الغبارَ في طريقنا إِلى الصلاة . .
                          فــَنَتَـيَمَّمُهُ "صعيدًا طيِّــبًا" ، وننامُ طاهرين !

                          شكراً لرذاذ حروفك التي ترشق أرواحنا
                          بالندى..............




                          الأستاذ الفاضل
                          والعزيز
                          صهيب العوضات

                          أشكرك سيدي على مرورك اللطيف
                          ورأيك العزيز الغالي
                          أتشرف كثيرا بك وبحضورك البهي

                          تقبل مودتي واحترامي وتقديري

                          تعليق

                          • أبوقصي الشافعي
                            رئيس ملتقى الخاطرة
                            • 13-06-2011
                            • 34905

                            #28
                            أستاذي القدير
                            و بهي الصور و التراكيب اللغوية
                            نحن يا سيدي حين نقرأ لحضرتك إنما نتتلمذ
                            على سطورك ...نقتبس منكم فخامة البيان
                            و جلالة اللغة العربية
                            فلك منا كل مودة و تقدير
                            و أدام عليك العلي القدير
                            كل خير و سعادة
                            وجزآك عنا خير الجزاء
                            مودتي و تحية تليق



                            كم روضت لوعدها الربما
                            كلما شروقٌ بخدها ارتمى
                            كم أحلت المساء لكحلها
                            و أقمت بشامتها للبين مأتما
                            كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
                            و تقاسمنا سوياً ذات العمى



                            https://www.facebook.com/mrmfq

                            تعليق

                            • محمد مثقال الخضور
                              مشرف
                              مستشار قصيدة النثر
                              • 24-08-2010
                              • 5517

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة زياد هديب مشاهدة المشاركة
                              هنا..ليس كما يقولون
                              فما يستقر في القلب أكثر
                              هنا تحس بالشعر...فريداً

                              تحيتي أي صديق



                              أستاذي الفاضل
                              والعزيز
                              زياد هديب

                              يشرفني رأيك وحضورك الكريم
                              أشكرك كثيرا على اهتمامك ودعمك للتجربة

                              محبتي وتقديري

                              تعليق

                              • محمد مثقال الخضور
                                مشرف
                                مستشار قصيدة النثر
                                • 24-08-2010
                                • 5517

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                                نشعر أن الشعر بخير حين نعانق مثل هذه الأقلام
                                جميل أن ترحل بنا على متن الكلمة إلى دنيا أكثر ضياء
                                لنرقص لأكثر من فرح ونبكي لأكثر من وجع.............

                                شكرا شاعرنا محمد
                                من اختياراتي لبرنامج الاثنين:
                                "اختيارات أدبيّة وفنّيّة"






                                الأستاذة العزيزة
                                سليمى السرايري

                                أشكرك سيدتي على لطف ورقة وأناقة مرورك
                                وأشكرك على تكريم النص باختياره لبرنامجك الجميل
                                اختيارات أدبية

                                تعلمين كم أعتز برأيك الغالي

                                مودتي لك وكثير الاحترام

                                تعليق

                                يعمل...
                                X