تويت
هيا معاً
*****
إهداء الى أمير الخواطر الأستاذ قصي الشافعي
بمناسبة فوزه -----وتألقه بالسبق في مسابقة
أجمل خاطرة---------مع تحياتي
هيا معاً
*************
إهداء الى أمير الخواطر الأستاذ قصي الشافعي
بمناسبة فوزه -----وتألقه بالسبق في مسابقة
أجمل خاطرة---------مع تحياتي
هيا معاً
*************
لنملأ الأقلام
من سحب الودق
وجع يؤرّق خاطري
يا حسرة
ضلّ الأنامُ فما العمل!
بالجهل عمدا ضلّلونا
وابتُلينا--واكتمل
سيري على دربي المقيت
فراشة -
للنور تسعى لا تمل
رِفّي ألى الساهين
بالوجع الشمول
المعتمل
هل يا ترى عمداً
نعذب بعضنا
فاضت مُقَل
ياعمرنا المحسوب
زهر الياسمين
بنا قُتل
فلتسمعيهم يا فراشة
يا زهور اللوز
نحن الراحلين
ألى الأمد
وقد تطولُ فصول
رحلتنا -
او لا تطول!
بذا الكمد
فلم التجَهّم منه
يبرقُ نابُ غولٍ
مُعتمَد
ولم اغتيالات السعادة
في حقول العمرِ
يذوي يحترق
يا خاطر العمر اليتيم ِ
يحنّ نحوَ خُطى تمدّْ
يا أحرف القلم اكتبينا بالشذا
يبدو المداد
مصاحبا ليل الكبَد
انظر لهاتيك الفراشة
رفرفت للنورٍ تبسمُ
لم تَحِد
نخَبَت سعادتها
ولم تخش المماتَ
المُتَّقد
ما نفع عمرٍ نضحهُ الشكوى
و همٍ --قد يَلِد
ما ذنب أفنان يجافيها الودق
يا غيث ً مدّْ
لا لا -وفرفرف--يا فراش
النور -حيِّ المُستَجِد
لالا تخَف غيثاً يهلُّ بالسقيا
وللعطر استمدّْ
***
أعاشق الأنوار!!!
يصبو للدجن
يا ويل من ذبح الشروقَ
لهالتهِ امتهن
ياعيب من يهدي لأحباب له
زرْع الوهن
يكفي لنا ما في الجوارح
من حَزَن
ياليت نقلبها مخاضات الألم
تغدو سنًا
فلقد هُزمنا بالدُّجَى-----
فلتصدَحي أطيارَنا
جوبي الفضاءَ الرحبَ
أنغاماً
تحنّْ
هل نقتل الأفراح
في سُحُب ِالقلوب ؟!
بأرياح المحن
أم نصقل الحرفِ المشعشع
بالمحبّة ِ--في الوطن
يا ليتنا
نسعى إلى ودٍّ
وننثرهُ معاً
منه نهادي بعضنا
أزهار أفراحٍ
وأفياء فَنن
***
الحرف يَشفِي النفسَ
من سقم و غلّ
هيا لنكتبَ سطرَنا -
يزهو بحبر للأمل
أجمِل بنبضٍ
بالسنابل حرْفُه
قفّى بريحان وفل
من سحب الودق
وجع يؤرّق خاطري
يا حسرة
ضلّ الأنامُ فما العمل!
بالجهل عمدا ضلّلونا
وابتُلينا--واكتمل
سيري على دربي المقيت
فراشة -
للنور تسعى لا تمل
رِفّي ألى الساهين
بالوجع الشمول
المعتمل
هل يا ترى عمداً
نعذب بعضنا
فاضت مُقَل
ياعمرنا المحسوب
زهر الياسمين
بنا قُتل
فلتسمعيهم يا فراشة
يا زهور اللوز
نحن الراحلين
ألى الأمد
وقد تطولُ فصول
رحلتنا -
او لا تطول!
بذا الكمد
فلم التجَهّم منه
يبرقُ نابُ غولٍ
مُعتمَد
ولم اغتيالات السعادة
في حقول العمرِ
يذوي يحترق
يا خاطر العمر اليتيم ِ
يحنّ نحوَ خُطى تمدّْ
يا أحرف القلم اكتبينا بالشذا
يبدو المداد
مصاحبا ليل الكبَد
انظر لهاتيك الفراشة
رفرفت للنورٍ تبسمُ
لم تَحِد
نخَبَت سعادتها
ولم تخش المماتَ
المُتَّقد
ما نفع عمرٍ نضحهُ الشكوى
و همٍ --قد يَلِد
ما ذنب أفنان يجافيها الودق
يا غيث ً مدّْ
لا لا -وفرفرف--يا فراش
النور -حيِّ المُستَجِد
لالا تخَف غيثاً يهلُّ بالسقيا
وللعطر استمدّْ
***
أعاشق الأنوار!!!
يصبو للدجن
يا ويل من ذبح الشروقَ
لهالتهِ امتهن
ياعيب من يهدي لأحباب له
زرْع الوهن
يكفي لنا ما في الجوارح
من حَزَن
ياليت نقلبها مخاضات الألم
تغدو سنًا
فلقد هُزمنا بالدُّجَى-----
فلتصدَحي أطيارَنا
جوبي الفضاءَ الرحبَ
أنغاماً
تحنّْ
هل نقتل الأفراح
في سُحُب ِالقلوب ؟!
بأرياح المحن
أم نصقل الحرفِ المشعشع
بالمحبّة ِ--في الوطن
يا ليتنا
نسعى إلى ودٍّ
وننثرهُ معاً
منه نهادي بعضنا
أزهار أفراحٍ
وأفياء فَنن
***
الحرف يَشفِي النفسَ
من سقم و غلّ
هيا لنكتبَ سطرَنا -
يزهو بحبر للأمل
أجمِل بنبضٍ
بالسنابل حرْفُه
قفّى بريحان وفل
تعليق