بموازاة الإذاعات والفضائيات الهدامة تشهد الساحة العربية صدور ترجمات غريبة تحت غطاء من الشعارات النبيلة وبتمويل أقل ما يقال عنه أنه مشبوه المصدر والأهداف.
وقد يتبادر لذهنكم ما سمتعم عن ترجمات غريبة للقرآن الكريم التي توزعها بعض الجهات التي لا هم لها إلا الهدم -فحين يصبح قس متزمت حاقد على كل ما هو مسلم يصدر فتاو تحلل وتحرم وتفسر للمسلمين دينهم وكتابهم الذي لم يفهموا أنه إنجيل مزور بحسب رأيه فلا تتستغربوا أن تكون ترجماته سما قاتلا ـ
ويتجاوز هذا السيل من الترجمات الكتب الدينية بالمعنى الضيق فتحت ستار نشر دراسات وأبحاث آكاديمية تروج جهات كارهة بعض المقولات ذات الهدف المشبوه. بل أن بعض وزارات دول غربية لا تتردد في ترجمة ونشر كتب حقيرة وقعها متمم للضربات العسكرية. وطبعا تلك الجهات من كثرة عطفها على الأماني العربية والإسلامية لم تنشر لحد الساعة ترجمة لكتاب علمي مما تزخر به مكتباتها مفيد لمستقبل العرب.
وللحديث تتمة
وقد يتبادر لذهنكم ما سمتعم عن ترجمات غريبة للقرآن الكريم التي توزعها بعض الجهات التي لا هم لها إلا الهدم -فحين يصبح قس متزمت حاقد على كل ما هو مسلم يصدر فتاو تحلل وتحرم وتفسر للمسلمين دينهم وكتابهم الذي لم يفهموا أنه إنجيل مزور بحسب رأيه فلا تتستغربوا أن تكون ترجماته سما قاتلا ـ
ويتجاوز هذا السيل من الترجمات الكتب الدينية بالمعنى الضيق فتحت ستار نشر دراسات وأبحاث آكاديمية تروج جهات كارهة بعض المقولات ذات الهدف المشبوه. بل أن بعض وزارات دول غربية لا تتردد في ترجمة ونشر كتب حقيرة وقعها متمم للضربات العسكرية. وطبعا تلك الجهات من كثرة عطفها على الأماني العربية والإسلامية لم تنشر لحد الساعة ترجمة لكتاب علمي مما تزخر به مكتباتها مفيد لمستقبل العرب.
وللحديث تتمة
تعليق