أهلا بالأستاذة الكريمة منار يوسف، وبمرورها العطر.

وهذا ليس الإنجاز الوحيد للدكتور أحمد الليثي، فحضرته مساهم بجميع مطبوعات الجمعية ومنشوراتها وعددها حتى الآن سبعة كتب، فضلا عن كتب عديدة لحضرته وترجمات قيمة جدا منها ترجمته لكتاب سارتون (مدخل في تاريخ العلم) وهذا عمل لا يقدم على ترجمته إلا جهابذة الصنعة!

فلا تشاغبي لي أخي الدكتور أحمد يا أستاذة منار فهو أحبّ إلى نفسي من نفسي وصحبته وأخوته في الله تعادل عندي قناة السويس ذهبا! ثم إنه رئيس المترجمين العرب يعني رئيسنا وهو رئيس منتخب شرعيا أي أنه لم يأت بانقلاب عسكري سماه ثورة كما يفعل رؤساء العرب ههه، ونحن ـ أي المترجمين العرب ـ نحب رئيسنا وندافع عنه!!!

يا حسرتي حزنت حقا على حلة المحشي لكن وقع الفأس في الرأس وأكملنا عشاءنا وجارينكا وعجورا! وأهلا بك في الجمعية الدولية لمترجمي العرب وبزيارتك لموقعها في أي وقت.

تحياتي العطرة مع دعائي.

أخي الحبيب وأستاذي الكريم المحامي عبدالرؤوف النويهي،

ألف أهلا وسهلا بطلتك البهية وبحسن ظنك بي.

ما يسعدني ويطربني ويثلج صدري حقا أن أرى محاميا أو طبيبا أو مهندسا يكتب شعرا فيتفوق به على شعر الشعراء، ويترجم شعرا فينافس بترجمته ترجمة المترجمين المتفرغين، ويحبّر أدبا أجمل من أدب الأدباء الذين يشار إليهم بالبنان. وأخي وأستاذي الشاعر والمترجم والأديب المحامي عبدالرؤوف النويهي هذا كله بل إن حضرته دليل على أن دنيا الأدب عندنا بخير، وأن الثقافة الأصيلة، وإن تعرضت لهزات، فإنها نورها لا يخبو.

أسعدني مرورك على ترجمة المعلقات للمرحوم إبراهيم المميز، فلو تعلم أيها الأخ العزيز كم من جهد بذل ذلك المترجم، وفي أية ظروف حزينة، لعلمت مثلي أن حجم العقوق عندنا بحجم الإبداع وحجم الخير وحجم الشر أيضا.

تحياتي العطرة أخي الفاضل.

جزيل شكر و حضور

الأخ الأديب د. عبدالرحمن السليمان المحترم

أسجل حضوري هنا في فضاءات الملتقى وأوصله بجزيل شكري وتقديري على كل جهد رائع تبذلونه في خدمة الحراك الأدبي وصولاً لعالمية أدبنا العربي الأصيل والمؤثر ... وفقكم الله وسدد خطاكم وأمتعنا بقلمكم وعلمكم وفنكم ..
كن بكل الخير
د. عبدالله حسين كراز
جامعة الأزهر - غزة
فلسطين

السلام عليكم و رحمة الله
كم هو رائع أن أجد نفسي في كوكبة من المبدعين العرب الذين يتقنون ما يفعلون في مضمار الترجمة بل و يختارون بدقّة مواضيعهم جاعلين لأنفسهم معيارا لا يحيدون عنه مؤمنين برسالة الأدب الانساني و محبين لزملائهم متكاتفين كالبنيان المرصوص .
تشرّفت بجميع المداخلات القيمة للأساتذة المحترمين و لردود المستشار القدير عبدالرحمن السليمان .
سلمكم الله و رعاكم و أعانكم ووفقكم لما يحبّه و يرضاه
أخوكم (أبو هادي)