كيدهن..!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    أشكر الأخت الشاعرة القديرة وفاء عرب على المعلومة بخصوص الـ " مايباخ "
    كنت سأسأل ما هي يا ترى فسبقني الأستاذ عبد الرحمان السليمان إلى ذلك .
    سيارة طلاؤها من ذهب !!
    تحياتي و محبّتي و احترامي للجميع .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • آسيا رحاحليه
      أديب وكاتب
      • 08-09-2009
      • 7182

      ولتمطري السجيل فوق رؤوسهم
      غضب الحليم كطفرة الطوفان

      جميل جدا أختي الغالية ابتهال ..
      جمييل .
      يظن الناس بي خيرا و إنّي
      لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

      تعليق

      • خالد سرحان الفهد
        شاعر وأديب
        • 23-06-2010
        • 2869

        تجتاحنيْ لغةٌ تهزٌّ كيانيْ
        وأصدُّ قولَ الزورِ والبُهتانِ
        وأشدُّ راحلتي بحيث يقودنيْ
        قلبيْ , وأصمتُ دائماً وأعانيْ
        ياهيِّناً بالكادِ أدركَ خطوَهُ
        لو كنتَ سيفاً ما عقدتَّ لسانيْ
        ماخلفَ عقلةَ إصبعيْ فيءٌ
        يظلِّلُ , من وطيسِ بيانيْ
        كم عالقٍ بالساحِ يطردُ ظلَّهُ
        ومعلَّقٍ في ذيلِ ذيلِ حصانيْ
        لابُدَّ من شعرٍ, وهل من أمةٍ
        نفضتْ غبارَ الذلِّ بالإحسانِ
        ولعلنيْ أرجو النجاةَ بأمةٍ
        مسكونةٍ بعبادةِ الأوثان
        فيما اصطفيتُ الليلَ خشيةَ كَثرَةٍ
        يتشدقونَ بحاكمٍ " ربَّانيْ "
        إن كنتَ ذا عينٍ يُطلمسُ نَفعَها
        كحلٌ , وإغواءٌ , فكيفَ تراني ؟!
        https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

        تعليق

        • خالد سرحان الفهد
          شاعر وأديب
          • 23-06-2010
          • 2869

          للحسن لاحلّيْ ولاترحالي
          والحسنُ أرخصُ يوم حبٍّ غالِ

          إن النساء كما عرفت متاهة
          للضائعين ,وقد تركت ضلالي

          إن النساء كما رأيت حكاية
          لاتستحق بأن أعذب حالي

          وأنا السعيد وقد عرفت بأنني
          القديس يوم مع النساء قتالي

          منهن إبليس اللعين مُدَرَّسٌ
          ولهن إبليس اللعين موالي

          أنا لاأبالي في الفراق وكيف لي
          في هجر إبليس اللعين أبالي
          التعديل الأخير تم بواسطة خالد سرحان الفهد; الساعة 13-04-2013, 18:13.
          https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

          تعليق

          • ابتــــــــهال
            صحراء ليبيا
            • 09-11-2012
            • 1026

            مابال نفسي زلزلت زلزالها
            وتصدعت وديانها وجبالها

            خطت على خد الوجود حروفها
            فتبسم التاريخ من اجلالها

            مدت إلى كل المعالي كفها
            فتراصفت بيمينها وشمالها

            شمس تضيء الكون إنى أشرقت
            يفنى أخا عهر وليس يطالها

            من أغضب الصحراء حتى أقسمت
            بالله ما نال اللئيم وصالها

            هيهات للغربان عند نعيقها
            تهوى علاة الطير من أمثالها

            كانت ربيعا قد نمى في أرضكم
            قد غادرت فابكوا على أطلالها

            تعليق

            • فاروق النمر
              أديب وشاعر
              • 06-11-2008
              • 655

              أعتذر من الجميع

              فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

              تعليق

              • فاروق النمر
                أديب وشاعر
                • 06-11-2008
                • 655

                أعتذر من الجميع

                فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                تعليق

                • فاروق النمر
                  أديب وشاعر
                  • 06-11-2008
                  • 655

                  أعتذر من الجميع

                  فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                  تعليق

                  • فاروق النمر
                    أديب وشاعر
                    • 06-11-2008
                    • 655

                    أعتذر من الجميع

                    فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ

                    تعليق

                    • خالد سرحان الفهد
                      شاعر وأديب
                      • 23-06-2010
                      • 2869

                      أنا دائماً في الكيدِ أشكرُها
                      ماغير تصغُرني وأكبرُها
                      كم من دنان الحب أسكرني
                      منها الجمالُ , بحيثُ أُسكرُها
                      ولأنها أنثى فليس معيْ
                      منها, وباسم الغدر أذكرُها
                      https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

                      تعليق

                      • سليمى السرايري
                        مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                        • 08-01-2010
                        • 13572

                        إلى كل الرجال الذين كتبوا هنا
                        و إلى العزيزات نساء الملتقى الحبيبات
                        اهدي لكم ولكنّ هذه القصيدة المنصفة للشاعر التونسي : منصف المزغنّي .




                        الشاعر منصف المزغني ....
                        امرأة عائدة من الحرب


                        المقطع الأوّل:

                        أَنَا أُخْتُكُنَّ

                        (أغَني) لكُنَّ

                        أَنا يَا صَبايَا أُخيَّاتُ
                        يا ياسفيراتِ حَوَّاءَ
                        حذَّرْتُكُنَّ مِنَ الحبِّ فالحَرْبُ نارٌ

                        وَنارٌ ونارٌ وَ... هيَّا ابْتعدْنَ
                        فَلْيسَ الغرامُ نعيماً
                        ولاَ لاَ تكنَّ كمنْ ظنَّ أنَّ

                        الغَرامَ نعيمٌ مقيمٌ بأعْماقِ جنَّهْ.

                        وحينَ تجيشُ العواطفُ
                        مثْلَ العواصفِ فتّحْنَ عينَا
                        وَأَغمضْنَ جفْنَا
                        تخيَّرنَ رُكنَاونمنَ بِهِ يقظاتٍ بفطنَهْ
                        وعشْنَ بمُفْرِدكُنَّ بروحِ المُثنَّى.

                        وإنَّ الهوَى صنعُ قلبَينِ:
                        هذا تعنَّى وذاكَ مُعنّى.

                        أَنا يَا صبايَا أُحذّركنَّ
                        أَنا أُختكنَّ وعمرِيَ محْنهْ

                        فلاَ تعتبرنَ الهوَى كالهواءِ أحذركُنَّ:

                        الهواءُ إلى الرّئتينِ
                        سلامُ القُلوبِ, هدُوءٌ وَهُدنَهْ

                        وأمَّا الهوَى فلهيبٌ علَى الرِّئتيْنِ
                        إذَا القَلْبُ أصبحَ فُرنَا
                        وَأوْصَيْتُكُنَّ

                        بألاّ تصَدِّقنَ شعرَ الرِّجالِ
                        إذَا ما اسْتعارُوا لسانَ النّسَاءِ
                        وقالُوا لهنَّ:

                        (لكُنَّ كتبْنَا كلامًا قصدْنَاهُ فَنَّا
                        وقسْنَاهُ وزْنَا
                        وسُقنَاهُ معنَى
                        كسوْناهُ مغنَى
                        وَعشناهُ محْنه)

                        فتلكُنَّ مِهنة
                        وهمْ يدَّعونَ
                        وقدْ يبدِعونَ
                        وليْسوا يعُونَ ولاَ يُخلصونَ

                        لناسٍ وجِنَّه.

                        فلاَ تنخدعْن إذَا بَدأُوا
                        بالكلامِ الحريرِ الرَّهيفِ
                        الشَّفيفِ الخفيفِ كقُطنهْ

                        تكُونَ النِّهَايةُ مثلَ
                        الحديدِ العَنيفِ قيُودًا
                        وسجْنَا
                        لأنَّ كلامهمُ غامضٌ كالأجنَّهْ
                        وقلِّبنَ ظهرَ الكلامِ ستعرفنَ بطنهْ.

                        وأَوصيتُكنَّ

                        بألاَّ تثقنَ
                        بأيِّ كلامٍ جميلٍ لبثنهْ
                        وألاّ تُصدقنَ أشعار قيسٍ وإنْ قيلَ جُنَّ
                        هُياماً بليلَى (يُقالُ بلُبنَى).

                        فلاَ تستمعنَ لشعْرٍ كساهُ الملحّنُ لحنَا
                        بهِ مطربٌ قد تغنَّى,
                        لهُ القلبُ

                        أعطاهُ أُذنهْ
                        وأدَّتهُ راقصةٌ تتثنَّى
                        فتُنقِصُ عقلاً وتُرقصُ جفنَا.

                        أُحذركُنَّ

                        إذا رنَّ جوَّالهمْ أيَّ رنَّهْ
                        فلا تستمعْنَ
                        ولاَ لاَ تُصدِّقنَ نصفَ الكلامِ

                        فربعُ الكلامِ كثيرٌ
                        أنَا لا أُغالي إذَا قلتُ: (صدّقنَ ثُمنَه)

                        ألاَ إنَّ خيرَ الأحاديثِ
                        ما جاوزَ الصّمتَ حسنَا.

                        ولاَ لا تصدِّقنَ في السينمَا
                        قصَّةً تنتهيِ بالزَّواجِ السَّعيدِ وابْنٍ وابنَه.

                        لأنَّ ابنَ آدمَ مثلُ ابنِ آوى
                        وإنَّ كليلةَ شبهٌ لدِمنَهْ.

                        المقطع الثاني:

                        أنَا أختكنَّ

                        وبعدُ فيَا يَا صبايَا أُخيّاتُ
                        يَا يَا سفيراتِ حوَّاء سامحْننِي
                        بعدَ نصْحي لكُنَّ

                        وقدْ يستحِي النّاسُ
                        حينَ يقولونَ يومًا:
                        ندمنَا فليتَ كلامِي يعودُ إليَّ

                        ليُدفنَ في الصَّدْرِ دفْنَا
                        وَيبعثَ في القَلبِ سرَّا وأمْنَا...
                        وإنّي حسبتُ

                        فؤادي عنِ الحبِّ تابَ
                        وعقْلي إلى الرُّشدِ ثابَ
                        فغافلَني حينَ ذابَ ولَمْ يأْخُذِ القلبُ إذنَا
                        استجابَ إلى الحبِّ حاربَ حتَّى أصابتهُ طعنَه.

                        وأنَّ... فؤاديَ أنَّ

                        وقعتُ ومَا كنتُ أدْري
                        بأنّي ظلمْتُ الرّجالَ من الشُّعراءِ....
                        وأنَّ الذي فِي ضلُوعيِ
                        أَنارَ شمُوعيِ أَثارَ اشتياقِي
                        وحلَّ وثاقِي وحنَّ...
                        إلى أنْ نسيتُ أنَا منْ أكونُ
                        وصرْتُ أهُونُ
                        وأشطبُ رأْسِي
                        وأسْمعُ نفسِي الّتي
                        لا تُقيمُ لنفسيَ وزنَا.

                        وصرتُ أنامُ بجفنهِ
                        أصحُو بعينهِ
                        باسمهِ تبكي سمائي
                        فتمطرُ في القلبِ سَلْوًى ومنَّا
                        كأنّي حبلَى بطيفِهِ:
                        ما غيْرَ مولِدهِ أتمنَّى
                        وأحْلُمُ في كلَّ فَيْنهْ
                        بأنَّهُ مثْلُ الهواءِ وأنِّي أُشبهُ غصنَا
                        وطابَ نسيمهُ في الرّوحِ سكنَى
                        وفي هاتفٍ خاطفٍ أستحمُّ بصوتهِ في كُلِّ غُنّه.

                        أُحبُّ اسمَهُ في دَمي,
                        إنْ جرَى في فمِي ازْدادَ حُسنَا
                        أخافُ نهايَةَ اسمّهِ فِي شفتيَّ لذَا أتمنَّى هُنَا
                        حُبْسةً في اللِّسانِ ولُكْنهْ.

                        المقطع الثالث:

                        أنَا أختكنَّ
                        وإنِّي حكيتُ كلامِيَ هذا
                        لشخصٍ فهامَ بهِ ثمَّ
                        نامَ بهِ ثمَّ قامَ بهِ يتغنَّى





                        لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                        تعليق

                        • خالد سرحان الفهد
                          شاعر وأديب
                          • 23-06-2010
                          • 2869

                          أهلا بالكبيرة الرائعة الراقية " سليمى السرايري"
                          حضور القصيدة هذه أغنى قلوبنا ونفوسنا
                          كما حضورك الراقي ....
                          تابعي ...حضورا وقراءةً
                          من قلبي شكراً
                          https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

                          تعليق

                          • خالد سرحان الفهد
                            شاعر وأديب
                            • 23-06-2010
                            • 2869

                            يا ويحَ قلبيَ ما أرقَّكْ..!!!
                            سحرٌ على سحرٍ تدفقْ
                            يضني الهوى صنفُ الملائكِ
                            والخيالُ سرى وحلَّقْ
                            الروحُ تُضنيْ حين تسرحُ
                            والفؤادُ إذا تعلَّقْ
                            بادرتهُ نهراً ,لأحسبُ
                            خافقاً في الرفضِ يعشقْ
                            التعديل الأخير تم بواسطة خالد سرحان الفهد; الساعة 14-04-2013, 13:56.
                            https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

                            تعليق

                            • خالد سرحان الفهد
                              شاعر وأديب
                              • 23-06-2010
                              • 2869

                              الكيـدُ مـن طـبـعِ النـسـاءِ تنمَّـقـيْ
                              وتجـمَّـلـي , وتـأنَّـقـيْ , وتـألَّـقــيْ

                              مـــا أنـــتِ إلاَّ وصـفــةٌ سـحـريَّــةٌ
                              خُلِقَتْ لكي تسبي وتعطُـبَ خافقـيْ

                              أنـا مَـنْ تناسـى والنسـاءُ قـوافـلٌ
                              خلفـيْ ولاهـمّـيْ ولـسـتُ بمنتـقـيْ

                              إنْ كنـتِ أغويـتِ الرجـالَ بمظهـرٍ
                              فـأنـا سبـيـتُ الأُخـريـاتِ بمنطـقي
                              أو إنْ تـعـلَّـقَ آخــــرونَ بـنـســوةٍ
                              فـأنــا بـعــذراء القـصـيـدِ تعـلُّـقـي
                              والـحــبُّ نـهــرٌ سلسـبـيـلٌ هـــادرٌ
                              إمَّـا تعوفـي المـاءَ أو أنْ تغـرقـي
                              لاتُمسكي وَسَـطَ العصـا فعزيزتـي
                              مثـلـي بـكـلِّ تـواضـعٍ لــم يَـخْـلِـقِ
                              أمَّـا الفـؤادُ فلـسـتُ أمـلـكُ غـيـرَهُ
                              ورمــى إلـيـكِ فـقــدِّريْ وتـرفَّـقـي
                              خَلَـقَ الجمـالَ غوايـةً (سُبحـانـهُ)
                              فـــإذا تـدانــى طــــارقٌ لاتُـغْـلِـقـي
                              إنْ كنـتِ نجـمـاً لامحـالـةَ سـاطـعٌ
                              أو كنتِ شمساً بُدَّ من أنْ تُشْرقـي
                              والحُسْنُ أرزاقٌ وأنتِ اختصَّكِ ال
                              بـاري فمـن رزق الإلــه تصـدَّقـي
                              التعديل الأخير تم بواسطة خالد سرحان الفهد; الساعة 14-04-2013, 20:12.
                              https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

                              تعليق

                              • خالد سرحان الفهد
                                شاعر وأديب
                                • 23-06-2010
                                • 2869

                                المرأة والأفعى كثيرا ما يتشابهان
                                https://www.facebook.com/profile.php?id=100010660022520

                                تعليق

                                يعمل...
                                X