ســـعديّة.. زهرة بريّة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة
    ريما الرائعة
    طرق قلمك قضية هامة "المعاق ذهنيا "
    ربما يضيق صدر الإخوة من المعاق ولكن تظل الأم الحنون تتحمل كل التصرفات الصبيانية التي تجد لها مبررا
    بينما يضيق صدرالأقارب من هذه الأفعال وكثير من الأسر غاليتي تخفي هؤلاء الأطفال وربما يتجاهلونهم كليا
    لكن قلما نجد أسر متفتحة تحترم آدمية هؤلاء الأطفال وقد قرأت تصريحا لإحدى الأمهات إنها تمنت الانتحار
    حين علمت أن طفلها مريضا واعترفت بأنها أخذت وقتا طويلا لتتعايش مع هذا الواقع وحين اقتربت من ابنها
    وجدت أن له حياة أخرى وقررت ان تساعد نفسها وتساعده على تقبل هذا الأمر ،ولاأخفيك سرا أن مصريا سافر بأبنائه
    لهولندا فكانت المفاجأة غاليتي انهم استوقفوه بالمطار وأخذوا عليه تعهدا بحسن معاملتهم كما مضى على اقرار بذلك
    انظري كيف يتعامل الغرب مع الاعاقة وكيف ننظر لها نحن في الشرق والله الاعاقة تكمن في عقولنا نحن لا هؤلاء
    الذين لا حول لهم ولا قوة
    دام يراعك الذي يتطرق لمشكلات من واقع الحياة لكن بأسلوب ممتع
    تحياتي
    أهلا وسهلا بك الأستاذة الغالية نجلاء نصير..
    وما أجمل ردك الذي أبرز صعوبة تعامل الأهل
    وخصوصا عندنا نحن العرب مع حالات التخلف،
    وعدم توفير البيئة المناسبة لهم لإعادة تأهيلهم،
    بل يستسهلون إهمالهم.. وبعضهم يذهب حتى
    إلى حبسهم فعلا...

    أسعدتني بردك القيم، الله يسعدك ويوفقك ويحفظك...

    محبتي وتقديري...


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #32
      راقت لي جدا قصتك الجميلة بهذه الصيغة المعدّلة والمنقحة..أعدت قراءتها، فاستمتعت..أشكرك
      لاادري لماذا أصبحت أفضلك في القصة القصيرة
      محبتي وكل التقدير،ريما الطيبة

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
        أفخر بك كثيرا ريما ..لأنك كاتبة جادة ومثابرة

        متجددة على الدوام



        قصة سعدية هي قصة اجتماعية

        مؤثرة للغاية..

        قرأتها عدة مرات ..


        هناك بالفعل هذه النوعية من الأهل والأخوة

        الذين كل همهم مصالحهم الذاتية ولو كانت النتيجة

        قتل انسان مريض المفترض أن يكون عزيز عليهم..


        محبتي لك وورودي أيتها المبدعة
        ما أجمل حضورك غاليتي عبير،
        وهذا الفخر يضع على كاهلي مسؤولية
        جسيمة حتى أستمر وأبقى كما تريدين..

        شكرا لحضورك الألق أيتها الرقيقة...
        ولكم أسعدتني بردك الجميل...

        الله يسعدك ويحفظك ويوفقك...

        محبتي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
          الكاتبه الرائعه
          اولا هي فرصه للتحيه
          وثانيا حيرني سر اختيارك لاسم شفاف لنهاية ماساوية بهذا الشكل
          علما بانني لم اجد واحدة من اللواتي يحملن هذا الاسم في ريفنا من
          تنعم بادنى قدر من السعاده ,, سبحان الله ,, اتكون ثمة لعنة في الاسم
          ام هي مجرد مصادفه بحته ؟ عموما كان النص لذيذا كقطعة حلوى
          يستسيغها ابسط القراء ,, وينعم بقراءتها اكثر من مره
          مساؤك سكر
          أهلا وسهلا بك الأستاذ جودت الإنصاري...

          وفعلا معك حق في تساؤلك.. لربما الفقراء

          يودون خداع الحزن عندما يختارون الأسماء

          التي توحي بالسعادة... كأن يسمون البنت الرابعة

          كفى أو كفاية وهم ينتظرون الولد... أملين أن

          يتجاوب معهم القدر... بالنسبة لي لانها جلبت لهم

          السعادة لفترة.. وبعدها لم يكن إلا الوجوم والحزن..

          سعدت بحضورك الجميل، الله يسعدك ويحفظك..

          خالص التقدير مع وافر الاحترام.

          تحيتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • سمرعيد
            أديب وكاتب
            • 19-04-2013
            • 2036

            #35
            ريما صدقيني كنت أقرأ وأنا معجبة بصورك الرائعة ووصفك الجميل ((أما هي فاخضّرّ جسدها في سن مبكرة جدا، وأينعت ثمرة ناضجة. وفي غياب المنطق.. وبعد "وسيم" ابن الجيران، تحولت قطة شرسة، ووظّفت مراهقتها المتوحشة لمطاردة الشباب، ))لكن ...ما انتهيت من قراءة القصة إلا والدموع تملأ عينيّ...لماذا يا ريما..أعلم أن البشر لايعدلون ، لكن انصفي هذه الطفلة على الورق ...الخطيئة كان لصبية فقدت الادراك ،فهل يجوز أن نحكم عليها ظلماً ،بالاعدام...بقدر اعجابي بقصتك ،وتقديري وفخري بك...بقدر ما أنا حزينة لهذه الخاتمة يا ريما الغالية

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
              راقت لي جدا قصتك الجميلة بهذه الصيغة المعدّلة والمنقحة..أعدت قراءتها، فاستمتعت..أشكرك
              لاادري لماذا أصبحت أفضلك في القصة القصيرة
              محبتي وكل التقدير،ريما الطيبة
              شكرا جزيلا لك الأستاذ حسن الختام...

              أثق بك وبحسن ذائقتك...

              ولكم أسعدتني بمداخلتك، ورضاك عن النص...

              وأنا أجد نفسي بالقصص أيضا...

              أهلا بعوتدك من جديد، وحياك الله.

              مودتي واحترامي وتقديري


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة سمرعيد مشاهدة المشاركة
                ريما صدقيني كنت أقرأ وأنا معجبة بصورك الرائعة ووصفك الجميل ((أما هي فاخضّرّ جسدها في سن مبكرة جدا، وأينعت ثمرة ناضجة. وفي غياب المنطق.. وبعد "وسيم" ابن الجيران، تحولت قطة شرسة، ووظّفت مراهقتها المتوحشة لمطاردة الشباب، ))لكن ...ما انتهيت من قراءة القصة إلا والدموع تملأ عينيّ...لماذا يا ريما..أعلم أن البشر لايعدلون ، لكن انصفي هذه الطفلة على الورق ...الخطيئة كان لصبية فقدت الادراك ،فهل يجوز أن نحكم عليها ظلماً ،بالاعدام...بقدر اعجابي بقصتك ،وتقديري وفخري بك...بقدر ما أنا حزينة لهذه الخاتمة يا ريما الغالية

                أهلا ومرحبا بك غاليتي سمر عيد...

                كان ردك هنا كافيا لشحن عواطفي من جديد، والشجن... لا أبكى الله لك عينا إلا بالفرح... وأبعد الأحزان عنك إلى الأبد...

                أنا مثلك لا أحب النهايات الحزينة، وكنت أقرأ نهاية القصة أولا إذا مات أحد الأبطال فأغض الطرف عن قراءتها... لكن الحياة مليئة بالأحزان والتجاوزات الخطرة...إذا لم تبرزها نحن ككتاب من سيتولى تسليط بعض الضوء عليها...

                سعيدة أن قصتي أثرت بك وحزينة لحزنك أيضا...

                كوني بخير وصحة وعافية...

                محبتي واحترامي وتقديري.


                تحيتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • د.محمد فؤاد منصور
                  أديب
                  • 12-04-2009
                  • 431

                  #38
                  الصديقة العزيزة ريما ريماوي
                  قرأت هنا قصة موجعة ،تجري أحداثها في بيئتنا العربية ، وهي لايمكن أن تجري في غير بيئة عربية تهرب من مشاكلها ولاتواجهها ، تهرب ولو بالقتل ، القصة تفيض شجناً موجعاً ، فالفتاة معاقة وقد ظلمها القدر بانتقاص قدراتها العقلية ثم ظلمها الأهل مرة ثانية في حرمانها من حق الحياة ذاته حتى يصبح أخوها وزيراً !! .. ماأفدح الظلم الذي توقعه البيئة العربية على أبنائها وعلى المرأة بالذات .. في مجتمعات أخرى كان يجب أن تحظى هذه الفتاة بكل الرعاية والاهتمام لاأن تحرم من الحياة لذنوب لم تقترفها اختياراً .. قرأت واستمتعت وحزنت على أمة العرب .. تحياتي .

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #39
                    ريما ريماوي الغالية
                    كتبت نص ( ريعانة ) من واقع مرير عشته وأنا صبية بعد
                    ومؤكد نحن لا نكتب مثل الصحفيين فنأخذ الحقيقة ونضع أو نحذف من الأحداث ما يجعل النص مثيرا وثريا.
                    والحقيقة أني رأيت أن يتوقف النص عندما قالت لها الأم، وضعها على فمها أي الوسادة.
                    دون السطر الأخير الذي قلل من ومضة النهاية وهذا نص يحتاج لنهاية مفتوحة ريما كي تتركي الأمر الباقي للقاريء ليفسره حسب رغبته وحسب مايرتأيه خذيها مني واقبليها.
                    والحقيقة الأخرى
                    أن هذه الفئة من البشر تتعرض لظلم كبير وليتك ترين ما يفعل بهم عندنا في العراق حسبنا الله ونعم الوكيل
                    تحياتي ومحبتي



                    نحن والنصوص القصصية/ وحديث اليوم
                    مساء النصوص القصصية عليكم أحبتي فكرت ألف مرة قبل أن أبدأ معكم رحلة أعيشها مع نصوصي القصصية قلت في نفسي من سيستفيد من تجربة ربما تكون مجنونة، وربما تكون هذيانات محمومة نتيجة الصراعات والأحداث التي عشتها في حياتي، وكانت الكفة الراجحة بسؤال طرحته على نفسي: - ماالذي سأخسره لو شاركت كل من أعرفهم هنا من زميلات وزملاء، وماالذي سيستفيد
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة د.محمد فؤاد منصور مشاهدة المشاركة
                      الصديقة العزيزة ريما ريماوي
                      قرأت هنا قصة موجعة ،تجري أحداثها في بيئتنا العربية ، وهي لايمكن أن تجري في غير بيئة عربية تهرب من مشاكلها ولاتواجهها ، تهرب ولو بالقتل ، القصة تفيض شجناً موجعاً ، فالفتاة معاقة وقد ظلمها القدر بانتقاص قدراتها العقلية ثم ظلمها الأهل مرة ثانية في حرمانها من حق الحياة ذاته حتى يصبح أخوها وزيراً !! .. ماأفدح الظلم الذي توقعه البيئة العربية على أبنائها وعلى المرأة بالذات .. في مجتمعات أخرى كان يجب أن تحظى هذه الفتاة بكل الرعاية والاهتمام لاأن تحرم من الحياة لذنوب لم تقترفها اختياراً .. قرأت واستمتعت وحزنت على أمة العرب .. تحياتي .

                      أهلا ومرحبا بك الأستاذ الكبير د. محمد فؤاد منصور...


                      شرفني وأسعدني حضورك الكريم، ورأيك الذي

                      ينم عن رؤيا متوقدة...

                      كن بخير وصحة وعافية...


                      تحيتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                        ريما ريماوي الغالية
                        كتبت نص ( ريعانة ) من واقع مرير عشته وأنا صبية بعد
                        ومؤكد نحن لا نكتب مثل الصحفيين فنأخذ الحقيقة ونضع أو نحذف من الأحداث ما يجعل النص مثيرا وثريا.
                        والحقيقة أني رأيت أن يتوقف النص عندما قالت لها الأم، وضعها على فمها أي الوسادة.
                        دون السطر الأخير الذي قلل من ومضة النهاية وهذا نص يحتاج لنهاية مفتوحة ريما كي تتركي الأمر الباقي للقاريء ليفسره حسب رغبته وحسب مايرتأيه خذيها مني واقبليها.
                        والحقيقة الأخرى
                        أن هذه الفئة من البشر تتعرض لظلم كبير وليتك ترين ما يفعل بهم عندنا في العراق حسبنا الله ونعم الوكيل
                        تحياتي ومحبتي



                        نحن والنصوص القصصية/ وحديث اليوم
                        http://almolltaqa.com/vb/showthread....ED%E6%E3/page2

                        شكرا الأستاذة عائدة.. أصدقك للآن لم أقرأ نصك ريعانة...
                        ويسعدني أن أطلع عليه.. هل هو بهذا العنوان ريعانة؟

                        بخصوص النهاية، كان الأحرى بي فتح ملف لسعدية...
                        لتعدد النهايات والصيغ فيها... لكنني لم أرتح إلا بهذه
                        النهاية...حتى في قصة البؤساء لفيكتور هيجو، تمنيت
                        لو لم يمت فيها جان فالجان، وهذا المشهد أكثر ما انطبع
                        في ذهني مع إني قرأت القصة وأنا صغيرة..

                        شكرا لحضورك ورأيك...


                        تحيتي واحترامي وتقديري...


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • محمد الشرادي
                          أديب وكاتب
                          • 24-04-2013
                          • 651

                          #42
                          بنت قهرها الزمن، و سلبها حقها في العيش الطبيعي، فلم يرحم الناس إعاقتها، و لم تفهم أقرب الناس إليها حالتها، فتحولت إلى عائق أمام مستقبل إخوانها...عائق يجب إزالته من الطريق بكل ثمن...و يا له من ثمن غال... قاس...مناف للحق...ضد الطبيعة...ضد الأخلاق و الشرائع
                          تحياتي
                          التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 16-12-2013, 09:21.

                          تعليق

                          • محمود عودة
                            أديب وكاتب
                            • 04-12-2013
                            • 398

                            #43
                            القصة مؤلمة حقا وان كنت ارى قصور الأم والأب والأخوة في رعاية سعدية المعوقة وقطعا ليس بارادتها وهنا تبدو المأساة الحقيقة لهذا النوع من البشر المتواجدين في المجتمع وسؤالي كيف تجرأت أم على قتل فلذة كبدها وهي في الحقيقة السبب في جريمة سعدية لعدم رعايتها كما يجب ولو كان احد اخوتها منذفها ربما كان الحدث اقرب الى الواقع ..
                            تحياتي لابداعك
                            التعديل الأخير تم بواسطة محمود عودة; الساعة 17-12-2013, 12:51.

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
                              بنت قهرها الزمن، و سلبها حقها في العيش الطبيعي، فلم يرحم الناس إعاقتها، و لم تفهم أقرب الناس إليها حالتها، فتحولت إلى عائق أمام مستقبل إخوانها...عائق يجب إزالته من الطريق بكل ثمن...و يا له من ثمن غال... قاس...مناف للحق...ضد الطبيعة...ضد الأخلاق و الشرائع
                              تحياتي
                              فعلا وهذا هو الجهل يتجلى هنا بأبشع حالاته..

                              شكرا الأستاذ الأديب المبدع محمد الشرادي..

                              على حسن الحضور والرد...


                              كن بخير وصحة وعافية...

                              مودتي واحترامي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • ريما ريماوي
                                عضو الملتقى
                                • 07-05-2011
                                • 8501

                                #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمود عودة مشاهدة المشاركة
                                القصة مؤلمة حقا وان كنت ارى قصور الأم والأب والأخوة في رعاية سعدية المعوقة وقطعا ليس بارادتها وهنا تبدو المأساة الحقيقة لهذا النوع من البشر المتواجدين في المجتمع وسؤالي كيف تجرأت أم على قتل فلذة كبدها وهي في الحقيقة السبب في جريمة سعدية لعدم رعايتها كما يجب ولو كان احد اخوتها منذفها ربما كان الحدث اقرب الى الواقع ..
                                تحياتي لابداعك

                                أهلا وسهلا الأستاذ محمود عودة..

                                يسعدني الترحيب بك وبإبداعاتك هنا...

                                بخصوص تساؤلك:

                                لربما الأم اقتنعت على أنها تجنب ابنتها مستقبلا أسود،
                                بفعلها القبيح هذا، ولا تنس أنها جاهلة، كل همها أولادها
                                الذكور وراحتهم، وهم فقراء لا يستطيعون الصرف على
                                معاقة... ولما يكون هنالك اختلال ما، تتفاجأ بالحلول التي
                                يلجأ لها الإنسان، قرأت عن أمريكية أغرقت أولادها الثلاثة
                                بهدف أن يتزوجها صديقها...

                                سعدت بحضورك ومداخلتك القيمة...

                                شكرا جزيلا لك...

                                تحيتي واحترامي وتقديري.


                                أنين ناي
                                يبث الحنين لأصله
                                غصن مورّق صغير.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X