أتقصد أمة الوعود الكاذبة والعقول الفارغة إلا من أوهام وحكايات بالية لا تغني ولا تسمن من جوع
جلست كثيراً أتأمل النص لعلي أخرج بشيئ ما\
فخرجت بهذه الكلمات وأتابع للنهاية كي أتعرف على ماهية النص
كل التحية والتقدير القاص والأديب / إبراهيم ابويه
الفاضلة سامية عبد الرحيم ، تحية طيبة.
التأمل يفضي إلى المعرفة ، ومعرفة النص تبدأ بتأمله أحيانا ...
الرائع والصديق إبراهيم أبويه الغالي
قلمك الرائع عالج قضية غاية في الأهمية
هي ضحك ذوي الذقون على الناس وإيهامهم
بأن حتى قبور الحمير لا الثيران تعالج مشاكلهم
المستعصية ، ولو وضعت بدل عظام الثور كلبا
لتبرك الجهلاء بالتراب الذي يحتوية / أنت قمة
أدبية كما عهدت وأعرف .
الشاعر الجميل عبد الرحيم محمود ، تحية طيبة.
لك النص فضع فيه ما تشاء . ههههه.
تركت بالبيضاء كلماتك التي ما زالت تزين سماءها الغائمة الآن.
الى الغيبيات -والاولياء والاضرحة للتبرك بها
لكن اللافات للنظر أكلهم للثور كامل
وركبتهم الكوابيس اطفال ربما جوعى
ولا شيء في القبرالا عظام الثور
حيث لا حقيقة ماثلة غير ما فعلوه هم
رمزية تبين عدم جدوى التبرك بالأضرحة
شكراً للإبداع
الأمة التي تلجأ إلى الغيبيات والتبرُّك بأوثان لا قيمة لها في أرض الواقع
أمة تلجأ للنذور ثم تلتهمها عندما تجوع
هي أمة في ثنايا أحلامها نعوشا ، ونعوشا فارغة من القيَمْ
هذه رؤيتي للنص دون أن أحدد من هي الأمة ، ولا الأوثان أو النذور
حتى لا أتهم بالتحيّز لطرف دون غيره .
كانوا كلما ضاقت بهم السبل ، يصعدون قمة الجبل للتبرك من الهيكل النائم تحت تراب الضريح ، عله يساعدهم على التخلص من حلم بات يراودهم كل ليلة وبشكل يكاد يكون متشابها...
حملوا الشموع ، ذبحوا ثورا وناموا تلك الليلة في الضريح ...استفاقوا على صوت أطفال يصرخون ، فتشوا في أحلامهم عن مصدر الأصوات ، لم يجدوا غير قبر فارغ وبقايا عظام ثور كانوا قد نهشوا لحمه قبل أنيناموا.
سبحان الله
ما أحوجنا إلى نور يضيء أعماقنا بشيء من أمل
يزيح عنا هذا الغبش الذي طال مكوثه بين أعيننا
لم يعد هناك متسع إلى جرعة زائدة من اللجوء والتواكل
وجهل أتخذ من المسميات الكثير ...
وبات من الضروري أن تنفجر هذه الدمى من غيبياتها المستعارة ...
نصك أستاذ إبراهيم فيه من الروعة مايدمي القلب ...
تقديري
هذا هو دأب القوم المتواكلين ، الذين ظنوا ان البركات الغيبية والأضرحة
التي قدّسوها عبر القرون ، هي من ستبعد عنهم الكوابيس ، وأضغاث الأحلام ..
وهم لا يعلمون انها نوع من الوثنيّة ..(إن جازالتعبير )..
فالدين لم يدعُ إلى التواكل والتكاسُل ، ولم يُلغِ دور العقل في ممارسة الحياة ..
سبحان الله
ما أحوجنا إلى نور يضيء أعماقنا بشيء من أمل
يزيح عنا هذا الغبش الذي طال مكوثه بين أعيننا
لم يعد هناك متسع إلى جرعة زائدة من اللجوء والتواكل
وجهل أتخذ من المسميات الكثير ...
وبات من الضروري أن تنفجر هذه الدمى من غيبياتها المستعارة ...
نصك أستاذ إبراهيم فيه من الروعة مايدمي القلب ...
تقديري
الأستاذة ياسمين محمود ، تحية طيبة.
أحيانا ، يجد المرء نفسه في مواجهة فكر تحتكره الجماعة وتجعله نمطا لتحليلاتها للوجود والأحداث ، حتى يصبح عندها حقيقة لا محيذ عنها ...
هذا هو دأب القوم المتواكلين ، الذين ظنوا ان البركات الغيبية والأضرحة
التي قدّسوها عبر القرون ، هي من ستبعد عنهم الكوابيس ، وأضغاث الأحلام ..
وهم لا يعلمون انها نوع من الوثنيّة ..(إن جازالتعبير )..
فالدين لم يدعُ إلى التواكل والتكاسُل ، ولم يُلغِ دور العقل في ممارسة الحياة ..
نص بليغ استاذ ابراهيم ..تحياتي وباقة من عبير .
الفاضلة نجاح عيسى ، تحية طيبة.
مرور مفيد وبليغ أيضا ...
أما التحية ، فلك أضعافها ، أما باقة العبيرفمكانها مزهرية فارغة كالقبر...
تقديري لك.
تعليق